خالد النبوي يكشف أسراراً جديدة عن بداياته الفنية
آخر تحديث GMT15:55:24
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 45,097 منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023. قوات الاحتلال الإسرائيلي تتوغل بعمق 9 كيلومترات داخل ريف درعا في جنوب سوريا كتـــائب لقسام تقصف موقع قيادة وسيطرة الاحتلال الإسرائيلي في محور نتساريم شركة سبيس وان اليابانية تُعلن إلغاء محاولتها الثانية لإطلاق صاروخ يحمل أقماراً اصطناعية إلى الفضاء تأجيل عودة رائدي فضاء ناسا العالقين في محطة الفضاء الدولية إلى الأرض حتى الربيع إرتفاع حصيلة جديدة لضحايا زلزال فانواتو إلى 14 شخصاً وما لا يقل عن 200 مصاباً الرئيس الفرنسي يزور جزيرة مايوت للوقوف إلى جانب السكان بعد مرور الإعصار المدمر "شيدو" الولايات المتحدة تدعو إيران إلى ضرورة الإفراج عن صحافي أميركي بنيامين نتنياهو يوجه رسالة من قمة جبل الشيخ بعد سيطرة الجيش الإسرائيلي عليها فور سقوط بشار الأسد كتائب القسام تعلن مقتل وجرح 14 جندياً إسرائيلياً في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة
أخر الأخبار

خالد النبوي يكشف أسراراً جديدة عن بداياته الفنية

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - خالد النبوي يكشف أسراراً جديدة عن بداياته الفنية

الفان خالد النبوي
القاهرة - لبنان اليوم

خلال ندوة له في "مهرجان القاهرة الدولي للفيلم القصير"، والتي أُقيمت في دار الأوبرا، كشف الفنان خالد النبوي أسراراً جديدة عن مسيرته الفنية وأسباب اتخاذه قرار ترك التمثيل والسفر خارج مصر لفترة، كما تحدّث عن كواليس تحضيره لشخصية الرئيس المصري الراحل أنور السادات باللغة الإنكليزية.

وقال النبوي إن السبب وراء قرار تركه التمثيل كان إحساسه بعدم القدرة على تقديم أدوار جديدة للجمهور، مؤكداً أن دور "طومان باي" كان طوق نجاة له للعودة الى التمثيل، مضيفاً: "حسيت إني مش هقدر أمثّل تاني وسبت مصر 59 يوم بالضبط، عاددهم، الى أن جه دور "طومان باي"، دور كنت مستنيه وبحلم بيه من 20 سنة لأنه ممكن يكون أحلى قصة عرفتها في حياتي، أنقذني... وكل الشخصيات اللي قدمتها اتعلمت منها وعشت تجربتهم، وكمان كل ما امتلكت وعي كل ما اللي قدمتوا بقى أغلى بكتير".

وتحدث النبوي عن أضرار احتكار الميديا، قائلاً: "احتكار الميديا لما يكون في مكان واحد هو اللي بيوزّع يؤدي لكوارث زي محاولة اغتيال فنان كبير مثل نور الشريف، دا ثروة كبيرة أوي ومش فنان بيطلع كل سنة ولا عشرة".

وعن كواليس تحضيره لشخصية الرئيس المصري الراحل السادات، قال النبوي: "كانت بلغة تانية مش لغتي، ساعتين إلا ربع على المسرح بلغة مش لغتك ولها إيقاع معين، وشخصية بتتكلم إنكليزي بطريقة الرئيس أنور السادات، وحدث جزء من إعادة التقييم ومناقشة الموضوع ده، وبدأت أتكلم في البروفات بطريقة السادات، قالولي الجمهور مش هيفهم أوي، خصوصاً إن احنا يومي السبت والأحد بيكون في عروض الصبح، العروض دي كان بيحضرها طلبة المدرسة والأساتذة، وإذا كان في جمهور مش هيفهم عليّ إني أعمل مجهود خاص عشان المسرحية توصل إليهم، وإننا بنتعاون كفريق عمل".

وعن كواليس دخوله عالم التمثيل، قال النبوي إن ذلك حدث بالمصادفة خلال وجوده في مسرح الجامعة، مؤكداً أنه كان يبحث عن مصدر دخل يكون مغرماً به وليس للربح فقط، بالقول: "دخلت المعهد العالي للتعاون الزراعي وبعدين لقيت نفسي مش بحبه، وفتحت باب المسرح كان مكتوب عليه حجرة المسرح وأنا معرفش حاجة خالص، كل اللي أعرفه إني بشوف أفلام وبقرأ كتب وبسمع مزيكا، دي كل علاقتي بالفن عمري ما فكرت في التمثيل".

وأضاف خالد النبوي أنه كان خائفاً في بداية دخوله مجال التمثيل، موضحاً: "دخلت المكان لقيت طرابيزه للبروفات ومجموعة ناس ومخرج قاعد، وأنا مش عارف إن ده مخرج، وقالي اقرأ معانا، قلت له لا أنا جاي أتفرج، فقال لي طب أطلع بره فهطلع بره هروح الكافتيريا، فمطلعتش، قال لي أنت هتعمل معانا الدور ده، وأنا كنت بطل المسرحية لما روحت ولقيت الدور بطل المسرحية قلت الراجل ده في حاجة مش مظبوطة، أنا كده هبوّظ له الدنيا فمرحتش، بعدها شافني في الكافتيريا قال لي أنت مجتش ليه أنا هرفدك وهشتكيك، فخفت كان وكيل المعهد وقتها مش عارف خفت ليه، مع أني مكنتش بحضر محاضرات بشتغل بس، المسرحية كان اسمها "القفل"، كنت لسه في مرحلة البحث إيه اللي بحبه وهكسب منه لقمة عيشي".

   قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

انتهاء تصوير مسلسل «إمبراطورية ميم» لخالد النبوي

 

خالد النبوي يدعم ابنه نور فى العرض الخاص لفيلم "الحريفة 2"

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خالد النبوي يكشف أسراراً جديدة عن بداياته الفنية خالد النبوي يكشف أسراراً جديدة عن بداياته الفنية



بيلا حديد في إطلالات عصرية وجذّابة بالدينم

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 08:42 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
 لبنان اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024
 لبنان اليوم - الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 09:25 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
 لبنان اليوم - نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 11:15 2020 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

أجواء إيجابية لطرح مشاريع لتطوير قدراتك العملية

GMT 14:05 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 11:09 2020 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 09:42 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

أهم الوجهات الثقافية في جدة لعشاق الفنون

GMT 17:35 2022 الأربعاء ,06 تموز / يوليو

أفكار متنوعة لتغليف الهدايا

GMT 23:07 2019 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

البياوي يبدأ مهمته في القادسية

GMT 09:47 2021 الأربعاء ,18 آب / أغسطس

إطلالات أنيقة وراقية للفنانة اللبنانية نور

GMT 07:38 2023 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل 10 عطور رقيقة للعروس

GMT 07:11 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

البنك الدولي يتوقع نمو اقتصاد الإمارات 4.1% في 2025

GMT 15:39 2022 الخميس ,20 كانون الثاني / يناير

طريقة إزالة آثار الحبوب السوداء من الجسم

GMT 18:30 2021 الثلاثاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

مالك مكتبي يعود بموسم جديد من "أحمر بالخط العريض"

GMT 19:51 2024 السبت ,07 كانون الأول / ديسمبر

اللون الأسود يسيطر على أزياء السهرة

GMT 10:08 2024 الخميس ,26 أيلول / سبتمبر

أفضل ماركات العطور الرجالية والنسائية للخريف

GMT 12:22 2022 الأربعاء ,20 تموز / يوليو

زيوت عطرية تساعدكِ في تحسين جودة النوم
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon