أتكون وزارة جديدة
آخر تحديث GMT14:39:49
السبت 5 نيسان / أبريل 2025
 لبنان اليوم -
استشهاد امرأة فلسطينية وطفلتها في قصف إسرائيلي لخيمة تؤوي نازحين في خان يونس رئيس الوزراء اللبناني يستنكر انتهاك إسرائيل لسيادة بلاده باستهداف مدينة صيدا ولي العهد السعودي والرئيس الإيراني يبحثان هاتفيا تطورات الأحداث في المنطقة الحكومة الكندية تفرض رسوماً جمركية بـ25% على بعض الصادرات الأميركية بقطاع السيارات سماع دوي انفجارات في العاصمة دمشق بالتزامن مع دخول طائرات حربية للعدو الإسرائيلي الأجواء السورية ارتفاع حصيلة المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بمدرسة تؤوي نازحين في حي التفاح شمال شرق مدينة غزة استشهاد حفيد القيادي في حركة حماس خليل الحية خلال القصف الإسرائيلي على مجمع مدرسي بمدينة غزة حركة حماس تدعو إلى يوم غضب عالمي غداً الجمعة نصرة لأهالي قطاع غزة ورفضاً للمجازر الصهيونية المدعومة أميركياً استشهاد 9 سوريين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف ريف درعا الغربي وزارة الصحة الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي بفتح المعابر لتوفير الأدوية والوقود بشكل عاجل
استشهاد امرأة فلسطينية وطفلتها في قصف إسرائيلي لخيمة تؤوي نازحين في خان يونس رئيس الوزراء اللبناني يستنكر انتهاك إسرائيل لسيادة بلاده باستهداف مدينة صيدا ولي العهد السعودي والرئيس الإيراني يبحثان هاتفيا تطورات الأحداث في المنطقة الحكومة الكندية تفرض رسوماً جمركية بـ25% على بعض الصادرات الأميركية بقطاع السيارات سماع دوي انفجارات في العاصمة دمشق بالتزامن مع دخول طائرات حربية للعدو الإسرائيلي الأجواء السورية ارتفاع حصيلة المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بمدرسة تؤوي نازحين في حي التفاح شمال شرق مدينة غزة استشهاد حفيد القيادي في حركة حماس خليل الحية خلال القصف الإسرائيلي على مجمع مدرسي بمدينة غزة حركة حماس تدعو إلى يوم غضب عالمي غداً الجمعة نصرة لأهالي قطاع غزة ورفضاً للمجازر الصهيونية المدعومة أميركياً استشهاد 9 سوريين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف ريف درعا الغربي وزارة الصحة الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي بفتح المعابر لتوفير الأدوية والوقود بشكل عاجل
أخر الأخبار

أتكون وزارة جديدة؟!

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - أتكون وزارة جديدة؟!

محمد سلماوي

يأتي تشكيل الوزارة الجديدة فى الوقت الذى تتطلع فيه البلاد إلى مرحلة جديدة يطمئن فيها الناس إلى أن مصر قد أصبحت أخيراً على الطريق الصحيح، فقد قام الشعب بثورة، ثم قام بتصحيحها، ثم قام بإقرار دستور يؤسس لمرحلة جديدة، وكان ينتظر بعد ثلاث سنوات من الثورة أن يجد بلاده قد بدأت طريق البناء، لكن الحقيقة أن الناس مازالوا يعانون نفس الأوضاع التى كانت سائدة قبل الثورة، ولم يسهم خروج الملايين فى تحسين الأوضاع كما كان مأمولاً. لقد حققت الثورة الكثير حتى الآن، لكن كل ما تحقق كان فى جانب الشعب وبيد الشعب، حيث تم - على سبيل المثال - كسر حاجز الخوف، وأصبح الشعب فى صدارة المشهد السياسى يشارك فى توجيه الأحداث وفق إرادته، بينما مازال الأداء الحكومى متخلفاً عن توقعات الناس، لم يكن أحد يتوقع بالطبع أن يتم حل المشاكل التى تراكمت على مدى العقود الأخيرة مع تشكيل أول حكومة بعد الثورة، لكن أحداً لم يكن يتوقع أيضاً أن تتفاقم المشاكل بشكل أكبر من ذى قبل، وعلى سبيل المثال فإن الاحتجاجات الفئوية، التى قيل إنها السبب الرئيسى فى إقالة الحكومة، ليست وليدة اليوم، فهى ظاهرة تعود لما قبل الثورة، ولعل البعض مازال يذكر إضراب العاملين فى الضرائب العقارية ضد وزير المالية آنذاك الدكتور يوسف بطرس غالى، والذى امتد لفترة طويلة، لكن مما لاشك فيه أن تلك الظاهرة تفاقمت بشكل كبير بعد الثورة، ونفس الشىء يمكن أن يُقال حول أوضاع أخرى كثيرة يأتى فى مقدمتها الوضع الأمنى الذى وصل إلى أبعاد غير مقبولة صارت تهدد مصداقية الدولة ذاتها، فقد أصبح السلاح فى متناول الجميع، والاختراقات الحدودية ظاهرة مستدامة، وأصبحنا نسمع عن انتشار نوعية من الجرائم لم نكن نعرفها من قبل، مثل الاختطاف وطلب الفدية، وزاد معدل الجريمة المنظمة عن طريق عصابات تقف أجهزة الأمن أمامها وكأنها مكتوفة الأيدى تماماً. إن تشكيل وزارة جديدة ينبغى أن يتم من هذا المنظور، بحيث يحكم اختيار الوزراء الجدد الذين يجب أن يصدر لهم تكليف رسمى يحدد مهمة الوزارة وهى مواجهة هذه المشاكل التى لم تنجح الوزارات الخمس السابقة منذ قيام الثورة فى التعامل معها بالشكل السليم، فالناس تترقب كى تعرف إن كانت الوزارة القادمة هى وزارة جديدة فعلاً، أم أنها الوزارة السادسة فى سلسلة وزارات تجىء وتذهب بينما أحوال الناس تزداد سوءاً.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أتكون وزارة جديدة أتكون وزارة جديدة



نجمات الموضة يتألقن بأزياء شرقية تجمع بين الأناقة والرقي

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 12:17 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

كن قوي العزيمة ولا تضعف أمام المغريات

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 13:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الأسد الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:15 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

النزاعات والخلافات تسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 22:38 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 11:09 2020 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 22:07 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 21:45 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 11:02 2020 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 00:18 2020 السبت ,24 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد السبت 24 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 12:14 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالإرهاق وكل ما تفعله سيكون تحت الأضواء
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon