مهينة يُؤكّد أهميّة دمج البعد البيئي في كلّ القطاعات
آخر تحديث GMT19:36:15
 لبنان اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتها الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

بيّن لـ"العرب اليوم" بَدء تبادُل الطاقة بين القاهرة والسعودية

مهينة يُؤكّد أهميّة دمج البعد البيئي في كلّ القطاعات

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - مهينة يُؤكّد أهميّة دمج البعد البيئي في كلّ القطاعات

المهندس أحمد محمد مهينة
القاهرة - إسلام محمود

كشف المهندس أحمد محمد مهينة، وكيل وزارة الكهرباء لمتابعة الهيئات والشركات، عن دمج البعد البيئي في كل القطاعات وبخاصة قطاع الكهرباء، مؤكدا أن جميع مشاريع الكهرباء الكبرى قبل إنشائها يتم عمل دراسة لها لتقييم الأثر البيئي، وأثناء عمل محطات الكهرباء تعمل الوزارة على التأكد من توافق جميع الأعمال مع النظم البيئية السليمة، علاوة على أنها تقوم بقياس جميع الانبعاثات الحرارية الصادرة.

وأوضح "مهينة"، خلال حديث خاصّ له إلى "العرب اليوم"، أن قطاع الطاقة والكهرباء شهد خلال الفترة الماضية علاج جميع القصور التي كانت موجودة به، وأصبحت لدينا وفرة في الكهرباء، ونعمل خلال الفترة المقبلة على تسويق هذه القدرات من الطاقة الكهربائية وتصديرها للخارج، مؤكدا أن وزارة الكهرباء المصرية لديها القدرة على تغذية جميع الأنشطة في مصر، سواء أكانت زراعية أو صحية أو صناعية أو تجارية، بالإضافة إلى أن الوزارة تعمل على تحسين جودة الطاقة، ونقوم بصرف أكثر من 400 مليار جنيه، لتحسين شبكات النقل وتوزيع الكهرباء، ونحوّل شبكات الكهرباء من شبكات نمطية إلى شبكات ذكية، عبارة عن شبكات مرنة تستوعب قدرات الطاقة الجديدة والمتجددة، ويوجد تفاعل بين الوزارة والمستهلك والمستثمر في أقل وقت وبجودة عالية، بالإضافة إلى علاج انقطاعات الكهرباء في أقل وقت وبدقة عالية.

وأوضح أنه جارٍ تنفيذ أكبر مشروع للطاقة الشمسية في أسوان بقدرة 1465 ميغاوات، ويعدّ من أكبر المحطات الموجودة في العالم، ويقوم بالاستثمار فيه القطاع الخاص وعدد الشركات 32، ودور وزارة الكهرباء هو شراء هذه الطاقة بعقود طويلة الأجل لمدة 25 عاما، مضيفا أن الشراء سيكون من خلال ما يسمّى "تعريفات التغذية"، ويتم دفع الكهرباء بها بنحو 8.4 دولارات سنت.

وأضاف بشأن أكبر القطاعات المستهلكة للطاقة على مستوى الجمهورية أن قطاع الإسكان أكبر القطاعات المستهلكة للكهرباء بنسبة 44%، ونعمل حاليا على التوعية لنشر لتقليل من حدة هذه الاستخدام، ونريد أن يكون قطاع الصناعة الأكثر استهلاكا للكهرباء ليزيد على 27%، والوزارة الآن تستطيع أن تغذي جميع الشركات والمصانع سواء صغيرة الحجم أو كبرى.

وطالب وكيل وزارة الكهرباء المواطنين بترشيد الكهرباء من خلال استخدام الإضاءة المخففة والتحول إلى شراء لمبات "الليد" التي تستهلك 10% فقط من استهلاك اللمبة العادية، بجانب استخدام أجهزة "المكيفات" عند درجة 24 إذ يوفر ذلك في استخدام الجهاز بنسبة 30%، بالإضافة إلى أنه عند شراء الأجهزة الكهربائية يفضل أن يتم شراء الأجهزه التي عليها ملصق "كفاءة الطاقة"، وعدم ترك أي جهاز كهربائي في الطاقة دون استخدامه حفاظا على الكهرباء.

وكشف وكيل الوزارة عن تصدير مصر للكهرباء لأكثر من دولة إذ يتم تصديرها للأردن، وكان يتم تصديرها لسورية لكن بعد الأحداث توقف التصدير، ونصدر لدولة ليبيا، وهناك مشروع ربط بين مصر والسعودية في الوقت الحالي، وهو مشروع تبادل، بالإضافة إلى تبادل مع السودان، ونقوم من خلال الربط بالتسويق لمصادر الطاقة الخاصة بنا، وتعود مشاريع الربط بالنفع على مصر في حالة وجود أي تقصير أو مشاكل في الطاقة تقوم الدول المجاورة بأمدادنا بالطاقة، مؤكدا أن مصر تصدّر لقطاع غزة الكهرباء عن طريق كابلات كهرباء موجودة في مدينة الشيخ زويد، في حدود 30 ميغاوات.

وتابع أن مشروع تبادل الطاقة بين مصر والسعودية، حاليا في مرحلة التنفيذ بنسبة 3000 ميغاوات، وسيتم الانتهاء منه خلال عام 2020، وكل دولة تتحمّل تكاليف إنشاء المشروع في أرضها، إذ تتحمل مصر 700 مليون دولار قيمة تكاليف المشروع في مصر، عن طريق "كابل بحري" يعبر من البحر الأحمر وخليج العقبة.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مهينة يُؤكّد أهميّة دمج البعد البيئي في كلّ القطاعات مهينة يُؤكّد أهميّة دمج البعد البيئي في كلّ القطاعات



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 17:00 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جان يامان ينقذ نفسه من الشرطة بعدما داهمت حفلا صاخبا

GMT 18:31 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

مجموعة من أفضل عطر نسائي يجعلك تحصدين الثناء دوماً

GMT 10:48 2022 الخميس ,17 شباط / فبراير

أفضل خمسة مطاعم كيتو دايت في الرياض

GMT 06:50 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إطلاق النسخة الأولى من "بينالي أبوظبي للفن" 15 نوفمبر المقبل

GMT 05:59 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ياسمين صبري تتألق بالقفطان في مدينة مراكش المغربية

GMT 08:19 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

علاج حب الشباب للبشرة الدهنية

GMT 06:26 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار ونصائح لتزيين المنزل مع اقتراب موسم الهالوين

GMT 15:21 2022 الأربعاء ,01 حزيران / يونيو

"FILA" تُطلق أولى متاجرها في المملكة العربية السعودية

GMT 19:48 2022 الإثنين ,18 تموز / يوليو

نصائح للتخلّص من رائحة الدهان في المنزل

GMT 05:12 2022 الإثنين ,13 حزيران / يونيو

أفضل العطور الجذابة المناسبة للبحر

GMT 19:56 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

الأحزمة الرفيعة إكسسوار بسيط بمفعول كبير لأطلالة مميزة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon