أصالة تنفي إدمان القُمار وتصِف أنغام بـمطربة مصر الأولى
آخر تحديث GMT10:46:32
 لبنان اليوم -

أصالة تنفي إدمان "القُمار" وتصِف أنغام بـ"مطربة مصر الأولى"

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - أصالة تنفي إدمان "القُمار" وتصِف أنغام بـ"مطربة مصر الأولى"

النجمة أصالة
القاهرة- إسلام خيري

نفت النجمة السورية أصالة ما تردد بشأن إدمانها القمار، مؤكدة أن ما فعلته هو تجربة ماكينة في مدينة لاس فيغاس الأميركية، نتيجة لما وصفته بـ"وسوسة شيطان"، ومشيرة إلى أن وقتها لا يسمح لها بإدمان أي شيء، خاصة إذا كان ضارًا.

وأوضحت أصالة، في الجزء الثاني من حلقتها مع الإعلامية منى عبدالوهاب في برنامج "مصارحة حرة"، أنها لم تتعرض للسبّ والإهانة رغم خلافاتها الكثيرة كما تعرضت بعد الثورة السورية، مضيفة أن مرضها كشف لها كمية "الشماتة" لدى كارهيها، وأنها قد تقبل أي شيء إلا أن يُسبَ والديها بهذه الطريقة البشعة.

ونفت توجيه ريع حفلاتها الغنائية لصالح تسليح الجيش السوري الحر، مؤكدة أن الأمر كان لأهداف إنسانية بشكل أساسي، حيث تم توجيه ريع الحفلات لأدوية وغذاء المحتاجين في بلادها، معترفة بأن موقفها المؤيّد للثورة تسبب في خسارتها علاقاتها مع الكثيرين من الفنانين السوريين.

وأبدت الفنانة السورية حزنها الشديد؛ كونها مكروهة في الوسط الفني السوري، لاسيما أن هناك الكثيرين منهم عزيزين لديها مثل الفنان دريد لحام الذي تعتبره مثل والدها وكان له أفضال عليها لم ولن تنكرها منذ فترة طفولتها، مشيرة إلى أنها لم تشمت فيما تعرضت إليه الفنانة رغدة من ضرب بسبب مواقفها السياسية، رغم مواقفها المساندة لنظام الرئيس السوري بشار الأسد.

وأضافت أنها لا تكره الأسد بل تتمنى له الخروج الآمن، وفسرت تصريحها بأن أقصى طموحاتها أن تتمتع سورية بحرية مثل التي كانت موجود أيام الرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، أنها كانت منبهرة بحديث الناس في شوارع مصر عن مبارك وذكر اسمه من دون ألقاب وإطلاق النكات عليه، بعكس سورية التي يجب ذكر ألقاب عدة قبل اسم رئيسها حتى لو كان حديث بين أخوين في منزلهما خوفًا من النظام.

وبشأن آرائها في الوسط الفني المصري، رفضت أصالة الإجابة عن سؤال المطرب الأول منعًا للإحراج، وقالت إنها تحب أغاني عمرو دياب رغم وجود علامات استفهام حول شخصيته وتصرفاته، كما تعشق محمد منير وتعتبره تركيبة فنية حقيقية بطريقة تعامله وأغانيه وتتمنى صداقته، وأن الأقرب إلى نفسها المغني الشاب رامي صبري رغم اختلافهما مرات عدة وتصالحهما، إلى جانب حسام حبيب وأحمد سعد الذي يعد من أعظم الأصوات في التاريخ بالنسبة إليها وتعتبره أخًا لها، لكنها أجابت بأن أنغام هي المطربة الأولى في مصر من وجهة نظرها.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أصالة تنفي إدمان القُمار وتصِف أنغام بـمطربة مصر الأولى أصالة تنفي إدمان القُمار وتصِف أنغام بـمطربة مصر الأولى



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:48 2023 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

أبرز العطور التي قدمتها دور الأزياء العالمية

GMT 15:27 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

علي ليو يتوج بلقب "عراق آيدول" الموسم الأول

GMT 11:57 2023 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

برومو ”الاسكندراني” يتخطى الـ 5 ملايين بعد ساعات من عرضه

GMT 16:26 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

بريشة : ناجي العلي

GMT 15:28 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لاستغلال زوايا المنزل وتحويلها لبقعة آسرة وأنيقة

GMT 09:37 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

طرق تنظيم وقت الأطفال بين الدراسة والمرح

GMT 14:26 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

متوسط أسعار الذهب في أسواق المال في اليمن الجمعة

GMT 19:03 2019 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

منى عبد الوهاب تعود بفيلم جديد مع محمد حفظي
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon