سقوط آخر حبّات عقد أبناء عطيف الذهبي
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

سقوط آخر حبّات عقد "أبناء عطيف" الذهبي

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - سقوط آخر حبّات عقد "أبناء عطيف" الذهبي

عبدالله، أحمد، صقر، علي وعبده عطيف
الرياض – العرب اليوم

سيكتب قرار إبعاد أحمد عطيف عن تدريبات الشباب الجماعية وتحويله إلى التدريبات الانفرادية السطر الأخير في علاقة أبناء عائلة عطيف بنادي الشباب، والممتدة منذ ما يقارب 20 عاماً، كانوا خلالها عناصر مهمة بتحقيق النادي العاصمي العديد من البطولات.

ففي وقت ما، كان 5 من أبناء عطيف يمثلون كافة فرق نادي الشباب، عبده وأحمد كانا يضبطان إيقاع خط وسط أبيض الرياض، وعلي يلعب في الفريق الأولمبي قبل صعوده إلى الفريق الأول، بينما يشارك عبدالله مع درجة الشباب إلى جانب صقر

وبالأمس، حولت إدارة الشباب أحمد عطيف قائد فريقها إلى التدريبات الانفرادية، مما يشير إلى قرب انتهاء علاقته مع النادي الذي بدأ به قبل 17 عاماً، خصوصاً وأن عقده الاحترافي سينتهي الصيف المقبل.

وفقد عقد أبناء عطيف أولى الحبّات في صيف 2011 عندما وقع الشقيق الثالث على ورقة مخالصته من النادي الذي ترعرع فيه، وحينها خرج اللاعب الشاب بحوار صحفي ساخن مهاجماً خالد البلطان رئيس النادي آنذاك متهماً إياه بتحويل النادي إلى أملاك عائلية، مؤكداً في الوقت ذاته أن خروجه من النادي كان بسبب تصفية إدارة البلطان لحساباتها مع شقيقيه عبده وأحمد.

بعد أقل من 6 أشهر على خروج علي، تبعه شقيقه الموهوب، وخروج الأخير هذا لم يكن سلساً كذلك، بل دخل في صدامات كبيرة مع خالد البلطان كذلك بسبب لائحة العقوبات الداخلية التي أصدرتها إدارة النادي، قبل تحويله إلى التدريبات الانفرادية في سيناريو يشابه ما حدث قبل يومين مع شقيقه أحمد.

وتراشق الطرفان إعلامياً، وخرج حينها خالد البلطان في تصريح تلفزيوني حول القضية قال فيه: على عبده عطيف الالتزام ومعرفة أنه لاعب محترف ولا يختلف عن أي لاعب آخر، وإذا تكرر ذلك فسيحال إلى التحقيق، قبل أن يتحدث عن رفض الإدارة لأي لاعب يلوي ذراعها سواء كان داخل أو خارج النادي.

واستمر التوتر بين الشبابيين وقائدهم حتى توصلوا إلى اتفاق ينص على شراء الأخير ما تبقى من عقده والرحيل إلى أي فريق، وحدث ذلك مطلع 2012 عندما انتقل إلى اتحاد جدة، وبعده إلى النصر قبل أن يعود نحو الشباب صيف 2014 لكنه لم يلعب سوى عدد محدود من المباريات وكان خارج خيارات المدرب المفضلة حتى أعلن اعتزاله منتصف العام التالي.

وفي بداية 2012 قرر الشابان عبدالله وصقر الرحيل إلى لوليتانو البرتغالي بعدما رفضا العرض المالي الذي قدمته إدارة الشباب، وبقيا عاماً كاملاً قبل أن يعود عبدالله إلى السعودية ويتبعه صقر بعدها بفترة قصيرة.

عودة عبدالله كانت في 2013، وحينها قرر تغيير ناديه السابق وارتداء قميص الهلال، لكن تأخر ذلك بسبب عدم اتفاق الناديين على المبلغ المالي الذي يكفله نظام الاحتراف السعودي لنادي الشباب، إذا لم يكمل اللاعب 30 شهراً في احترافه الخارجي.

أما صقر فقرر العودة إلى الشباب ولعب في صفوف الفريق الأولمبي، لكنه رفض الاستمرار قبل عامين وطلب مخالصة مالية ليرحل بعدها إلى الوحدة، ويشارك حالياً في صفوف التعاون.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سقوط آخر حبّات عقد أبناء عطيف الذهبي سقوط آخر حبّات عقد أبناء عطيف الذهبي



GMT 23:23 2017 الخميس ,16 آذار/ مارس

أندية سعودية وأوروبية لم تنتصر في 2017

GMT 22:47 2017 الخميس ,26 كانون الثاني / يناير

"التاريخ" يرجح كفة الشباب على أهلي جدة

GMT 22:02 2017 الإثنين ,23 كانون الثاني / يناير

النيجيري أوبي ميكيل سبق العويس بالاختفاء قبل 11 عامًا

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon