شامنا أول صحيفة معارضة في حلب
آخر تحديث GMT18:16:20
 لبنان اليوم -
الموانئ العراقية تنفى ماتردد بشأن وجود تسرب نفطى فى المياه الإقليمية إيطاليا تسجل أكثر من 13 ألف إصابة و85 حالة وفاة بفيروس كورونا خلال أسبوع آلاف الإسرائيليين يهرعون إلى الملاجئ بعد سماع دوي صفارات الإنذار في قيساريا والخضيرة وحيفا شمال الأراضي الفلسطينية ارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين في هجوم إطلاق النار بمنطقة يافا إلى 7 أشخاص مقتل 3 مسعفين جراء قصف إسرائيلي استهدف مراكز للإسعاف في بلدات جويا وجدلزون وعيناتا جنوب لبنان إسرائيل تُنذر سكان 25 قرية جنوب لبنان بضرورة الإخلاء إلى ما وراء نهر الأولي وزارة الصحة في غزة تُعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي المستمر على غزة حيث بلغ عدد القتلى 41870 و 97166 مصاباً مظاهرة في واشنطن دعماً للفلسطينيين واللبنانيين الذين يتعرضون لهجمات إسرائيلية مكثفة حصيلة قتلى ومصابي الجيش الإسرائيلي داخل الأراضي اللبنانية منذ بدء العمليه البرية باتجاه قرى جنوب لبنان آلاف الأشخاص يتظاهرون في مدريد ومدن أخرى حاملين الأعلام الفلسطينية ومرددين شعارات تضامن مع قطاع غزة ولبنان
أخر الأخبار

"شامنا" أول صحيفة معارضة في حلب

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - "شامنا" أول صحيفة معارضة في حلب

دمشق ـ العرب اليوم

بدأت مجموعة ناشطة في الثورة السورية في مدينة حلب باصدار صحيفة محلية معارضة اطلقوا عليها اسم "شامنا"، مؤكدين انها "تقدم أخباراً لا تخضع لرقابة النظام السوري". وتصدر الصحيفة أسبوعياً وتحرر مادتها في مكتب صغير في قرية "حريتان" في شمال حلب. وتشترك في تحرير الصحيفة مجموعة من الناشطين في محاولة لـ"تقديم بديل للصحف التي تخضع لسيطرة صارمة من الحكومة". وقال شاب يشارك في تحرير الصحيفة انه في الحقيقة كانوا قبل الثورة لا يتابعوا الجرائد الرسمية، موضحاً "لم نكن نعترف بصحف النظام لأنها لا تحتوي على شيء. إنها تتحدث فقط عن نشاطات الرئيس. والنظام يكتب فقط الأفكار التي يريد أن يروجها". وأسس محمد بلكش مع رفاقه الصحيفة، وكان اسمها "حريتان نيوز" سابقاً. مؤكداً أن "الصحيفة ولدت في بداية الثورة السورية، وهي تعدّ من أول الصحف في زمن الثورة. أنا وصديقي أسعد زيدان أنشأنا الفكرة. نحن وجدنا أن جرائد النظام تستخدم فقط لمسح الزجاج. لذلك قررنا أنه يجب أن تكون صوت للثورة. المجلة بدأت عملها لكن واجهت بعض الصعوبات وتوقفت عن العمل مرات عدّة بسبب اقتحامات الجيش النظامي ولكن أكملت عملها. نحن وصلنا لما وصلنا إليه". وقال أحد العاملين في الصحيفة "بالنسبة للطباعة نحن نواجه صعوبات مختلفة. أولا نحن لا نملك الإمكانات المادية. إمكاناتنا المالية تقوم بحاجاتنا البسيطة. ثانياً نحن لا نملك مستلزمات الطباعة. نحن نريد محابر ليزرية ولا نستطيع الحصول عليها. الطابعات الليزرية موجودة في مناطق النظام ونحن لا نستطيع جلبها". وتحظى الصحيفة بانتشار واسع النطاق بين القراء في حلب الذين باتوا معزولين عما حولهم. وقال رجل من حلب "السبب الذي جعل الجرائد أكثر شهرة في هذه الفترة انقطاع الكهرباء لفترات طويلة وتوزيع هذه الجرائد بأعداد كبيرة وبشكل مجاني لتصل إلى أكبر عدد من الناس". وأصبحت أجزاء كبيرة من حلب التي كانت ذات يوم مركزاً تجارياً عالمياً تخضع لسيطرة قوات المعارضة. لكن القوات الحكومية لا تزال تسيطر على أحياء رئيسية وتتحصن داخل مقار المخابرات التي تشبه القلاع.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شامنا أول صحيفة معارضة في حلب شامنا أول صحيفة معارضة في حلب



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 06:22 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء
 لبنان اليوم - نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء

GMT 08:17 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم
 لبنان اليوم - الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم

GMT 07:16 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء
 لبنان اليوم - قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء

GMT 07:09 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح
 لبنان اليوم - أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح

GMT 11:09 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

القراءة الإلكترونية تؤثر سلباً على الأطفال

GMT 22:08 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج القوس الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 13:32 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:43 2020 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

تزداد الحظوظ لذلك توقّع بعض الأرباح المالية

GMT 18:18 2021 السبت ,27 آذار/ مارس

حكايات من دفتر صلاح عيسى في كتاب جديد
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon