صحف السعودية تهتم بتطورات الأحداث في اليمن الاثنين
آخر تحديث GMT16:50:53
 لبنان اليوم -
الحكومة البريطانية تعلن تسيير عدد محدود من الرحلات الجوية المستأجرة من لبنان لإجلاء رعاياها الاتحاد الدولي لكرة القدم يحذر اسبانيا من احتمال سحب تنظيم كأس العالم 2030 إيقاف مهدي بن عطية 6 مباريات بسبب انتقادات حادة لحكم مباراة مارسيليا وليون كتائب القسام تستهداف آليات الجيش الإسرائيلي خلال توغلها في منطقة الفخاري شرق خان يونس جنوب قطاع غزة جماعة الحوثيون في اليمن يُعلنون استهداف ناقلة نفط بريطانية بزورقٍ مسير في البحر الأحمر حزب الله اللبناني يُعلن مقتل 17 ضابطاً وجندياً إسرائيلياً في المواجهات التي خاضها مقاتلوه اليوم وزير الصحة اللبناني يُعلن استشهاد أكثر من 40 عامل إسعاف وإطفاء بنيران إسرائيلية خلال الأيام الثلاثة الماضية إطلاق 85 صاروخا وقذيفة هاون من لبنان على شمال إسرائيل الاتحاد الأوروبي يوصي شركات الطيران بتجنب المجال الجوي الإيراني السلطات اليابانية تُغلق مطار ميازاكي جنوب غرب البلاد جراء انفجار قنبلة بأحد ممرات الطائرات
أخر الأخبار

صحف السعودية تهتم بتطورات الأحداث في اليمن الاثنين

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - صحف السعودية تهتم بتطورات الأحداث في اليمن الاثنين

الصحف السعودية
الرياض ـ أ.ش.أ

اهتمت افتتاحيات الصحف السعودية الصادرة اليوم الإثنين بتطورات الأحداث فى اليمن ، فمن جانبها قالت صحيفة "عكاظ" إن الانقلابيين الحوثيين وحليفهم المخلوع علي صالح مازالوا يصرون على إغراق اليمن واليمنيين في آتون الدمار والخراب، وعدم الانصياع لإرادة الشعب الذي تصدى لهم في كل أنحاء البلاد، رافضا انقلابهم وتمردهم على الشرعية، ورغم تقديم العديد من الفرص لهم للخروج من هذا المأزق المدمر الذي وضعوا أنفسهم فيه نتيجة غبائهم السياسي، إلا أنهم يصرون على ضياعها الواحدة تلو الأخرى.

وأضافت "إن الحوثيين يستخدمون الشعب اليمني كوقود لحربهم وقتلهم للمدنيين، حيث رفضوا خروج اليمنيين من صعدة ؛ لأن النفس البشرية عند الحوثيين لا تمثل أي قيمة إطلاقا ، وما يهمهم هو تحقيق مآربهم العدوانية في قتل الشعب اليمني وتدمير ممتلكاته".

وتابعت الصحيفة قائلة " ورغم الإعلان عن قبول التمرد لهدنة الأيام الخمسة، إلا أن الشكوك تحوم حول هذا الموقف، على خلفية نقضهم للوعود والعهود أكثر من مرة قبل ذلك، ومن هنا فإن عدم التزامهم بنص الهدنة قولا وعملا يعني استمرار الضربات المكثفة والموجعة لمواقع التمرد، ولميليشيات صالح ( الرئيس اليمنى السابق ) ما يؤدي إلى إخراجهم من كهوف مران وصعدة وصنعاء وخضوعهم لمطالب المجتمع الدولي والقوى الساعية إلى الحفاظ على الدولة اليمنية".

ومن جانبها أشارت صحيفة "الوطن" إلى حديث لقائد الحرس الثورى الإيرانى مؤخرا ، فقالت " إنه في الوقت الذي يتداعى خلاله مخطط طهران في المنطقة العربية، وبدأت الاضطرابات تعم إيران، وتوسعت من الأحواز حيث العرب إلى مهاباد حيث الأكراد، تناسى قائد الحرس الثوري الإيراني كل ذلك وراح يتحدث قبل أيام عن تدخلات بلاده في الدول معترفا أن ذلك يندرج ضمن خطة توسع خارطة الهلال الشيعي في المنطقة الذي يخشاه نظام الهيمنة الغربي و"يجمع ويوحد المسلمين في إيران وسوريا واليمن والعراق ولبنان"، - على حد تعبيره -.

وأضافت " إنه من السذاجة أن يعتقد ساسة طهران أن أحدا يمكن أن يقتنع بهذا الكلام، فالمسلمون المنتشرون في المنطقة أبعد ما يكونون عن مشروعهم، وإن كان المسؤول الإيراني فهم أن المسلمين هم فقط من يوالون طهران من العصابات الحوثية أو ميليشيات حزب الله وغيرها من أذنابها في المنطقة فقد أخطأ كثيرا، لأن أبناء المنطقة يرفضون سياسة طهران ويقفون ضدها، وما تأييد الشعب اليمني لعملية "عاصفة الحزم" إلا أبلغ دليل على أن المسلمين الحقيقيين لن يخضعوا لسيطرة إيران مهما فعلت" - حسب الصحيفة -.

بدورها وتحت عنوان "مهاباد.. ومخاض دولة كردية" قالت صحيفة "الرياض" ، " انه لم يكن في بال الإيرانيين أن سعيهم لتكريس الطائفية في العراق بقدر ما يعزز الانعزالية وروح الانفصال لدى مكونات المجتمع العراقي، بقدر ما سينعكس في الداخل الإيراني.. وهو ما يحدث الآن فى إشارة الى مظاهرات مهاباد وتزامنها مع صريحات الزعيم الكردي مسعود البارازاني قبل أيام في واشنطن عن استقلال إقليم كردستان.

ورأت أن ذلك التوجه يحفز مشروع القرار الذي قدمه قبل أسبوعين السيناتور ثوربيري للتعامل مع الأكراد والسنة ككيانين مستقلين.. وقالت "وبعيدا عن الأبعاد السياسية التي قد تضر بوحدة العراق وتعمل على تشظيه؛ إلا أن الأكراد كمكون في الجسد العراقي والتركي والسوري والإيراني طالما اعتبروا أنفسهم مستقلين، ويبدو أنهم يبحثون عن فرصة للبدء في تشكيل دولتهم، ولعل ثورة الأكراد في إيران قد تمهد لانفصال "مهاباد" لتصبح عاصمة للدولة الكردية المأمولة، والتي تبدو إرهاصاتها مهددة للوحدة العراقية ومحفزة لسقوطها في فخ التقسيم ومؤشر على نجاح مشروع بايدن القديم".

وأضافت " إن وحدة العراق وتماسكه هما ما يصبو إليه كل العرب، وتقويته تكمن في إزالة ومناهضة محفزات تفتته التي يجب أن تتم من الداخل العراقي، فإضعافه واستغلال حالته الراهنة مطمع لبعض الدول.. فالضامن لوحدة العراق هو عروبته التي حافظت على طوائفه ومكوّناته وكيانه".

خارطة طريق يمنية على طاولة حوار الرياض "عكاظ"

أكد وزير النقل اليمني بدر باسلمة، أن الاستعدادات تتواصل لعقد مؤتمر الحوار اليمني الأحد المقبل في الرياض، وقال لـ «عكاظ» السعودية : إن لجنة مكونة من 30 شخصية يمثلون مختلف مكونات العمل السياسي بدأت منذ شهر تقريبا التحضير لهذا المؤتمر، وأنها أعدت وثائق المؤتمر ومن بينها وثيقة رئيسة تمثل «خارطة طريق» لحل الأزمة السياسية.

وأضاف " إن هذه الوثيقة تتضمن عدة نقاط بينها أن هناك مرجعيات تم الاتفاق عليها بين الأطياف السياسية في مقدمتها المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، مخرجات الحوار اليمني، والقرارات الأممية وفي مقدمتها قرار مجلس الأمن 2216، مؤكدا أن هذه هي المنطلقات الأساسية لحوار الرياض، الذي ستحضره قيادات من حزب المؤتمر الشعبي العام الرافضين لسياسيات رئيس الحزب المخلوع علي عبدالله صالح، وأعلنوا تأييدهم للشرعية اليمنية، وعمليتي عاصفة الحزم وإعادة الأمل التي تصدت للميليشيات الحوثية.

وكشف باسلمة عن أن شخصيات قيادية من حزب المؤتمر الشعبي العام ( الذى يترأس الرئيس اليمنى السابق على عبدالله صالح حليف الحوثيين ) شاركت في أعمال اللجنة التحضيرية بينهم يحيى الراعي، سلطان البركاني، عبدالكريم الأرياني، وابن دغر، وهو ما يعني إجماعا يمنيا - حسب الوزير اليمنى - على مؤتمر الرياض، وعلى مبدأ الحوار للوصول إلى حل سياسي للأزمة اليمنية.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صحف السعودية تهتم بتطورات الأحداث في اليمن الاثنين صحف السعودية تهتم بتطورات الأحداث في اليمن الاثنين



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 07:16 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء
 لبنان اليوم - قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء

GMT 07:09 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح
 لبنان اليوم - أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح

GMT 07:15 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك
 لبنان اليوم - موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك

GMT 09:29 2024 الأحد ,22 أيلول / سبتمبر

نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب
 لبنان اليوم - نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب

GMT 15:05 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تملك أفكاراً قوية وقدرة جيدة على الإقناع

GMT 21:12 2023 الأربعاء ,03 أيار / مايو

آخر صيحات الصيف للنظارات الشمسية

GMT 22:52 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

"فولكسفاغن" تبحث عن "جاسوس" داخل الشركة

GMT 06:05 2024 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي الإنكليزي يتصدًر قائمة أفضل 10 أندية فى العالم

GMT 04:56 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

نصائح للاستمتاع بالجلسات الخارجية للمنزل

GMT 10:04 2022 الإثنين ,18 إبريل / نيسان

النظارات الشمسية الملونة موضة هذا الموسم

GMT 13:24 2023 الإثنين ,03 إبريل / نيسان

أفضل عطور الزهور لإطلالة أنثوية

GMT 10:20 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

معرض الجبل للفن برعاية حركة لبنان الشباب
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon