أبرز وأهم افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة
آخر تحديث GMT23:51:27
 لبنان اليوم -
اختراق قاعدة بيانات حساسة في تل أبيب يكشف معلومات 100 ألف إسرائيلي حاملين للأسلحة ويهدد الأمن الوطني إيران تنفي علاقتها بما يحدث من أعمال عنف وقتل في سوريا حماس تعلن التزامها الكامل باتفاق وقف إطلاق النار مؤكدة استعدادها الفوري للبدء في مفاوضات المرحلة الثانية الرئيس دونالد ترامب يدرس تعيين الملياردير الفلسطيني الأميركي بشار المصري لإدارة قطاع غزة شركة بورشه إس إي الألمانية تتكبد خسائر بمليارات اليورو بعد خفض استثماراتها ألمانيا تشهد إضراباً واسع النطاق يُعطل حركة الطيران في 11 مطاراً رئيسياً ارتفاع حصيلة القتلى المدنيين في أحداث عنف الساحل السوري إلى 830 قتيل عشرت المستوطنين اليهود يقتحمون باحات المسجد الأقصى المبارك من باب جهة المغاربة ودعوات لشد الرحال والرباط فيه استشها فلسطيني وأصابة آخرون بجروح برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في حي الشجاعية شرق غزة وزارة الدفاع السورية تعلن بدء تنفيذ المرحلة الثانية من العملية العسكرية لملاحقة فلول النظام السابق في منطقة الساحل
أخر الأخبار

أبرز وأهم افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - أبرز وأهم افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة

أبرز وأهم افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة
أبوظبي -العرب اليوم

/ أعربت صحف الإمارات في افتتاحياتها صباح اليوم عن قلقها إزاء استمرار المليشيات الانقلابية في ممارسة سياسة منع المساعدات وحصار وتجويع الشعب اليمني كأداة عسكرية لفرض أجنداتهم الانقلابية.

كما عبرت الصحف في افتتاحيتها عن حزنها للتخاذل الدولي تجاه الممارسات الإسرائيلية التي كان آخرها الاستيلاء بالقوة على سفينة "زيتونة" التي تحمل المساعدات إلى قطاع غزة محاولة لفك الحصار عنه.

فتحت عنوان " انقلابيون وإرهابيون " قالت صحيفة " البيان " في افتتاحيتها إنه في الوقت الذي تدعي فيه الميليشيات الانقلابية في اليمن أنها تمثل الشعب اليمني وتذهب لتشكل ما أسمته "حكومة إنقاذ وطني" لم تعترف بها الأمم المتحدة يستمر الانقلابيون في ممارسة سياسة منع المساعدات وحصار وتجويع الشعب اليمني كأداة عسكرية لفرض أجنداتهم الانقلابية دون الأخذ بعين الاعتبار المعاناة التي يعيشها اليمنيون خاصة الأطفال وكبار السن والنساء.

وأضافت الصحيفة أن الانقلابيين يمارسون أيضا خرقهم السافر للقوانين والأعراف الدولية خاصة قوانين الملاحة الدولية باعتدائهم على سفينة المساعدات المدنية الإماراتية "سويفت" في ممرات الملاحة الدولية في باب المندب, هذه السفينة التي قامت على مدى قرابة عام كامل بنقل أطنان من المساعدات الإنسانية للشعب اليمني.

وأشارت إلى أن هذا الاعتداء الإرهابي الذي قوبل بإدانة عالمية واسعة له انعكاسات خطيرة على حرية الملاحة ويعكس مدى الدعم الذي تتلقاه ميليشيات الانقلابيين من قوى إقليمية لا ترغب في السلام وترفض أي حل سياسي في اليمن كما يؤكد هذا الحادث استمرار الدعم الإيراني للحوثيين.

ولفتت صحيفة " البيان" في ختام افتتاحيتها إلى أن الأمم المتحدة ومفوضيتها لحقوق الإنسان التي أعلنت أنها لا تعترف سوى بحكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي وأدانت بشدة اعتداءات الانقلابيين على المدنيين وقتلهم الأطفال والنساء في تعز وغيرها من المدن اليمنية مما يؤكد ارتقاء أفعال الانقلابيين إلى مستوى الإرهاب الذي يدينه العالم أجمع.

من جهتها وتحت عنوان " العربدة الإسرائيلية " قالت صحيفة " الخليج " إن " إسرائيل " لا تتوقف عن انتهاك أي قانون أو عرف أو مبدأ سام حتى وإن لم تكن لديها حاجة ماسة لذلك لأنها تدرك أنها في منجاة من العقاب بل والملامة.

وأشارت الصحيفة إلى أن الكيان نشأ محصنا من كل لوم ومحاطا بكل رعاية من البلدان الغربية وهذه الحصانة جردته من كل بوصلة أخلاقية فكما هو يستدعي "الوراثة الإلهية" لفلسطين فهو يستحضر الاستثنائية لنفسه من كل رادع أخلاقي أو سياسي .. الرادع الوحيد الذي يفهمه هو القوة العسكرية لأنه شب عليها ونما في ظلها " .

ولفتت الصحيفة إلى أن ما حصل من قرصنة باستيلائه بالقوة على سفينة زيتونة التي تحمل المساعدات إلى قطاع غزة محاولة لفك الحصار عنه ليس الأخير لأنه في اللحظة نفسها كان يرتكب انتهاكات فظيعة أخرى وفي اللحظة ذاتها كان يعلن بتحد لكل المجتمع الدولي أنه ماض في بناء مستوطنات جديدة وبقصف القطاع بكل قوة مدمرا بنى تحتية ومشردا مزيدا من الناس وموقعا ضحايا بريئة جديدة.

ونوهت إلى أن هذه أعمال متتالية لا يفصل بينها نهار أو ليل فكل ما يفعله في الأرض المحتلة هو انتهاك متواصل لكل القوانين الدولية وهو لا يأبه لأي رد فعل لأنه يشعر بالحصانة .. لافتة إلى هذه الحصانة التي يتمتع بها الكيان ليس لها مسوغ أخلاقي لأنه مهما ادعى الغرب من أسف على جرائمه ضد اليهود فليس هناك من تبرير لجرائم مماثلة يرتكبها الكيان ضد الفلسطينيين .. المسوغ العقلاني الوحيد هو أن الغرب يعتقد خطأ أن خدمات الكيان تبرر الحصانة التي يتمتع بها .. وهذا هو الخطأ الشائن الذي يقع فيه.

وذكرت صحيفة " الخليج " في ختام افتتاحيتها أن الغرب الذي يزعم أنه يريد الحرية للشعوب وأن يمكن الإنسان من حقوقه يعطي الحصانة لكيان يسلب الحرية من شعب فلسطين ويضفي الحصانة عليه وهو يجرد كل إنسان في فلسطين من حقوقه السياسية والاجتماعية والاقتصادية بل هو يرعى قرصنة الكيان التي تمنع وصول الغذاء إلى محاصرين على امتداد سنوات طويلة .. مؤكدة أن الكيان لم يسقط في قرصنته ضد زيتونة فالغرب هو الذي سقط من جراء الحصانة التي منحها له.

- خلا -

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبرز وأهم افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة أبرز وأهم افتتاحيات صحف الإمارات الصادرة الجمعة



الملكة رانيا تتألق بعباءة وردية مطرزة بلمسات تراثية تناسب أجواء رمضان

عمّان - لبنان اليوم

GMT 15:35 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

أشهر مجوهرات العشاق في التاريخ وقصصها الرومانسية
 لبنان اليوم - أشهر مجوهرات العشاق في التاريخ وقصصها الرومانسية
 لبنان اليوم - إطلالات الفنانة إليسا بفساتين باللون الأسود ناعمة وفخمة

GMT 19:19 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

أفضل الوجهات الشاطئية الرخيصة حول العالم
 لبنان اليوم - أفضل الوجهات الشاطئية الرخيصة حول العالم

GMT 11:39 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل
 لبنان اليوم - أفضل خامات الستائر وتنسيقها مع ديكور المنزل

GMT 19:19 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

أفضل الوجهات الشاطئية الرخيصة حول العالم

GMT 13:48 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 13:01 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 14:23 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 22:38 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 11:07 2022 الإثنين ,21 آذار/ مارس

خطوات تلوين الشعر بالحناء

GMT 22:03 2020 الإثنين ,28 كانون الأول / ديسمبر

طريقة عمل مكياج لامع للعروس

GMT 17:30 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

نقل الفنان محمد منير إلى المستشفى بعد تدهور حالته الصحية

GMT 17:19 2021 الجمعة ,23 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 15:40 2021 الجمعة ,10 كانون الأول / ديسمبر

أسلوب الكلام الراقي حسب قواعد الإتيكيت
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon