مشاهدة أفلام مترجمة من طرق تعلم الإنكليزية
آخر تحديث GMT12:23:52
 لبنان اليوم -
استشهاد 16 فلسطينياً بقصف إسرائيلي استهدف منزلين في شمال النصيرات وسط قطاع غزة وزير الصحة الفلسطيني يُعلن استئناف حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة غداً مدير منظمة الصحة العالمية يُؤكد أن الوضع الصحي في شمال غزة مروع ويُدين الهجوم على مستشفى كمال عدوان وفاة الفنان المصري مصطفى فهمي عن عمر يُناهز 82 عاماً بعد تدهور حالته الصحية وفاة الفنان المصري حسن يوسف اليوم عن عمر يناهز 90 عاماً وزارة الصحة اللبنانية تُعلن حصيلة الغارة الإسرائيلية على مبنى في حي الرمل بقضاء صور في محافظة الجنوب ارتفعت إلى 7 شهداء و17 جريحاً وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 2653 شهيداً و12360 جريحاً الاحتلال الإسرائيلي يعتقل جميع الطواقم الطبية والجرحى في آخر مستشفى عامل بشمال غزة هيئة الطيران الإيرانية تعلن استئناف الرحلات الجوية بعد الهجوم الإسرائيلي شركة طيران أميركية تدفع ثمناً باهظاً لسوء معاملتها للمعاقين
أخر الأخبار

مشاهدة أفلام مترجمة من طرق تعلم الإنكليزية

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - مشاهدة أفلام مترجمة من طرق تعلم الإنكليزية

القاهره ـ وكالات

جميعنا يعاني من عدم إتقان اللغة الإنكليزية، في التحدث والنطق والاستماع بشكل صحيح، ويقع العبء في ذلك علي طبيعة التعليم في مصر، والتي تعتمد علي مناهج وطرق تدريس لا تمت للعالم المحيط بنا بأي صلة، بجانب أن القائمين علي التدريس لديهم قصور وغير مؤهلين علي الطرق الصحيحة لتعليم اللغة.. بعيدا عن الحياة البدائية والتراكمية التي تتبع عام وراء عام في المدارس والجامعات. يقول معتز أبو فاخر الأميركي الجنسية والمحاضر الدولي الشهير وكبير محاضري أكاديمية "not courses" لتعلم اللغة الإنجليزية خلال لقائه الذي خص به لأول مرة  أن مشاهدة الأفلام السينمائية والقراءة والتواصل مع المتحدثين الأصليين للغة الإنكليزية من أفضل الطرق الصحيحة، كما سن الحضانة وحتي 18 هي السن المناسبة التي يمكن استغلالها لتعليم الإنجليزية، لأن بعد ذلك يكون من الصعب علي الأشخاص تلقي اللغة بصورة تسمح له بالإتقان فيها، وأيضا تصعب عليه مجارات اللكنة بأصحاب اللغة الأصليين، كما أن الصغير يمكن تهيئته بسهولة لتلقي اللغة، علي عكس الأكبر سنا فليس هناك الكثير منهم يمكن اعتباره نماذج واعدة. ويضيف أن طريقة التدريب والاعتماد علي القواعد في مصر ليست كافية بالقدر الأكاديمي الذي يتيح للطالب، أن يكون بارعاً في اللغة الإنجليزية، إضافة إلي أن هناك إغفال شديد للجانب العملي والذي لا يقل أهمية عن النظري، بل يزيد نظرا إلي أنه يضع الطالب علي بداية طريق الاحترافية في التواصل بالإنجليزية مع المتحدثين بها. وحول إدخال الأطفال في مدارس اللغات ومدي تأثيرها علي اللغة العربية، يشير "أبو فاخر" إلي أن إرسال الأطفال إلي مدارس اللغات، يعد في حد ذاته ميزة رائعة جدا، يمكن الطلبة من التعايش في جو اللغة الأصلية، والتعامل بها طوال الوقت، إضافة إلي عملية النطق سوف تتحسن وتكون جيدة لطول فترة التحدث بها داخل المدرسة، لافتا إلي انه لا يعتقد أن تتأثر اللغة العربية، لأن الإنجليزية سيتم استخدامها داخل نطاق المدرسة أما خارجها فسيكون التعامل باللغة العربية. ويوضح أن هناك ملاحظات رآها ورصدها خلال فتره تواجده عند تحدث المصريين للغة الإنجليزية، وكلها تتعلق بالنطق، حيث إن هناك كثيرين يمتلكون مصطلحات وكلمات غنية، لكنهم يفتقدون للنطق السليم وأدل مثال علي ذلك المقاطع اللفظية كالفروق بين حرف الـ V والـ F، وكيفية نطق المقطع الصوتي "Th" وأيضا "Ph"، لافتا إلي أن ذلك يرجع إلي عدم وجود متحدثين أصليين للغة الإنجليزية، مما يؤدي إلي عدم وجود متلقيين للغة بصورة احترافية كاملة. وينوه إلي أن كثيراً من الطلبة والراغبين في التعلم يتساءلون دائما، عن أيهما أفضل مشاهدة الأفلام الأجنبية المترجمة، أم متابعتها بدون ترجمة وتكون الإجابة أن الأفلام التي تحتوي علي ترجمة في حد ذاتها أفضل وممتازة في التعلم، ولكن بشرط أن يربط المشاهد دائما بين الترجمة وبما ينطقه الممثلون في الفيلم. وينصح معتز الأشخاص أو الطلبة الذين يدرسون بالفعل اللغة الانجليزية، بأن يبذلوا كل ما في وسعهم وما يستطيعون القيام به، من جهد في الحفاظ علي ما وصلوا إليه من مرحلة جيدة، وعدم التوقف وأن يكملوا دراستهم، لأن اللغة تعتمد علي التواصل والممارسة المستمرة، أما بالنسبة للذين يتطلعون لدارستها، فيجب عليهم أن يبادروا ويستغلوا هذا التطلعات والانضمام إلي من سبقوهم، لأن الإنجليزية هي لغة التواصل الرئيسية في العالم الآن وبالتأكيد سيسعدون بالقدر المعرفي الذي تحقق عند دراستها، ولن يخسروا شيئا إذا بدأ كل منهم في التعلم، حيث إنه بالإفادة سوف يتعدي الروعة بمراحل.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مشاهدة أفلام مترجمة من طرق تعلم الإنكليزية مشاهدة أفلام مترجمة من طرق تعلم الإنكليزية



إطلالات عملية ومريحة للنجمات في مهرجان الجونة أبرزها ليسرا وهند صبري

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:39 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
 لبنان اليوم - البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك

GMT 19:31 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة
 لبنان اليوم - نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة

GMT 05:53 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024
 لبنان اليوم - كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024

GMT 07:34 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية في غرب إفريقيا تجمع بين جمال الطبيعة والثقافة
 لبنان اليوم - وجهات سياحية في غرب إفريقيا تجمع بين جمال الطبيعة والثقافة

GMT 06:12 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لتنسيق الديكورات حول المدفأة الكهربائية
 لبنان اليوم - نصائح لتنسيق الديكورات حول المدفأة الكهربائية

GMT 09:03 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار السيارات الكهربائية في طريقها لتراجع كبير

GMT 08:47 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

قائمة المنتخبات العربية الأكثر حصاداً للقب أمم أفريقيا

GMT 07:03 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

أشهر 5 مواقع للتزلج في أميركا الشمالية

GMT 18:54 2021 الخميس ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

رحمة رياض تعود إلى الشعر "الكيرلي" لتغير شكلها

GMT 04:56 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

نصائح للاستمتاع بالجلسات الخارجية للمنزل

GMT 10:04 2022 الإثنين ,18 إبريل / نيسان

النظارات الشمسية الملونة موضة هذا الموسم

GMT 13:24 2023 الإثنين ,03 إبريل / نيسان

أفضل عطور الزهور لإطلالة أنثوية

GMT 22:52 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

"فولكسفاغن" تبحث عن "جاسوس" داخل الشركة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon