انتشار المدارس الأجنبية في البلدان العربية أوجد انتماء لتلك اللغات
آخر تحديث GMT16:21:29
 لبنان اليوم -
استشهاد 16 فلسطينياً بقصف إسرائيلي استهدف منزلين في شمال النصيرات وسط قطاع غزة وزير الصحة الفلسطيني يُعلن استئناف حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة غداً مدير منظمة الصحة العالمية يُؤكد أن الوضع الصحي في شمال غزة مروع ويُدين الهجوم على مستشفى كمال عدوان وفاة الفنان المصري مصطفى فهمي عن عمر يُناهز 82 عاماً بعد تدهور حالته الصحية وفاة الفنان المصري حسن يوسف اليوم عن عمر يناهز 90 عاماً وزارة الصحة اللبنانية تُعلن حصيلة الغارة الإسرائيلية على مبنى في حي الرمل بقضاء صور في محافظة الجنوب ارتفعت إلى 7 شهداء و17 جريحاً وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 2653 شهيداً و12360 جريحاً الاحتلال الإسرائيلي يعتقل جميع الطواقم الطبية والجرحى في آخر مستشفى عامل بشمال غزة هيئة الطيران الإيرانية تعلن استئناف الرحلات الجوية بعد الهجوم الإسرائيلي شركة طيران أميركية تدفع ثمناً باهظاً لسوء معاملتها للمعاقين
أخر الأخبار

انتشار المدارس الأجنبية في البلدان العربية أوجد انتماء لتلك اللغات

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - انتشار المدارس الأجنبية في البلدان العربية أوجد انتماء لتلك اللغات

الرياض ـ وكالات

قال معالي الدكتور أحمد بن محمد الضبيب: إن اللغة هي الركيزة الاساسية للحفاظ على هويتنا العربية والإسلامية، فهويتنا المعاصرة من جانبها اللغوي مهزوزة وغير متماسكة، لأننا غير مبالين باللغة العربية، ولم يعد لدينا الاهتمام الذى تستحقه، فعلى سبيل المثال فقد كان محمد علي مؤسس مصر الحديثة رغم أنه كان ناطقاً بغير اللغة العربية، إلا أنه كان حريصا على الحفاظ على اللغة العربية ودعمها، وذلك لإيمانه الشديد بأن اللغة هي العمود الفقري لهوية أية أمة، فالحفاظ على اللغة والتمسك بها هي البداية الحقيقية للنهوض، ولقد كان هم الاستعمار الذي دخل الدول العربية، تغريب المجتمعات العربية والإسلامية، لأنهم كانوا على أتم الدراية بأن العبث باللغة هو بداية تفكيك الشعوب، وتمزيق أوطانها وهذا ما تم فعله في بعض الدول العربية والأفريقية. وأضاف د. الضبيب أن انتشار المدارس الأجنبية في المجتمعات العربية والإسلامية، يعد من التهديدات ذات التأثير السلبي في هويتنا العربية، مؤكدا أنها خلقت طبقات تنتمي للغات والثقافات الأجنبية، وهو ما يعد تحديا صريحا على هويتنا العربية والإسلامية.. جاء ذلك خلال ندوة ختام "البرنامج الثقافي" الذي يقيمه الجناح السعودي، بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الرابعة والأربعين، التي أقيمت بعنوان "مستقبل الهوية العربية من خلال اللغة". وقال د. الضبيب إن مسألة الهوية لدينا لم تحظ بالاهتمام المطلوب، مع أن جميع الدول المتقدمة تحرص كل الحرص للحفاظ على هويتها والعمل على تعزيزها وتماسكها.. فعلينا جميعا النظر بعين الحقيقة إلى هويتنا العربية، من خلال اللغة، فكلما تماسكت لغتنا وأخذت نصيباً من التعبير عن حاجتنا اليومية والاجتماعية والعلمية والتربوية كانت هويتنا العربية متماسكة وأصبحت شخصيتنا متميزة. من جانب آخر وضمن مشاركة عدد من الجامعات السعودية في دورة المعرض الحالية الذي تشرف عليه وزارة التعليم العالي بالمملكة.. جاءت مشاركة جامعة الملك فيصل في هذه الدورة متنوعة في مجال الكتب الورقية والإلكترونية، والطبية، والدينية، والأدبية، والكمبيوتر، وجميع الرسائل العلمية للجامعة، إضافة إلى أقراص صلبة وبروشور خاص بالجامعة كمعلومات علمية وفكرية لجميع الزوار.. حيث ضم ركن الجامعة ما يقارب 400 رسالة علمية متداولة عبر المكتبات الرقمية و158 عنوانا من مطبوعات الجامعة.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انتشار المدارس الأجنبية في البلدان العربية أوجد انتماء لتلك اللغات انتشار المدارس الأجنبية في البلدان العربية أوجد انتماء لتلك اللغات



إطلالات عملية ومريحة للنجمات في مهرجان الجونة أبرزها ليسرا وهند صبري

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:39 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
 لبنان اليوم - البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك

GMT 19:31 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة
 لبنان اليوم - نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة

GMT 05:53 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024
 لبنان اليوم - كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024

GMT 07:34 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية في غرب إفريقيا تجمع بين جمال الطبيعة والثقافة
 لبنان اليوم - وجهات سياحية في غرب إفريقيا تجمع بين جمال الطبيعة والثقافة

GMT 06:12 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لتنسيق الديكورات حول المدفأة الكهربائية
 لبنان اليوم - نصائح لتنسيق الديكورات حول المدفأة الكهربائية

GMT 09:03 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار السيارات الكهربائية في طريقها لتراجع كبير

GMT 08:47 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

قائمة المنتخبات العربية الأكثر حصاداً للقب أمم أفريقيا

GMT 07:03 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

أشهر 5 مواقع للتزلج في أميركا الشمالية

GMT 18:54 2021 الخميس ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

رحمة رياض تعود إلى الشعر "الكيرلي" لتغير شكلها

GMT 04:56 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

نصائح للاستمتاع بالجلسات الخارجية للمنزل

GMT 10:04 2022 الإثنين ,18 إبريل / نيسان

النظارات الشمسية الملونة موضة هذا الموسم

GMT 13:24 2023 الإثنين ,03 إبريل / نيسان

أفضل عطور الزهور لإطلالة أنثوية

GMT 22:52 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

"فولكسفاغن" تبحث عن "جاسوس" داخل الشركة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon