ختام الورشة التأسيسية لكرسي محمد بن نايف للدراسات الأمنية
آخر تحديث GMT10:01:28
 لبنان اليوم -
وصول الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب إلى البيت الأبيض بصحبة زوجته ميلانيا قادماً من كنيسة سان جونز الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب يغادر كنيسة سان جونز متوجهاً إلى البيت الأبيض جو بايدن وهاريس ينتظران الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب على باب البيت الأبيض طالبة الطب الفلسطينية براءة فقها تنال حريتها في صفقة التبادل بين حركة حماس وإسرائيل ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الأوكراني على مقاطعة خيرسون إلى قتيلين و17 جريحاً ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الأوكراني على مقاطعة خيرسون إلى قتيلين و17 جريحاً مقتل 8 من قوات سوريا الديمقراطية في معارك بينها وبين الفصائل الموالية لتركيا شمال وشرق البلاد جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن سقوط قتلى ومصابين بين صفوف قواته في الضفة الغربية الإصابة تغيب المغربي عز الدين أوناحي عن مباراة الديربي التي ستجمع فريقه باناثينايكوس بأيك أثينا اعادة انتخاب فلورنتينو بيريس لولاية جديدة على رأس نادي ريال مدريد الإسباني لكرة القدم حتى عام 2029
أخر الأخبار

ختام الورشة التأسيسية لكرسي محمد بن نايف للدراسات الأمنية

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - ختام الورشة التأسيسية لكرسي محمد بن نايف للدراسات الأمنية

كرسي محمد بن نايف
حائل – العرب اليوم

اختتمت الورشة التأسيسية لكرسي الأمير محمد بن نايف للدراسات الأمنية في جامعة حائل، أعمالها بمشاركة نحو 60 أكاديمياً ومتخصصاً ومسؤولاً أمنياً، من مختلف مؤسسات الدولة

وافتتح الورشة التأسيسية مدير جامعة حائل د. خليل البراهيم بكلمته، مبيناً أن القضايا الأمنية لم تعد مهمة وزارة الداخلية وحسب، بل اليوم أصبحت الجامعات والمؤسسات المدنية شريكة في الحفاظ على الأمن الوطني، مؤكداً أن للجامعات دور كبير في تقديم الدراسات والبحوث العلمية بقضايا الأمن.

وقال إن جامعة حائل بادرت بمباركة من مقام وزارة الداخلية، وبدعم من الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، بتأسيس الكرسي، والذي نسعى من خلاله بتحصين الشباب بالجوانب الفكرية والنفسية والعلمية.

وأشار د. البراهيم إلى أنه حان الوقت لتلعب الجامعات الدور المناط بها، وأن تعمل جنباً إلى جنب مع المؤسسات الأمنية في تقديم دراسات وبحوث لعلاج القضايا الأمنية المتعددة من الميدان.

من جانبهم، شدد المشاركون على أهمية البحوث والدراسات التي سيقدمها كرسي محمد بن نايف للدراسات الأمنية، وأن تشمل جميع القضايا المتعلقة بالجانب الأمني، كالأمن الاقتصادي والصحي والمعلوماتي، وأن تخصص دراسات تهتم بثقافات الشباب، وأن لا تكون بعيدة عن واقع المجتمع والمشاكل التي تواجه رجال الأمن بالميدان.

ونوّه المشاركون بأن قضايا العمالة المخالفة والبطالة والفقر تؤثر في انحراف الشاب، وعلى الباحثين أن يقدموا بحوث بهذا الجوانب لتعزيز الأمن الوطني، كما أعتبروا أن الفساد الإداري له آثار سلبية على الجانب الأمني كتعطيل مصالح المراجعين والمستفيدين من الجهات الحكومية، ودعا المشاركون إلى أهمية دور المؤسسات الأمنية في تدعيم الهوية الوطنية في المجتمع.

وأجمع المشاركون أن على الباحثين أن يقدموا دراسات عن الإرهاب في المملكة تكون أكثر تخصصاً في الجوانب التكفيرية وأسبابها من زوايا اجتماعية واقتصادية وسياسية وبيولوجية ودينية، ويفضّل أن يقدم هذه البحوث فريق من المتخصصين والمتخصصات لتقديم بحوث يمكن الاستفادة منها، كما شددوا على أهمية دراسة حالات فردية من الإرهابيين الذين يقضون محكوميتهم، لمعرفة الدوافع التي أدت بهم إلى أن يسعون إلى قتل أهلهم، ومن يغرر بهم!

كما شددوا على أهمية دور خطباء المساجد بما أنهم يشكلون أرقاماً كبيرة ويحضر لخطب الجمعة ملايين المصلين، بأن على عاتقهم واجبٌ كبير بتقديم أطروحات تتسم بالحفاظ على أمن الوطن والتعايش مع الأقليات في المملكة العربية السعودية، لتحصين الشباب من الأفكار الضالة.

وتمنى المشاركون أن يسهم كرسي محمد بن نايف للدراسات الأمنية بتحقيق أهداف السياسة الأمنية بالمملكة، وأن يكون له دور في ملامسة هموم المواطنين مدنيين وعسكريين في الجانب الأمني، وأن يكون الكرسي بالقرب منهم من خلال شبكات التواصل الاجتماعي للاستفادة من الجمهور.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ختام الورشة التأسيسية لكرسي محمد بن نايف للدراسات الأمنية ختام الورشة التأسيسية لكرسي محمد بن نايف للدراسات الأمنية



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض - لبنان اليوم

GMT 06:48 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 لبنان اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 06:56 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 لبنان اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 06:53 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 لبنان اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 11:58 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 لبنان اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:05 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 لبنان اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 23:24 2023 الثلاثاء ,09 أيار / مايو

طريقة وضع المكياج على الشفاه للمناسبات

GMT 19:33 2019 الأحد ,07 إبريل / نيسان

أزمة في احد بسبب العروض للكاميروني تيكو

GMT 05:00 2022 الإثنين ,18 تموز / يوليو

تصاميم في الديكور تجلب الطاقة السلبية

GMT 08:28 2022 الإثنين ,11 إبريل / نيسان

موديلات متنوعة لأحذية السهرة لإطلالة أنيقة

GMT 14:29 2020 الإثنين ,28 كانون الأول / ديسمبر

تعرفي علي تجهيزات العروس بالتفصيل

GMT 12:59 2021 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

مجوهرات راقية مصنوعة من الذهب الأبيض الأخلاقي

GMT 17:42 2022 الأحد ,23 كانون الثاني / يناير

3 فنادق فخمة في روسيا من فئة الخمس نجوم

GMT 19:02 2021 الثلاثاء ,21 كانون الأول / ديسمبر

النجمة يخرج العهد من كأس لبنان

GMT 18:14 2023 الأحد ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل علب ظلال عيون لخريف 2023 وطريقة تطبيق مكياج خريفي ناعم

GMT 15:39 2022 الخميس ,20 كانون الثاني / يناير

طريقة إزالة آثار الحبوب السوداء من الجسم
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon