جامعة الملك سعود تعتمد حزمة من حلول إي إم سي وتوفر تجربة إستخدام أفضل
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

جامعة الملك سعود تعتمد حزمة من حلول "إي إم سي" وتوفر تجربة إستخدام أفضل

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - جامعة الملك سعود تعتمد حزمة من حلول "إي إم سي" وتوفر تجربة إستخدام أفضل

الرياض – وكالات

واجهت جامعة الملك سعود تحديات عديدة نظير النمو الهائل في أحجام بياناتها، حيث نما حجم هذه البيانات بشكل ضخم من نحو 5 تيرابايت في العام 2007 إلى 1 بيتابايت تقريباً في العام 2012. وقد شهدت الجامعة تفجراً في أحجام البيانات وذلك نتيجة أتمتة الخدمات الإلكترونية وإضافة تطبيقات التعليم الإلكتروني وإطلاق المنهج الدراسي عبر الانترنت. ومن خلال هذه النقلة النوعية، عجزت البنية التحتية للتخزين لدى جامعة الملك سعود والتي تتألف من عشر أنظمة تخزين منفصلة عائدة لمجموعة من المزودين من أمثال IBM وHP، من إستيعاب هذا النمو الكبير ودعم التطبيقات الفردية. وأسفر زيادة التعقيد في بيئة تكنولوجيا المعلومات هذه عن إرتفاع تكاليف النفقات التشغيلية وزيادة تعقيد عمليات نظم الإدارة والتي صعبت من مهمة الجامعة الرامية للإنتقال للبيئات القائمة على تكنولوجيا الحوسبة السحابية. كما واجهت عمليات جامعة الملك سعود خطر التوقف بسبب تعقيد الأنظمة القديمة للتعافي من الكوارث والإسترجاع والقائمة على الأشرطة والتي لم تكن مكلفة فقط، وإنما أثرت سلباً على مدى توفر النظم. واحتاجت جامعة الملك سعود إلى حل يعزز من أداء النظم ويزيد من وفورات التكلفة ويعزز من المرونة اللازمة لتلبية إحتياجات الطلبة الذين يزيد عددهم عن 120,000 طالب والموظفين الذين يبلغ عددهم نحو 5,000 موظف، هذا إلى جانب دعم إستراتيجية ترسيخ المحاكاة الإفتراضية في عمليات الجامعة والجارية حالياً. وبعد إجراء عملية تقييم شاملة لحزمة من الحلول المقدمة من EMC وDELL وHP، عمدت جامعة الملك سعود إلى تبني حل VNX مع حزمة EMC FAST Suite، وتكنولوجيا Data Domain، وNet Worker، لمركز بياناتها الجديد. وبفضل حل VNX مع حزمة EMC FAST Suite، أصبحت جامعة الملك سعود اليوم قادرة على تطبيق إستراتيجية FLASH 1st لتعزيز الكفاءة الخاصة بها، وذلك من أجل التأكد من أنّ البيانات النشطة تخزن بشكل تلقائي على أقراص الفلاش من أجل تحقيق الأداء الأمثل، في حين يتم تحويل البيانات الأقل فعالية بشكل تلقائي إلى وحدات التخزين عالية السعة من أجل الحصول على أقل تكلفة إجمالية لكل جيجابايت. ومن خلال هذه الإستراتيجية، تمكنت الجامعة من تعزيز إستخدام وحدات التخزين إلى أقصى حد والحد من التكاليف التشغيلية المترابطة مع إستخدام الطاقة والتبريد والصيانة. كما اعتمدت جامعة الملك سعود حل EMC VNX لوحدات التخزين لتواؤمها بشكل تام مع VMware، مما مكن الجامعة من تسريع تنفيذ إستراتيجية المحاكاة الإفتراضية إلى جانب خلق أجهزة إفتراضية جديدة بسهولة تامة من أجل توفير مستوى منخفض من المعدات وتخصيص الموارد المتاحة بذكاء عبر الأجهزة الإفتراضية لتلبية كافة إحتياجات الجامعة. لقد حققت الجامعة وفورات كبيرة في التكاليف نظراً لتكنولوجيا Data Domain وNet Worker وVNX، حيث تتوقع إدارة تكنولوجيا المعلومات في جامعة الملك سعود أن تعوض هذه النظم الجديدة ثمنها خلال 3 سنوات تقريباً. قال الدكتور جلال المهتدي، وكيل عمادة التعاملات الإلكترونية والإتصالات للشؤون الفنية في جامعة الملك سعود: "يمنحنا EMC VNX لوحدات التخزين الموحّدة واجهة إدارة مبسّطة وخاصية استخدام وحدات التخزين وتسخيرها إلى أقصى حد إلى جانب القدرة العالية على التطوير بغية التعامل مع نمو البيانات في المستقبل. إنّ الدمج ما بين EMC VNX وVMware وvSphere يتيح لنا خلق أجهزة إفتراضية جديدة تتيح لنا تلبية إحتياجات المستخدم. كما تمكننا البنية التحتية المركزية للتخزين من الإطلاع بشكل أكبر على بيئة تكنولوجيا المعلومات بالجامعة، وفي الوقت نفسه تبسيط إدارة وحدات التخزين وتمكيننا من توفير وصول غير متقطع لتطبيقات المهام الحرجة لصالح أعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة والطلبة وعوائلهم." وأضاف المهتدي: "نتوقع أن نحصد العائد على إستثماراتنا خلال 3 سنوات فقط ونتطلع قدماً لتعزيز كفاءة العمليات والموثوقية، حيث نقوم بتبديل حلول النسخ الإحتياطي القائمة على الأشرطة مع أنظمة Data Domain وNet Worker للحد من نوافذ النسخ الاحتياطي وتخفيض مدة إسترجاع النظام من أيام إلى دقائق." قال محمد طلعت، المدير الإقليمي لـ إي إم سي في السعودية ومصر وليبيا: "كانت جامعة الملك سعود تبحث عن حل لا يعزز من أداء وحدات التخزين فحسب، وإنما يدفع عجلة نمو عمليات تطوير البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات في الجامعة ويساهم في تطبيق إستراتيجية المحاكاة الإفتراضية. علاوة على ذلك، كانت الجامعة بحاجة إلى حل متكامل يوفر مزايا الإدارة المركزية والرؤية الشاملة لتبسيط إدارة التخزين ومتطلبات تزويد الخدمات. ومن خلال VNX EMC، تمكنت جامعة الملك سعود بنجاح من الحصول على كافة هذه المزايا لتوفير خدمات تتمتع بموثوقية أكبر إلى العدد المتنامي من أعضاء هيئة التدريس والطلبة وذويهم وفي الوقت نفسه خفض النفقات التشغيلية والتعقيد المتلازم مع الإدارة."

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جامعة الملك سعود تعتمد حزمة من حلول إي إم سي وتوفر تجربة إستخدام أفضل جامعة الملك سعود تعتمد حزمة من حلول إي إم سي وتوفر تجربة إستخدام أفضل



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon