وزارة التربية الإماراتية  مقررات الصفين 11 و12 أون لاين
آخر تحديث GMT11:10:39
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان
أخر الأخبار

وزارة التربية الإماراتية ": مقررات الصفين 11 و12 "أون لاين"

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - وزارة التربية الإماراتية ": مقررات الصفين 11 و12 "أون لاين"

أبوظبي ـ العرب اليوم

أطلقت وزارة التربية والتعليم و مؤسسة الإمارات للاتصالات "اتصالات" أ مشروع "دروسي" الذي يعد الأول من نوعه في مجال التعليم الإلكتروني ، ويستهدف توفير المقررات الدراسية للصفين الحادي عشر والثاني عشر "أون لاين"، بما يمكن طلبة المدارس من متابعة دروسهم في أي وقت ومن أي مكان باستخدام وسائل الاتصال المتنوعة، بما فيها "يوتيوب"من شركة "جوجل". ويتضمن المشروع 600 درس لطلبة الحادي عشر والثاني عشر لجميع المواد العلمية والأدبية تتراوح مدتهم من 20 إلى 30 دقيقة لكل درس وبشرح مفصل وتم إدراجهم عبر قناه "يوتيوب" متخصصة بدعم من شركة "غوغل"، وحرصت الوزارة على الاستعانة بأفضل الكوادر التدريسية و التوجيه لشرح الدروس التي تم اختيارها بناء على استبيان ميداني نفذته الوزارة وتم تصويرة بأحدث التقنيات الحديثة. قال مروان الصوالح وكيل وزارة التربية والتعليم خلال مؤتمر صحافي نظمته الوزارة أمس في فندق بارك حياه في دبي :إن "التربية" تسعى جاهدة إلى الارتقاء بمستوى مدارسنا، من خلال استراتيجية تطوير التعليم "2010 / 2020 "، تدرك أهمية تمكين أبناء الدولة من أدوات العصر ولغة المستقبل، التي تستند في مقوماتها إلى وسائل أكثر تطوراً للتعليم والتدريس، ولعل مشروع " دروسي "، يتفق بفكرته ومضمونه مع توجهات الوزارة وأهدافها، وحرصها على استثمار آخر ما جاد به العالم من تقنيات متقدمة، كما يتفق في الوقت نفسه مع حركة التطوير التي تشهدها المدارس، وما تتبناه الوزارة من مبادرات وبرامج تستهدف توفير خدمات تعليمية ذكية وفق أرقى معايير الجودة والتميز . وأضاف: إن مشروع " دروسي "، وهو يمثل ثمرة تعاون بناء بين وزارة التربية و"اتصالات " و " جوجل " العالمية، فإنه يعد مساراً نوعياً، من شأنه تمكين طلبة الصفين الحادي عشر والثاني عشر من التفاعل مع المقررات الدراسية " أون لاين " ومن خلال وسائل اتصالات متنوعة، ومن أي مكان وفي أي وقت، وهذا ما نعده تقدماً ملموساً، في العملية التعليمية، ولاسيما مع ربط الدروس المقدمة مع المنصة الأشهر في العالم وهي "يوتيوب".وتابع :إن الوزارة ستقوم بتقييم المشروع خلال الأربعة اشهر المقبلة للتعرف على النتائج و الوقوف على ما يحتاجه البرنامج من تطوير و الخروج بنتائج يمكن الاستفادة منها في تطبيق برامج تستهدف الصف التاسع و العاشر، معتبر أن الوزارة لديها منصة تعليمية إلكترونية متكاملة في كافة الصفوف من حيث تطبيق برنامج التعلم الذكي الذي يستهدف الصف السابع بالإضافة إلى تنفيذ المحتوى الإلكتروني ليخدم كافة الصفوف الدراسية . وأشار إلى أن ما حققته وزارة التربية وفقاً لرؤية الإمارات " 2021 "، وأهدافها، كان مقدمة مهمة لإطلاق " برنامج محمد بن راشد للتعلم الذكي "، الذي نال إشادة دولية، وجعل الإمارات ضمن التصنيف الأول عالميا، وفق الدول التي تطبق تجارب مشابهة، إذ تبين من دراسة أجرتها شركة " سامسونغ " العالمية ، أن الإمارات هي الوحيدة من بين 11 دولة متقدمة، جعلت " التعلم الذكي " مشروعاً وطنياً، مدعوماً بإرادة سياسية وتطلعات مجتمعية واسعة الأفق والنطاق، واستثمر الفرصة هنا للإشارة إلى تنفيذ برنامج التعلم الذكي يمتد إلى 5 سنوات، وقد تم إنجاز 30 % من البرنامج، منذ إطلاقه في إبريل من العام 2012 . ووفقاً لأجندة التنفيذ والبرمجة الزمنية للتوسع في التعلم الذكي، شهد العام الدراسي الجاري "2013 / 2014 "عملية توسع كبيرة، إذ وصل عدد مدارس التعلم الذكي إلى 123 مدرسة، بعد أن كان في العام الدراسي الماضي "2012 / 2013" 14 مدرسة، ويخدم البرنامج 11 ألفا و402 طالب وطالبة، تم تزويدهم جميعاً بأحدث الأجهزة اللوحية، ويشرف على تعليمهم 1343 معلماً ومعلمة، في أكثر من 434 فصلا دراسيا مزودا بآخر ما جادت به التقنيات ووسائل التعليم وطرائق التدريس الحديثة، وكانت الوزارة قد أنجزت مشروع المحتوى الإلكتروني ويضم 11 ألف محتوى باللغتين العربية والانجليزية. وقال عبدالله المانع مدير عام "اتصالات" في دبي :إن "دروسي" يعد مشروعاً في غاية الأهمية لـ "أيادي اتصالات" إذ يسهم في تطوير قطاع التعليم من خلال دمج الحلول الذكية في عملية التعلم فلا تعود مقتصرة على الوسائل التقليدية وهو ما يعود بالنفع على الطلبة، مشيرا إلى أن هذا المشروع خطوة أولى نحو جعل التعليم الذكي حقيقة واقعة وهو ليس إلا البداية حيث تسعى "اتصالات" على الدوام لتوفير الحلول المبتكرة التي تسهم في تطوير مختلف القطاعات.  وأعرب المانع عن الفخر للشراكة الاستراتيجية مع وزارة التربية والتعليم وشكر فريق العمل في الوزارة على التعاون الكبير الذي أبدوه في سبيل تطوير هذا المشروع وتحقيقه. وأضاف :وصل عدد المشتركين خلال أسبوع واحد من الإطلاق غير الرسمي للمشروع إلى على موقع "يوتيوب" إلى أكثر من 17000 مشترك، كما وصل عدد المشاهدات إلى أكثر من 35000 مشاهدة، هذا وتضم القناة أكثر من 500 ساعة من الدروس في مختلف مواضيع منهاج صفي الحادي عشر والثاني عشر.ومن جانبه صرح طارق عبدالله، مدير التسويق لشركة "جوجل" في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بأن وجود هذا النوع من المحتوى مثل مشروع "دروسي" على منصة "يوتيوب" يوضح التزام شركة "جوجل" بالاستثمار في المستقبل وفي التعليم عبر توفير محتوى ذي تأثير كبير وبعيد المدى ويعتبر وجود مثل هذا المحتوى على المنصة مفيداً للغاية للأجيال المستقبلية نظراً لسهولة الوصول إليه في أي وقت ومن أي مكان باستخدام أي جهاز. يعد مشروع "دروسي" أحد مشاريع "أيادي اتصالات" وتم تطويره بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم وتحت إشرافها،و يوفر المشروع للطلاب وسيلة مساعدة مرئية حيث يمكنهم الدخول إلى قناة مخصصة له على موقع "يوتيوب" ومتابعة دروس مصورة تشرح منهاج الصف الحادي عشر والثاني عشر ويقدمها مدرسون تم انتقاؤهم من قبل الوزارة.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزارة التربية الإماراتية  مقررات الصفين 11 و12 أون لاين وزارة التربية الإماراتية  مقررات الصفين 11 و12 أون لاين



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon