جمهرة موسوعة معرفية مركزة بمفهوم مبتكر
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

"جمهرة" موسوعة معرفية مركزة بمفهوم مبتكر

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - "جمهرة" موسوعة معرفية مركزة بمفهوم مبتكر

“جمهرة” تنطلق رسميًا على الإنترنت .. موسوعة معرفية مركزة بمفهوم مبتكر
دبي – العرب اليوم

أعلن القائمون على موسوعة “جمهرة” اليوم عن إطلاق الموقع رسميًا على شبكة الإنترنت. وتأتي هذه الخطوة بعد النجاح الكبير الذي شهدته الفترة التجريبية لاسيما مع تسجيل 9 ألاف عضو، قدموا عددًا كبيرًا من الموضوعات الملفتة.

ويأتي الإطلاق الرسمي لموقع جمهرة في خطوة طموحة لتجسيد موسوعة معرفية يصنعها الجمهور، يثريها بمعلومات وحقائق مركزة في كل صنوف المعرفة، يوثقها ويستفيد منها ويشاركها.

وتعتمد جمهرة على مبدأ الإيجاز والاختصار مع تكثيف الفائدة، لذا فمحتواها عبارة عن منشورات لا يزيد عدد أحرف كل واحد منها عن 600 حرف، أي بحدود 100 كلمة، ولا تقل عن 130 حرفاً، تصنف تلك المنشورات ضمن “تصنيف رئيسي” واحد و”مواضيع”، كل موضوع يتسع لعدد غير محدد من المنشورات، ليكون ممكناً للقراء متابعة ما يهتمون له فقط والحصول على جرعتهم اليومية من المعرفة خاصة بهم وباهتماماتهم.

وقال أحمد حذيفة، المدير التنفيذي لموسوعة جمهرة: “نهدف للمساهمة في نشر المعرفة بالوطن العربي، وجعل اكتساب المعرفة جزء من حياة مستخدمي الإنترنت العرب اليومية عن طريق نشر المعلومات بشكل مبسط ليجعلها أسهل في القراءة والنقاش والمشاركة”. وأضاف: “ونسعى أيضًا لإثراء المحتوى العربي على الإنترنت والذي لا تتجاوز نسبته 3% وفقًا لأكثر التقارير الرسمي تفاؤلاً”. 

وأضاف حذيفة: “نؤمن في جمهرة بأن المعرفة هي القوة، ونريد أن نساهم في الجهود العالمية الساعية إلى تنظيم المعلومات على شبكة الإنترنت وضخ المعلومات الصحيحة الموثوقة للتقليل من نسبة “الهراء” والسخام والمعلومات المغلوطة”.

وتشجّع جمهرة مستخدمي الإنترنت على القراءة وتحثهم على المطالعة، عبر تكوينها مصدراً مهمًا للمعلومات الصحيحة التي يمكن مطالعتها والاستفادة منها دون ملل وفي أي مكان وأي وقت، وفي مختلف الظروف.

ويمكن لأي شخص قراءة محتوى جمهرة بدون الحاجة لتسجيل عضوية، حيث رتبت المعلومات ضمن تصنيفات رئيسية وموضوعات فرعية تسهّل من الوصول للمحتوى، على أن التسجيل يمنح الأعضاء إمكانية متابعة الموضوعات التي يفضلونها، والتفاعل مع بقية مجتمع المنصة. ويستطيع أي عضو المساهمة بموسوعة جمهرة وإثرائها بإضافة المعلومات والحقائق إما بترجمتها أو باقتباسها مما يقرأ ويطالع في المواقع الموثوقة.

وتخضع جميع المنشورات في جمهرة إلى التدقيق على ثلاثة مراحل، إذ وبعد أن يضيف المساهمون الأعضاء المعلومة، يتلقاها “فريق التحرير” ويتأكد من صلاحيتها للنشر المبدئي، حيث يتأكد من اعتماد المعلومة على مصدر معتبر، ويتأكد من سلامة صياغتها ومن وجود عنوان وصورة وتصنيفها بشكل سليم، ثم ينشرها إن وافقت معايير جمهرة الأولية، بعد ذلك يقوم “فريق التدقيق اللغوي” بالتأكد من سلامة المعلومة لغوياً ويصححها ويزيل أي ركاكة فيها، بعد ذلك تأتي مهمة “فريق الباحثين” الذي يتأكد من صحة المعلومة بدرجة 100% ويعززها بالمصادر، فإن لاحظ أنها غير صحيحة يوصي بإزالتها، وإن تأكد من صحتها يضع عليها شارة الموثوقية.

وجمهرة هو الموقع الوحيد الذي يضع على المعلومة “شارة موثوقية”، والتي تهدف إلى إشعار القارئ بطمأنينة حول صحة ما يقرأ ويطالع في ظل الكم الهائل من المعلومات الغير صحيحة التي تزخر بها شبكة الإنترنت عموماً وشبكات التواصل الاجتماعي خصوصاً.

تتخذ جمهرة عبارة “قيمة المرء ما يعرفه” شعاراً لها، وهي للأديب العربي الجزائري ابن رشيد القيرواني (390-456 هـ). وكلمة “جمهرة”، وهي تعني “موسوعة”، وقد كان أسلافنا العرب يسمون معاجمهم وموسوعاتهم بهذا الاسم، مثل كتاب “جمهرة أشعار العرب” لأبي زيد القرشي (170 هـ)، و”جمهرة اللغة” لأبو بكر بن دريد الأزدي (321هـ) و”جمهرة الأمثال” لأبو هلال العسكري (395هـ) وغيرها، وقد فضلها علماء وأدباء مشاهير كالعلامة “محمود شاكر” على كلمة “دائرة المعارف” المترجمة عن كلمة Encyclopedia.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جمهرة موسوعة معرفية مركزة بمفهوم مبتكر جمهرة موسوعة معرفية مركزة بمفهوم مبتكر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon