اختتام فعاليات اليوم الثاني من مؤتمر عولمة فلسطين في بيرزيت
آخر تحديث GMT19:15:59
 لبنان اليوم -
هجوم إلكتروني من قراصنة مؤيدين لروسيا يعطل مواقع حكومية في إيطاليا وقف الرحلات الجوية في مطار سان بطرسبرج الروسي بسبب تساقط الثلوج الكثيفة الخطوط الجوية الإيطالية تعلن استئناف رحلاتها لطرابلس الليبية بعد انقطاع دام 10 سنوات ترامب يشن هجوماً جديداً على المسؤولين في ولاية كاليفورنيا رجال الإطفاء يواصلون مكافحة الحرائق الآلاف يفرون من بلدة أم روابة في جنوب السودان وسط تصاعد الاشتباكات بين الجيش وقوات الدعم السريع وزراء الخارجية العرب يطالبون بوقف التدخلات الخارجية في سوريا ودعم المصالحة الوطنية قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل ثلاثة فلسطينيين من الخليل في الضفة الغربية وآخر من مخيم الفوار جنوباً ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على قطاع غزة المستمر منذ أكتوبر 2023 إلى 46.565 قتيلاً و109.660 مصاباً اعتداء عنيف على الفنان الشهير عبد المنعم عمايري في العاصمة السورية دمشق تفاصيل مثيرة حول حدثٍ أمنيٍّ صعب أوقع عشرات الجنود بين قتلى وجرجى في معارك شمال قطاع غزّة
أخر الأخبار

اختتام فعاليات اليوم الثاني من مؤتمر "عولمة فلسطين" في بيرزيت

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - اختتام فعاليات اليوم الثاني من مؤتمر "عولمة فلسطين" في بيرزيت

رام الله ـ وفا

اختتم معهد إبراهيم أبو لغد للدراسات الدولية في جامعة بيرزيت، اليوم الثلاثاء، فعاليات اليوم الثاني من مؤتمره الدولي بعنوان 'عولمة فلسطين: الارشيف الرقمي الفلسطيني في جامعة بيرزيت في سياق دولي: نحو نظام فوضوي.' والذي يأتي للتحقق من الطبيعة المنشِئة للأرشفة عامةً، وكيفية التعامل مع المصادر 'الأولية' من حيث مصداقيتها، وأهميتها، وإمكانيتها. وجاءت الجلسة الرابعة بعنوان 'الفقدان' وترأستها وعلّقت عليها د. سونيا نمر. تحدث في هذه الجلسة كل من رنا بركات استاذة التاريخ في جامعة بيرزيت، وصالح عبد الجواد استاذ العلوم السياسية في جامعة بيرزيت، وعبير شاهين من جامعة كولومبيا. وجاءت ورقة رنا بركات بعنوان 'لفتا في الذاكرة: جهود بناء الارشيف الشفوي' حيث ركّزت في مداخلتها على عملية صنع الارشفة الشفوية وبالتحديد حالة قرية لفتا المهجرة. فيما قدّم صالح عبد الجواد ورقة بعنوان 'ملفات مسح القرى الفلسطينية في الارشيف الاسرائيلي استغلال الانثروبولوجيا الاستعمارية لكتابة التاريخ الاجتماعي الفلسطيني' وتحدث فيها عن أهمية استخدام مثل هذه البيانات التي تم جمعها عن القرى الفلسطينية واستخدامها بشكل مغاير لما جمعت من أجله، ومن الممكن أن تصبح كواحد من مصادر التاريخ الاجتماعي الفلسطيني في فترة الإنتداب. بينما قدمت عبير شاهين ورقة بعنوان 'الأرشيف العراقي بين التشتت والتجزئة' وتحدثت فيها عن كيفية تحول الارشيف العراقي منذ عام 1991. وعملية النهب والسلب الذي تعرض لها الارشيف العراقي خلال السنوات الماضية. أما الجلسة الخامسة فجاءت تحت عنوان 'الفاعلية' وترأسها وعلق عليها روجر هيكوك، وتحدث فيها كل من مارتن بونتون استاذ التاريخ في جامعة فكتوريا في كندا، وسميح حمودة من جامعة بيرزيت، وهايدي موريسون استاذة التاريخ في جامعة ويسونسين، وإيلانا فيلدمان استاذة علم الانسان التاريخي في جامعة إيطاليا. وقدم مارتن بونتون ورقة بعنوان 'كم هي إلزامية؟ سجلات الحكم الإنجليزي في فلسطين 1917-1948.' وتحدث فيها عن مجموعة من سجلات الحكم البريطاني في فلسطين، وما تحتويه وتكشف عنه هذه الوثائق من تطور في نظام الأراضي في فلسطين. أما سميح حمودة فقدم ورقة بعنوان 'وثائق الثورة الفلسطينية الكبرى 1936-1939. عارضاً فيها نماذج من وثائق شخصية لقيادات وشخصيات معروفة في تلك الفترة، ومشيراً من خلال هذه الوثائق إلى وجود تاريخ خفي للثورة لم يكتب بعد، يعكس صورة مغايرة لرواية البطولة والفداء الى حد كبير. أما هايدي موريسون فقدمت ورقة بعنوان 'الحاضر أم الماضي؟ نحو أرشيف للتاريخ الشفوي للانتفاضة الثانية' تحدثت فيها عن عدم وجود أرشيف شفوي للانتفاضة الثانية، والتحديات التي تواجه ايجاد مثل هذا الارشيف. أما ايلانا فيلدمان فقد قدمت ورقة بعنوان 'الارشيف وعمل الحاضر' وتحدثت عن دور الارشيف وهل من الممكن ان يكون فضاء عام، وأن يؤرشف العمل الجماعي، والذي من شأنه توليد إمكانيات جديدة لخلق حياة مشتركة ولتصور إمكانية سياسية. أما الجلسة السادسة جاءت تحت عنوان 'تأملات' وقد ترأستها وعلقت عليها لورا الخوري، وشارك فيها كل من روزماري صايغ مؤرخة شفوية ومختصة علم انسان؛ عادل يحيى مدير المؤسسة الفلسطينية للتبادل الثقافي؛ وشيرنا جلك مؤسسة الارشيف الشفوي في جامعة كاليفورنيا؛ ومارتا كاريلو باحثة ومختصة بالأدب الانجليزي. وتحدثت روزماري صايغ في ورقتها عن 'التاريخ الشفوي وغياب الدولة' حيث أشارت إلى مختلف جهود التأريخ الشفوي لفلسطين. مشيرة إلى أن النزوح والأزمة الجارية وغياب الدولة كلها عوامل أساسية تحفّز اللجوء إلى التاريخ الشفوي، بينما كان تشكيل مثقفي الشتات بشكل مميز ومستقل عن قيادة الحركة الوطنية عامل آخر ساهم مساهمة أساسية في ذلك.بينما قدم عادل يحيى ورقة بعنوان 'مخرجات مشروع التاريخ الشفوي الفلسطيني' قدم فيها مجموعة لمشاريع ونماذج من أعمال التاريخ الشفوي في الحالة الفلسطينية مع تقديم تحليل وتفسير لهذه المشاريع ودورها في توثيق التاريخ والتجربة الفلسطينية. وقدمت شيرنا بيرجر جلك ورقة بعنوان 'دروس من جامعة كاليفورنيا' تحدثت فيها عن تجربتها في توثيق وأرشفة ما يزيد عن ألف ساعة، وعن دور الثورة الرقمية وخصوصا الارشفة الإلكترونية في مساعدة أرشيف جامعة بيرزيت في تجاوز قيود مؤسسة الارشيف التقليدية. وقدمت مارتا كاريلو ورقة بعنوان 'الارشيفات الرقمية في فلسطين بين التطلعات والذكريات المنتظرة' حيث أشارت إلى أن طبيعة الأرشيف الحديث الرقمي والمتوافر على الانترنت تتيح الفرصة لوجود تاريخ جماعي مصغّر يعمل باتجاه مخالف. أما الجلسة السابعة والأخيرة فقد جاءت بعنوان 'الأيام القادمة' والتي ترأسها مصطفي جرار، وشارك فيها كل من عدنان يحيى استاذ تكنولوجيا المعلومات في جامعة بيرزيت؛ ولورد حبش من جامعة بيرزيت؛ ورائد بدر، استاذ التاريخ الدولي في جامعة بيرزيت. وتحدث الدكتور عدنان يحيى بورقة بعنوان 'تكنولوجيا المعلومات: اداة لحفظ التراث الثقافي' تطرق فيها لدور تكنولوجيا المعلومات والثورة في عالم الاتصالات في حفظ التراث الثقافي للمجتمعات من الضياع والخراب، وايضا الدور المهم لتكنولوجيا المعلومات في إتاحة الفرصة وبسهولة للوصول للمعلومات. بينما تحدث رائد بدر ولورد حبش عن ارشيف جامعة بيرزيت الرقمي وجاءت الورقة بعنوان 'الارشيف الرقمي الفلسطيني في جامعة بيرزيت: تقييم نقدي' وقد تطرقت الورقة الى جوانب مختلفة من ارشيف جامعة بيرزيت الرقمي ودوره في ارشفة آلاف الوثائق، والمنهجية المتبعة في أرشفة الوثائق إلكترونيا، معتبرا الارشيف الرقمي في جامعة بيرزيت أرشيفا مفتوحا قابلا كل الوثائق على أساس انها تشكل جزءا من الارشيف الفلسطيني.  

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اختتام فعاليات اليوم الثاني من مؤتمر عولمة فلسطين في بيرزيت اختتام فعاليات اليوم الثاني من مؤتمر عولمة فلسطين في بيرزيت



أيقونة الموضة سميرة سعيد تتحدى الزمن بأسلوب شبابي معاصر

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 06:48 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون
 لبنان اليوم - أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 06:56 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل
 لبنان اليوم - أبرز العيوب والمميزات لشراء الأثاث المستعمل

GMT 06:53 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 لبنان اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 11:58 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 لبنان اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:05 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 لبنان اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 15:40 2021 الجمعة ,10 كانون الأول / ديسمبر

أسلوب الكلام الراقي حسب قواعد الإتيكيت

GMT 17:19 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

فجر السعيد تفتح النار على نهى نبيل بعد لقائها مع نوال

GMT 13:00 2021 الإثنين ,18 كانون الثاني / يناير

رحلة الى عالم أوميجا رؤية استباقيّة لمستقبل صناعة الساعات

GMT 20:18 2022 الثلاثاء ,10 أيار / مايو

أفكار لتنسيق الجينز مع البلوزات لحفلات الصيف

GMT 13:37 2020 الإثنين ,07 أيلول / سبتمبر

تعرفي على طريقة عمل الكريب الحلو بالوصفة الأصلية

GMT 17:15 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

الأمير هاري يتحدث عن وراثة أبنائه جين الشعر الأحمر

GMT 16:08 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

إنستغرام تتخلص من التحديث التلقائي المزعج عند فتح التطبيق

GMT 23:19 2023 الثلاثاء ,09 أيار / مايو

موضة المجوهرات الصيفية هذا الموسم

GMT 12:22 2022 الأربعاء ,20 تموز / يوليو

زيوت عطرية تساعدكِ في تحسين جودة النوم
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon