محاضرة في اللبنانية الأميركية لنائب رئيس معهد سلام
آخر تحديث GMT07:21:42
 لبنان اليوم -
سلسلة غارات إسرائيلية عنيفة على بعلبك والهرمل في البقاع الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة خارج الحدود كانت قادمة من البحر الأحمر الجيش الإسرائيلي يُعلن القضاء على أحمد محمد فهد قائد شبكة حماس في جنوب سوريا ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 41 ألفاً و586 شهيداً إدانة مشجع بالسجن لمدة 12 شهراً وجه إساءة عنصرية إلى مهاجم ريال مدريد فينيسيوس جونيور جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن اغتيال قائد سلاح الجو في حزب الله محمد حسين سرور خلال غارة على بيروت الجيش السوداني يشنّ قصفاً مدفعياً وجوياً في العاصمة الخرطوم خلال أكبر عملية له لاستعادة أراضيه مقتل 15 فلسطينياً بقصف إسرائيلي على مدرسة نازحين في شمال غزة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن مقتل 60 شخصاً وإصابة 81 آخرين في اعتداءات اسرائيلية على مناطق مختلفة بالبلاد وزارة الصحة اللبنانية تعلن ارتفاع عدد شهداء الهجوم الإسرائيلي إلى 564 شهيداً بينهم 50 طفلاً و94 امرأة بالإضافة إلى 1835 مصاباً مع تواصل الغارات
أخر الأخبار

محاضرة في اللبنانية الأميركية لنائب رئيس معهد سلام

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - محاضرة في اللبنانية الأميركية لنائب رئيس معهد سلام

جانب من المحاضرة
بيروت ـ ننا

إستضافت الجامعة اللبنانية الأميركية والدكتور عماد سلامة اليوم، نائب رئيس معهد SALAM للسلام والعدالة في واشنطن وعميد ونائب رئيس جامعة السلام المفوضة من الامم المتحدة في كوستاريكا سابقا الدكتور عمر عبد الله.
وكان لعبد الله محاضرة تطرق فيها الى "تطور وتغير الإسلام السياسي منذ عام 1981، بعد اغتيال الرئيس السابق لمصر انور السادات، وصولا الى الإخوان المسلمين الذين استلموا الحكم في مصر بعد الإطاحة بحسني مبارك".
وشدد على "ضرورة عدم خلط الإسلام المسلح والسياسي، وهذا ما يحصل عادة". وقال: "بعد اغتيال أنور السادات ومحاكمة المتطرفين، تم تأسيس المراجعات الفقهية من قبل الدولة والأزهر. جمعت أهم القادة الإسلامية والجهادية التي كانت تشكل تهديدا للدولة مع شيوخ من الأزهر وعلماء فقه، وحصل نقاش بينهم حول طبيعة ومنطق عملهم من الناحية الدينية. في النهاية، نجحت العملية بتغيير منطق القادة مما ادى إلى إنشاء ورش عمل في السجون تهدف الى إصلاح منطق المتطرفين. نجحت العملية وساهمت بتحويل حوالي الأربعين ألف مجاهد. من هنا بدأ تحول الإسلام المسلح الى السياسي واصبحوا منفتحين من حيث تقبل الاخرين وبأخذ تركيا وماليزيا نموذجا قابلا للتطبيق".
أضاف: "عندما حصلت أول إنتخابات بعد الثورة، كانت اول مرة أنتخب فيها والكثير من الشعب المصري كذلك، لأننا شعرنا ان صوتنا مهم ومحتسب. عندما انتخب مرسي كان للأخوان المسلمين فرصة لأن يثبتوا أنفسهم وينفذوا وعودهم".
وسأل: "لأي مدى ممكن التمسك بأسس الديمقراطية؟ هل كان من الممكن ان نصبر الى الإنتخابات المقبلة لنغير الرئيس وهو يمس بالكيان وبتركيبة مصر؟".
وتوقع أن يفوز السيسي في الإنتخابات متسائلا عن "موقفه من القمع والإشتباكات التي حصلت بين الإسلاميين والجيش"، لافتا الى ان "هذه الأحداث على الأرجح ان تولد مشاكل فيما بعد".


 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محاضرة في اللبنانية الأميركية لنائب رئيس معهد سلام محاضرة في اللبنانية الأميركية لنائب رئيس معهد سلام



نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 07:15 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك
 لبنان اليوم - موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك

GMT 09:29 2024 الأحد ,22 أيلول / سبتمبر

نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب
 لبنان اليوم - نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب

GMT 13:56 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تستفيد ماديّاً واجتماعيّاً من بعض التطوّرات

GMT 12:56 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 20:40 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 09:49 2022 الجمعة ,11 آذار/ مارس

عطور تُناسب عروس موسم ربيع وصيف 2022

GMT 05:18 2022 الأحد ,10 تموز / يوليو

خواتم ذهب ناعمة للفتاة العشرينية

GMT 11:57 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 05:00 2022 الإثنين ,18 تموز / يوليو

تصاميم في الديكور تجلب الطاقة السلبية
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon