مدعية على أسانغ في السويد تروي معاناتها
آخر تحديث GMT13:31:01
 لبنان اليوم -

مدعية على أسانغ في السويد تروي معاناتها

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - مدعية على أسانغ في السويد تروي معاناتها

ستوكهولم ـ أ.ف.ب

روت احدى السويديتين المدعيتين على مؤسس موقع ويكيليكس جوليان اسانج بتهمة الاغتصاب معاناتها كتابة، وهي المرة الاولى التي يتم فيها الحديث علنا عن القضية بحسب ما نقلت وسائل الاعلام السويدية. وروت السيدة في الثلاثين من العمر التي لم يكشف القضاء ولا الاعلام عن اسمها، على مدونتها في منتصف نيسان/ابريل انها كانت "ضحية اعتداء" قبل ثلاث سنوات. ولم تذكر على المدونة مرتكب هذا الاعتداء. بالتالي لربط المسالة مع قضية اسانج ينبغي التذكر بانها عرفت بشكل واسع النطاق على الانترنت بانها احدى المدعيتين.والمدونة التي لم يتنبه اليها احد طوال شهر كشفت عنها الصحافة السويدية الخميس. وافادت الشابة ان اصدقاء المهاجم واشخاصا اخرين لديهم دوافع مختلفة ولا سيما سياسية "قرروا سريعا ان هناك شيئا مشبوها، انني اكذب وان مرتكب الافعال بريء". وتابعت "ذكرت روايات غريبة في محكمة راي هائلة قضاتها مغفلو الاسماء وشهودها يغامرون بتقديم تفسيرات مجنونة". واكدت السيدة الناشطة سياسيا انها تلقت تهديدات واجبرت على الاختباء. لكنها اقرت بانها تشعر بمزيد من الدعم لها وتصديق روايتها. ورفعت شابتان دعوى ضد الاسترالي بتهمة الاغتصاب والاعتداء الجنسي في منطقة ستوكهولم في 2010. ولم تتقدم الاجراءات نظرا الى رفض اسانج المثول امام القضاة السويديين الذين يريدون الاستماع اليه ولجا كملاذ اخير في سفارة الاكوادور في لندن هربا من مذكرة توقيف اوروبية. ولم يخرج من مبنى السفارة منذ 19 حزيران/يونيو. ويؤكد اسانج ان العلاقات الجنسية كانت بالتراضي وانه ضحية اضطهاد برمي في النهاية الى تسليمه الى الولايات المتحدة التي نشر موقعه ويكيليكس بشانها عام 2010 كمية هائلة من الوثائق العسكرية والدبلوماسية السرية.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدعية على أسانغ في السويد تروي معاناتها مدعية على أسانغ في السويد تروي معاناتها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:48 2023 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

أبرز العطور التي قدمتها دور الأزياء العالمية

GMT 15:27 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

علي ليو يتوج بلقب "عراق آيدول" الموسم الأول

GMT 11:57 2023 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

برومو ”الاسكندراني” يتخطى الـ 5 ملايين بعد ساعات من عرضه

GMT 16:26 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

بريشة : ناجي العلي

GMT 15:28 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لاستغلال زوايا المنزل وتحويلها لبقعة آسرة وأنيقة

GMT 09:37 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

طرق تنظيم وقت الأطفال بين الدراسة والمرح

GMT 14:26 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

متوسط أسعار الذهب في أسواق المال في اليمن الجمعة

GMT 19:03 2019 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

منى عبد الوهاب تعود بفيلم جديد مع محمد حفظي
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon