سارة فورسيث تكشف كيف تحولت من ممرضة إلى بائعة هوى في أمستردام
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

سارة فورسيث تكشف كيف تحولت من ممرضة إلى "بائعة هوى" في "أمستردام"

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - سارة فورسيث تكشف كيف تحولت من ممرضة إلى "بائعة هوى" في "أمستردام"

بائعات الهوى
أمستردام - العرب اليوم

وهى لا تزال شابة في الـ19 من عمرها، لم يخطر في بال "سارة" أن سفرها إلى أمستردام للعمل ممرضة، سيعرضها للاختطاف، وتصبح بين ليلة وضحاها "بائعة هوى" مجبرة على معاشرة الغرباء مقابل المال بدلا من أن تكون "ملاك رحمة" يداوي المرضى. في حوار أجرته صحيفة "The Mirror" البريطانية، تتذكر ساره فورسيث، البالغة من العمر الآن 42 عاما، تفاصيل حادث اختطافها من مطار أمستردام وسرقة جواز سفرها عام 1996، بعد أن أرسلت لإعلان في الجرائد وضعه خاطفها يطلب فيه فتاة للعمل كممرض وتقول: "عندما وصلت للمطار التقيت بالمجرم البريطاني الشهير جون ريس الذي دفعني بالقوة للذهاب معه تحت تهديد السلاح، وقتها لم استطع الصراخ فقط توسلت إليه ألا يفعل ذلك، ومنذ الليلة الأولى أجبرني على معاشرة 20 رجلا بالإكراه، بأحد بيوت الدعارة في منطقة تدعى الضوء الأحمر في أمستردام".

وبعنوان "Slave Girl" أصدرت "سارة" مذكراتها هذا الشهر، التي تشرح فيها تفاصيل مرعبة حدثت لها طوال 365 يوما قبل أن تتمكن من الهرب عام 97 والإبلاغ عن خاطفيها وعملهم المشبوه، وبحسب الصحيفة البريطانية تتذكر كيف أجبرت على مشاهدة شريط فيديو لفتاة تايلاندية صغيرة وهى تُقتل بالرصاص لأنها لم تكن تكسب ما يكفي من المال لصالح قواديها.

وتابعت: "أراها حتى اليوم في أحلامي، وأتذكر من جديد منظر الذعر في عينيها قبل أن يرفع الرجل البندقية ويصوبها نحو رأسها فتنفجر وتتحول إلى أشلاء".

أقرأ يضًا

- تعرفى على أخطاء يرتكبها الرجال تقوض علاقتهم بالشريك

وتضمنت المذكرات أيضا، "لعبة الروليت" الروسية التى كان يلعبها القوادين مع الفتيات بدافع إثارة ذعرهن، والضحك على تعبيراتهم المرعبة عندما يتفاجئن لحظة الضغط على الزناد أنه لا يوجد رصاص، وعن مشاجرات القوادين بسبب السيطرة على النساء اللواتي أجبرن على ممارسة الدعارة والتى غالبا ما تنتهي بمقتل أحدهم وقطع رأسه.

وتضيف "ساره" لـ"The Mirror": "عندما وجدت نفسي داخل حجرة وحولي عشرات الرجال الواحد تلو الأخر، ظل جسدي كله يرتجف وشعرت كما لو كنت أسقط في حفرة مظلمة من العالم لا نهاية لها".

محنة "ساره" اكتملت بعدما تم بيعها إلى قواد يوغسلافي احتفظ بها في منزل مع مجموعة من الكلاب، وكان يجبرها أن تعاشر قرابة 18 رجلا في اليوم لكسب المال من ورائها، وتقول السيدة الأربعينية أنها اضطرت لإدمان الكوكايين لتخدير الألم الذي كانت تتعرض له جراء الاغتصاب اليومي، مما جعلها "عبده عاجزة"  لأولئك القوادين بحسب وصفها لنفسها.

ولإجبار الفتيات المستجدات على الرضوخ لأوامر أولئك القوادين يتم إجبارهن على مشاهدة مقطع فيديو يظهر وفاة عضو يشارك في ممارسة الجنس كخرافة لكن ما اكتشفته "ساره" بعد ذلك أن القتل حقيقي وظهرت حالات اختفاء كثيرة لعشرات الفتيات مما دفعها للهرب حيث تمكنت الشرطة الهولندية من العثور عليها ووضعها في منزل أمن في بلجيكا قبل أن يتم إعادتها لأسرتها بحسب الصحيفة البريطانية.

وفي وقت لاحق قدمت "ساره" أدلة ضد خاطفيها حيث اعترف خمسة منهم بالذنب والإتجار في محكمة هولندية وأولهم البريطاني جون ريس الذي قام باختطافها وأدانته محكمة تاج ليستر في عام 1997 وسجن لمدة عامين.

"ساره" تعيش منذ قرابة 10 سنوات مع والدتها وتحاول أن تتعافى من إدمان المخدرات وتقول لـ"The Mirror" إنها تعتبر نفسها "محظوظة" رغم كل شيء لأنها تمكنت من الهرب قبل أن تنتهى حياتها كباقية الفتيات الأخريات إما "قتيلة" أو "بائعة هوى مدمنة" طوال حياتها.

هيئة  الأرصاد الجوية تحذر المواطنين المصريين من البرد الشديد الأربعاء

توقع خبراء هيئة الأرصاد الجوية، أن يسود غدا الأربعاء، طقس بارد على شمال البلاد حتى القاهرة وشمال الصعيد، معتدل على جنوب الصعيد نهاراً شديد البرودة ليلاً.

وتوقع الخبراء، أن يتكون الصقيع على المزروعات وسط سيناء وشمال الصعيد، كما توقعوا أن تتكاثر السحب المنخفضة والمتوسطة على شمال البلاد، قد يصاحبها سقوط الأمطار على السواحل الشمالية، والرياح أغلبها غربية إلى جنوبية غربية معتدلة، تنشط على البحرين المتوسط والأحمر، ما يؤدي إلى اضطراب الملاحة البحرية هناك.

أما عن حالة البحر المتوسط فهي مضطربة وتشهد ارتفاع الموج من 2.5 إلى 3 أمتار، والرياح السطحية جنوبية غربية، وعن حالة البحر الأحمر فهي معتدلة إلى مضطربة وتشهد ارتفاع الموج من 2 إلى 2.5 متر والرياح السطحية شمالية غربية.

وعن درجات الحرارة المتوقعة غدا السبت، بالقاهرة العظمى 16 درجة والصغرى 8 درجات، والإسكندرية العظمى درجة 15 والصغرى 8 درجات، ومطروح العظمى 17 درجة والصغرى 5 درجات، وسوهاج العظمى 16 درجة والصغرى 6 درجات، وقنا العظمى 17 درجة والصغرى 6 درجات، وأسوان العظمى 19 درجة والصغرى 7 درجات، سانت كاترين العظمى 9 درجات والصغرى 3- درجات.

نادي الزمالك يرحب بإلغاء بطولة الدوري الممتاز بعد تنظيم مصر لبطولة إفريقيا

رحب رئيس نادى الزمالك مرتضى منصور بإلغاء بطولة الدوري الممتاز هذا الموسم، بعد فوز مصر بتنظيم أمام أفريقيا 2019.

وأكد رئيس القلعة البيضاء، أن الزمالك سيعلى المصلحة العامة، وهى مصلحة مصر، موضحا أن مصر أهم بكثير من الزمالك والأهلي وجميع الأندية.

وكان الاتحاد الأفريقي لكرة القدم "كاف" قد قرر سحب تنظيم النسخة 32 من الكاميرون، بعدما فشلت في استيفاء الشروط التي وضعها "كاف" من أجل تنظيم البطولة، وما زاد من صعوبة الأمر على الكاميرون هو رفع عدد المنتخبات إلى 24 منتخبا.

ورفضت المغرب التقدم لخلافة الكاميرون في تنظيم البطولة، وتقدمت مصر وجنوب أفريقيا لاستضافة البطولة في صيف 2019، وحسمت مصر الأمر بعدما نال ملف تنظيمها ثقة المكتب التنفيذي للاتحاد الأفريقي، وحصد الملف المصري 16 صوتا مقابل صوتا وحيدا لمنافستها جنوب أفريقيا، حيث لم يحظَ ملف جنوب أفريقيا بأي صوت سوى صوت مندوبها في اللجنة التنفيذية.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

- ضحية اغتصاب تحثُّ الفتيات على التكاتف لوقف الاعتداءات

- أسباب توتر المرأة في الحياة الزوجية أكثر من الرجال

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سارة فورسيث تكشف كيف تحولت من ممرضة إلى بائعة هوى في أمستردام سارة فورسيث تكشف كيف تحولت من ممرضة إلى بائعة هوى في أمستردام



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021

GMT 05:47 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

GMT 07:03 2013 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

بريطانيا تقترح تسديد الخريجين قروضهم مبكرًا

GMT 04:00 2016 الثلاثاء ,22 آذار/ مارس

4 مشاكل تًهدد الحياة الزوجية بالفشل

GMT 04:21 2022 الأحد ,15 أيار / مايو

رحم الله الشيخ خليفة

GMT 08:37 2021 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

الفنان راغب علامة يحتفل بعيد ميلا ابنه لؤي
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon