ميشيل أوباما تعترف بأنّها سَئِمت مِن الوحشية في السياسة
آخر تحديث GMT12:49:39
 لبنان اليوم -

حثَّت على التصويت في الانتخابات النصفية المقبلة

ميشيل أوباما تعترف بأنّها سَئِمت مِن الوحشية في السياسة

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - ميشيل أوباما تعترف بأنّها سَئِمت مِن الوحشية في السياسة

السيدة الأميركية الأولى السابقة ميشيل أوباما
واشنطن - رولا عيسى

اعترفت السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما، بأنها سئمت من السياسة لكنها شجعت الناس على ترك بصماتهم والتصويت في الانتخابات النصفية المقبلة، وتحدثت السيدة البالغة من العمر 54 عاما، في اجتماع حاشد في لاس فيجاس بولاية نيفادا الأحد، وحثت الحاضرين على قول رأيهم في الانتخابات التي ستجرى في نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.
ميشيل أوباما تعترف بأنّها سَئِمت مِن الوحشية في السياسة

وقالت ميشيل أوباما في حديثها: "لقد سئمت من كل الفوضى والوحشية في سياساتنا، إنها مرهقة ومثيرة للاكتئاب بصراحة، أشعر بالسقم مِن كلّ قبح السياسة، أتفهم محاولة الانعزال كل شيء، ومحاولة فقط أن تعيش حياتك، والاعتناء بأهلك في سلام"، وذكّرت أوباما المستمعين بأن لا ينخدعوا بالاعتقاد بأن عدم التصويت يعطي تصريحا قويا، وقالت "الديمقراطية مستمرة بك أو بدونك" "الناس الذين يصوتون يعرفون التأثير"، وقالت موجهة حديثها لمن هم أقل من 30 عامًا، بعدما سألتهم إذا كانوا يسألون أقاربهم الأكبر سنًا كثيرًا عن الملابس المناسبة للذهاب لحفلة، "يشبه عدم التصويت السماح لجدتك باختيار ملابسك، ولا أعني أي إهانة للجدات، فأمي معي اليوم"، ولجعل حديثها مرتبطًا بالولاية، أثارت أوباما نقطة عن وحشية الشرطة ضد المواطنين السود غير المسلحين في العام الذي يصادف الذكرى الثالثة والخمسين لقانون حقوق التصويت، الذي يحظر التمييز العنصري في التصويت.
ميشيل أوباما تعترف بأنّها سَئِمت مِن الوحشية في السياسة

وتعرض الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما للانتقاد بعد خطابه عام 2016 بشأن إطلاق النار على ألتون ستيرلينغ عندما زعم أنه "ليس قضية للسود"، واستخدم هذه الفرصة للتأكيد على آراء متوازنة موجهة لدعم تطبيق القانون أيضًا.
ميشيل أوباما تعترف بأنّها سَئِمت مِن الوحشية في السياسة

وقالت أوباما الأحد: "هؤلاء المشرفون الذين ننتخبهم يقررون كيف يتم التحكم في الشوارع، حتى طريقة تنقل الناس في مدينتهم محل مناقشة، يمكنهم إصلاح الطرق في نظام المواصلات العامة أو لا يفعلوا، في نهاية المطاف كانت الرسالة هي أن عدم تسجيل المواطنين أسماءهم للتصويت والإدلاء بأصواتهم في هذا الخريف يعد طلبا لشخص آخر باتخاذ القرارات، ونحصل على القادة الذين نصوّت لهم، نحصل على السياسات التي نصوت لصالحها، وعندما لا نصوّت، هذا عندما نحصل على حكومة، من وإلى الآخرين".

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميشيل أوباما تعترف بأنّها سَئِمت مِن الوحشية في السياسة ميشيل أوباما تعترف بأنّها سَئِمت مِن الوحشية في السياسة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 14:56 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"واتساب" يُعلن عن ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص
 لبنان اليوم - "واتساب" يُعلن عن ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:48 2023 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

أبرز العطور التي قدمتها دور الأزياء العالمية

GMT 15:27 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

علي ليو يتوج بلقب "عراق آيدول" الموسم الأول

GMT 11:57 2023 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

برومو ”الاسكندراني” يتخطى الـ 5 ملايين بعد ساعات من عرضه

GMT 16:26 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

بريشة : ناجي العلي

GMT 15:28 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لاستغلال زوايا المنزل وتحويلها لبقعة آسرة وأنيقة

GMT 09:37 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

طرق تنظيم وقت الأطفال بين الدراسة والمرح

GMT 14:26 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

متوسط أسعار الذهب في أسواق المال في اليمن الجمعة

GMT 19:03 2019 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

منى عبد الوهاب تعود بفيلم جديد مع محمد حفظي

GMT 17:45 2021 الخميس ,21 تشرين الأول / أكتوبر

الكاظمي يؤكد العمل على حماية المتظاهرين بالدستور

GMT 08:32 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي علي نصائح للتعامل مع الطفل العنيد

GMT 11:05 2014 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

لرئيسهم العاشر بطولته في "قديم الكلام"!
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon