غادة عامر ضمن أهم 20 شخصيَّة نسائيَّة في العالم الإسلامي
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

قدَّمت إنتاجًا علميًّا متميزًا في مجال الهندسة الكهربائيَّة

غادة عامر ضمن أهم 20 شخصيَّة نسائيَّة في العالم الإسلامي

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - غادة عامر ضمن أهم 20 شخصيَّة نسائيَّة في العالم الإسلامي

لندن ـ العرب اليوم

أعلنت مجلة "مسلم ساينس" Muslim-Science ومقرها المملكة المتحدة، عن قائمة أهم 20 امرأة في العلوم، الأكثر نفوذًا وتأثيرًا في العالم الإسلامي، وهى مجلة متخصصة في العلوم والتكنولوجيا وريادة الأعمال في العالم الإسلامي. وتصدر قائمتها من خلال مجلس خبراء دولي عالي المكانة العلمية، حيث شملت القائمة النساء المسلمات الأكثر نفوذًا وتأثيرًا في مجالات؛ الفيزياء، والبيولوجي، والكيمياء، والهندسة، والرياضيات، والعلوم الاجتماعية. وتغطي القائمة جغرافيًّا أقاليم ودول العالم الإسلامي كله، شاملة، جنوب شرق آسيا، وجنوب ووسط آسيا، ومنطقة الخليج العربي، ودول المغرب العربي، وشمال أفريقيا، ودول أميركا الشمالية. وجاء ضمن قائمة أهم 20 امرأة في العلوم الأكثر نفوذًا وتأثيرًا في العالم الإسلامي، الدكتورة غادة محمد عامر، مصرية الجنسية، نائب رئيس المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا، ورئيس قسم الهندسة الكهربائية في كلية الهندسة، في جامعة بنها المصرية، لما لها من إنتاج علمي رصين في مجال هندسة القوى الكهربية، وجهودها البناءة في قضايا دعم المرأة العربية والمسلمة في مجالات العلوم والتكنولوجيا، وريادة الأعمال، والمساهمة في جهود بناء مجتمع واقتصاد المعرفة في الدول الإسلامية، فضلًا عن دورها القيادي كمدير عام للمركز الدولي لبحوث الوقفGARC، لتوظيف التكنولوجيا والأوقاف لخدمة المجتمعات الفقيرة. هذا وتشير تقديرات صندوق الأمم المتحدة للسكان، إلى أن "عدد المسلمين في العالم يبلغ حوالي 1.6 مليار نسمة، من إجمالي حوالي 6 مليارات نسمة، أي ربع سكان الأرض تقريبًا، ومن ثم فإن تحديد مجلة "مسلم ساينس" Muslim-Science  لهذه القائمة، يؤكد مدى الإنجازات والمكانة، التي تتبوأها هذه السيدات كنماذج المشرفة في عالمنا الإسلامي. وأعربت نائب رئيس المؤسسة ورئيس قسم الهندسة الكهربائية في جامعة بنها المصرية، الدكتورة غادة محمد عامر، عن "سعادتها لهذا الاختيار، تقديرًا لدور المرأة العربية، القيادي والريادي والبناء، لخدمة العالمين العربي والإسلامي"، مشددة على أن "المرأة في منطقتنا تمتلك الإرادة والجهد والابتكار، للمساهمة في جهود مجتمع واقتصاد المعرفة، لتصل إلى مصاف الدول المتقدمة، بحيث يأتي اليوم، الذي تكون فيه المرأة العربية والمسلمة، نموذجًا يحتذى به عالميًّا، وقادرة على الفوز بجوائز عالمية، ومنها جائزة نوبل في العلوم بفروعها المتنوعة، مؤكدة على "فخرها بكونها مصرية تعتز بوطنها وبدوره الرائد في إنتاج المعرفة واستخدامه لبناء المستقبل". كما تضم القائمة 3 عصور أو مراحل زمنية حسب التقسيم، حيث أكدت مجلة "مسلم ساينس" Muslim-Science ، أن مستقبل مجتمع واقتصاد المعرفة في العالم الإسلامي، يتوقف على جهود عالمات المرحلة الثالثة، التي تمتد خلال الفترة من 2020- 2040، وهي مرحلة البطلات الناشئات The Emerging Champions، اللاتي تتحملن مسؤولية دفع معدلات النمو الاقتصادي والاستقرار المجتمعي في الدول الإسلامية، ويعول عليهن لقيادة قاطرة المستقبل، لأنهن نماذج مشرفة يحتذى بها من قِبل الأجيال الشابة، صاحبة الطاقات والأفكار الابتكارية، الملبية لاحتياجات المجتمعات والاقتصاديات في الدول الإسلامية. وتشمل فئة العالمات أو البطلات الناشئات، إلى جانب الدكتورة غادة محمد عامر، خبيرة في مجال هندسة القوى الكهربائية، 7 عالمات، هن؛ الدكتورة، هنا شوداهري (باكستانية أميركية)، في مجال علاج أمراض القلب، والدكتورة حياة سندى (سعودية) مبتكرة ومطورة، والدكتورة مريم مطر (إماراتية)، متخصصة في الإنسانيات، والبروفيسور أديبة كامارولوزمان (ماليزية)، في مجال المحرمات والممنوعات، والدكتورة مريم ميرزاخاني (إيرانية) في الرياضيات الباطنية، والدكتورة رانا داجاني (أردنية)، متخصصة في قضايا المرأة والإسلام، والدكتورة ريم تركماني (سورية بريطانية)، متخصصة في التاريخ الغربي. والمرحلة الأولى، وهي مرحلة العالمات الرائدات، وتمتد خلال الفترة من 1980– 2000، وتضم فئة العالمات الرائدات، 4 عالمات مسلمات، وهن؛ البروفيسور سميرة موسى، (مصرية – رحمها الله)، في مجال الطاقة النووية والاستخدامات السلمية، والدكتورة نسرين غدار (كويتية لبنانية)، في مجال طاقة المستقبل، والبروفيسور بنت شاهين صديقي (باكستان) في علم النبات، والبروفيسور سميرة إبراهيم إسلام (السعودية)، في علم الأدوية. أما المرحلة الثانية، في مرحلة العالمات المطورات، وتمتد خلال الفترة من 2000– 2020، وتشمل 8 عالمات، وهن؛ البروفيسور رابيا حسين (باكستانية)، متخصصة في الأمراض المعدية، والبروفيسور خاتيجا مود يوسف (ماليزية)، في مجال الفيروسات، والدكتورة أسمهان الوافي (مغربية كندية)، في مجال آمن الغذاء، والبروفيسور إلهام القرضاوي (قطرية) في الفيزياء، والدكتورة سانيا نيشتار (باكستان)، في صنع السياسات، والبروفيسور نوكيت يتيس (تركيا) في إدارة العلم، والدكتورة حصة الجابر (قطرية)، في السياسة، وأمينة جوريب فاكيم (موريشيوس) في مجال الأعشاب الطبية. واهتمت لجنة التحكيم بعمل قائمة أولية، استبعد منها الكثير من العالمات المسلمات، وتم التركيز على مجموعة العشرين من النساء المسلمات، اللاتي حققن إنجازات علمية وتكنولوجية وريادية في مجال تخصصهن الوظيفي، فضلًا عن مساهماتهن في تحقيق العدالة المجتمعية. وجنسية الدول، التي تملك العالمات الأكثر نفوذًا وتأثيرًا في العالم، هي؛ مصر (عالمتان)، السعودية (عالمتان)، باكستان (4)، ماليزيا (2)، إيران، الأردن، الكويت، لبنان، تركيا، الإمارات، سورية، المغرب، موريشيوس، عالمة واحدة من كلٍّ منها، فضلًا عن أميركا وكندا والمملكة المتحدة لعالمات مسلمات من دول باكستان والمغرب وسورية، يعشن ويحملن جنسية هذه الدول على التوالي.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

غادة عامر ضمن أهم 20 شخصيَّة نسائيَّة في العالم الإسلامي غادة عامر ضمن أهم 20 شخصيَّة نسائيَّة في العالم الإسلامي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon