القاهرة - العرب اليوم
1- إذا كان الألم شديدا ومستديما ومترافقا مع حمى.
2- عند حدوث نزف أو إفرازات مهبلية أو أعراض معدية معوية (هضمية) كالدوخة أو الدوار.
3- عند حدوث ألم في المنكبين أو الرقبة.
4- عند حدوث تقلصات تشبه الشعور بالضيق في البطن أو المغص الطمثي
5- ألم الرباط المدور أو المنطقة الأربية في أثناء الأثلوثين الثاني والثالث من الحمل، ويعد الرباط المدور الرباط المدور أحد الأربطة العديدة التي تثبت الرحم في مكانه داخل البطن،
وهو يشبه الحبل في بنيته، فمع ازدياد الرحم في الحجم والوزن، تصبح الأربطة التي تدعمه أكثر طولا وسماكة وتوترا، حيث تشتد وتتمدد كشريط مطاطي، لذلك، فإن الحركة أو الصعود المفاجئين قد يؤديان إلى تمدد الرباط المدور، مما يسبب ألما مفاجئا ساحبا أو طاعنا في المنطقة السفلية من الحوض أو في المنطقة الأربية، وربما يسبب مغصا حادا في أسفل أحد الجانبين.
6- المغص، التشنج والألم المستمر في البطن : غالبا ما يترافق الحمل الطبيعي مع المغص أو الألم البطني ومع آلام الظهر، ولكن المغص ووجع الظهر المترافق مع نزف في وقت مبكر من الحمل قد يلفت الانتباه نحو أعراض الإجهاض الإجهاض أو الحمل خارج الرحم ،
كما أن المغص وألم الظهر المستمر في منتصف فترة الحمل قد يكون إنذارا بخطر حدوث الولادة المبكرة، وإذا ترافق ذلك مع حمى وإفرازات مهبلية وألم بطني، فقد يشير ذلك إلى احتمال حدوث عدوى. لذا ينصح الخبراء بزيارة الطبيب في حالة المغض أو الألم الشديد والمستديم أو المترافق مع حمى ونزف وتقلصات أو افرازات مهبلية .
7- الإحساس بالضغط في أسفل البطن : هذا أمر شائع الحدوث في الثلث الأول من الحمل، إذ غالبا ما تشعر الحامل ببدأ نمو الرحم، إضافة إلى الإحساس بالزيادة في جريان
الدم .
أرسل تعليقك