ناسا تُخطِّط للدّفع بأوَّل طائرة مروحيّة للتحليق في الغلاف الجوي للمريخ
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

تفتح سبيلًا جديدًا أمام المستكشفين الآليين المستقبليين

"ناسا" تُخطِّط للدّفع بأوَّل طائرة مروحيّة للتحليق في الغلاف الجوي للمريخ

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - "ناسا" تُخطِّط للدّفع بأوَّل طائرة مروحيّة للتحليق في الغلاف الجوي للمريخ

وكالة "ناسا"
واشنطن - لبنان اليوم

تستعد وكالة "ناسا" للانطلاق جوا على سطح كوكب آخر في إطار مهمتها التالية المتجهة إلى المريخ، التي من المقرر أن تنطلق هذا الصيف، ستحاول وكالة الفضاء فعل أمر لم يسبق إنجازه من قبل قط: الدفع بطائرة مروحية للتحليق في الغلاف الجوي للمريخ.وحال نجاح هذه المحاولة، فإن المروحية الصغيرة التي تحمل اسم «إنجنيويتي» ستفتح سبيلاً جديداً إلى المستقبل أمام المستكشفين الآليين المستقبليين لإلقاء نظرة من الجو على المريخ وكواكب أخرى داخل النظام الشمسي.

وتبدو هذه اللحظة شبيهة للغاية باللحظة التاريخية الشهيرة التي شهدت نجاح تجربة الأخوين رايت في التحليق، لكن على سطح كوكب آخر، حسبما ذكرت ميمي أونغ، مديرة مشروع «مروحيات المريخ» داخل مختبر الدفع النفاث التابع لـ«ناسا» على مدار السنوات الست الماضية. ولا يعتبر التحليق في فضاء المريخ بالأمر الهين، ذلك أنه لا يوجد قدر كافٍ من الهواء هناك كي تدفع المروحيات ضده وتبدأ في الارتفاع. على سطح الكوكب، تبلغ كثافة الغلاف الجوي للكوكب 1-100 فقط من غلاف الأرض.

ورغم أن الجاذبية الأقل التي تعادل ثلث الجاذبية التي يشعر بها المرء على الأرض، تعين على البقاء محلقاً في الهواء، فإن الانطلاق من على سطح المريخ يعادل الطيران على ارتفاع 100.000 قدم على الأرض. ولم يسبق لأي مروحية على سطح الأرض التحليق على مثل هذا الارتفاع، ويبلغ هذا أكثر عن ضعف الارتفاع الذي تحلق عنده في العادة الطائرات.

ومن المقرر أن تنتقل المروحية إلى المريخ بالاعتماد على «بيرسيفيرانس»، التي ستصبح الطوافة الروبوتية الخامسة التي ترسلها «ناسا» هناك. ومن المقرر أن تنطلق المهمة في 20 يوليو (تموز)، في واحدة من 3 مهام تستهدف المريخ هذا العام. وخلال مؤتمر صحافي عقد الأسبوع الماضي لمراجعة مهمة «بيرسيفيرانس»، أكد جيم بيردنستاين، المسؤول الإداري بـ«ناسا»، في حديثه عن «إنجنيويتي»، أنه: «سأقول لكم أمراً، أكثر ما أشعر نحوه بالإثارة باعتباري مسؤولا إداريا في (ناسا) الاستعداد لرؤية مروحية تحلق في سماء عالم آخر».

تجدر الإشارة في هذا الصدد إلى أنه حتى عام 1997، كانت جميع المركبات التي أرسلت إلى سطح المريخ مركبات إنزال ثابتة، لكن في 1997 تضمنت مهمة «باثفايندر» شيئا كان ثورياً في تاريخ «ناسا»: روبوت مزود بعجلات. وكانت تلك الطوافة، التي حملت اسم «سوجورنر»، في حجم خزانة ملفات صغيرة تقريباً. وأعقب نجاح هذه المهمة إرسال طوافتين كل واحدة منهما في حجم عربة ملعب غولف، «سبيريت» و«أوبورتيونيتي»، واللتين هبطتا على سطح المريخ في 2004. وفي 2012، هبطت طوافة «كيوريوسيتي» على المريخ وكانت بحجم سيارة تقريباً. من جهتها، تعتبر «إنجنيويتي» في جوهرها المكافئ الجوي لـ«سوجورنر»، بمعنى أنها تشكل استعراضا لتكنولوجيا جديدة يمكن استخدامها بتوسع أكبر خلال مهام تالية. ويكافئ حجم هيكل «إنجنيويتي» حجم كرة لينة صغيرة تشبه كرة البيسبول، وتخرج منها أربعة أرجل طويلة ورفيعة. وتوجد مجموعتان من الشفرات، يبلغ طول كل منها حوالي 4 أقدام من الطرف إلى الطرف، تدوران في اتجاهين مختلفين. وتبلغ زنة المركبة 4 باوند فقط ويبلغ ارتفاعها حوالي 1.5 قدم.

يذكر أن بوب بالارام، المهندس الأول المسؤول عن المروحية، قد بدأ العمل مع بعض الزملاء على تنفيذ الفكرة في التسعينيات. وقال عن ذلك: «لم نحقق شيئاً يذكر، في واقع الأمر، وإنما أجرينا بعض الاختبارات البسيطة. وبعد ذلك، جرى تنحية الفكرة برمتها جانباً حتى ست أو سبع سنوات ماضية».

وقال إن تشارلز إلايتشي، الذي كان يتقلد آنذاك منصب مدير «مختبر الدفع النفاث»، أصبح مهتماً بالفكرة ووفر المال اللازم لإجراء مزيد من الدراسات بهذا الشأن. وقال: «كان لذلك الفضل في دفعنا نحو العمل». وبطبيعة الحال، شكل السعي وراء إنجاز أمر لم يسبق فعله من قبل تحدياً هندسياً راق لأونغ، التي تولت منصب مدير المشروع منذ منتصف عام 2014.

وقالت أونغ، التي كانت نائب مدير قسم الأنظمة الذاتية داخل «مختبر الدفاع النفاث» قبل انضمامها إلى مشروع المريخ: «منذ حوالي 20 عاماً، لم يكن هذا الأمر يبدو ممكناً بسبب اعتبارات رياضية»، إلا أن عدداً من التطورات التكنولوجية، مثل تصغير الإلكترونيات وإنتاج بطاريات قادرة على تخزين قدر أكبر من الطاقة ومواد من الممكن تشكيلها في صورة شفرات خفيفة الوزن، جعلت أخيراً من الممكن تحويل حلم بناء مركبات قادرة على الطيران على سطح المريخ إلى إمكانية تكنولوجية، حسبما شرحت أونغ، إلا أن تحول الإمكانية إلى مروحية عاملة بالفعل استغرق سنوات من التجربة والخطأ.

وبحلول عام 2014، كان المهندسون نجحوا في بناء نموذج أولي صغير. ووضعت المروحية الصغيرة داخل غرفة جرى سحب معظم الهواء منها، في محاكاة إلى كثافة الغلاف الجوي المريخي. ونظراً لأنهم لم يكونوا قد أنجزوا حينها الـ«سوفت وير» اللازم كي تتمكن المروحية من الطيران بذاتها، حاول عضو من الفريق توجيه حركتها من خلال عصا تحكم.

ومع بدء دوران الشفرات، ارتفعت المروحية عن الأرض، وسرعان ما خرجت عن السيطرة. وبذلك، تحققت مسألة الارتفاع عن السطح لكن دون سيطرة. وعن ذلك، شرح هارفارد غريب، المهندس الذي قاد العمل بمجال الديناميكيات الهوائية وتحقيق طيران خاضع للسيطرة: «في ذلك الوقت، تحقق لنا ما كنا نسعى خلفه، وهو التأكد من القدرة على الانطلاق والارتفاع من على سطح الأرض. ولهذا، فإنه من تلك الزاوية كانت التجربة ناجحة، لكن كان من الواضح أنه لا تزال هناك حاجة لبذل كثير من المجهود لاستيعاب كيف يتصرف ذلك الشيء».

وقال بالارام وغريب إن واحدة من المشكلات القائمة كانت أن الشفرات كانت ترتد صعوداً وهبوطاً مع دورانها من 2.000 إلى 3.000 لفة بالدقيقة. على الأرض، يؤدي ضغط الهواء في مواجهة الشفرات إلى تقليص الارتداد، لكن في الغلاف الجزي المريخي الهزيل، تخلق هذه الارتدادات حالة من عدم الاستقرار تجعل من الصعب السيطرة على حركة المروحية.

واتضح أن الحل جعل الشفرات أكثر صلابة بشكل طفيف، لكن هذا أضاف إليها مزيداً من الوزن. في مايو (أيار) 2016، كان النموذج الأولي التالي جاهزاً. وداخل الغرفة ذاتها التي تحاكي الغلاف الجوي على سطح المريخ، ارتفعت المروحية، ثم حلقت بثبات وهبطت بسلاسة. وللمرة الأولى، طار نموذج أولي لمروحية تحت السيطرة في ظل ظروف تحاكي الغلاف الجوي للمريخ، وإن ظلت مرتبطة بمصدر خارجي للطاقة وجهاز كومبيوتر. وأصبح التصميم الكامل جاهزاً في يناير (كانون الثاني) 2018، بما في ذلك بطاريات ومعالج «كوالكوم سنابدراغون» يكافئ تماماً ما يوجد داخل الهواتف المحمولة، وأنظمة اتصالات ومجسات. ومن أجل محاكاة قوة جاذبية المريخ، تولت بكرة سحب المروحية لأعلى للعمل كثقل موازن لجاذبية الأرض. وجرى تقليص كثافة الهواء في الغرفة من جديد، لكن هذه المرة بدلاً عن ترك بعض من هواء الأرض، جرى ضخ بعض من ثاني أكسيد الكربون، المكون الأساسي لهواء المريخ. وبالفعل، ارتفعت المروحية وحلقت.وبعد نصف عام، أعطت «ناسا» الضوء الأخضر لإضافة المروحية إلى مهمة الطوافة التالية التي ستطلقها الوكالة إلى المريخ، «بيرسيفيرانس».وجرى إلحاق «إنجنيويتي» بقلب «بيرسيفيرانس»، التي تخوض الاستعدادات الأخيرة للانطلاق من كيب كانافيرال في فلوريدا.

وتعكف أونغ والفريق المعاون لها على مراجعة ما سيفعلونه بمجرد هبوط «إنجنيويتي» على سطح المريخ. ومع غلق الجزء الأكبر من مختبر الدفع النفاث بسبب تفشي وباء «كورونا» المستجد، جرى إنجاز كل هذه الأعمال عبر مؤتمرات عن بعد، مع عمل أعضاء الفريق من المنزل، وبعد نحو شهرين من هبوط «بيرسيفيرانس» على المريخ في فبراير (شباط)، ستبدأ اختبارات «إنجنيويتي». وبعد إيجاد الطوافة مساحة مسطحة مناسبة، ستسقط المروحية على الأرض، ثم تتحرك لمسافة 100 ياردة على الأقل. وقالت أونغ: «لن تعود المروحية أبداً إلى الطوافة».

وعلى مدار 30 يوماً، ستنفذ المروحية ثلاثة رحلات جوية، لكنها ستقضي جزءاً كبيراً من الوقت على الأرض في انتظار إعادة شحن بطارياتها باستخدام ألواح شمسية. وستكون الطلعة الجوية الأولى عبارة عن الارتفاع لبضعة أقدام والتحليق لمدة تصل إلى 30 ثانية، ثم الهبوط. أما الطلعات الجوية التالية فستكون أطول وأعلى ولمسافات أبعد. وفي الرحلة الجوية الخامسة، إذا سار كل شيء على ما يرام، سترتفع المروحية إلى 15 قدماً تقريباً وتطير لمسافة 500 قدم تقريباً، ثم تعود إلى نقطة البداية. وتحمل المروحية زوج من الكاميرات، واحدة بالأبيض والأسود وجهها متجه إلى الأسفل لتحديد موقعها، والثانية بالألوان لنقل صور من المشهد العام على سطح المريخ.وتستغرق الرحلة 90 ثانية وبمجرد إنجازها لطلعاتها، ستترك «إنجنيويتي» في آخر موقع هبوط لها، بينما تنطلق «بيرسيفيرانس» لاستكمال باقي مهمتها.

قد يهمك ايضا:تخصيص 287 آلاف دولار أميركي من "ناسا" للعثور على "حياة ذكية" في الفضاء

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ناسا تُخطِّط للدّفع بأوَّل طائرة مروحيّة للتحليق في الغلاف الجوي للمريخ ناسا تُخطِّط للدّفع بأوَّل طائرة مروحيّة للتحليق في الغلاف الجوي للمريخ



GMT 21:32 2021 الخميس ,28 كانون الثاني / يناير

علماء الفلك يكتشفون نظام كواكب بخصائص فريدة

GMT 21:15 2021 الخميس ,28 كانون الثاني / يناير

خبير يحذر من تجسس تطبيقات التواصل الاجتماعي على الهواتف

GMT 02:17 2021 الأربعاء ,13 كانون الثاني / يناير

أردوغان يشترك في تطبيقي التواصل "بيب" و"تلغرام"

GMT 23:21 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

إليك سبعة أشياء قد لا تعرفها عن "واتس آب"

GMT 23:59 2020 الخميس ,24 كانون الأول / ديسمبر

"تويتر" يسلم "جو بايدن" الحساب الرئاسي الرسمي بدون متابعين

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:47 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة
 لبنان اليوم - حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 16:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 لبنان اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:41 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 لبنان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف

GMT 07:45 2023 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد زيت الزيتون

GMT 13:40 2021 الإثنين ,13 أيلول / سبتمبر

حضري بشرتك لاستقبال فصل الخريف

GMT 16:21 2021 الأحد ,04 إبريل / نيسان

هيفاء وهبي مثيرة في إطلالة كاجوال شتوية

GMT 13:43 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم

GMT 21:45 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

عائلة ليونيل ميسي تتحكم في مستقبل البرغوث مع برشلونة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon