الحكومة الأميركية تُعارض إتمام أكبر صفقة في تاريخ صناعة ألعاب الفيديو
آخر تحديث GMT19:36:15
 لبنان اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتها الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

الحكومة الأميركية تُعارض إتمام أكبر صفقة في تاريخ صناعة ألعاب الفيديو

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - الحكومة الأميركية تُعارض إتمام أكبر صفقة في تاريخ صناعة ألعاب الفيديو

ألعاب الفيديو
واشنطن - لبنان اليوم

طلب منظمون تابعون للجنة التجارة الفيدرالية الأميركية من إحدى محاكم ولاية كاليفورنيا، منع إتمام صفقة استحواذ شركة مايكروسوفت على شركة ألعاب الفيديو "أكتيفجن بليزارد".وتسعى مايكروسوفت للاستحواذ على الشركة المصنعة للعبة "كول أوف ديوتي" و"كاندي كراش" في صفقة تصل قيمتها إلى 69 مليار دولار.وقالت لجنة التجارة الفيدرالية الأميركية إن الصفقة، التي ستكون الأكبر في تاريخ صناعة ألعاب الفيديو، يمكن أن "تقلل مستوى المنافسة بشكل كبير" في هذا القطاع الحيوي.

وكانت المملكة المتحدة قد أبدت اعتراضها على صفقة الاستحواذ تلك، بسبب مخاوف من أنها ستضر بالمنافسة، في حين وافق الاتحاد الأوروبي عليها.
ستبدأ جلسات المحاكمة في شهر أغسطس/ آب القادم في الولايات المتحدة.

كما قالت لجنة التجارة الفيدرالية في مذكرتها الصادرة للمحكمة إن "إصدار إنذار قضائي أولي هو أمر ضروري جدا ... من أجل منع حدوث أي ضرر بشكل مؤقت"، بينما تحدد الجهة التنظيمية ما إذا كانت "عملية الاستحواذ المقترحة تنتهك قانون مكافحة الاحتكار الأميركي أم لا".
وأدت الصفقة المقترحة، إلى حدوث انقسام بين الجهات المسؤولة، إذ تحتاج إلى موافقة كل من الهيئات التنظيمية في المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة حتى تكتمل.

هذا ووافقت المفوضية الأوروبية، الشهر الماضي، على صفقة الاستحواذ، قائلة إن مايكروسوفت عرضت صفقات ترخيص مجانية لمدة 10 سنوات للمستهلكين الأوروبيين، وخدمات السحابات الالكترونية لبث ألعاب أكتيفيجن على أجهزة الكمبيوتر وأجهزة التحكم، ما يعني أنه ستكون هناك منافسة عادلة في السوق.
وفي أبريل / نيسان الماضي اعترضت هيئة المنافسة والأسواق البريطانية على صفقة الاستحواذ، قائلة إنها قلقة من أن تؤدي الصفقة إلى الحد من خيارات اللاعبين في قطاع الألعاب السحابية سريع النمو، وتأثيرها المحتمل في تقويض الابتكار.

وانتقدت "مايكروسوفت" و"أكتفيجن" القرار، وأعلنت الشركتان اعتزامهما الطعن عليه.
في حين قال رئيس شركة مايكروسوفت براد سميث، إن اعتراض هيئة المنافسة على هذه الصفقة كان "أحلك أيام" الشركة خلال أربعة عقود من العمل في المملكة المتحدة.

وردا على إعلان لجنة التجارة الفيدرالية، قال سميث إن مايكروسوفت ترحب "بفرصة عرض قضيتنا في المحكمة الفيدرالية"، في محاولة منها لإقناع المنظمين الأمريكيين بالسماح بإتمام الصفقة.

وأضاف سميث: "نعتقد أن تسريع العملية القانونية في الولايات المتحدة سيؤدي في نهاية الأمر إلى توفير المزيد من الخيارات والمنافسة في السوق".

وقال وليام كوفاسيتش، رئيس لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية السابق والمدير غير التنفيذي هيئة المنافسة والأسواق البريطانية، إن لجنة التجارة أعربت عن مخاوفها من أن تنجح "مايكروسوفت" و"أكتفيجن" في اتمام صفقتهما، على الرغم من معارضة المملكة المتحدة، لذلك طلبت اللجنة من قاضي المحكمة إيقافها.
وقال كوفاسيتش لبرنامج " Wake Up to Money" الإذاعي عبر بي بي سي :"كان قرار الاتحاد الأوروبي بإجراء تسوية مفاجئا بعض الشيء".

وقال أيضا إنه لا تزال هناك فرصة لإتمام صفقة الاستحواذ، لكنه أضاف أن "الفرصة تتضاءل".

وتمثل هذه الصفقة بالنسبة لمايكروسوفت، علاوة على الاستثمار الكبير، أهمية كبيرة نظرا لأن الشركة ترغب في تعزيز مكانتها في سوق الألعاب مستقبلا، وتحاول اللحاق بركب منافستها الرئيسية "سوني".
ومع ذلك، يمكن أن تؤثر هذه الصفقة على مستقبل ألعاب الفيديو، إذ تراهن مايكروسوفت على أن تقنية الحوسبة السحابية ستتيح فرصة لنوع من "ألعاب نتفليكس" حيث تقوم ببث الألعاب بدلا من امتلاكها- وهي الطريقة الرئيسية للوصول إلى الألعاب في الوقت الحالي.
ولدى مايكروسوف خدمة (جيم باس) الخاصة بها، والتي تتيح للاعبين الوصول إلى مجموعة كاملة من الألعاب مقابل اشتراك شهري.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

 

أفضل ألعاب الكمبيوتر في 2022 مجاناً وبدون إنترنت

فورد تتيح ألعاب الفيديو في شاحنة F 150 لايتنينج الكهربائية

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحكومة الأميركية تُعارض إتمام أكبر صفقة في تاريخ صناعة ألعاب الفيديو الحكومة الأميركية تُعارض إتمام أكبر صفقة في تاريخ صناعة ألعاب الفيديو



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 17:00 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جان يامان ينقذ نفسه من الشرطة بعدما داهمت حفلا صاخبا

GMT 18:31 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

مجموعة من أفضل عطر نسائي يجعلك تحصدين الثناء دوماً

GMT 10:48 2022 الخميس ,17 شباط / فبراير

أفضل خمسة مطاعم كيتو دايت في الرياض

GMT 06:50 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إطلاق النسخة الأولى من "بينالي أبوظبي للفن" 15 نوفمبر المقبل

GMT 05:59 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ياسمين صبري تتألق بالقفطان في مدينة مراكش المغربية

GMT 08:19 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

علاج حب الشباب للبشرة الدهنية

GMT 06:26 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار ونصائح لتزيين المنزل مع اقتراب موسم الهالوين

GMT 15:21 2022 الأربعاء ,01 حزيران / يونيو

"FILA" تُطلق أولى متاجرها في المملكة العربية السعودية
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon