المثقفون المصريون يساندون جيشهم في الحرب على التطرف
آخر تحديث GMT20:11:57
 لبنان اليوم -
افتتاح الملعب الكبير للحسيمة ويحتضن أولى مبارياته اليوم الاثنين بين منتخبيْ جزر القمر ومدغشقر محامي اللاعب حسين الشحات يكشف عن قرب إتمام الصلح النهائي بين موكله واللاعب المغربي محمد الشيبي زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب جزر ماريانا غرب المحيط الهادئ وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إرتفاع عدد شهداء العدوان الاسرائيلي إلى 3516 شهيداً و14929 مصاباً قوات الاحتلال الإسرائيلي 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية بينهم شقيقان مقتل سيدة وإصابة 10 آخرون جراء سقوط صاروخ على منطقة بشمال إسرائيل الأونروا تعلن تعرض قافلة مؤلفة من 109 شاحنة مساعدات للنهب بعد دخولها إلى قطاع غزة وزارة الصحة الفلسطينية تكشف حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا
أخر الأخبار

المثقفون المصريون يساندون جيشهم في الحرب على التطرف

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - المثقفون المصريون يساندون جيشهم في الحرب على التطرف

جيش مصر
القاهرة ـ أ ش أ

على قلب رجل واحد يساند المثقفون المصريون جيشهم الوطني في الحرب على الإرهاب مؤازرين جيش مصر وهو "الدرع والسيف الذي يحمي الوطن ويثأر لدماء المصريين".

وبعد أن كشر الإرهاب عن أنيابه مفصحا بلا مواربة عن دور العميل والخادم للقوى الراغبة في فرض مشاريع جيو-سياسية جديدة على الأمة العربية كان من الطبيعي أن ينحاز مثقفو مصر لجيشهم الذي يتصدى لمخطط الشر وانفجارات الجغرافيا السياسية وإرادة ميلشيات الظلام بثقافتها الفاشية.

فالمثقفون جزء من شعب مصر العظيم الذي يلتف اليوم حول جيشه الوطني كما فعل دوما في كل المعارك الكبرى والحروب التي خاضها هذا الجيش دفاعا عن قضايا عادلة وواضحة ومصيرية واستبسالا في حماية الشعب وتأمين المستقبل.

جيش عرفناه في حرب السادس من أكتوبر يمزج ما بين الروح الإيمانية وأدوات العلم والتقنية..جيش يعرف الأرض "كقيمة" تروى بالدماء ويكاد يجسد مقولة " الحاضر الغائب جمال حمدان":"أن تكون مصريا فهذا يعنى في الواقع شيئين في وقت واحد:الأرض والشعب" بينما يؤكد الروائي الكبير بهاء طاهر دوما على ان "قوة الشعب المصري في جيشه".

وفيما يرى الشاعر الكبير احمد عبد المعطي حجازي ان هناك حالة من عدم الفهم لطبيعة المعركة مع الإرهاب وانه في الحقيقة "وباء له ثقافته" فان تحديات اللحظة الراهنة ووحشية ودموية التنظيمات الإرهابية وتهديداتها المستمرة لحقوق وحريات المواطنين وسلامة المجتمعات واستقرار الدول تتطلب بالضرورة ثقافة مضادة لوباء الارهاب.

وقال الكاتب الكبير صلاح منتصر في معرض تعليقه على جريمة داعش في حق 21 مصريا ان العالم مدعو "لحرب مقدسة يخوضها باسم الإنسانية ضد الوحشية" فيما اكد الكاتب والشاعر الكبير فاروق جويدة على ان داعش "تحولت إلى كارثة حقيقية تهدد مستقبل العالم العربي كله ولابد من مواجهة شاملة لردع هذا الخطر".

ورأى فاروق جويدة ان "ذبح المصريين في ليبيا ليس فقط جريمة ضد مصر ولكنها جريمة ضد الإنسانية" موضحا ان القتل بهذه الوحشية يعيد صورة عصور من الإرهاب والدمار كان العالم يتصور انها أصبحت جزءا من التاريخ.

وأضاف جويدة ان مصر قادرة على الرد كما قال الرئيس عبد الفتاح السيسي وقد بدأت بالفعل في قصف مواقع هذه العصابات في ليبيا "ولكن السؤال الأخطر والأهم :من يقف وراء هذه العصابات ومن اين جاءت وماهي مصادر تمويلها وكيف نضمن الا ينتقل هذا السرطان القاتل الى مناطق أخرى"؟!.

وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي قد زار امس الأول للكاتدرائية المرقسية للتعزية في شهداء الوطن ال21 الذين قتلوا ذبحا على يد تنظيم داعش الارهابي فيما اكد على ان "المحن تزيدنا صلابة وقوة ونحن نثأر لدمائهم".

وأصر المهندس ابراهيم محلب رئيس الوزراء على زيارة أمهات وزوجات الشهداء في منازلهن مؤكدا على "أننا جميعا فداء للوطن وستنتصر مصر في معركتها ضد الإرهاب" فيما قال الفريق أول صدقي صبحي وزير الدفاع والإنتاج الحربي القائد العام للقوات المسلحة في سياق لقاء مع البابا تواضروس الثاني بابا الأسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية إن القوات المسلحة المصرية بدأت في الثأر لضحايا العملية الإرهابية الغادرة في ليبيا.

وأعاد الكاتب والشاعر الكبير فاروق جويدة للأذهان ان الشعب الليبي "شعب طيب ومسالم ولم يعرف القتل والعنف والارهاب" ولهذا كما يضيف "كان أمرا غريبا أن تنتقل حشود داعش التي اجتاحت سوريا والعراق الى ليبيا".

وتابع جويدة في زاويته بجريدة الأهرام :"لاأحد يعرف شيئا عن هؤلاء القتلة الذين يرتدون الأقنعة والملابس السوداء ويحملون الخناجر ويلبسون ساعات غالية الثمن" فيما تساءل :"هل هم عملاء مخابرات أجنبية مزروعة في هذه المنطقة لإفساد أحوالها وترويع شعوبها"؟!.

وكان العميد الركن صقر الجروشي رئيس اركان القوات الجوية الليبية قد حذر من خطورة سيطرة تنظيم داعش التكفيري على ليبيا مشددا على ضرورة تعاون دول المنطقة للقضاء على هذا التنظيم الإرهابي.

ووسط شعور عام بأن حرب المصريين ضد الإرهاب ستكون طويلة حتى اجتثاث هذا التهديد لأرض الكنانة فإن كل من ينتمي لهذه الأرض الطيبة لن يسمح للارهاب بأن يتوحش على غرار ما يحدث هنا وهناك المنطقة العربية.

وكانت الصحافة القومية والخاصة في مصر قد أجمعت على التوحد خلف ثوابت الدولة الوطنية والتأييد الكامل لإعادة بناء الدولة الحديثة والاصطفاف حول المشروع الوطني المصري ودعم جهود الدولة ضد الارهاب ورفض محاولات التشكيك في مؤسساتها وخياراتها الأساسية.

ومن نافلة القول ان التماسك الوطني عنصر رئيس في هذه المواجهة الحاسمة التي لا يمكن إدارتها عبر "برامج التوك شو" في الفضائيات الصارخة كما أنها لا يجوز اختزالها في البعد الأمني وحده ومن هنا يتوجب حشد الجهود الثقافية "لمحاربة البيئة المحفزة للإرهاب".

وإذا كان المصريون في مدن القناة الثلاث قد قبلوا بترك مدنهم والتهجير طوال سنوات حرب الاستنزاف والاستعداد لحرب تحرير سيناء فإن كل المصريين يدركون معنى الحرب الجديدة التي تخوضها مصر اليوم وقسوة التحديات التي فرضت على الوطن.

ولئن كان وزير الداخلية اللواء محمد ابراهيم قد اكد على أن الحرب ضد الإرهاب لا تقل عن الحروب التي خاضها الوطن على مدى تاريخه منوها بأن أبناء سيناء كان لهم دور مشهود ضد العدو الخارجي فقد يفرض هذا المشهد في " هذه المرحلة الفارقة للحرب الجديدة-القديمة" على مصر والمصريين استجابات ثقافية ابداعية لتحديات المرحلة سواء في الرواية والقصة والشعر او السينما والمسرح والشاشة الصغيرة.

وإذ يرفض المثقفون سواء في مصر أو العالم العربي ككل أفكار الجماعات الإرهابية بتلاوينها الفاشية ويستنكرون المذابح والممارسات الدموية التي ترتكبها تلك الجماعات فان استجابات المبدعين في المنطقة تتوالى ردا على تحديات ومخاطر الإرهاب وظاهرة تحفيز "دور الفاعلين من غير الدول بحيث يتصاعد هذا الدور ويتشابك مع مصالح وأهداف قوى إقليمية ودولية على حساب الأمة العربية".

وثمة إدراك عام محسوس على مستوى المثقفين في مصر والعالم العربي بأن الجماعات الإرهابية تخوض حروبا بالوكالة بين المشاريع الجيو-سياسية الجديدة التي تتبناها قوى إقليمية ودولية مختلفة وأحيانا متصادمة وهكذا فإن هذه الجماعات لا تخدم في نهاية المطاف سوى "أسيادها الأجانب حول الإقليم وفي العالم ككل".

فما يحدث في سوريا على سبيل المثال يدخل في باب "اللامعقول" فيما يقول مكرم محمد احمد النقيب الأسبق للصحفيين المصريين ان عدد ضحايا الحرب السورية تجاوز 220 الف شخص وجرى تهجير نحو مليوني سوري خارج ديارهم وتدمير عدد من أجمل أحياء المدن السورية واقدمها فيما تحولت هذه الحرب إلى "بؤرة لتفريخ منظمات الإرهاب وعلى رأسها داعش"التي جعلت من محافظة الرقة مقرا لخلافة زعيمها ابو بكر البغدادي.

وقال صلاح منتصر : "هناك مخرج لابد وانه الذي يحدد جرائم داعش وتوقيتاتها" مؤكدا على ان ال 21 قبطيا الذين ذبحهم هؤلاء الجبناء "هم مصريون أشقاء وهم شهداء كل أسرة مصرية والحداد عليهم لا يكفي بل يجب أن يقام لهم نصب في محافظة المنيا يسجل المذبحة البربرية التي ستبقى على مدى التاريخ عارا ولعنة على كل من ارتكبها وباركها".

ووفقا لتقرير بثته هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" فإن المخرجين السينمائيين العرب يشعرون بأن عليهم التعامل مع تنظيم داعش المتطرف وتبعات أفعاله رغم حملات التهديد والتخويف التي يتعرضون لها.

ولعل ذلك تجلى بوضوح في مهرجان ابو ظبي السينمائي لهذا العام حيث بدا أن هناك ما يمكن وصفه "بحالة استنفار ابداعي في مواجهة الإرهاب" بينما ألقى"هم داعش" بظلاله على هذا المهرجان الذي تحول لتظاهرة ثقافية بامتياز.

ونقلت "البي بي سي" عن المخرج المصري الشاب مروان حامد قوله انه يعتزم إخراج فيلم عن "طائفة الحشاشين" وهي جماعة اشتهرت في القرن الحادي عشر بممارساتها الدموية والانتحارية.

وفيما اعتبر هذا المخرج المصري الشاب ان على كل من يريد أن يعرف المزيد عن تنظيم داعش أن يقرأ عن "طائفة الحشاشين" التي كان يقودها الحسن الصباح قال السوري طلال ديركي مخرج الفيلم الوثائقي "العودة إلى حمص" إن بروز هذا التنظيم قد جعل الوضع أسوأ مشيرا إلى أن هناك ما بين عشرة ملايين وخمسة عشر مليون مواطن سوري لا يستطيعون أن يعيشوا حياتهم.

وحسب هيئة الإذاعة البريطانية فإن تنظيم داعش الذي يسيطر على مساحات شاسعة من العراق وسوريا "يجعل سرد القصص الواقعية عما يحدث في المنطقة اكثر صعوبة من الناحية اللوجيستية" وسط أنباء تتوالى عن "مقابر جماعية" لضحايا في مشهد بدا وكأنه قد خرج من بطن التاريخ منذ عشرات القرون ليعيد إنتاج ممارسات الترويع لما عرف "بطائفة الحشاشين".

ويتناول فيلم "العودة الى حمص" آثار الصراع المدمر في سوريا بعد ان تحول من "انتفاضة متفائلة الى فوضى" فيما يفصح المخرج طلال ديركي الذي يقيم حاليا في برلين عن نواياه بالبحث سينمائيا في الأحوال النفسية لجيل جديد ومعاناة هذا الجيل جراء الحرب.

ويتوقع المنتج السينمائي محمد التركي ان تتعامل "هوليوود" بأسلوبها الخاص وقوالبها الأمريكية المعروفة مع تنظيم داعش فانه يرى ان السينما العربية عليها التعامل من منظورها العربي مع هذا التنظيم الذي يمتلك آلة دعائية نشطة بصورة لافتة.

ومن يتأمل صور بعض المناطق في سوريا الجريحة والتي تفاقمت جراحها مع المذابح التي يرتكبها تنظيم داعش سيشعر بأن هذه المناطق تعرضت لجرائم إبادة جماعية وبصورة تتجاوز بكثير ما حدث لمدن أخرى في حروب شهيرة مثل ستالينجراد الروسية في الحرب العالمية الثانية وبورسعيد المصرية في حرب 1956 وحتى سراييفو في حرب البوسنة والهرسك إبان العقد الأخير من القرن العشرين.

إن ما يحدث بفعل الإرهاب يجسد حقيقة الإجرام الإرهابي الذي ينتهك حق الإنسان في الحياة وحق الوطن في الوجود بصرف النظر عن النظام الذي يحكم ناهيك عن تكريس الطائفية والاقتتال المذهبي.

فالثقافة الفاشية الطائفية هي ثقافة معادية للحياة كما تعبر عنها مشاهد مدن اختفت منها الأحياء ومظاهر الحياة فيما ينهمك محللون ومعلقون في عقد مقارنات بين مدن سوريا الجريحة والمدن التي تعرضت لأقسى أنواع الدمار في الحروب مع أعداء من الخارج .

وتثير هذه المشاهد تأملات حول مدى خطورة ما يجري حاليا في المنطقة العربية و ممارسات التنكيل على الهوية والتعبيرات الدموية الوحشية بكل ما تشكله ضمن ثقافة فاشية طائفية يراد إحلالها بفعل فاعل لتكون هي الثقافة المتسيدة في المنطقة.

ويزيد من شدة القلق ان المنطقة تعيش في "موزاييك هويات متداخلة حيث بعض الدول ذات ديموجرافيا مركبة" وعانت من بيئة استبدادية تخدم أفكار الثقافة الفاشية الطائفية وتوفر أرضا خصبة للتدخل الخارجى بكل ألوانه بقدر ما تحول الأوطان لأهوال.

انها لحظة المواجهة الحقيقية بين ثقافة الحرية وثقافة الاستبداد الظلامي..لحظة تستدعي حالة استنفار ثقافي ابداعي..الصدى يتشظى والجريمة تنتهك اللغة العذراء وغمامة داكنة تخرج من "عمائق مظلمة ظالمة" والمدى غيمة مشتعلة..لكن مصر لن تكون أبدا قنيصة مطوية الجناح لأعداء الحياة والإرهاب الخادم في طرقات الخيانة!.

ها هي مصر قد اتخذت قرارها التاريخي وها هم رجال الأقدار يواجهون "الأقذار" وأسوأ أنواع العملاء !..جيشنا الآن يخوض واحدة من معاركه الشريفة دوما وللتاريخ أن يقول كلمته عن أحفاد من قاتلوا التتار وهم يدافعون مجددا عن الوطن والعقيدة في حرب يشكل فيها "الأقذار الداعشيون" مخلب القط للهجمة الجديدة على مصر وامتها العربية.

وجيشنا أداتنا الأولى لحماية مصالحنا الوطنية وهو جيش له مكانته السامية في الضمير الوطني المصري بقدر ما نهض بأدوار نبيلة في تحديث مصر ذاتها ..فتحية للرجال في معركتهم النبيلة والشريفة ضد الأقذار والعملاء وأذناب الاستعمار وخدم القواعد العسكرية الأجنبية وبهلوانيات التنظير الفضائي المنتشي بالدم المصري والعربي .




 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المثقفون المصريون يساندون جيشهم في الحرب على التطرف المثقفون المصريون يساندون جيشهم في الحرب على التطرف



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 لبنان اليوم - الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 19:31 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة
 لبنان اليوم - نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة

GMT 15:41 2022 الأربعاء ,01 حزيران / يونيو

أحذية مسطحة عصرية وأنيقة موضة هذا الموسم

GMT 17:59 2019 الثلاثاء ,08 كانون الثاني / يناير

باهبري يحقق رقم مميز في تاريخ المنتخب السعودي

GMT 17:42 2022 الأحد ,23 كانون الثاني / يناير

3 فنادق فخمة في روسيا من فئة الخمس نجوم

GMT 12:53 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

برفوم دو مارلي تقدم نصائح قيمة لاختيار العطر المناسب

GMT 17:23 2021 الإثنين ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

ريما الجفالي أول سفيرة سعودية في سباقات فورمولا 1

GMT 13:25 2022 الخميس ,02 حزيران / يونيو

طرق لإضافة اللون الأزرق لديكور غرفة النوم

GMT 21:23 2023 الخميس ,13 إبريل / نيسان

العناية بالبشرة على الطريقة الكورية
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon