مسيرة عمرو دياب في كتاب بالألمانية عن أهم 14 موسيقي في العالم
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

مسيرة عمرو دياب في كتاب بالألمانية عن أهم 14 موسيقي في العالم

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - مسيرة عمرو دياب في كتاب بالألمانية عن أهم 14 موسيقي في العالم

القاهرة ـ محمود الرفاعي

لم يتوقف نجاح الفنان المصري، عمرو دياب عند حدود مصر والمنطقة العربية، بل تجاوزت شهرته أوساط العالم الغربي، إذ طرح أخيرًا كتاب باللغة الألمانية يتناول مسيرة أهم أربعة عشر موسيقي على مستوى العالم نجحوا في إحداث نقلة نوعية في "مزج الصفات "أي هم الفنانين الذين استطاعوا بصوتهم توصيل موسيقى بلادهم وثقافة شعوبهم والدين الذي يعتقونه إلى مختلف مسامع البشر حول العالم  والكتاب يدعى بالألمانية Blending Qualitäten وباللغة العربية " مزج الصفات البشرية " ، وهو عبارة عن دراسة تحليلية قام بها الكاتب الألماني  ستيفن لانغناس، يتناول فيها أهم مطربي موسيقى الـ Pop في العالم، ولكنه لم يهتم بأرقام مبيعات ألبوماتهم أو قوة انتشارهم، ولكن بشأن مدى قدرة أغنياتهم في نشر ثقافة بلادهم ودينهم بين البشر في مختلف قارات العالم الست. ويرى كاتب هذه الدراسة التحليلية أن "الفنان المصري، عمرو دياب نجح خلال مسيرته الفنية التي استمرت لمدة 30 عامًا في الغناء في بناء علاقات قوية بين البشر، سواء في بلده مصر أو بين أهل لغته في الوطن العربي، وأيضًا بين أهل الديانة التي يعتنقها وهى الإسلام، وهنا لم يقصد الكاتب أن دياب قام بنشر الإسلام في العالم، ولكن استمع إليه غالبية معتنقي الدين الإسلامي.   وأوضح الكاتب أن "دياب يعد أهم فناني الوطن العربي، لأنه نجح في إيجاد مزيج من العقلية الموسيقية الدولية والعربية، كما أنه مد جسورًا متعددة الثقافات بين شعوب المنطقة المتعايش فيها بشعوب العالم". والمطربون الأربعة عشر الذي تناول الكتاب مسيرتهم في الغناء كان من بينهم كل " عمرو دياب : ديانة إسلامية ، ثقافة : مصرية عربية، لغة عربية. غوردانا شميت : ديانة مسيحية، ثقافة : ألمانية أوروبية، لغة ألمانية. روبينر ستيفن : ديانة يهودية، ثقافة : إسرائيلية، لغة عبرية. وخلال الكتاب نجح المؤلف في عمل توازن بين المطربين من حيث الدين والثقافة واللغة، فحاول على قدر استطاعته أن "يتنوع بين قارات العالم الست". جدير بالذكر أن من يشاهد غلاف الكتاب يجد أن الكاتب حاول أن يكون محايدًا بين جميع الفنانين الذين تناولهم في الكتاب، ولذلك كتب أسماءهم على الغلاف، وسعى أيضًا إلى الحيادية في التعبير عن دياناتهم من خلال رسم الهلال، كناية عن الدين الإسلامى، و نجمة داود عن اليهودية والصليب عن المسيحي لم يتوقف نجاح المطرب المصري عمرو دياب عند حدود مصر والمنطقة العربية ، بل تجاوزت شهرته أوساط العالم الغربي ، طرح مؤخرا كتاب باللغة الألمانية يتناول مسيرته أهم أربعة عشر موسيقى على مستوى العالم نجحوا فى إحداث نقلة نوعية فى "مزج الصفات "اى هم الفنانين الذين استطاعوا بصوتهم توصيل موسيقى بلادهم و ثقافتهم شعوبهم والدين الذي يعتقونه الى مختلف مسامع البشر حول العالم . الكتاب يدعى بالألمانية Blending Qualitäten وباللغة العربية " مزج الصفات البشرية " ، وهو عبارة عن دراسة تحليلية قام بها الكاتب الالماني " ستيفن لانجناس " يتناول فيها أهم مطربي موسيقى Pop فى العالم ولكنه لم يهتم بأرقام مبيعات ألبوماتهم او قوة انتشارهم ولكن حول مدى قدرة أغنياتهم فى نشر ثقافة بلادهم ودينهم بين البشر فى مختلف قارات العالم الست . يرى كاتب هذه الدراسة التحليلية ان المطرب المصري عمرو دياب نجح خلال مسيرته الفنية التي استمرت لمدة 30 عام فى الغناء فى بناء علاقات قوية بين البشر سواء فى بلده مصر او بين أهل لغته فى الوطن العربي وأيضا بين أهل الديانة التى يعتقنها وهى الإسلام ، وهنا لم يقصد الكاتب ان دياب قام بنشر الإسلام فى العالم ولكن استمع إليه اغلب معتنقين الدين الإسلامي .   كما أوضح الكاتب ان دياب يعد أهم مطربي الوطن العربي لأنه نجح فى خلق مزيج من العقلية الموسيقية الدولية والعربية ، كما انه مهد جسورا متعددة الثقافات بين شعوب المنطقة المتعايش فيها بشعوب العالم .  المطربون الأربعة عشر الذي تناول الكتاب مسيرتهم فى الغناء كان من بينهم كلا " عمرو دياب : ديانة اسلامية ، ثقافة : مصرية عربية ، لغة عربية جوردانا شميت : ديانة مسيحية ، ثقافة : ألمانية أوروبية ، لغة ألمانية روبينر ستيفن : ديانة يهودية ، ثقافة : إسرائيلية ، لغة عبرية  وخلال الكتاب نجح المؤلف فى عمل توازن بين المطربين من حيث الدين والثقافة واللغة ، فحاول على ما مقدار استطاعته ان يتنوع بين قارات العالم الست . جدير بالذكر ان من يشاهد غلاف الكتاب يجد ان الكتاب حاول ان يكون محايدا بين جميع الفنانين الذين تناولهم فى الكتاب ولذلك كتب أسمائهم الغلاف ، حاول ايضا الحيادية فى التعبير عن اديانهم من خلال رسم الهلال كناية عن الدين الاسلامى و نجمة داود عن اليهودية و الصليب عن المسيحية .    

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مسيرة عمرو دياب في كتاب بالألمانية عن أهم 14 موسيقي في العالم مسيرة عمرو دياب في كتاب بالألمانية عن أهم 14 موسيقي في العالم



GMT 19:31 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

أبطال مسرحية أكرم حسني يحتفلون بأغنيته بطريقة مميزة

GMT 19:29 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيومي فؤاد ينضم إلى قائمة أبطال فيلم "الصفا الثانوية بنات"

GMT 19:27 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تفاصيل شخصية داليا البحيري في "سيد الناس" رمضان 2025

GMT 19:25 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

هدى المفتي تكشف مفاجأة عن دورها في "موعد مع الماضي"

GMT 12:19 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

المغربية فاتي جمالي تخوض أول تجربة في الدراما المصرية

GMT 17:12 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف مصير الجزء الثاني من "الغرفة 207"

GMT 15:54 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

ريهام حجاج تُغيّر سيناريو ومؤلف ومخرج مسلسلها كنترول

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon