روسيا تجلي رعاياها والأسد يقول ان الاضطرابات لا تعني توتر البلاد كلها
آخر تحديث GMT11:14:45
 لبنان اليوم -
استشهاد 16 فلسطينياً بقصف إسرائيلي استهدف منزلين في شمال النصيرات وسط قطاع غزة وزير الصحة الفلسطيني يُعلن استئناف حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة غداً مدير منظمة الصحة العالمية يُؤكد أن الوضع الصحي في شمال غزة مروع ويُدين الهجوم على مستشفى كمال عدوان وفاة الفنان المصري مصطفى فهمي عن عمر يُناهز 82 عاماً بعد تدهور حالته الصحية وفاة الفنان المصري حسن يوسف اليوم عن عمر يناهز 90 عاماً وزارة الصحة اللبنانية تُعلن حصيلة الغارة الإسرائيلية على مبنى في حي الرمل بقضاء صور في محافظة الجنوب ارتفعت إلى 7 شهداء و17 جريحاً وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 2653 شهيداً و12360 جريحاً الاحتلال الإسرائيلي يعتقل جميع الطواقم الطبية والجرحى في آخر مستشفى عامل بشمال غزة هيئة الطيران الإيرانية تعلن استئناف الرحلات الجوية بعد الهجوم الإسرائيلي شركة طيران أميركية تدفع ثمناً باهظاً لسوء معاملتها للمعاقين
أخر الأخبار

انفجار في دمشق وحصار لريفها وسقوط المزيد من الضحايا

روسيا تجلي رعاياها والأسد يقول ان الاضطرابات لا تعني توتر البلاد كلها

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - روسيا تجلي رعاياها والأسد يقول ان الاضطرابات لا تعني توتر البلاد كلها

عناصر من الجيش السوري الحر

دمشق ـ جورج الشامي، وكالات حصدت الاشتباكات العنيفة في سورية 92 قتيلا ، الإثنين، في وقت افادت شبكة اخبار الشام عن انفجار وقع في العاصمة دمشق استهدف بناء تابعا لقوات أمنية حكومية في معضمية الشام ، وسط تأكيد لجان التنسيق مقتل 132 شخصا، الأحد، في المناطق السورية الساخنة. في هذه الاثناء استمر حصار القوات الحكومية لبلدة بيت سحم بريف دمشق لليوم 55 على التوالي بالتزامن مع قصف بالمدفعية وقذائف الهاون يستهدف الأحياء السكنية مع انقطاع تام للتيار الكهربائي والماء والاتصالات ونقص شديد بالمستلزمات الطبية والغذائية حسب ناشطين معارضين.
وقصف الطيران الحربي بلدتي حمورية وعربين في ريف دمشق بالقنابل الفراغية كما قتل في منطقة اللطامنة في ريف حماة الشمالي شخص واحد وجرح العشرات جراء إلقاء الحوامات براميل متفجرة عليها.
من جهتها الوكالة السورية للأنباء سانا تحدثت عن تنفيذ "وحدات من الجيش عمليات نوعية عدة في مزارع دوما وحرستا وحجيرة والذيابية وعقربا بريف دمشق أسفرت عن وقوع قتلى ومصابين في صفوف الإرهابيين وتدمير أوكارهم وأدواتهم الإجرامية".
وأضافت الوكالة أنه تم التصدي "لمجموعة إرهابية حاولت الاعتداء على قلعة بصرى الشام في ريف درعا وأوقعت جميع أفرادها بين قتيل ومصاب.
وفي تطور لافت ، قررت روسيا إرسال طائرتين إلى بيروت لإجلاء أكثر من 100 من رعاياها بسورية.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الطوارئ الروسية "بناء على أوامر من قيادة الاتحاد الروسي سترسل وزارة الطوارئ طائرتين إلى بيروت كي يمكن لكل من يرغب من الروس أن يغادر سورية."
ومع تاكيد طهران ان الرئيس السوري بشار الاسد هو خط احمر بالنسبة اليها ، اعتبر الاسد ان الاضطرابات التي تشهدها بعض المناطق في بلاده لا تعني توتر الأوضاع في سورية کلها، مشدداً علی أن دمشق تجاوزت أکثر الاشتباكات تعقیداً، ویعیش الشعب السوري أوضاعا أفضل بكثير من السابق.
واضاف الأسد في مقابلة خاصة لوكالة (نسیم) الإيرانية الإثنين، ان المعركة هي "معرکة إرادات" بالدرجة الأولی، و"الطرف المقابل لدیه الإرادة لتدمیر البلد"، مضیفاً، "بدأوا بدرعا وانتقلوا إلى حمص ودخلوا إلى دمشق وحلب ودیر الزور واللاذقیة، ومعارکنا معهم من أعقد المعارك تكتيكياً وتقنیاً واستراتیجیاً، ومع ذلك سنحقق نجاحات کبیرة في هذا المجال".
واشار إلى أن الكل یتمنى أن یكون الإنجاز والحسم خلال أسابیع وأیام وساعات و"هذا کلام غیر منطقي، نحن نخوض معرکة إقلیمیة وعالمیة، فلا بد من وقت لحسمها، نحن نتقدّم إلى الأمام، الوضع عملیاً هو أفضل ولكن لم یتم الحسم، وهو بحاجة الى وقت".
وعن موقف سورية من مواقف دول الجوار في الأزمة السوریة، قال الأسد إن بعض دول الجوار تقف مع سورية "لكن ربما لا تستطیع أن تسیطر على تهریب الإمدادات اللوجستیة للإرهابیین، وبعض الدول نأت بنفسها وبعض الدول تساهم في هذه العملیة، ولكن علینا أن نفرّق.. ما نریده نحن من هذه الدول.. وعن أي شيء نبحث، علاقة أم خلاف مع الدولة أو الشعب"، وأضاف أنه على سبیل المثال فموقف دولة ترکیا معروف، "هي تتحمّل مسؤولیة مباشرة عن الدماء التي نزفت وسُفكت في سورية".
وأشار إلى الوضع في حمص، قائلاً، إننا لا نستطیع أن نفصل الوضع هناك عن باقي الوضع في البلد، فالقوات المسلّحة السوریة عندما تخوض معارك في داخل المدن فعلیها أن تأخذ بالاعتبار شیئین؛ أولاً الحرص على الأرواح، وثانياً الحرص على الممتلكات، مشيراً الى أنه إذا أرادت القوات أن تستخدم کل قوتها بما فیها الناریة تستطیع أن تسحق مناطق واسعة، لکن هذا مرفوض ولا یحقق النتائج المرجوة.
وحول وجود القوات المسلّحة داخل المدن السوریة، قال إن "مهمة الجیش والقوات المسلّحة هي حمایة الوطن، والحمایة لا تعني فقط من الخارج، بل الحمایة من الداخل أیضاً، ومن الشعب السوري مَن ینفذ مخططات تجسّسیة أو خارجیة أو یتحرك مع العدو، فعلینا أن نواجهه"، مضیفاً أن هذا لا یتنافى مع "منطق المقاومة، بل بالعكس نحن نتبنّى فكرة المقاومة کعقیدة وکسیاسة".
وكان الرئيس السوري بشّار الأسد طرح في 6 كانون الثاني/يناير الجاري،، في أول خطاب يلقيه منذ نحو 7 أشهر، مبادرة لحل الأزمة في سورية تستثني حَمَلة السلاح وتقوم على وقف إطلاق النار وعقد مؤتمر حوار شامل للوصول إلى ميثاق وطني ودستور جديد تتشكل على أساسه حكومة جديدة وتجري انتخابات برلمانية.
وفي تحرك المعارضة ، أرجأ الائتلاف الوطني السوري عملية تشكيل حكومة موقتة إلى ما بعد الحصول على ضمانات بدعهما والاعتراف بها، وذلك بعد دراسة اقتراحات ومداولات تقرر بعدها تشكيل لجنة لإجراء المشاورات مع قوى الثورة والمعارضة والجيش الحر والدول الصديقة والشقيقة، لاستكشاف الآراء حول تشكيل الحكومة الموقتة، وتعد اللجنة تقريرها خلال عشرة أيام وتقدمه للهيئة العامة لمناقشته واتخاذ القرار المناسب، وتتكون اللجنة من ستة أشخاص؛ هم جورج صبرة، ومعاذ الخطيب، وأحمد سيد يوسف، وبرهان غليون، وأحمد عاصي الجربا، ومصطفي الصباغ.
وقال وزير الخارجية الفرنسية لوران فابيوس إن زعماء المعارضة السورية سيلتقون في باريس  الشهر الجاري، وجدد فابيوس مطالبته برحيل الأسد في وقتٍ تستمر فيه اجتماعاتُ المعارضة السورية في اسطنبول لاختيار حكومة المنفى.
 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

روسيا تجلي رعاياها والأسد يقول ان الاضطرابات لا تعني توتر البلاد كلها روسيا تجلي رعاياها والأسد يقول ان الاضطرابات لا تعني توتر البلاد كلها



إطلالات عملية ومريحة للنجمات في مهرجان الجونة أبرزها ليسرا وهند صبري

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:39 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
 لبنان اليوم - البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك

GMT 19:31 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة
 لبنان اليوم - نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة

GMT 05:53 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024
 لبنان اليوم - كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024

GMT 07:34 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية في غرب إفريقيا تجمع بين جمال الطبيعة والثقافة
 لبنان اليوم - وجهات سياحية في غرب إفريقيا تجمع بين جمال الطبيعة والثقافة

GMT 06:12 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لتنسيق الديكورات حول المدفأة الكهربائية
 لبنان اليوم - نصائح لتنسيق الديكورات حول المدفأة الكهربائية

GMT 09:03 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار السيارات الكهربائية في طريقها لتراجع كبير

GMT 08:47 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

قائمة المنتخبات العربية الأكثر حصاداً للقب أمم أفريقيا

GMT 07:03 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

أشهر 5 مواقع للتزلج في أميركا الشمالية

GMT 18:54 2021 الخميس ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

رحمة رياض تعود إلى الشعر "الكيرلي" لتغير شكلها

GMT 04:56 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

نصائح للاستمتاع بالجلسات الخارجية للمنزل

GMT 10:04 2022 الإثنين ,18 إبريل / نيسان

النظارات الشمسية الملونة موضة هذا الموسم

GMT 13:24 2023 الإثنين ,03 إبريل / نيسان

أفضل عطور الزهور لإطلالة أنثوية

GMT 22:52 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

"فولكسفاغن" تبحث عن "جاسوس" داخل الشركة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon