قصف على دمشق وحمص والحر يسيطر على كتيبة في درعا ويقتحم سجن حلب
آخر تحديث GMT22:19:36
 لبنان اليوم -
مظاهرة في واشنطن دعماً للفلسطينيين واللبنانيين الذين يتعرضون لهجمات إسرائيلية مكثفة حصيلة قتلى ومصابي الجيش الإسرائيلي داخل الأراضي اللبنانية منذ بدء العمليه البرية باتجاه قرى جنوب لبنان آلاف الأشخاص يتظاهرون في مدريد ومدن أخرى حاملين الأعلام الفلسطينية ومرددين شعارات تضامن مع قطاع غزة ولبنان غارة إسرائيلية استهدفت منطقة القصير بريف حمص عند الحدود السورية اللبنانية وزارة الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر إلى 41 ألفا و825 شهيداً و96 ألفاً و910 مصاباً منظمة الصحة العالمية تُعلن أكثر من 6% من سكان قطاع غزة استشهدوا أو أصيبوا في عام منظمة الصحة العالمية تُعلن إخلاء 3 مستشفيات جنوب لبنان والادعاءات الإسرائيلية لا تبرر استهدافها منظمة الصحة العالمية تؤكد 73 موظفاً بالقطاع الصحي اللبناني استشهدوا جراء الاعتداءات الإسرائيلية الحكومة البريطانية تعلن تسيير عدد محدود من الرحلات الجوية المستأجرة من لبنان لإجلاء رعاياها الاتحاد الدولي لكرة القدم يحذر اسبانيا من احتمال سحب تنظيم كأس العالم 2030
أخر الأخبار

خامنئي يطلب من "حزب الله" التدخل بثقله وإسرائيل تبث صورًا للأسلحة المستهدفة

قصف على دمشق وحمص و"الحر" يسيطر على كتيبة في درعا ويقتحم سجن حلب

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - قصف على دمشق وحمص و"الحر" يسيطر على كتيبة في درعا ويقتحم سجن حلب

عناصر من الجيس السوري الحر

دمشق - جورج الشامي في الوقت الذي تعرضت أحياء وقرى وبلدات دمشق وريفها للقصف الجوي والأرضي من قبل قوات الأسد، تمكن الجيش الحر من تحرير حاجز المهد الواقع غربي قلعة المضيق في حمص، في حين تواصل فصائل مقاتلة عدة معركة اقتحم سجن حلب المركزي. وقالت مصادر في الجيش الحر إن الألوية التابعة له تمكنت من السيطرة على الكتيبة 232 في اللواء 52 في محافظة درعا، فيما كشف مصدر عربي أن المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي طلب من الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، تدخل الحزب عسكرياً بكل ثقله في سورية "مهما كلّف الأمر". فيما كشفت القناة الإسرائيلية الثانية صوراً قالت إنها لمخازن أسلحة استهدفتها الطائرات العسكرية الإسرائيلية في مطار دمشق الدولي.
   وقالت شبكة شام أن دمشق شهدت الخميس قصفاً من الطيران الحربي وبراجمات الصواريخ على حي جوبر وقصف بالمدفعية الثقيلة على حي جوبر ومخيم اليرموك ومعظم أحياء دمشق الجنوبية، أما في ريف العاصمة قصف من الطيران الحربي على بلدة السبينة وبساتين بلدة المليحة وقصف براجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة على مدن وبلدات الجربا والقاسمية والميدعا والبحارية وزملكا وسقبا ورنكوس وداريا ومعضمية الشام والزبداني والمليحة وعلى مناطق عدة في الغوطة الشرقية واشتباكات عنيفة في بلدة الجربا في الغوطة الشرقية واشتباكات داخل فوج الكيمياء في عدرا.
   وفي حمص ذكرت الشبكة أن قصفاً بقذائف الهاون والمدفعية شهدته أحياء حمص المحاصرة، أما في حماة فقصف من الطيران الحربي وبمختلف الأسلحة الثقيلة شهدته مدينة حلفايا وسط اشتباكات عنيفة في محيطها، واشتباكات عنيفة في قرى القاهرة والشعثة في ريف حماة الشرقي كما تمكن الجيش الحر من تحرير حاجز المهد الواقع غربي قلعة المضيق واغتنام ما فيه من عتاد وسلاح.
   في غضون ذلك تواصل فصائل مقاتلة عدة معركة اقتحام سجن حلب المركزي. واستخدمت مختلف الأسلحة الثقيلة التي حصلت عليها من ثكنات قوات الأسد العسكرية في معارك سابقة. وقال ناشطون إن هذه الفصائل حققت تقدماً داخل السجن وضيقت الخناق على القوات الحكومية به التي باتت في عدد قليل من المباني. فيما قالت شبكة شام أن قوات الأسد قصفت بالمدفعية حي الشيخ خضر وسط اشتباكات عنيفة في حي الليرمون بين الجيش الحر وقوات الأسد. واشتباكات عنيفة بلدة خان العسل، في حين تمكن الجيش الحر من تحرير أبنية معامل الأندومي والأبنية المحيطة بها في بلدة خان العسل في ريف حلب والتي تتمركز فيها قوات الأسد وسط قصف من الطيران الحربي على محيط بلدة خان العسل.
   وقالت مصادر في الجيش الحر إن الألوية التابعة له تمكنت من السيطرة على الكتيبة 232 في اللواء 52 في محافظة درعا، وأوضحت المصادر أن السيطرة على الكتيبة جرت بعد محاولات لاقتحامه منذ فجر الخميس، حيث دارت اشتباكات عنيفة وسمعت أصوات انفجارات ضخمة. وقد ردت قوات الأسد بقصف القرى والبلدات المحيطة في مقر اللواء الذي يعتبر ثاني أكبر لواء عسكري في سورية.
   وذكرت شبكة شام أن قوات قامت بقصف بالمدفعية الثقيلة والدبابات على أحياء درعا البلد وسط اشتباكات عنيفة في المنطقة بين الجيش الحر وقوات الأسد، وقصف عنيف براجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة على مدن وبلدات الكرك الشرقي والحراك والمليحة الشرقية وأم ولد وسط اشتباكات عنيفة في محيط اللواء 52 الواقع بين مدينة الحراك وبلدة رخم.
   أما في محافظة دير الزور فقالت الشبكة إن قصفاً عنيفاً بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ شهدته معظم أحياء المدينة، وقصفا عنيفا بالمدفعية الثقيلة على بلدة البوليل.
   وفي إدلب قصف من الطيران الحربي على محيط مطار أبو الظهور العسكري وعلى بلدة أم جرين وقصف عنيف بالمدفعية الثقيلة على مدن وبلدات دركوس وبنش وبلدتي إحسم والمغارة بجبل الزاوية.
   وفي الحسكة قصف من الطيران المروحي بالبراميل المتفجرة على بلدات تل حميس وتل براك والبلدات الشمالية التابعة لناحية تل حميس.
   وعرض المرصد السوري لحقوق الإنسان على صفحته الخاصة على موقع "يوتيوب" فجر الخميس شريطاً يظهر قيام جبهة النصرة بإعدام عناصر موالين للنظام السوري في شرق البلاد، من دون تحديد ما اذا كان هؤلاء جنوداً أو تاريخ تصوير الشريط. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن إن العناصر الذين تم إعدامهم "هم من الموالين للرئيس السوري بشار الأسد، لكن لم نتمكن من معرفة ما إذا كانوا جنوداً نظاميين". وتحظى جبهة النصرة التي بايعت في نيسان/أبريل الماضي زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري بنفوذ واسع على الأرض في شرق سورية الذي يسيطر مقاتلو المعارضة على أجزاء واسعة منه. وقد أعلنت الجبهة ومجموعات إسلامية أخرى تشكيل "هيئة شرعية" في شرق سورية في آذار/مارس الماضي، مهمتها إدارة شؤون الناس في تلك المناطق.
   فيما كشف مصدر عربي رفيع المستوى لصحيفة "الراي" أن المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية آية الله علي خامنئي طلب من الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، خلال لقائهما الأخير تدخل الحزب عسكرياً بكل ثقله في سورية "مهما كلّف الأمر". وقال المصدر نفسه إن نصر الله الذي زار طهران في نهاية نيسان/أبريل الماضي، عقد لقاءً على انفراد مع خامنئي وأنه فوجئ بطلبه وضع كل الثقل العسكري لحزب الله مع النظام السوري بغية الحول دون سقوطه من جهة، وقطع طرق الإمداد على المقاتلين المعارضين له من جهة أخرى.
  وأشار المصدر إلى أن نصر الله عرض أمام خامنئي الكلفة العالية المحتملة لهذا الأمر، فكان رد المرشد: "مهما كلف الأمر"، فاعتبر الأمين العام لحزب الله ذلك "تكليفاً شرعياً"، وعاد إلى بيروت لتنفيذه.
   وأفاد المصدر ذاته بأنه منذ اللحظة التي صدر فيها التكليف الشرعي، أرسل حزب الله أعداداً كبيرة من عناصره المدربين تدريباً جيداً إلى الأراضي السورية، ونجح في تطويق مدينة القصير القريبة من حمص، قاطعاً الطريق على وصول الإمدادات العسكرية إلى الثوار فيها. وأوضح المصدر أن أهمية الاختراق الذي حققه حزب الله في القصير لا يكمن في دخوله المدينة الاستراتيجية التي لا تزال في يد "الجيش الحر"، بل في تطويقها بطريقة تمنع وصول أسلحة وذخائر إلى أماكن محددة، خصوصاً إلى مدينة حمص والقرى القريبة منها. وأكد المصدر أن حزب الله استطاع أيضاً مساعدة القوات التابعة للرئيس السوري بشار الأسد في تحسين أوضاعها في منطقة ريف دمشق.
   وقالت شخصية حزبية لبنانية تزور بين الحين والآخر منطقة الهرمل القريبة من الحدود السورية أن مقاتلين لحزب الله انتقلوا أيضاً إلى منطقة قريبة من مدينة حلب الشمالية لخوض المعارك إلى جانب القوات الموالية للأسد. وأكدت هذه الشخصية أن عنصراً من الحزب قتل قرب المدينة أخيراً.
   فيما كشفت القناة الإسرائيلية الثانية صوراً قالت إنها لمخازن أسلحة استهدفتها الطائرات العسكرية الإسرائيلية في مطار دمشق الدولي، بحسب ما ذكرت قناة "العربية"، الخميس، وبحسب القناة، فإن المخزن المستهدف احتوى على صواريخ كان من المفترض أن ينقلها نظام بشار الأسد إلى حزب الله في لبنان.
 والتقطت صور الأقمار الصناعية التي بثتها القناة الثانية في إسرائيل في فبراير/شباط الماضي، وتُظهر مطار دمشق الدولي قبل استهدافه وبعد الغارة الإسرائيلية التي دمرت مخازن الأسلحة المفترضة.
وإلى ذلك، نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مسؤول إسرائيلي أن تل أبيب تدرس إمكانية توجيه ضربات عسكرية إضافية إلى سورية بغية الحدّ من انتقال الأسلحة المتطورة إلى مقاتلي حزب الله. وفي حديث للصحيفة، قال المسؤول إن إسرائيل مصممة على منع انتقال الأسلحة الى حزب الله لما سيسببه ذلك من زعزعة لاستقرار المنطقة . وحذر المسؤول الإسرائيلي، الرئيس السوري الأسد، من قيامه بتوجيه ضربة إلى إسرائيل لأن ذلك "سيُكلفه نظامه"، على حد تعبير المسؤول.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصف على دمشق وحمص والحر يسيطر على كتيبة في درعا ويقتحم سجن حلب قصف على دمشق وحمص والحر يسيطر على كتيبة في درعا ويقتحم سجن حلب



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 07:16 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء
 لبنان اليوم - قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء

GMT 07:09 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح
 لبنان اليوم - أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح

GMT 07:15 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك
 لبنان اليوم - موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك

GMT 09:29 2024 الأحد ,22 أيلول / سبتمبر

نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب
 لبنان اليوم - نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب

GMT 15:05 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تملك أفكاراً قوية وقدرة جيدة على الإقناع

GMT 21:12 2023 الأربعاء ,03 أيار / مايو

آخر صيحات الصيف للنظارات الشمسية

GMT 22:52 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

"فولكسفاغن" تبحث عن "جاسوس" داخل الشركة

GMT 06:05 2024 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي الإنكليزي يتصدًر قائمة أفضل 10 أندية فى العالم

GMT 04:56 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

نصائح للاستمتاع بالجلسات الخارجية للمنزل

GMT 10:04 2022 الإثنين ,18 إبريل / نيسان

النظارات الشمسية الملونة موضة هذا الموسم

GMT 13:24 2023 الإثنين ,03 إبريل / نيسان

أفضل عطور الزهور لإطلالة أنثوية

GMT 10:20 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

معرض الجبل للفن برعاية حركة لبنان الشباب
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon