ليلة ثانية من الاحتجاجات في تركيا بعد توقيف رئيس بلدية إسطنبول بتهم الفساد والإرهاب
آخر تحديث GMT09:16:58
الأحد 30 آذار / مارس 2025
 لبنان اليوم -
العشرات من ضباط وجنود الاحتياط بجيش الاحتلال الإسرائيلي يرفضون العودة للحرب في قطاع غزة مظاهرات حاشدة في أوروبا إحياءً لذكرى يوم الأرض الفلسطيني والمطالبة بوقف العدوان على قطاع غزة مقتل 1,644 شخصًا وإصابة أكثر من 3,400 آخرين جراء الزلزال العنيف الذي ضرب ميانمار الجمعة منظمة الصحة العالمية تعلن تفشي وباء الكوليرا في أنغولا مُحذّرة من خطر انتقال العدوى في البلاد محكمة الاستئناف في برشلونة تبرئ اللاعب داني ألفيس من تهمة الاغتصاب غضب بين أعضاء الكونغرس الأميركي بعد تسريب خطط ضرب الحوثيين ومطالب باستقالة مسئولين زلزال عنيف بقوة 6.8 درجة على مقياس ريختر يضرب سواحل الجزيرة الجنوبية لنيوزيلندا انقطاع خدمة الإنترنت في جميع أنحاء سوريا في ساعة مبكرة اليوم الثلاثاء حماس تدعو الفلسطينيين في الضفة والقدس والداخل إلى شدّ الرحال والرباط والاعتكاف في المسجد الأقصى والاشتباك مع الاحتلال مقتل ما لا يقل عن 17 فلسطينياً في هجمات إسرائيلية على قطاع غزة
العشرات من ضباط وجنود الاحتياط بجيش الاحتلال الإسرائيلي يرفضون العودة للحرب في قطاع غزة مظاهرات حاشدة في أوروبا إحياءً لذكرى يوم الأرض الفلسطيني والمطالبة بوقف العدوان على قطاع غزة مقتل 1,644 شخصًا وإصابة أكثر من 3,400 آخرين جراء الزلزال العنيف الذي ضرب ميانمار الجمعة منظمة الصحة العالمية تعلن تفشي وباء الكوليرا في أنغولا مُحذّرة من خطر انتقال العدوى في البلاد محكمة الاستئناف في برشلونة تبرئ اللاعب داني ألفيس من تهمة الاغتصاب غضب بين أعضاء الكونغرس الأميركي بعد تسريب خطط ضرب الحوثيين ومطالب باستقالة مسئولين زلزال عنيف بقوة 6.8 درجة على مقياس ريختر يضرب سواحل الجزيرة الجنوبية لنيوزيلندا انقطاع خدمة الإنترنت في جميع أنحاء سوريا في ساعة مبكرة اليوم الثلاثاء حماس تدعو الفلسطينيين في الضفة والقدس والداخل إلى شدّ الرحال والرباط والاعتكاف في المسجد الأقصى والاشتباك مع الاحتلال مقتل ما لا يقل عن 17 فلسطينياً في هجمات إسرائيلية على قطاع غزة
أخر الأخبار

ليلة ثانية من الاحتجاجات في تركيا بعد توقيف رئيس بلدية إسطنبول بتهم الفساد والإرهاب

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - ليلة ثانية من الاحتجاجات في تركيا بعد توقيف رئيس بلدية إسطنبول بتهم الفساد والإرهاب

رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو
أنقرة - لبنان اليوم

تتواصل لليلة الثانية على التوالي الاحتجاجات في تركيا بعد توقيف رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو بشبهة "الفساد" و "الإرهاب".وتجمع الآلاف أمام مبنى بلدية إسطنبول في ظل إجراءات أمنية مشددة، فيما أطلقت شرطة مكافحة الشغب التركية الغاز المسيّل للدموع والرصاص المطاطي بعد محاولة بعض المحتجين عبور الحواجز التي وضعتها الشرطة.

واشتبك بعض المتظاهرين مع الشرطة في أنقرة وإزمير وإسطنبول، بما في ذلك في الجامعات،على الرغم من الحظر المفروض على التجمعات في الشوارع.

وكانت الشرطة التركية اعتقلت إمام أوغلو الأربعاء، قبل أيام من إعلان ترشحه لانتخابات الرئاسة في تركيا، كجزء من حملة ضد شخصيات المعارضة في جميع أنحاء البلاد خلال الأشهر الأخيرة.

ويُنظر إلى أكرم إمام أوغلو، من حزب الشعب الجمهوري العلماني، على أنه أحد أقوى المنافسين السياسيين للرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

من هو رئيس بلدية إسطنبول الذي اعتقل قبل ترشحه لانتخابات الرئاسة في تركيا؟

وشهدت المظاهرات هتافات تطالب الرئيس التركي بالاستقالة، ووفق وكالة فرانس برس فإن عدة آلاف من الأشخاص، معظمهم من طلاب الجامعات، هتفوا "استقل" متوجهين لإردوغان، فيما طرق المتظاهرون على الأواني في مناطق عدة وأطلقت السيارات أبواقها تضامناً مع الاحتجاجات.

وفي أول تعليق له في على الاحتجاز، رفض إردوغان انتقادات المعارضة ووصفها بأنها "مسرحيات" و"شعارات" لا وقت لها في البلاد.

فيما ظلت ساحة تقسيم وحديقة غيزي، اللتان اشتهرتا بالاحتجاجات الجماهيرية الحاشدة قبل أكثر من عقد، محاطتين بسياج كامل، بينما لا يزال الوصول للإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي مقيداً إلى حد كبير لليوم الثاني على التوالي.
حزب الشعب الجمهوري يحذر

من جهته حذر أوزغور أوزيل، زعيم حزب الشعب الجمهوري، الشرطة من استفزاز المتظاهرين بإطلاق الغاز المسيّل للدموع أو الرصاص المطاطي.

وقال "لا أريد رؤية الرصاص المطاطي هنا، وإلا ستتحمل شرطة إسطنبول مسؤولية ما يحدث".

وأضاف أوزيل "رئيس البلدية أكرم ليس متورطا في الفساد ولا في الإرهاب. إنه ليس لصا ولا إرهابيا"، محذّرا الرئيس رجب طيب إردوغان من أن الاحتجاجات لن تتوقف.

وتابع موجهاً خطابه لإردوغان "لم أملأ هذه الساحة وهذه الشوارع، أنت من فعل ذلك، إنها مليئة بفضلك".

فيما دعا إمام أوغلو من داخل مكان احتجازه الشعب والقضاء إلي اتخاذ موقف ضد تحرك الحكومة لإسكات المعارضة في رسالة نقلها فريق الدفاع.

وقال إمام أوغلو "نحن كأمة يجب علينا الوقوف والتحرك ضد أولئك الذين يدمرون القضاء".

وأضاف "لا يمكنكم ولا ينبغي عليكم البقاء صامتين".

وندد حزب الشعب الجمهوري، حزب المعارضة الرئيسي في البرلمان، بتوقيف إمام أوغلو، واصفاً ما حدث "بالانقلاب السياسي". بينما قال أوزيل "إن جريمة إمام أوغلو الوحيدة هي تصدر استطلاعات الرأي".

وتسبب توقيف إمام أوغلو بتراجع الأسواق المالية في تركيا.

وقال البنك المركزي إنه سيستخدم احتياطياته من النقد الأجنبي إذا لزم الأمر للحد من تدهور الليرة.

وقال خبراء اقتصاديون إن البنك تدخل الأربعاء، للتعامل مع المستجدات الاقتصادية إثر الاحتجاجات، حيث يهدد المتظاهرون باستمرار الاحتجاج.

وقالت باشاك كوهجي (24 عاما)، وهي طالبة في جامعة غلطة سراي، لوكالة فرانس برس "هذا ليس احتجاجا ليوم واحد،

سندافع عن حقوقنا حتى النهاية"

بدوره، قال يافوز وهو طالب يبلغ 19 عاما من جامعة إسطنبول التقنية، "نحن هنا في الشوارع لنجعل صوتنا مسموعاً، الشباب مثلي لن يظلوا صامتين".

ويوم الأربعاء، أوقفت السلطات أكثر من 80 شخصاً في عمليات أمنية، وبدأ المحققون إجراءات استجوابهم في ساعة مبكرة من صباح الخميس، بحسب وسائل إعلامية محلية.

ويُتهم رئيس بلدية اسطنبول الذي يواجه سلسلة تحقيقات وقضايا والذي أعيد انتخابه بعد فوز ساحق العام الماضي، بـ"مساعدة

 منظمة إرهابية" هي حزب العمال الكردستاني المحظور.

حزب العمال الكردستاني يعلن وقف إطلاق النار مع تركيا

ويخضع أيضا لتحقيق بتهمة "الرشوة والابتزاز والفساد والاحتيال المشدد والحصول بشكل غير قانوني على بيانات شخصية

لتحقيق الربح في إطار منظمة إجرامية" إلى جانب 99 مشتبها بهم آخرين.

وقال وزير الداخلية علي يرلي كايا إن 37 شخصا أوقفوا حتى الآن لنشر محتوى الكتروني اعتُبر "استفزازيا" مؤكدا إجراء

المزيد من التحقيقات.

ودانت منظمة هيومن رايتس ووتش توقيف أكرم إمام أوغلو داعية إلى "الإفراج عنه ... فورا".

وقال مدير المنظمة في أوروبا وآسيا الوسطى هيو وليامسون "يتعين على رئاسة إردوغان أن تضمن احترام نتائج الانتخابات

البلدية في إسطنبول وألا يتم استخدام نظام العدالة الجنائية سلاحا لأغراض سياسية".

بموجب الدستور لا يمكن لإردوغان الذي يشغل منصب الرئيس منذ أكثر من عقد، الترشح مرة أخرى في انتخابات 2028،

لكنه يسعى لإجراء تعديل دستوري علما بأنه سيحتاج إلى دعم المعارضة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تركيا تدعم مصر في رفض تهجير الفلسطينيين من غزة والرئيس المصري يطالب بموقف عربي موحد لتحقيق السلام

 

الرئيس السوري أحمد الشرع يزور تركيا غداً الثلاثاء

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليلة ثانية من الاحتجاجات في تركيا بعد توقيف رئيس بلدية إسطنبول بتهم الفساد والإرهاب ليلة ثانية من الاحتجاجات في تركيا بعد توقيف رئيس بلدية إسطنبول بتهم الفساد والإرهاب



نجمات الموضة يتألقن بأزياء شرقية تجمع بين الأناقة والرقي

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 16:15 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 16:09 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 13:32 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 13:48 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العذراء الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 12:08 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

شؤونك المالية والمادية تسير بشكل حسن

GMT 14:39 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 13:59 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 12:25 2020 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدّاً وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 12:09 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

يسود الوفاق أجواء الأسبوع الاول من الشهر

GMT 15:43 2021 الخميس ,23 أيلول / سبتمبر

أعلى 10 لاعبين دخلاً في صفوف المنتخب الجزائري

GMT 07:22 2022 الإثنين ,11 تموز / يوليو

مرسيدس تكشف النقاب عن نسختها الجديدة GLC
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon