كامالا هاريس تتقدم في التصويت المبكر والجمهوريون يعززون أرقامهم في الأيام الأخيرة من السباق الرئاسي الأميركي
آخر تحديث GMT16:02:43
 لبنان اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتها الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

كامالا هاريس تتقدم في التصويت المبكر والجمهوريون يعززون أرقامهم في الأيام الأخيرة من السباق الرئاسي الأميركي

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - كامالا هاريس تتقدم في التصويت المبكر والجمهوريون يعززون أرقامهم في الأيام الأخيرة من السباق الرئاسي الأميركي

نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس
واشنطن - لبنان اليوم

تشير استطلاعات الرأي التي أُجريت في الأيام الأخيرة من السباق الرئاسي الأميركي، إلى أن التصويت المبكر يسجل أرقاماً قياسية هذا العام. وفيما يتوقع أن يتجاوز عدد الذين أدلوا بأصواتهم 60 مليون شخص، أظهرت الاستطلاعات تقدم كامالا هاريس، المرشحة الديمقراطية، بنسبة كبيرة بين الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم بالفعل، على الرغم من ارتفاع عدد الجمهوريين الذين صوتوا مبكراً.

وفي بنسلفانيا، التي تعد أهم ولاية متأرجحة، مع 19 صوتاً انتخابياً، بدا أن دونالد ترمب، المرشح الجمهوري، يتخلف في التصويت المبكر بين كبار السن، الذين يعدون شريحة انتخابية حاسمة للجمهوريين.

تراهن هاريس على تحقيق تقدم كبير قبل موعد الانتخابات، الثلاثاء المقبل، يتجاوز ما حققته هيلاري كلينتون عام 2016. وبحسب استطلاعات، أجرتها «إي بي سي - إبسوس» و«نيويورك تايمز - سيينا» و«سي إن إن»، تتمتع هاريس بتقدم يتراوح بين 19 و29 نقطة بين الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم بالفعل. ورغم أنها أقل مما سجله جو بايدن عام 2020، حين كانت جائحة «كوفيد - 19» هي الدافع الأساسي وراء التصويت المبكر وعبر البريد، فإنها أفضل مما حققته كلينتون، التي تقدمت بفارق يتراوح بين 8 و16 نقطة.

ورغم أن حسم نتيجة الانتخابات ستقرره الولايات المتأرجحة، فإن الاستطلاعات تشير أيضاً إلى أن هاريس تراهن على التصويت المبكر فيها. وبحسب استطلاعات «فوكس نيوز» و«سي إن إن» و«يو إس توداي - سوفولك» و«ماريست»، تتقدم هاريس في أريزونا بين 9 و12 نقطة، وجورجيا بين 7 و10 نقاط، وميشيغان بين 26 و39 نقطة، ونورث كارولاينا بين 2 و6 نقاط، وبنسلفانيا بين 17 و35 نقطة، وويسكونسن بين 22 و60 نقطة. في حين سجل ترمب تقدماً بست نقاط على هاريس في ولاية متأرجحة واحدة هي نيفادا، بحسب «سي إن إن».

وتشير تلك الأرقام إلى أن هاريس ستدخل يوم الانتخابات في 5 نوفمبر (تشرين الثاني) بفارق كبير، في التصويت المبكر. غير أن إقبال الجمهوريين على المشاركة، والفارق بين أرقام هاريس وما سجله بايدن عام 2020، يعطيانهم الأمل بتكرار تجربة 2016.

غير أن ما أثار قلق الجمهوريين بشكل أكبر، هو التصويت المبكر الذي جرى في ولاية بنسلفانيا، حيث أدلى الناخبون الذين تزيد أعمارهم على 65 عاماً بنحو نصف الأصوات المبكرة. وسجّل الديمقراطيون نحو 58 في المائة من الأصوات التي أدلى بها كبار السن، مقارنة بـ35 في المائة للجمهوريين، رغم أن كلا الحزبين لديه أعداد متساوية تقريباً من الناخبين المسجلين الذين تبلغ أعمارهم 65 عاماً أو أكثر.

وتتوافق هذه البيانات مع استطلاعات الرأي في الولاية، التي أظهرت أن ترمب يخسر الدعم بين الناخبين الأكبر سناً، الذين صوتوا للجمهوريين في الانتخابات الرئاسية الخمس السابقة. وبحسب استطلاع «فوكس نيوز» في بنسلفانيا، يتخلف ترمب بفارق 5 نقاط مئوية عن هاريس بين الناخبين الذين تبلغ أعمارهم 65 عاماً وما فوق، وهو تراجع عن الشهر السابق، عندما تعادل معها في هذه الشريحة العمرية. وهو تحول كبير عن عام 2020، عندما حصل ترمب على 53 في المائة من أصوات كبار السن في بنسلفانيا، ورغم ذلك خسر الولاية.

ويعد تصويت كبار السن مُهماً بشكل خاص في خمس من الولايات السبع المتأرجحة؛ بنسلفانيا وأريزونا وميشيغان وويسكونسن ونورث كارولاينا، التي لديها عدد أكبر من السكان فوق سن 65 عاماً مقارنة بالمتوسط ​​الوطني، وفقاً لبيانات تعداد السكان في البلاد. وفي جميع أنحاء ولايات «الجدار الأزرق»، يتقدم الناخبون الديمقراطيون الذين تزيد أعمارهم على 65 عاماً بنسبة 10 إلى 20 في المائة على نظرائهم الجمهوريين فيما يتعلق بالإقبال على التصويت المبكر.
لكن تحليلاً لمجلة «بوليتيكو» أظهر أن هذا التصويت لا يعطي صورة واضحة عن التكوين الإجمالي للناخبين عند اكتمال التصويت. وظهر أن نحو 35 في المائة من الجمهوريين الذين أدلوا بأصواتهم حتى الآن في بنسلفانيا هم ناخبون أدلوا بأصواتهم في يوم الانتخابات في عام 2020. وعلى النقيض من ذلك، صوت نحو 8 في المائة من الديمقراطيين الذين صوتوا في الولاية في يوم الانتخابات في عام 2020. وتشير هذه الأرقام إلى أن التصويت المبكر في بنسلفانيا من المرجح أن يكون أكثر ميلاً للجمهوريين، مما كان عليه قبل أربع سنوات، في حين يرجح أن يكون التصويت يوم الانتخابات أكثر ميلاً للديمقراطيين. لكن وعلى الرغم من ذلك، لم يكن من المعتاد أن يدلي كبار السن من الديمقراطيين بأصواتهم في وقت مبكر.

أثارت مزاعم ترمب بأنه «ربح نيومكسيكو» عام 2020، خلال نشاط انتخابي، الخميس، في هذه الولاية الديمقراطية الآمنة، انتقادات عدة، خصوصاً من بعض الجمهوريين، الذين عدوا زياراته إلى ولايات محسومة للديمقراطيين، مضيعة للجهود التي ينبغي أن يبذلها في الولايات المتأرجحة.

وزعم ترمب أنه يريد تحسين حظوظه بين الناخبين اللاتينيين في هذه الولاية. وقال في تجمع جماهيري: «قالوا جميعاً: لا تأتِ. (...) لا يمكنك الفوز بولاية نيو مكسيكو. قلت: انظروا، أصواتكم مزورة»، وأضاف: «كنا نفوز بها مرتين تقريباً، ودعني أخبرك، أعتقد أننا فزنا بها مرتين إذا كنت تريد معرفة الحقيقة. وإذا كان بإمكانك مراقبة عداد الأصوات الخاصة بك (...) فسنفوز بكاليفورنيا، وسنفوز بالعديد من الولايات».
تضييع الموارد

وفي الواقع، خسر ترمب نيو مكسيكو أمام بايدن بنحو 11 نقطة مئوية عام 2020، وأمام هيلاري كلينتون بنحو 8 نقاط، كما لم ترفع فيها أي اتهامات تزوير، كما أشار ترمب. لكن زيارته للولاية ولولايات محسومة للديمقراطيين، مثل كاليفورنيا ونيوجيرسي ونيويورك، عدها البعض استراتيجية غير تقليدية.

وفي حين يقول مستشارو ترمب وحلفاؤه إنهم يرون مزايا في هذه المحطات، بما في ذلك لمساعدة المرشحين الجمهوريين في انتخابات مجلسي النواب والشيوخ، يرى بعض الاستراتيجيين الجمهوريين أن هذه الجهود تعد تبديداً للوقت الذي ينبغي استثماره في زيارة الولايات المتأرجحة. ويقول الاستراتيجي الجمهوري أليكس كونانت: «المورد الأكثر محدودية في هذه المرحلة هو الوقت. إذا انتهى به الأمر إلى خسارة بنسلفانيا بفارق 1000 صوت، فسوف يندم على قضاء بعض الوقت في فرجينيا».

قد يُهمك ايضـــــًا :

بيونسيه تعلن دعمها لهاريس في مؤتمر انتخابي بمدينة هيوستن وتقول أنا هنا كأم

 

كامالا هاريس في بنسلفانيا الحاسمة للرد على أسئلة الناخبين ولا نيّة للقاء ترامب

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كامالا هاريس تتقدم في التصويت المبكر والجمهوريون يعززون أرقامهم في الأيام الأخيرة من السباق الرئاسي الأميركي كامالا هاريس تتقدم في التصويت المبكر والجمهوريون يعززون أرقامهم في الأيام الأخيرة من السباق الرئاسي الأميركي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 15:41 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 لبنان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 17:00 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جان يامان ينقذ نفسه من الشرطة بعدما داهمت حفلا صاخبا

GMT 18:31 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

مجموعة من أفضل عطر نسائي يجعلك تحصدين الثناء دوماً

GMT 10:48 2022 الخميس ,17 شباط / فبراير

أفضل خمسة مطاعم كيتو دايت في الرياض

GMT 06:50 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إطلاق النسخة الأولى من "بينالي أبوظبي للفن" 15 نوفمبر المقبل

GMT 05:59 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ياسمين صبري تتألق بالقفطان في مدينة مراكش المغربية

GMT 08:19 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

علاج حب الشباب للبشرة الدهنية

GMT 06:26 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار ونصائح لتزيين المنزل مع اقتراب موسم الهالوين

GMT 15:21 2022 الأربعاء ,01 حزيران / يونيو

"FILA" تُطلق أولى متاجرها في المملكة العربية السعودية

GMT 19:48 2022 الإثنين ,18 تموز / يوليو

نصائح للتخلّص من رائحة الدهان في المنزل

GMT 05:12 2022 الإثنين ,13 حزيران / يونيو

أفضل العطور الجذابة المناسبة للبحر

GMT 19:56 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

الأحزمة الرفيعة إكسسوار بسيط بمفعول كبير لأطلالة مميزة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon