115 قتيلًا في سورية الأحد والحر يسيطر على اللواء 22 ومحطة القدم
آخر تحديث GMT14:45:59
 لبنان اليوم -

إسرائيل تلوح بضربة عسكرية وموسكو ترى فرص الأسد "ضئيلة"

115 قتيلًا في سورية الأحد و"الحر" يسيطر على "اللواء 22" ومحطة القدم

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - 115 قتيلًا في سورية الأحد و"الحر" يسيطر على "اللواء 22" ومحطة القدم

عدد من عناصر الجيش الحر في سورية

دمشق - جورج الشامي   لقي 115 سوريًا حتفهم، الأحد، معظمهم في العاصمة دمشق وريفها، جراء المعارك الدائرة في سورية بين الجيش السوري الحر، وجماعات المقاومة المسلحة، من جهة، والجيش النظامي من جهة أخرى، فيما فرض الجيش الحر سيطرته على "اللواء 22" (فوج الإشارة) في منطقة العتيبة بالقرب من مطار دمشق الدولي، وسيطر على محطة القدم في ريف دمشق، واقتحم مقر الأمن السياسي في دير الزور.
في غضون ذلك لوحت إسرائيل بتوجيه ضربة إلى دمشق في حال وقوع الأسلحة الكيماوية في يد حزب الله أو المعارضة المسلحة، فيما اعتبر رئيس الوزراء الروسي ديمتري ميدفيديف أن "أيام الرئيس السوري بشار الأسد في السلطة أصبحت معدودة"، ونفت دمشق تخطيطها لاستهداف مراسم الحج، وأعلن المكتب الإعلامي في رئاسة الجمهورية عدم صحة الأخبار التي تداولتها الوسائل الإعلامية عن مغادرة أنيسة مخلوف (والدة الأسد) دمشق، في حين سوَّق وزراء النظام السوري قدري جميل وعلي حيدر ومفتي الجمهورية بدر حسّون للحوار.
ومع انتهاء يوم الأحد أعلنت لجان التنسيق المحلية 115 قتيلاً، بينهم اثني عشر طفلًا وخمسة سيدات، وأربعة قتلى، قضو تحت التعذيب, منهم 41 في دمشق وريفها، 19 في حمص, 18 في حلب ، 11 في إدلب، 10 في درعا، 9 في حماه، 2 في الحسكه, 3 شهداء في دير الزور, 2 في اللاذقية.
ميدانياً قال ناشطون سوريون إن سيارة مفخخة انفجرت في حي الزاهرة الجديدة في العاصمة دمشق، وقامت قوات الأمن بإغلاق الطريق المؤدي إلى مكان الانفجار، وأن السيارة المنفجرة تعود إلى أحد ضباط الدفاع الجوي، فيما سيطر الجيش الحر على محطة القدم للقطارات، التي حولها النظام إلى ثكنة عسكرية، وتقع المحطة على بوابة دمشق الجنوبية في نقطة وصل مهمة بين أحياء القدم والميدان والمخيم ونهر عيشة.
كما قام الجيش الحر، الأحد باستهداف عدد من الحواجز التابعة لقوات الأمن والشبيحة في مناطق العسالي والقدم وسبينة وأتوستراد دمشق درعا الدولي جنوب العاصمة، وتم تكبيد قوات الأسد خسائر فادحة في العتاد والأرواح، قامت قوات النظام على إثر تلك التطورات بإغلاق الأتوستراد، كما قصف مناطق دمشق الجنوبية، وسقطت عدة قذائف على حي الميدان ومخيم اليرموك مما أدى إلى مقتل 4 في المخيم، وانفجرت سيارة مفخخة في حي تشرين مما أدى إلى مقتل اثنين، وسقوط العديد من الجرحى كما انفجرت عبوة ناسفة قرب فرع الأمن الجنائي في باب مصلى تلاه إطلاق نار كثيف وإغلاق كامل لدوار باب مصلى.
في ريف دمشق قامت طائرات النظام السوري بقصف مدن وأحياء الغوطة الشرقية والتحليق في سماء القلمون، وتمكن الجيش الحر من السيطرة على اللواء 22 بالكامل - فوج الإشارة - الذي يقع بالقرب من مطار دمشق الدولي في منطقة العيبة، وفي الغوطة الشرقية وشن الطيران الحربي من نوع سوخوي عدة غارات جوية على بلدات الغوطة وألقى بصواريخ وبوالين حرارية.
في داريا وصلت تعزيزات ضخمة، وشهدت المدينة هجوم هو الأعنف منذ اثنين وسعبين يوماً، فيما حاول الجيش الحر التصدي للهجمات ودمّر خمسة دبابات وستة مدرعات.
وشهدت بساتين جديدة عرطوز قصفا عنيفا من الفوجين 100 و 153 بدءًا من حوالي الساعة الثانية ظهرا وتكرر في حوالي الساعة الرابعة والنصف استهداف بعض الأبنية السكنية وعائلات النازحين المتواجدة في تلك المنطقة, مع إطلاق رصاص كثيف من رشاشات وقناصات من منطقة الضهرة موجهة أيضا على المزارع، في عين ترما هزت انفجارات عنيفة المنطقة جراء القصف بالأسلحة الثقيلة والاشتباكات بين الجيش الحر وجيش النظام، فيما تعرض دير العصافير والنشابية وسقبا لغارات حربية بالصواريخ والطيران، وفي دوما لم تتوقف قذائف الهاون والمدفعية عن استهداف المدينة لتدمر ما بقي فيها من أعمدة صامدة ولتودي بحياة العديد من المدنيين.
في إدلب قام الجيش الحر بالسيطرة على قرية اليعقوبية بشكل كامل، وغنم أربع دبابات، وثلاثة بي إم بي، مدافع هاون من عيار 120، وعدد كبير من الأسلحة الخفيفة والرشاشات والذخيرة، فيما استمرت الاشتباكات بقرية الجانودية الملاصقة لليعقوبية.
استمرت الحملة العسكرية على محافظة دير الزور لليوم 228 على التوالي، شهدت خلاله المدينة قصف عنيفا بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ على معظم أحيائها وبخاصة أحياء الحويقة والجبيلة والحميدية والشيخ ياسين, وتمكن الجيش الحر من السيطرة على حاجز جسر السياسية بعد معارك ضارية مع جيش النظام وغنموا كمية من الأسلحة و الذخائر، واقتحموا مقر فرع الأمن السياسي، كما شهدت حلب وحمص ودرعا غارات جوية وقصف بالهاون وصواريخ الغراد، بشكل متواصل.
وفي دمشق، قرر مجلس القضاء الأعلى في سورية، الأحد، وقف العمل بكل الملاحقات القضائية في حال وجودها بحق أي من القوى والشخصيات السياسية المعارضة المشاركة في الحوار الوطني، مشيرًا إلى أن القوى والشخصيات المعارضة يتم تحديدها من قبل الحكومة أو فريق العمل الوزاري المكلف بتنفيذ المرحلة التحضيرية من البرنامج السياسي لحل الأزمة في سورية.
وعلى الصعيد الدبلوماسي، حذر نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي، من أن "أي علامة على تراخي قبضة سورية على أسلحتها الكيماوية خلال قتالها للمعارضين المسلحين قد تؤدي إلى ضربات عسكرية إسرائيلية".
وأكد سيلفان شالوم، ما جاء في تقرير إخباري عن أن "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو عقد اجتماعاً مع قادة الأجهزة الأمنية الأسبوع الماضي لمناقشة الصراع في سورية وحالة ترسانة الأسلحة الكيماوية المشتبه في أنها تمتلكها". وقال شالوم لإذاعة "الجيش الإسرائيلي" إنه في حالة وقوع أسلحة كيماوية في أيدي مقاتلي "حزب الله" اللبناني، أو المعارضة المسلحة التي تقاتل لإسقاط الأسد "فإن ذلك سيغير من قدرات هذه المنظمات بشكل هائل".
وأضاف أن "هذا التطور سيمثل تجاوزاً للخطوط الحمراء يتطلب تناولاً مختلفاً ربما يشمل عمليات وقائية"، وذلك في إشارة إلى تدخل عسكري محتمل، حيث قال جنرالات إسرائيليون أن" إسرائيل أعدت خططاً له". وقال شالوم "الفكرة من حيث المبدأ هي أن ذلك (نقل الأسلحة الكيماوية) يجب ألا يحدث. وفي اللحظة التي نبدأ فيها معرفة أنه من الممكن حدوث شيء من هذا القبيل فسيتعين علينا أن نتخذ قرارات".
وقال رئيس الوزراء الروسي ديمتري ميدفيديف، في حوار أجراه مع قناة "سي إن إن"، إن "حظوظ الرئيس السوري بشار الأسد للبقاء في السلطة تتقلص يومًا بعد يوم، وأن أيامه في السلطة أصبحت معدودة"، لكنه كرر دعوته إلى المحادثات بين الحكومة وخصومها، وجدد موقف موسكو الرافض لفكرة إبعاد الأسد من الحكم من قبل قوى خارجية.
من ناحية أخرى، ذكرت الهيئة الدولية لإغاثة اللاجئين، أن إجمالي عدد السوريين اللاجئين المسجلين لديها في دول الجوار، ارتفع إلى نحو 687 ألف لاجئ، منهم 162 ألف لاجئ في تركيا، و155 ألفاً في لبنان و150 ألفاً في الأردن، أما غير المسجلين في لبنان فبلغ عددهم 68 ألف لاجئ، وفي الأردن 53 ألف لاجئ.
وقالت الأمين العام المساعد للشؤون الاجتماعية في الجامعة العربية فائقة الصالح، إن "أوضاع اللاجئين السوريين والفلسطينيين في لبنان سيئة للغاية، لاسيما في ما يتعلق بالمأوى والرعاية الصحية"، داعية "مؤتمر الكويت للمانحين" وغيره من المؤتمرات، إلى "تحرك سريع لتقديم الدعم اللازم والضروري لتلبية حاجات اللاجئين في دول الجوار، في حين تفقد وفد من الجامعة العربية أوضاع اللاجئين في كل من العراق والأردن ولبنان، تمهيدًا لإعداد تقرير سيرفع إلى مؤتمر الكويت الذي ينعقد الأربعاء المقبل.
في حين قال المرصد السوري لحقوق الإنسان الأحد أن النزاع السوري المستمر منذ 22 شهرًا أدى إلى مقتل أكثر من 50 ألف شخص، بينهم نحو 35 ألف مدني، وأكد مدير المرصد رامي عبد الرحمن في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس أن "50 ألفا وتسعة أشخاص قتلوا" في سورية منذ منتصف آذار/مارس 2011، تاريخ اندلاع الاحتجاجات المطالبة بسقوط نظام الرئيس بشار الأسد. وأوضح عبد الرحمن أن من بين القتلى 34 ألفًا و942 مدنيا.
ويدرج المرصد بين المدنيين، أولئك الذين حملوا السلاح ضد القوات النظامية، والذين بلغ عددهم "أكثر من ثمانية آلاف شهيد"، وتشمل الحصيلة 1619 مقاتلا منشقا عن الجيش النظامي السوري، إضافة إلى 12 ألف و283 عنصرا من القوات النظامية. ومن بين القتلى أيضا 1165 شخصا مجهولي الهوية، بحسب المرصد الذي يتخذ من بريطانيا مقرًا له، ويقول أنه يعتمد على شبكة من الناشطين والمصادر الطبية في مختلف مناطق سورية. وأحصى المرصد كذلك سقوط ثلاثة آلاف و679 طفلا وطفلة دون سن الثامنة عشر، إضافة إلى 2120 سيدة. وأشار عبد الرحمن إلى أن هذه الأرقام "لا تشمل آلاف المفقودين داخل المعتقلات، أو الشبيحة، أو مئات المقاتلين الأجانب الذين يعلن عن مقتلهم في بلدانهم، ولا تشمل المخبرين أو أسرى القوات النظامية".
ولفت إلى أن المرصد "غير قادر على توثيق الأعداد الحقيقية لقتلى القوات النظامية أو المقاتلين المعارضين، بسبب تكتم الطرفين على خسائرهما الحقيقية من أجل رفع معنويات أفرادهما". وقال عبد الرحمن إنه "في حال تم التحقيق في مصير كل هؤلاء، فإن الحصيلة الإجمالية للقتلى قد تتخطى المئة ألف شخص". وكانت الأمم المتحدة ذكرت في الثاني من كانون الثاني/يناير أن عدد ضحايا النزاع في سورية تجاوز الستين الفا.
على صعيد متصل، قال مفتي سورية الشيخ أحمد بدر الدين حسّون، في المؤتمر الدولي الـ26 للوحدة الإسلامية في طهران، إن "صواريخ (باتريوت) التي نصبت في تركيا موجّهة ضدّ (حزب الله)، وأن سورية لم تشكل يومًا تهديدًا لتركيا"، معتبرًا أن "الحصار الغربي المفروض على إيران هو بسبب قضية فلسطين وليس البرنامج النووي".
ونقلت قناة "العالم" الفضائية الإيرانية، عن حسّون قوله إن "الرئيس السوري بشار الأسد مستعد اليوم لترك الرئاسة، ولكن القضية ليست قضية الرئاسة"، مشيرًا إلى أن مؤتمر "الوحدة الإسلامية ينعقد في مرحلة نحن فيها بأشد ساحات الخطر، وأننا اليوم على مفترق طريق نفقد فيه بلداننا الإسلامية بلدًا بعد بلد، وقطرًا بعد قطر"، مضيفًا "أرادوا إزالة الحكام فزال الحكام، ولكن بلداننا اليوم تتمزق في ربيعهم، ولو تخلت إيران عن الإسلام وفلسطين لبنوا لها ما تريد من مفاعلات نووية، وأن الحصار على إيران إنما هو لأجل فلسطين وليس بسبب البرنامج النووي".
وأكد علي حيدر وزير المصالحة الوطنية أن سورية ذاهبة إلى الخروج من الأزمة، وفقا لمعطيات داخلية وإقليمية ودولية داعيا مختلف السوريين إلى الحوار وتحقيق المصالحة الوطنية. ونقلت وكالة "سانا" للأنباء عن حيدر، قوله في لقاء مع الفعاليات الأهلية والرسمية بمحافظة درعا: "إن تماسك الجيش العربي السوري وقوة الاقتصاد السوري، أفشلا كل الرهانات على الدولة السورية". وأكد أن الأزمة في سورية قاربت على الانتهاء، لافتا إلى أن الشعب السوري وحده معني بإنتاج مشروع سياسي سوري وهو حل لكل السوريين بلا استثناء أما غير السوريين فليسوا معنيين باحتياجات الشعب السوري. كما دعا حيدر حاملي السلاح، قائلا:" إنه من الشجاعة أن يلقي المسلحون سلاحهم ويحاوروا الحكومة". وأوضح وزير المصالحة الوطنية أن أول "خطوات الحوار ستبدأ من خلال إيجاد شبكة الأمان الاجتماعي وحل ملفات المخطوفين والمهجرين والإغاثة والموقوفين ووضع آليات عملية وتنفيذية لتسريع المحاكمات وإجراءات التقاضي ومعالجة أوضاع المحالين إلى المحاكم".
وقال نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية قدري جميل إن أي استفزازات أو أنباء متعلقة باستخدام ممكن للأسلحة الكيميائية في سورية، تشير إلى محاولات بعض الأطراف إحباط الحل السياسي للأزمة فيها. ونقل موقع "روسيا اليوم" عن جميل قوله: "من المعروف أن تلك القوى التي تمّولها قطر وخاصة المتشددة لديها مختبرات ومصانع صغيرة لإنتاج الأسلحة الكيميائية". وأضاف: "أعتقد أن الذين يريدون استخدام هذه الطريقة من الاستفزاز إنما يؤكدون أن الحل السياسي قادم لا محالة وهم في محاولتهم البائسة واليائسة لمنع هذا الحل السياسي سيستخدمون كل الوسائل الممكنة ومنها الأسلحة الكيميائية من طرفهم لمحاولة لصق هذه التهمة بالجيش العربي السوري لإعطاء الحجة للقوى الغربية التي بدأت تتراجع نحو حتمية الحل السياسي من أجل منع هذه العملية".
من جهتها، نفت وزارة الخارجية السورية ما نقلته جريدة "الحياة" عن قيام دمشق بالتخطيط لتفجير في السعودية العام الماضي، أو تجنيدها لأحد الأشخاص من أجل تنفيذ عملية تفجير في المشاعر المقدسة خلال موسم الحج الماضي.
وحول تصريحات السفير الأمريكي السابق في دمسق عن مغادرة أنيسة مخلوف (والدة الرئيس الأسد) لدمشق والتحاقها بابنتها في دبي، أكد المكتب الإعلامي في رئاسة الجمهورية إن كل ما نشرته وسائل الإعلام حول وصول والدة الرئيس الأسد أنيسة مخلوف إلى دبي، وأكد أن أنيسة لم تغادر دمشق أبداً.
وفي واشنطن، رأى السناتور الديمقراطي جون كيري، الذي عيّنه الرئيس الأميركي باراك أوباما وزيرًا للخارجية، في شهادة له أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، أن "الرئيس بشار الأسد لن يبقى طويلاً في السلطة، وأن عقارب الساعة تدق وتؤذن برحيله"، داعيًا إلى التعاون مع موسكو لإقناع الأسد "بتغيير حساباته والتنحي عن السلطة في عملية انتقالية سياسية".
وحين سُئل عن علاقاته مع الأسد وجهوده لإقناعه بالانفتاح على الغرب، أجاب كيري أن "السؤال لم يعد مجديًا وصار تاريخًا قديمًا، وأن ثمة فرصة لذلك، لكنها لم تنضج لأن الأسد اتخذ قرارات مشينة ولا يمكن تبريرها، وأعتقد أن بقاءه رئيسًا للدولة لن يكون طويلاً"، معربًا عن تخوّفه من انهيار الوضع كلياً في سورية، لأن "أحدًا لا يعرف كيف يمكن إصلاح الوضع بعد ذلك، كما أن هناك الخطر الذي تمثله الأسلحة الكيميائية." فيما تفادى السناتور الأميركي الإجابة عما يمكن أن يقوم به، قائلاً إنه "يريد الإطلاع على الخطط الطارئة"، وتحدث عن أطراف في الخليج لم يذكرهم بالإسم، بأنهم "لا يترددون في توفير الأسلحة، وهذا من الأسباب، إضافة إلى أن (جبهة النصرة) صارت جزءً من المعادلة، التي تفسر كيف أن التحركات على الأرض هي أسرع من السياسة.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

115 قتيلًا في سورية الأحد والحر يسيطر على اللواء 22 ومحطة القدم 115 قتيلًا في سورية الأحد والحر يسيطر على اللواء 22 ومحطة القدم



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 12:03 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

تعرف على تقنية "BMW" الجديدة لمالكي هواتف "آيفون"

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 07:21 2021 الثلاثاء ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات ساعات متنوعة لإطلالة راقية

GMT 09:17 2022 الإثنين ,11 تموز / يوليو

6 نصائح ذهبية لتكوني صديقة زوجك المُقربة

GMT 12:59 2021 الثلاثاء ,02 شباط / فبراير

مصر تعلن إنتاج أول أتوبيس محلي من نوعه في البلاد

GMT 06:22 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

استغلال وتزيين مساحة الشرفة المنزلية الصغيرة لجعلها مميزة

GMT 21:49 2022 الأربعاء ,11 أيار / مايو

عراقيات يكافحن العنف الأسري لمساعدة أخريات

GMT 12:22 2022 الأربعاء ,06 تموز / يوليو

أفضل العطور النسائية لصيف 2022

GMT 21:09 2023 الأربعاء ,03 أيار / مايو

القماش الجينز يهيمن على الموضة لصيف 2023

GMT 17:08 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

اتيكيت سهرات رأس السنة والأعياد
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon