118 قتيلاً والحر يستهدف العسكري والجوي في الفرقلس بسيارتين مفخختين
آخر تحديث GMT20:10:35
 لبنان اليوم -

تجدد الاشتباك في محيط الفرقة 17 واستهداف قوات الحكومة في الأشرفية

118 قتيلاً و"الحر" يستهدف "العسكري والجوي" في الفرقلس بسيارتين مفخختين

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - 118 قتيلاً و"الحر" يستهدف "العسكري والجوي" في الفرقلس بسيارتين مفخختين

عناصر من الجيش الحر في سورية

دمشق - جورج الشامي وثَّقَت لجان التنسيق المحلية في سورية، مع انتهاء الأحد، 118 قتيلاً بينهم ثلاثة عشر طفلاً, ست سيدات, وثلاثة تحت التعذيب، فيما استهدف "الجيش الحر" الفرقة 17 في الرقة وحقق إصابات، وتمكن "الجيش الحر" من الهجوم على تجمعات قوات الحكومة في حي الأشرفية وقَتَلَ عددًا من عناصر الحكومة، وهاجم "الجيش الحر" مفرزة الأمن العسكري والأمن الجوي في الفرقلس بسيارتين مفخختين، وتمكن من قتْل أكثر من 75 عنصرًا من قوات الحكومة.
وسجلت اللجان المحلية مقتل خمسة وخمسين في دمشق وريفها, تسعة وعشرين في إدلب, تسعة في حلب, سبعة في درعا, ستة في حمص, خمسة في حماه, خمسة في دير الزور, واثنين في اللاذقية.
وأحصت اللجان 413 نقطة للقصف في سورية، غارات الطيران الحربي سُجلت في34 نقطة كان اعنفها في سراقب في إدلب، البراميل المتفجرة سُجلت في كل من فركيا وديرسنبل والمغارة وقرى جبل الزاوية في إدلب، صواريخ أرض أرض استهدفت المعضمية وداريا في ريف دمشق وأحياء حمص المحاصرة، القصف المدفعي سُجل في 142 نقطة، تلاه القصف الصاروخي في 119 نقطة، والقصف بقذائف الهاون سُجل في 111 نقطة في سورية.
فيما اشتبك "الجيش الحر" مع قوات الحكومة في 162 نقطة، في دمشق وريفها تمكن الجيش "الحر" من اقتحام اللواء 81 التابع للفرقة الثالثة في مدينة الرحيبة وتمكن من السيطرة على حقل الرمي وكتيبة الشيلكا، وتكبيد قوات النظام خسائر كبيرة، واستهدف "الجيش الحر" أيضًا الفوج 14 وحقق إصابات, وفي الزبداني تمكن "الجيش الحر" من تحرير حاجز الكسار في الجبل الشرقي واستهداف حاجزي الجمعيات وقلعة التل وحواجز عدة أخرى في المدينة وتحقيق إصابات مباشرة,كما استهدف "الجيش الحر" تجمعات قوات الحكومة في القاسمية وحقق إصابات, واستهدف "الجيش الحر" حاجز النور في المليحة واستطاع تكبيد قوات الحكومة خسائر,كما تمكن "الجيش الحر" من السيطرة على منطقة تل العطنة في القلمون وتدمير عدد من آليات الحكومة,كما استهدف "الجيش الحر" تجمعات قوات الحكومة في حي برزة وجوبر وحقق إصابات مباشرة, كما استهدف "الجيش الحر" مبنى إدارة المركبات في حرستا وحقق إصابات.
وفي حلب استهدف "الجيش الحر" تجمعات قوات الحكومة في جبل شويحنة ومعارة الأرتيق وحقق إصابات مباشرة ,كما استهدف "الجيش الحر" معاقل لقوات الحكومة في حي الإذاعة ومساكن السبيل واستطاع تكبيد قوات الحكومة خسائر, واستهدف "الجيش الحر" تجمعات قوات الحكومة في حي الأشرفية وتمكن من قتل عدد من عناصر الحكومة,كما استهدف "الجيش الحر" مقرات لقوات الحكومة و"شبيحته" في قريتي نبل والزهراء وحقق إصابات.
وفي حماة استهدف "الجيش الحر" حاجز النحل في السقليبية وحقق إصابات,كما استهدف "الجيش الحر" حاجز المغير في كفرنبودة وحقق إصابات, واستهدف "الجيش الحر" سيارات لـ"شبيحة الحكومة" على طريق كفر قدح، واستطاع تكبيدهم خسائر
وفي درعا استهدف "الجيش الحر" حاجز المشفى الوطني في درعا المحطة وحقق إصابات,كما استهدف "الجيش الحر" تجمعات قوات الحكومة في حي المنشية وحقق إصابات مباشرة.
وفي إدلب تصدى "الجيش الحر" لمحاولات من قبل قوات الحكومة لاقتحام مدينة أريحا وتمكن من تكبيدهم خسائر.
وفي دير الزور استهدف "الجيش الحر" تجمعات قوات الحكومة في حي الرصافة وحقق إصابات مباشرة.
وفي حمص استهدف "الجيش الحر" مفرزة الأمن العسكري والأمن الجوي في الفرقلس بسيارتين مفخختين، وتمكن من قتل أكثر من 75 عنصرًا من قوات الحكومة, كما تصدى "الجيش الحر" لمحاولة اقتحام من قبل قوات الحكومة لأحياء حمص المحاصرة واستطاع تكبيدهم خسائر.
في الرقة استهدف "الجيش الحر" الفرقة 17 وحقق إصابات, كما استهدف مطار الطبقة العسكري وحقق إصابات أيضًا.
وفي اللاذقية تصدى "الجيش الحر" لمحاولات اقتحام من قبل قوات الحكومة في جبل دورين وتمكن من تكبيد قوات الحكومة خسائر كبيرة.
أعلن المتحدث باسم مجلس القيادة العسكرية العليا للجيش السوري الحر العقيد قاسم سعد الدين، أن "كتائب الثوار في أنحاء سورية تستعد لشن هجمات ضد الحكومة بالتزامن مع الضربة الغربية المتوقعة ضد مواقعها العسكرية" ، مؤكدا في الوقت نفسه "عدم وجود خطط للتنسيق مع القوات الغربية" ، ونقلت "رويترز" عن سعد الدين ، أن "المجلس أرسل الى مجموعات ثورية منتقاة، خطة عمل لاستخدامها إذا وقعت الضربة"، مشيرا إلى أنه "يأمل في الاستفادة من الضربة عندما تضعف سيطرة الحكومة في بعض المناطق نتيجة لها ، وأنه أمر بعض المجموعات بالاستعداد في كل محافظة". ، وأوضح المتحدث العسكري للجيش السوري الحر أن "الخطط أعدت دون أي مساعدة من قوى أجنبية، وأن المجلس لم يحصل على معلومات من الولايات المتحدة أو أي دولة غربية ".أخرى"، مشيرا إلى أن "واشنطن تعتبر الثوار أحد طرفي الصراع في سورية.
وأضاف أن "جهات غربية اتصلت بالقادة السياسيين للائتلاف الوطني السوري"، ولم ينف احتمال إجراء مشاورات مع رئيس هيئة أركان القيادة العسكرية العليا اللواء سليم إدريس دون أن يتمكن من تأكيد ذلك" ، وفي ما يتعلق باحتمالات الضربة المتوقعة، قال سعد الدين إن "قواته أجرت تقييما يرجح وقوع الضربة في الأيام المقبلة وأنها ستستمر نحو ثلاثة أيام"، مضيفا توقعاته بأنها ستشمل مقر قيادة الأركان والمطارات العسكرية ومخازن الأسلحة ومنصات إطلاق للصواريخ الكبيرة مثل سكود، وكذلك مواقع قوات النخبة مثل الفرقة المدرعة الرابعة والحرس الجمهوري.
من جانب آخر، رأى عدد من الخبراء انه من غير المعروف ما اذا كانت الضربة المحتملة التي ستنفذها الولايات المتحدة وفرنسا ضد نظام الأسد ستغير مجرى الحرب في سورية، ولكنها ستوجه برأيهم رسالة حازمة الى حكومة الأسد .
 ويقول جيريمي بيني في مجلة جينز دفنس ويكلي ان "اطلاق صواريخ عابرة لضرب منشآت عسكرية سيكون هدفه "معاقبة استخدام السلاح الكيميائي اكثر منه تغيير ميزان القوى بصورة جذرية لصالح المعارضة". ويبدي خبراء أسفهم لأن الحلفاء غير قادرين سوى على توجيه ضربة "تكتيكية" وليست "استراتيجية" من شانها وقف اراقة الدماء ، ويقول سلمان الشيخ من معهد بروكنغز في الدوحة ان "استخدام الولايات المتحدة للقوة تنقصه "استراتيجية اوسع"، ويضيف ان العمل العسكري ينبغي ان "يسانده تحرك دبلوماسي قوي" لدى دول المنطقة .
ويجمع الخبراء على أن "الوضع سيستمر على ما هو عليه ما دامت ايران وروسيا حليفتا بشار الاسد ستواصلان مساعدة الحكومة على مواصلة اعمال القمع الا في حال حصول تحول سياسي .
من جهة ثانية، أعلنت مدينة المعضمية في ريف دمشق عن وفاة طفلين سوريين قضيا من الجوع وسوء التغذية بسبب الحصار الذي فرضته الحكومة السورية على المنطقة، فيما شهدت العاصمة وريفها قصف واشتباكات في مختلف الأحياء الجنوبية.
وسط هذه الاجواء، اكد الرئيس الاميركي باراك اوباما في وقت متأخرة من مساء السبت اصراره على توجيه ضربة عسكرية الى نظام الرئيس السوري بشار الاسد بعد اتهامه باستخدام السلاح الكيميائي، الا انه اعلن عزمه على استشارة الكونغرس قبل القيام بها ما يرجئها الى ما بعد التاسع من ايلول/سبتمبر موعد انتهاء العطلة الصيفية للكونغرس.
وقال اوباما في تصريح ادلى به في البيت الابيض فيما كان نائبه جو بايدن يقف الى جانبه "قررت وجوب ان تتحرك الولايات المتحدة عسكريا ضد اهداف للحكومة السورية لمعاقبتها على استخدام اسلحته الكيميائية ضد مدنيين".
واضاف اوباما "نحن مستعدون لتوجيه ضربة حين نختار، وانا مستعد لإعطاء هذا الامر" مشيرا الى ان "التدخل سيكون محدودا في الوقت وفي مداه، ولن يشمل ارسال قوات على الارض".
الا انه اضاف "سأطلب موافقة ممثلي الاميركيين في الكونغرس على استخدام القوة" داعيا اعضاء الكونغرس الى الموافقة على طلبه هذا باسم "الامن القومي" للولايات المتحدة.
وتابع الرئيس الاميركي "اعتقدت منذ زمن طويل ان قوتنا تكمن ليس فقط في قوتنا العسكرية بل ايضا في ما نمثله كحكومة للشعب وعبر الشعب ومن اجل الشعب".
ولا يزال الكونغرس في اجازته الصيفية حتى التاسع من ايلول/سبتمبر ما يبعد العملية العسكرية ضد سورية.
واوضح اوباما انه تحادث مع رؤساء الكتل في مجلسي النواب والشيوخ، وان هؤلاء كانوا "موافقين على اجراء نقاش وتصويت فور عودة الكونغرس الى الاجتماع".
وتنطلق الاسبوع المقبل المناقشات البرلمانية في مجلس الشيوخ الاميركي بشأن مشروع قرار يجيز استخدام القوة في سورية، وفق ما اعلن، السبت، زعيم الاكثرية الديمقراطية الذي وعد باجراء تصويت حول المسألة بعد التاسع من ايلول/سبتمبر.
وقال هاري ريد زعيم الديموقراطيين في مجلس الشيوخ ان المجلس "سيدخل مباشرة في هذا النقاش الجوهري، مع جلسات استماع عامة واجتماعات لاعلام اعضاء مجلس الشيوخ بالتطورات الاسبوع المقبل".
وسيتم تنظيم جلسات الاستماع من جانب لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشيوخ كما يشارك فيها مسؤولون رفيعو المستوى في الادارة الاميركية.
واضاف ريد ان "مجلس الشيوخ سيصوت على القرار خلال اسبوع من يوم التاسع من ايلول/سبتمبر، كاقصى حد، كما طلبت ادارة اوباما".
ونشر البيت الابيض، السبت، مشروع قرار يرمي الى السماح باستخدام القوة لوقف الهجمات الكيميائية وتفادي حصولها مستقبلا.
اما مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون فسيبدأ مناقشاته في التاسع من ايلول/سبتمبر، وفق ما اعلن رئيسه جون باينر.
وأعلن مسؤول كبير في البيت الابيض واوساط الرئاسة الفرنسية ان الرئيس الاميركي باراك اوباما اتصل بنظيره الفرنسي فرنسوا هولاند، السبت، قبل اعلان قراره بشأن الازمة في سورية.
من جهته قال وزير الداخلية الفرنسي مانويل فالز، الأحد، إن فرنسا لن تتحرك بمفردها في سورية، لكن ستنتظر قرارا من الكونغرس الأميركي بشأن تنفيذ هجوم ضد حكومة الرئيس بشار الاسد".
وقال فالز لراديو أوروبا 1: "فرنسا لا يمكنها المضي في ذلك وحدها", واضاف "نحتاج ائتلافا".
ومن المقرر ان يجتمع رئيس الوزراء الفرنسي جان مارك اريو مع رئيسي مجلسي البرلمان وزعماء من المعارضة، الإثنين، لبحث الوضع السوري قبيل نقاش برلماني، الاربعاء.
في غضون ذلك كشف مصدر مطلع عن أن تنظيم "دولة العراق والشام الإسلامية" أخلى مقره في مدينة الرقة الواقع ضمن مبنى المحافظة الوحيدة التي تحررت كاملة من النظام حتى الآن".
وفي السياق نفسه ذكرت "رويترز" في تقرير لها، السبت، أن الضربة الأميركية المتوقعة لسورية لم تدفع القوات الحكومية إلى إعلان حالة التأهب القصوى فحسب، بل إنها أثارت القلق بين صفوف مقاتلي المعارضة وخاصة من الجماعات الإسلامية المتصلة بالقاعدة التي تخشى ان تكون هي أيضا هدفا لهذه الضربات، حيث يشعر المعارضون الإسلاميون بالقلق وخاصة المتشددين الأجانب الذين خبروا بأنفسهم من قبل الحملات العسكرية الأمريكية والهجمات باستخدام الطائرات بدون طيار ضد مقاتلي القاعدة في أنحاء المنطقة.
ونقلت "رويترز" عن "معارضين ومصادر مقربة من مقاتلين لهم صلة بالقاعدة إن الجماعات الإسلامية أخلت العديد من قواعدها من المقاتلين والعربات والأسلحة".
وقال مقاتل من جماعة لواء الإسلام وهي جماعة إسلامية معتدلة تحدث عبر سكايب من إحدى الضواحي خارج العاصمة دمشق "أعطوا للأسد إنذارا مدته أسبوعان ليخلي قواعده. نحن نعلم أننا أهداف حقيقية".
وتتخذ جماعات لها صلة بالقاعدة مثل "جبهة النصرة" و"الدولة الاسلامية في العراق والشام" في ما يبدو إجراءات أكثر شمولاً وسرية.
وقال مصدر في لبنان قريب من الجماعات المتصلة بالقاعدة في سورية "الدولة الإسلامية في العراق والشام أخلت الكثير من مراكزها وبصفة أساسية في شمال وشرق سوريا. وشددت من إجراءات الأمن على أمراء الجماعات وغيرت مواقعها وسياراتها لأنهم يخشون من أن تكون شرائح اتصالات وضعت في سياراتهم".
وقال تشارلز ليستر المحلل في مركز دراسات الإرهاب والتمرد في مؤسسة جينز إنه "لا يوجد ما يشير إلى خطط غربية لمهاجمة مثل هذه الجماعات في سورية الآن".
وقال "لكنهم يتحوطون في رهاناتهم. هناك الكثير الذي سيخسرونه إذا لم يتخذوا إجراءات احترازية".
 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

118 قتيلاً والحر يستهدف العسكري والجوي في الفرقلس بسيارتين مفخختين 118 قتيلاً والحر يستهدف العسكري والجوي في الفرقلس بسيارتين مفخختين



GMT 08:21 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

28 شهيدًا في شمال غزة وحماس مستعدة لاتفاق لوقف إطلاق النار

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان - لبنان اليوم

GMT 07:17 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب
 لبنان اليوم - تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب

GMT 17:56 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
 لبنان اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 17:38 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
 لبنان اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 22:52 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

"فولكسفاغن" تبحث عن "جاسوس" داخل الشركة

GMT 10:32 2021 الأربعاء ,11 آب / أغسطس

جرعة أمل من مهرجانات بعلبك “SHINE ON LEBANON”

GMT 17:24 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

يوسف الشريف يتحدث عن عقدته بسبب يوسف شاهين

GMT 10:01 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو دياب يتصدّر ميدان "تايمز سكوير" في نيويورك

GMT 21:00 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 18:41 2020 الخميس ,31 كانون الأول / ديسمبر

كرة القدم ضحية فيروس كورونا من تأجيل بطولات وإصابة نجوم

GMT 13:24 2023 الإثنين ,03 إبريل / نيسان

أفضل عطور الزهور لإطلالة أنثوية
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon