170 قتيلاً سوريًا الخميس و الأمم المتحدة تؤكد استخدام النظام للكيميائي
آخر تحديث GMT20:10:35
 لبنان اليوم -

"مجموعة الـ8" ناقشت الأوضاع السورية وأميركا تبحث التدخل المباشر

170 قتيلاً سوريًا الخميس و الأمم المتحدة تؤكد استخدام النظام للكيميائي

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - 170 قتيلاً سوريًا الخميس و الأمم المتحدة تؤكد استخدام النظام للكيميائي

سوريون يتفقدون آثار القصف في دمشق

دمشق ـ جورج الشامي تجددت الاشتباكات والقصف في مناطق سورية عدة، فجر الجمعة، فيما ارتفع عدد قتلى سورية حتى فجر الجمعة إلى نحو 170 قتلا بين مدني وعسكري، قضوا بنيران الحكومة السوري، في الوقت الذي كشفت فيه مصادر عسكرية مطلعة أن الولايات المتحدة تعمل على تحديث خططها العسكرية لتشمل تدخلاً مباشرًا في سورية، يشمل توجيه ضربات عسكرية، بينما كشف دبلوماسيون في الأمم المتحدة امتلاك بعض الدول الغربية أدلة تؤكد استخدام الحكومة السورية الأسلحة الكيميائية مرة على الأقل في النزاع السوري.
ونفذ الطيران السوري غارة جديدة على منطقة حدودية في شرق لبنان، للمرة الثانية خلال أربع وعشرين ساعة، بينما أرغمت السلطات العراقية طائرة شحن إيرانية كانت متجهة إلى سورية على الهبوط بهدف تفتيشها، وذلك للمرة الثالثة خلال الأيام الثلاثة الماضية.
وكانت لجان التنسيق المحلية في سورية قد رفضت دعوة "القاعدة" في العراق "جملةً وتفصيلاً"، الخميس، التي هدفت إلى إقامة "دولة إسلامية في سورية"، مؤكدة أن "هدف الثورة هو تحقيق الدولة المدنية".
وتزامن ذلك مع مطالبة دمشق مجلس الأمن الدولي بـ"إدراج جبهة النصرة على لائحته السوداء للتنظيمات والأفراد والكيانات المرتبطة بتنظيم القاعدة".
وعلى الصعيد الميداني، استطاعت لجان التنسيق، فجر الجمعة، توثيق 170 قتيلا، كما نشبت معارك عنيفة بين قوات الجيش السوري والمنشقين عنه في محافظة درعا جنوب سورية، قتل فيها - حسب ما ذكره نشطاء المعارضة - ما لا يقل عن 57 شخصًا، بينهم ستة أطفال، وعدد من المقاتلين من الجانبين.
وقال النشطاء "إن الجيش شن هجومًا بعد يوم واحد فقط من إنشقاق عدد من أفراد القوات الحكومية إلى صف المعارضة في درعا، التي تُعد هدفًا استراتيجيًا رئيسيًا لمقاتلي المعارضة، لتأمين طريق لهم إلى العاصمة دمشق.
واستشهد أربعة مواطنين، بينهم رجل وطفلان اثنان، استشهدوا جراء القصف على بلدة الحراك في ريف درعا ومخيم النازحين في مدينة درعا، ورجل من بلدة إزرع، استشهد إثر إطلاق نار مباشر من قبل القوات النظامية، ونفذ الطيران الحربي غارات جوية على حيي طريق السد ومخيم درعا، وعلى بلدة داعل في ريف درعا، كذلك نفذت القوات الحكومية حملة دهم واعتقال عشوائي في حي الكاشف، طالت عددًا من المواطنين، وتعرضت بلدة النعيمة لقصف من قبل القوات النظامية براجمات الصواريخ، ولم ترد معلومات عن سقوط ضحايا.
وفي محافظة دمشق، استشهد سبعة مواطنين، أحدهم مقاتل، استشهد خلال اشتباكات مع القوات النظامية في حي جوبر، ورجلان اثنان من حي جوبر، احدهما استشهد جراء القصف، والآخر استشهد برصاص قناص في بلدة جديدة عرطوز، وأربعة رجال من حي القابون، بينهم اثنان استشهدا تحت التعذيب، بعد اعتقالهما من قبل القوات النظامية في وقت سابق، واثنان، أحدهما استشهد إثر سقوط قذيفة والآخر برصاص قناص، وتعرضت المنطقة الصناعية في حي القابون لقصف من قبل القوات النظامية، أدى لسقوط جرحى، وتضرر في بعض المنازل.
وفي ريف دمشق تدور اشتباكات عنيفة بين القوات النظامية ومقاتلي الكتائب في مدينة النبك، وسط قصف من قبل القوات النظامية على مناطق في المدينة، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين، كما قصفت الكتائب مساكن نجها العسكرية بقذائف الهاون، واستشهد 10 مواطنين، بينهم أربعة مقاتلين من الكتائب، أحدهم قائد كتيبة، استشهدوا خلال اشتباكات وإطلاق نار في بلدات العتيبة والبحارية وداريا والفروسية, وستة مواطنين، سيدة وخمسة رجال، استشهدوا جراء القصف على بلدات الميدعاني وحزرما وحمورية وزملكا،
ودارت اشتباكات عنيفة على أطراف مدينة داريا، ومنطقة جمعيات السبينة، وسط قصف على المنطقة، كذلك تتعرض مدينة الزبداني وبلدة العتيبة لقصف من قبل القوات النظامية، أدى لسقوط جرحى وتضرر في بعض المنازل.
وفي محافظة حلب، استشهد 36 مواطنًا، بينهم 18 مقاتلاً من الكتائب المعارضة، استشهدوا خلال اشتباكات مع القوات النظامية في محيط مشفى الكندي، و حي الشيخ سعيد، وأطراف مدينة حلب وبلدة خان طومان, و11 مواطنًا، بينهم سيدتان وما لا يقل عن خمسة أطفال، استشهدوا إثر سقوط قذيفة على قرية المشرفة قرب مدرسة المدفعية، ومواطنان اثنان، أحدهما سيدة، استشهدا إثر سقوط قذائف على حيي طريق الباب ومساكن هنانو، وسيدة استشهدت برصاص قناص في مخيم حندرات، ومواطنان اثنان، أحدهما طفل، استشهد في ظروف مجهولة في منطقة جسر عسان، والآخر استشهد إثر سقوط قذائف على مشفى الكندي, كما استشهد مواطنان أحدهما طفلة جراء القصف على بلدتي كفر حمرة وعندان في ريف حلب، وتتعرض بلدة منغ لقصف من قبل الطيران الحربي، أدى لسقوط جرحى وتضرر في بعض المنازل، وفجرت الكتائب المقاتلة مبنى في منطقة الشقيف، تسيطر عليه القوات النظامية، بعبوات ناسفة، وأنباء عن سيطرة الكتائب على منطقة الشقيف، فيما قتل ما لا يقل عن 8 من القوات النظامية خلال اشتباكات في بلدة خان طومان، ومنطقة الشقيف، واستشهد رجل برصاص قناص من القوات النظامية في حي كرم الجبل في مدينة حلب، كما استشهد مقاتل من مدينة حلب في الاشتباكات الدائرة بين القوات النظامية ومقاتلي الكتائب في محيط دوار الجندول.
وفي محافظة إدلب، استشهد 15 رجلاً، بينهم 14 مقاتلاً من الكتائب من بلدتي عزمارين وحفسرجة، استشهدوا خلال اشتباكات مع القوات النظامية في محافظة حلب، ورجل على الأقل جراء القصف على مدينة معرة النعمان في ريف إدلب، وتتعرض بلدة كورين لقصف من قبل القوات النظامية، وتدور اشتباكات عنيفة في محيط بلدة حيش، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف الطرفين.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان "إن مناطق من مدينتي الرستن والقصير في ريف حمص تعرضت للقصف من قبل القوات النظامية، فجر الجمعة، فيما تجدد القصف من قبل القوات النظامية على أحياء عدة من مدينة حمص، وتجددت الاشتباكات العنيفة بين مقاتلي الكتائب المعارضة والقوات النظامية في منطقة تل النبي مندو في ريف مدينة القصير"، واستشهد 27 مواطنًا، بينهم 19 مقاتلاً من الكتائب، أحدهم من بلدة القريتين في ريف حمص، استشهد خلال اشتباكات مع القوات النظامية في الغوطة الشرقية في ريف دمشق، ومقاتل استشهد خلال اشتباكات مع القوات النظامية في منطقة أم شرشوح، و17 استشهدوا خلال اشتباكات مع القوات النظامية في ريف مدينة القصير, وستة مواطنين بينهم سيدة وأربعة أطفال، استشهدوا جراء القصف على بلدات ومدن تلبيسة والقصير وتل قادش، ورجلان اثنان من مدينة الرستن وقرية الضبعة استشهدا تحت التعذيب، بعد اعقتالهما من قبل القوات النظامية، منذ أيام، كذلك نفذ الطيران الحربي غارات جوية عدة على أحياء حمص القديمة، أدت لسقوط جرحى وتهدم في بعض المنازل، واستشهد طفل وطفلة من مدينة القصير، إثر سقوط قذيفة من قبل القوات النظامية على منزلهما، صباح الجمعة.
أما في محافظة دير الزور، فقد دارت اشتباكات بين مقاتلين من كتائب المعارضة والقوات النظامية في حي الجبيلة في مدينة دير الزور، فجر الجمعة، رافقها قصف من قبل القوات النظامية على الحي، واستشهد ثلاثة مواطنين، بينهم اثنان، أحدهما سيدة، استشهدا برصاص قناص في منطقة جسر السياسية في مدينة دير الزور، ورجل جراء القصف الذي تعرضت له بلدة موحسن في ريف دير الزور، ويتعرض حي الحميدية في مدينة دير الزور للقصف بقذائف الهاون من قبل القوات النظامية، ما أدى إلى سقوط جرحى وتضرر في بعض المنازل.
وفي محافظة حماة، تعرضت قرى الحويجة وجسر بيت الراس وعنيق باجرة في ريف حماة للقصف من قبل القوات النظامية، فجر الجمعة، حيث سجل سقوط قذائف عدة، واستشهد تسعة مواطنين، بينهم أربعة مقاتلين من الكتائب، منهم اثنان من بلدة كرناز، متأثران بجراح أصيبا بها خلال اشتباكات في منطقة تل عتمان في ريف حماة، الأربعاء، واثنان من ريف حماة، استشهدا خلال اشتباكات مع القوات النظامية في محافظة حلب, وأربعة مواطنين، هم سيدة وثلاثة أطفال، استشهدوا جراء القصف على بلدة مورك في ريف حماة، ورجل من حي أبي الفداء في المدينة، عثر على جثمانه مقتولاً في الحي.
وأوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان أن ناحية ربيعة والقرى التابعة لها في ريف اللاذقية تعرضت للقصف من قبل القوات النظامية، فجر الجمعة، واستشهد مقاتل من الكتائب المقاتلة من مدينة جبلة، خلال اشتباكات مع القوات النظامية في محافظة حلب
واستشهد ثلاثة جنود منشقين خلال اشتباكات مع القوات النظامية وإطلاق نار في أرياف درعا وحماة وحلب، وتتعرض بلدتي عكو وكبانة في ريف اللاذقية لقصف من قبل القوات النظامية، وأنباء عن سقوط جرحى.
فيما تعرضت بلدة تل حميس في ريف الحسكة للقصف من قبل القوات النظامية، استخدم خلالها الطيران الجوي، ولم ترد معلومات عن سقوط ضحايا حتى اللحظة، وتعرضت بلدتي فرفرة وخويتلة لقصف من قبل القوات النظامية، أدى لسقوط جرحى، بينما قصفت الكتائب تجمع القوات النظامية في مطار القامشلي الدولي، وفي منطقة مدفعية طرطب جنوب مدينة القامشلي، بصواريخ محلية الصنع، وأنباء عن خسائر بشرية في صفوف القوات النظامية، وتدور اشتباكات بين مقاتلين من "جبهة النصرة" وكتائب آخرى والقوات النظامية في قرية طرطب، وأنباء عن سيطرة المقاتلين على البلدة، يرافقها قصف من قبل القوات النظامية على بلدتي الذبانة وعويجة، اللتان يتمركز فيهما مقاتلون من الكتائب، كما سقطت قذائف عدة على مدينة القامشلي، قرب مدرسة الزهراء، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية.
وفي محافظة الرقة، نفذ الطيران الحربي غارتين جويتين على مناطق في مدينة الرقة، ولم ترد معلومات عن حجم الخسائر حتى اللحظة.
وكانت منظمة حقوق الإنسان "هيومان رايتس ووتش" قد اتهمت في وقت سابق الحكومة السورية بشن هجمات جوية على المدنيين دون تمييز، وأحيانًا عن عمد.
وفيما يتعلق باجتماعات وزراء خارجية "مجموعة الثمانية"، تصدرت الأوضاع في سورية، والأزمة في شبه الجزيرة الكورية جدول أعمال الاجتماعات، التي اختتمت في لندن، مساء الخميس، وعلى هامش الاجتماعات التقى الوزراء مع شخصيات بارزة في الائتلاف الوطني السوري المعارض، وقد أظهرت الأزمة السورية انقسامًا بين الوزراء، على عكس موضوع كوريا الشمالية، وحث قادة الائتلاف السوري، الذي يمثل المظلة التي تشمل معظم جهات المعارضة السورية، الدول الكبرى على تقديم المزيد من المساعدات الإنسانية لبلادهم.
من جانبه، أوضح المتحدث باسم الخرجية الأميركية أن "وزير الخارجية جون كيري شدد خلال لقاء مع نظيره البريطاني على أهمية أن تكون عناصر المعارضة أكثر تنظيمًا"، فيما تعهد وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ أن تقوم بلاده بإيجاد حل سياسي للأزمة السورية، مشيرًا إلى المناقشة التي تمت في شأن سبل تقديم بريطانيا لمزيد من العون لحماية الأرواح في سورية.
وفي ختام الاجتماعات، التي استغرقت يومين في لندن، أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف للصحافيين، مساء الخميس، أن الوزراء تمكنوا خلال اجتماعهم من التوصل إلى الإتفاق بشأن أهم القضايا الدولية، بينها الملفات السوري والإيراني والكوري، وذلك على الرغم من ظهور خلافات في البداية، وأوضح "بالطبع كانت في البداية المواقف تختلف بصورة جدية، ولكن بفضل العقل السليم، والإرادة الطيبة، تمت صياغة مواقف مشتركة، تأتي في سياق ضرورة البحث عن حلول سياسية ودبلوماسية، دون عزل أي طرف، وقد تم التوصل إلى مواقف توافقية، إزاء إيران، والقضية النووية لشبه الجزيرة الكورية، والأزمة السورية، والنزاعات في أفريقيا"، ذاكرًا أن "الوزراء أعاروا إهتمامًا لمواضيع أخرى، مثل حظر انتشار السلاح النووي، ومكافحة الإرهاب وإنتاج المخدرات، وقد تم بمبادرتنا وبدعم فرنسا نقل الاهتمام من مكافحة تهريب المخدرات إلى مكافحة إنتاجها، وأنه بمبادرة الجانب البريطاني تم بحث قضية العنف الجنسي في مناطق النزاعات المسلحة"، وأضاف أن "هذه القضية موجودة، ولكن يجب حلها قبل كل شيء، على أساس تلك القرارات، التي كان قد تبناها مجلس الأمن الدولي، والجمعية العامة للأمم المتحدة، بشأن قضايا النساء والأطفال والنزاعات المسلحة".
 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

170 قتيلاً سوريًا الخميس و الأمم المتحدة تؤكد استخدام النظام للكيميائي 170 قتيلاً سوريًا الخميس و الأمم المتحدة تؤكد استخدام النظام للكيميائي



GMT 08:21 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

28 شهيدًا في شمال غزة وحماس مستعدة لاتفاق لوقف إطلاق النار

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان - لبنان اليوم

GMT 07:17 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب
 لبنان اليوم - تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب

GMT 17:56 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
 لبنان اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 17:38 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
 لبنان اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 22:52 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

"فولكسفاغن" تبحث عن "جاسوس" داخل الشركة

GMT 10:32 2021 الأربعاء ,11 آب / أغسطس

جرعة أمل من مهرجانات بعلبك “SHINE ON LEBANON”

GMT 17:24 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

يوسف الشريف يتحدث عن عقدته بسبب يوسف شاهين

GMT 10:01 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو دياب يتصدّر ميدان "تايمز سكوير" في نيويورك

GMT 21:00 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 18:41 2020 الخميس ,31 كانون الأول / ديسمبر

كرة القدم ضحية فيروس كورونا من تأجيل بطولات وإصابة نجوم

GMT 13:24 2023 الإثنين ,03 إبريل / نيسان

أفضل عطور الزهور لإطلالة أنثوية
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon