15 قتيلاً في سجن حلب المركزي وقصف عنيف على دمشق وريفها
آخر تحديث GMT22:03:27
 لبنان اليوم -
وزارة الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر إلى 41 ألفا و825 شهيداً و96 ألفاً و910 مصاباً منظمة الصحة العالمية تُعلن أكثر من 6% من سكان قطاع غزة استشهدوا أو أصيبوا في عام منظمة الصحة العالمية تُعلن إخلاء 3 مستشفيات جنوب لبنان والادعاءات الإسرائيلية لا تبرر استهدافها منظمة الصحة العالمية تؤكد 73 موظفاً بالقطاع الصحي اللبناني استشهدوا جراء الاعتداءات الإسرائيلية الحكومة البريطانية تعلن تسيير عدد محدود من الرحلات الجوية المستأجرة من لبنان لإجلاء رعاياها الاتحاد الدولي لكرة القدم يحذر اسبانيا من احتمال سحب تنظيم كأس العالم 2030 إيقاف مهدي بن عطية 6 مباريات بسبب انتقادات حادة لحكم مباراة مارسيليا وليون كتائب القسام تستهداف آليات الجيش الإسرائيلي خلال توغلها في منطقة الفخاري شرق خان يونس جنوب قطاع غزة جماعة الحوثيون في اليمن يُعلنون استهداف ناقلة نفط بريطانية بزورقٍ مسير في البحر الأحمر حزب الله اللبناني يُعلن مقتل 17 ضابطاً وجندياً إسرائيلياً في المواجهات التي خاضها مقاتلوه اليوم
أخر الأخبار

"الحر" يُمهل لبنان 24 ساعة لإخراج "حزب الله" من سورية

15 قتيلاً في سجن حلب المركزي وقصف عنيف على دمشق وريفها

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - 15 قتيلاً في سجن حلب المركزي وقصف عنيف على دمشق وريفها

عناصر من جبهة النصرة والجيش السوري الحر

دمشق ـ جورج الشامي أعلن ناشطون سوريون، الثلاثاء، مقتل 15 سجينًا على الأقل في سجن حلب المركزي، والذي يحاصره مقاتلو المعارضة منذ أيام عدة، في الوقت الذي قصف فيه الجيش الحكومي  دمشق وريفها ودرعا وحماة، فيما أمهل الجيش الحر "المعارض"، لبنان وجامعة الدول العربية، والأمم المتحدة، مدة 24 ساعة لإخراج عناصر "حزب الله" من الأراضي السورية،
وقالت شبكة "شام" الإخبارية، إن قصفًا عنيفًا بالمدفعية والدبابات شهدته دمشق على حي وبساتين برزة، بالتزامن مع استمرار الاشتباكات في محيط حي برزة بين الجيش الحر والقوات الحكومية، وقصف الطيران الحربي بلدات النشابية والبحارية في الغوطة الشرقية وكذلك جرى قصف مدن وبلدات عين ترما وزملكا وخا الشيح وحرستا وداريا ومعضمية الشام وبلدة إفرة في منطقة وادي بردي، وسط اشتباكات عنيفة على أطراف طريق المتحلق الجنوبي قرب زملكا، وفي حمص تجدد القصف بالمدفعية الثقيلة على أحياء المدينة المحاصرة، كما شنت القوات الحكومية حملة حرق لبساتين حيي بابا عمرو وجوبر، وقصفت بالمدفعية الثقيلة مدن الرستن والقصير وبلدة الدار الكبيرة، بالتزامن مع استمرار الاشتباكات في محيط بساتين القصير بين عناصر الحر والجيش السوري المدعوم بأعداد ضخمة من قوات "حزب الله" اللبناني، في حين أكد ناشط سوري يُدعى ، لـ"رويترز"، أن "القوات السورية تسيطر الآن على نحو ثلثي بلدة القصير، بينما يسعى مقاتلو المعارضة إلى تعزيز عملياتهم في مناطق أخرى في سورية للتخفيف من هذا الضغط".
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، بمقتل 15 سجينًا على الأقل في سجن حلب المركزي في شمال سورية، ويضم نحو 4 آلاف سجين بينهم إسلاميون، والذي يحاصره مقاتلو المعارضة منذ أيام، ويشتبكون مع القوات الحكومية في محيطه، فيما أوضح مدير المرصد، رامي عبدالرحمن، في اتصال هاتفي مع وكالة "فرانس برس"، أن السجناء قتلوا لسبب القصف على السجن يومي السبت والأحد.
وأضاف المرصد، أن المقاتلين المعارضين اقتحموا حرم السجن الذي يقع على المدخل الشمالي لحلب كبرى مدن الشمال السوري، للمرة الأولى، في منتصف أيار/ مايو الجاري، بعد تفجير سيارتين مفخختين قرب مدخله، واشتبكوا مع القوات الحكومية في داخله، وسيطروا على مبنى قيد الانشاء في داخله، من دون أن يتمكنوا من التقدم إلى المباني التي تضم السجناء، في حين تمكنت القوات الحكومية في وقت لاحق، من دفع المقاتلين إلى خارج أسوار السجن، بينما تستمر الاشتباكات وأعمال القصف في محيطه، فيما جرى قصف عنيف بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ على بلدات رسم بكرو بيانون، وسط اشتباكات عنيفة في محيط بلدة بيانون مع القوات الحكومية المتمركزة في بلدتي نبل والزهراء.
وتابع المرصد، "سُمع أصوات إطلاق نار من أسلحة متوسطة مصدرها الحواجز المنتشرة في الأحياء الجنوبية لمدينة بانياس التابعة لمحافظة طرطوس، وذلك عند منتصف ليل الإثنين الثلاثاء، ولم ترد معلومات عن سقوط جرحى أو أضرار مادية، وفي محافظة الرقة دارت اشتباكات بين الكتائب المعارضة والقوات الحكومية عند الأطراف الغربية لمطار الطبقة العسكري في ريف المدينة، كما سقطت قذيفة على الرقة في منطقة التوسعية، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، وفي إدلب قُتل مقاتلان من بلدة كفرعويد في الريف، كما تعرضت قرية بسامس في ريف إدلب للقصف من قبل الجيش السوري، مما أدى إلى مقتل طفلة وسقوط عدد من الجرحى، فيما تعرضت قرية بزابور في جبل الزاوية للقصف من قبل القوات الحكومية، وفي محافظة درعا تتعرض مناطق  في بلدة  بصرى الشام للقصف من الجيش الحكومي الذي يشتبك مع قوات المعارضة حيث هاجمت الأخيرة حواجز ومراكز حكومية في البلدة ، وأسفرت الاشتباكات حتى اللحظة عن مقتل عنصر من المعارضة، في حين تعرضت مناطق في بلدة كفر شمس للقصف، وفي محافظة حماة تعرضت قرية الجنينة في الريف الشرقي للقصف الحكومي، ولم ترد معلومات عن خسائر بشرية، كما تعرضت بلدتي عقرب وكفرنبودة في ريف حماة للقصف، وفي ديرالزور قتل 4 مقاتلين من المعارضة، وذلك إثر كمين نصبته لهم القوات الحكومية في منطقة التنف بالبادية السورية،  كما قتل عدد من العناصر الحكومية خلال هذا الكمين، وتضاربت المعلومات  بشأن قائد  لواء مقاتل، كما دارت اشتباكات في حي الجبيلة في دير الزور عند منتصف الليل".
وأمهل رئيس هيئة الأركان العامة في الجيش الحر "المعارض"، اللواء سليم إدريس، الرئيس اللبناني ميشال سليمان، والأمين العام لجامعة الدول العربية، والأمين العام للأمم المتحدة، مدة 24 ساعة لإخراج عناصر "حزب الله" من الأراضي السورية، محذرًا من مغبة استمرار عمليات الحزب اللبناني، مضيفًا في حديثه إلى برنامج "استوديو الحدث"، أن "الجيش الحر سيلاحق مليشياته حيثما حلت، ونحمّل الرئيس ميشال سليمان مسؤولية ما يحصل في سورية".
ونفى إدريس ما صرّح به مصدر من "حزب الله" عن سيطرة القوات السورية وعناصر الحزب على 80% من مدينة القصير في ريف حمص، فيما تحدث عن وجود مقاتلين من العراق وإيران في سورية بدعم روسي، معتبرًا أن سورية تتعرض لـ"غزو إيراني"، في حين ثمّن القرار الأوروبي القاضي برفع حظر التسليح عن الجيش الحر، وأشاد بزيارة السيناتور الأميركي جون ماكين للأراضي الخاضعة لسيطرة الجيش الحر ورغبته بدعم المعارضة في وجه الحكومة السورية.
ونشرت وسائل إعلام إيرانية، الثلاثاء، صورًا لمتطوعين يراجعون مقرات قوات التعبئة التابعة للحرس الثوري الإيراني الـ"باسيج"، لتسجيل أسمائهم للقتال في سورية إلى جانب القوات الحكومية.
وأطلقت مواقع محافظة قريبة من قوات التعبئة، حملة لتشكيل وحدات عسكرية مكونة من متطوعين للقتال في سورية، أُطلق عليها اسم "كتائب أبا الفضل العباس"، حيث كررت إحدى الدعوات المنشورة لهذا الغرض الشعار نفسه الذي يرفعه "حزب الله" اللبناني و"كتائب الحق العراقية"، للقتال في سورية وهو "للدفاع عن العتبات العاليات"، في إشارة إلى مرقد "السيدة زينب".
وبرر عضو "لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية" في البرلمان الإيراني، محمد صالحي جوكار، هذه الدعوة على أنها تطلق من قبل "منظمات غير حكومية" (NGO)، مؤكدًا أنها "تسعى إلى الحفاظ على القيم والثقافة في إيران، وضرورة "إطلاق يدها"، حسب تعبيره.
 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

15 قتيلاً في سجن حلب المركزي وقصف عنيف على دمشق وريفها 15 قتيلاً في سجن حلب المركزي وقصف عنيف على دمشق وريفها



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 07:16 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء
 لبنان اليوم - قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء

GMT 07:09 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح
 لبنان اليوم - أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح

GMT 07:15 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك
 لبنان اليوم - موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك

GMT 09:29 2024 الأحد ,22 أيلول / سبتمبر

نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب
 لبنان اليوم - نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب

GMT 15:05 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تملك أفكاراً قوية وقدرة جيدة على الإقناع

GMT 21:12 2023 الأربعاء ,03 أيار / مايو

آخر صيحات الصيف للنظارات الشمسية

GMT 22:52 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

"فولكسفاغن" تبحث عن "جاسوس" داخل الشركة

GMT 06:05 2024 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي الإنكليزي يتصدًر قائمة أفضل 10 أندية فى العالم

GMT 04:56 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

نصائح للاستمتاع بالجلسات الخارجية للمنزل

GMT 10:04 2022 الإثنين ,18 إبريل / نيسان

النظارات الشمسية الملونة موضة هذا الموسم

GMT 13:24 2023 الإثنين ,03 إبريل / نيسان

أفضل عطور الزهور لإطلالة أنثوية

GMT 10:20 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

معرض الجبل للفن برعاية حركة لبنان الشباب
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon