البطريرك الماروني يرفض تشكيل حكومة لبنانية يُسيطر بعضها على مفاصل البلاد
آخر تحديث GMT20:14:53
 لبنان اليوم -
وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان مئات الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب احتجاجا على"تخريب صفقات الأسرى" منظمة الصحة العالمية تعلن أن الوضع في فلسطين كارثي وعلى إسرائيل وقف الحرب وعدم استهداف المستشفيات منظمة أطباء بلا حدود تُؤكد أن الوضع الإنساني في قطاع غزة كارثي ويحتاج لتدخل عاجل وزارة الخزانة الأميركية تفرض عقوبات ضد شركة سورية بسبب الحوثي وفيلق القدس وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3386 شخصاً وإصابة 14 ألفاً و417 آخرين منذ بدء العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

معتبرًا أن التاريخ يتراجع أمام قوى المصالح الخاصة السياسية والاقتصادية

البطريرك الماروني يرفض تشكيل حكومة لبنانية يُسيطر "بعضها" على مفاصل البلاد

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - البطريرك الماروني يرفض تشكيل حكومة لبنانية يُسيطر "بعضها" على مفاصل البلاد

البطريرك الماروني بطرس الراعي
بيروت - لبنان اليوم

طالب البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، بسرعة تأليف الحكومة اللبنانية، قائلاً: "كنا في معرض إنتظار حكومة تصلح الدولة، لا في معرض تأليف حكومة يسيطر البعض من خلالها على مفاصل البلاد".  جاء ذلك في رسالة الميلاد 2020 بعنوان "الشعب السالك في الظلمة أبصر نورًا عظيمًا"، في حضور الرؤساء العامين والاقليميين والرئيسات العامات والاقليميات.

واستهل الراعي رسالته بالقول: "يسعدني أن أحييكم جميعا، وأعرب لكم عن تهاني القلبية وأخلص التمنيات بعيد الميلاد المجيد والسنة الجديدة 2021 وأوجه تحية حارة لقدس الرؤساء العامين والرئيسات العامات، والإقليمين والإقليميات شاكرا لكم محافظتكم على هذا التقليد السنوي، على الرغم من جائحة كورونا، وهو الصلاة معا وتبادل التهاني بالعيد. وأشكركم على الكلمة اللطيفة التي عبر بها بإسمكم قدس الأباتي نعمةالله الهاشم".

وفي ما يلي نص الرسالة:

1. الكلمة الإلهي الأكثر إشعاعا من الشمس، تجسد في قلب الليل من العذراء بقوة الروح القدس طفلا إبن إنسان، هو يسوع نور العالم. وكان أشعيا النبي قد تنبأ عنه قبل سبعماية سنة قائلا" "الشعب السالك في الظلمة أبصر نورا عظيما" (أش9: 1). ما يعني أن نور المسيح أقوى من جميع الظلمات، كما إستهل يوحنا الرسول إنجيله: "النور يسطع في الظلمة، والظلمة لا تغشاه"(يو1: 5).

2. ما أكثر الظلمات التي تكتنفنا وتقبض على القلوب البشرية، لكن نور المسيح أقوى! ما أكثر الظلمات في العلاقات الشخصية والعائلية والإجتماعية، لكن نور المسيح أقوى! ما أكثر النزاعات السياسية والإقتصادية والجيوسياسية والبيئية، لكن نور المسيح أقوى! ما أكثر الظلمات المالية والمعيشية والفقر والعوز، لكن نور المسيح وشهود محبته أقوى! ما أكثر ظلمات اليأس والقنوط عند شبابنا وقوانا الحية، لكن نور الصمود بالمسيح أقوى!

3. في رسالته العامة "كلنا أخوة" التي أصدرها قداسة البابا فرنسيس ووقعها في 3 تشرين الأول 2020 على ضريح القديس فرنسيس الأسيزي، في ليلة عيده، إستعرض في فصلها الأول الظلمات التي تكتنف عالم اليوم تحت عنوان : "ظلال عالم مغلق" وعددها في إحدى عشرة نقطة، على سبيل المثال لا الحصر. نذكر منها:

- الأحلام المحطمة أمام قوى المصالح الخاصة السياسية والإقتصادية، ما يثبت أن التاريخ يتراجع.

- فقدان الحس التاريخي، الذي يحتقر الماضي، تحت وطأة إيديولوجيات متعددة الألوان، تجتذب نحو مستقبل آخر، وتتلاعب بتعابير كبيرة وتشوه معناها كالحرية والديمقراطية والعدالة والوحدة. وهذه أنواع جديدة من الإستعمار الثقافي.

- السياسة تفقد مبرر وجودها عندما تستخدم للسيطرة وزرع اليأس وإثارة الغضب واللاثقة، وتفقد دورها كمناقشة سليمة حول مشاريع طويلة المدى تهدف إلى تنمية الخير العام. مما يؤدي إلى صراع المصالح الذي يضع الجميع ضد الجميع.

- التهميش العالمي لإجزاء من البشرية، وكأن التضحية بها متاحة، لصالح فئات بشرية تريد رفاهية العيش من دون حدود. من بين هؤلاء، الأجزاء: الفقراء، والمعوقون، والأجنة، والأطفال الذين لم يولدوا، والمسنون. وبهذا تنتهك شرعة حقوق الإنسان.

- صراعات ومخاوف وحروب ونزاعات تقوض أسس الأخوة الإنسانية المكتوبة في دعوة العائلة البشرية. وقد بلغت ذروتها في ثقافة بناء الجدران على الأرض وفي القلوب.

- التقدم التكنولوجي المتنوع والتراجع في الأخلاق الضابطة للتصرفات الدولية، وفي القيم الروحية والشعور بالمسؤولية، وابتعاد الحلم ببناء العدالة والسلام.

- جائحة كورونا وضربات التاريخ التي تبقى مجرد أحداث خارجية، بينما ينبغي أن تعلمنا أننا جميعا في زورق واحد، إذا أصاب ضرر فردا واحدا يصاب الجميع. ما من أحد يخلص لوحده، ولا يمكننا أن نخلص إلا مجتمعين. يجب أن يسقط قناع "الأنا" الخائف لصالح الإنتماء كإخوة، وأن يسقط الإدعاء بأننا أسياد مطلقون، وأن نستخلص درسا يقودنا إلى "النحن".

-سقوط الكرامة الإنسانية عند حدود الدول. فالمهاجرون الذين يغادرون أوطانهم قسرا غالبا ما يتعرضون للعنف والإتجار بالبشر والإعتداء النفسي والجسدي، وللمعاناة التي لا توصف، وللطرق في التعامل التي تشعرهم بأنهم أقل قيمة وإنسانية.

- التناقض بين وسائل التواصل وجعل الحياة الخاصة تحت مراقبة مستمرة. يستباح عرض كل شيء من خلال التواصل الرقمي، حتى أصبح كل شخص هدفا لنظرات فضولية تكشف خصوصياته. وهكذا يتلاشى احترام الآخر وتعرى حياته إلى أقصى الحدود.

- عدوان بلا حياء. تظهر في عالمنا أشكال غير إعتيادية من العدوانية الإجتماعية التي تجد في الأجهزة المحمولة وأجهزة الكمبيوتر مجالا، لا مثيل له، للإنتشار.

إن نور المسيح أقوى من كل هذه الظلمات! ويوقد فينا شعلة الرجاء!

4. هذا أول عيد ميلاد يمر على أهالي ضحايا تفجير مرفأ بيروت والمنكوبين، وأهالي أعزاء لهم إغتيلوا بالسلاح المتفلت، وقلوبهم جميعا مغارة أحزان ودموع ليولد فيها يسوع. إننا نشاركهم آلامهم الحسية والنفسية في عيد الفرح والبهجة والمحبة ونصلي من أجلهم. وما يؤلمهم يؤلمنا بالأكثر أن التحقيق العدلي يدور حول نفسه وحول الاجتهادات والصلاحيات. لكن الكارثة أكبر من الجميع وتفوق حصانة الجميع.

الشعب يريد الحقيقة مهما كانت مرجعية التحقيق، ويريد أن يذهب التحقيق إلى أساس الكارثة لا إلى ضفافها. ماذا نقول اليوم لأهالي أكثر من 200 ضحية ولأكثر من 6500 جريح وجريحة ولأكثر من 300 ألف مشرد، بالإضافة إلى نصف الشعب اللبناني الذي صار فقيرا؟ كيف نعوض على بلد فجر مرفأه؟ كيف ننظر إلى عاصمة نصفها مدمر، وأجمل أحيائها وبيوتها التراثية ومكتباتها وبناياتها وجامعاتها ومدارسها وكنائسها ومعابدها وجوامعها ومؤسساتها السياحية مهدم؟ من أين نأتي بـ 15 مليار دولار لإعادة الترميم والبناء والتعويض؟ وكيف ننهض بالإقتصاد والتجارة المنهارين؟ مع كل ذلك ليس عندنا حكومة من دون أي مبرر سوى النيات الخبيثة التي تتسلل وتهدم، مثلما فعلت تلك الحية القديمة (راجع تكوين 3: 1-7).

5. قلما مرت على أمة أزمة بهذه الخطورة، وتوانى قادتها عن إنقاذها مثل عندنا. وفي الأصل، ما كانت هذه الأزمة الوجودية لتقع لولا سوء أداء هذه الجماعة السياسية منذ سنوات وصولا إلى اليوم. فهي لم تفهم السياسة فنا لإدارة شؤون البلاد والشعب، بل جعلته فنا لمصالحها ولتعطيل الحياة العامة، والإستحقاقات الدستورية وإذلال الشعب، وإفساد المؤسسات، وإعاقة القضاء، وضرب الاقتصاد والنقد. أمام هذا الواقع لا يسعنا القول سوى أن هذه الجماعة السياسية إنما تتولى إدارة دولة عدوة وشعب عدو.

6. ونرى من ناحية أخرى أن إضعاف الثقة بالشراكة الوطنية، وإعطاء الانطباع بأن لبنان الموحد غير قابل للحياة، فيما لا قيمة للبنان خارج الشراكة والوحدة، ولا قيمة للشراكة والوحدة خارج الحرية والولاء. هناك من يريد أن يقضي على لبنان النموذج والرسالة والاستثناء عمدا أو جهلا. لكن رجاءنا وطيد بأن لبنان أقوى من كل هذه المحاولات. وقد أثبت ذلك في الماضي وسيثبته في الحاضر. سيقوم بالعزة والمجد. ونحن عازمون على مواجهة التحديات مهما تعددت وعظمت. نحن مصممون على إنقاذ لبنان الديمقراطي، الحيادي، المستقل. لبنان السيادة والشراكة والرقي.

7. على الرغم من النكسات التي طرأت على صيغة العيش معا بسبب تعدد الولاءات، وتسرب العقائد الغريبة عن مجتمعنا المسيحي/الإسلامي، وتكاثر التدخلات الخارجية، لا بد من إعادة تجديد الإيمان بالشراكة في إطار لامركزي وحيادي ومدني. لا بد من إعادة تحديد معنى التعددية الحضارية وإنتاج دولة ينسجم بنيانها مع تطور المجتمع اللبناني. لا قيمة للتعددية خارج الشراكة والدستور والدولة واحترام الآخر والاعتراف بخصوصياته. حري بنا، وهذا من مصلحتنا جميعا، أن نعيد الصيغة اللبنانية إلى ثنائيتها التاريخية، أي إلى الشراكة بين المسيحيين والمسلمين لنقيها صراعات المذاهب والطوائف التي ساهمت في تشويه صورتها. لبنان بتأسيسه وطن للسلام لا للصراعات، ودولة واحدة للمواطنين لا دويلات للطوائف والمذاهب والأحزاب والنافذين.

يريد اللبنانيون أن يعيشوا في لبنان الكبير بالمساواة مع بعضهم البعض، لا على حساب بعضهم البعض، وضد بعضهم البعض. المساواة في الإنماء والضرائب والرسوم والجباية، المساواة في المشاركة في القرار الوطني، لا في التفرد به خارج الشرعية وفرضه على الآخرين.

8. تعلمون أن مسؤولياتنا التاريخية والوطنية دفعتنا إلى القيام بمبادرة تهدف إلى حث المسؤولين على تأليف حكومة سريعا، منعا للإنهيار الشامل. ومنذ اللحظة الأولى كنا ندرك الصعوبات الداخلية والخارجية، ووجود أخرى خفية ومفتعلة تعيق التشكيل. لكننا أخذنا بالاعتبار مصلحة المواطنين ومآسيهم. كنا نراهن على الضمير. وكان المبدأ ألا يتحكم أي طرف بمفاصل الحكومة خارج المساواة بين الطوائف. الشعب، ونحن معه، يريد حكومة اختصاص محصنة بوجه التسييس تتولى ورشة النهوض والإصلاح، وتعيد لبنان إلى منظومة الأمم. كنا في معرض إنتظار حكومة تصلح الدولة، لا في معرض تأليف حكومة يسيطر البعض من خلالها على مفاصل البلاد. كنا في معرض إنقاذ الشعب لا في معرض إعلان سقوط الدولة. لقد أسفنا كل الأسف لسقوط الوعود التي أعطيت لنا. فعاد تأليف الحكومة إلى نقطة الصفر. أيها المسؤولون، فكوا أسر لبنان من ملفات المنطقة وصراعاتها، ومن حساباتكم ومصالحكم المستقبلية الخاصة.

حبذا لو يبادر المعنيون إلى مصارحة الشعب في أسباب عدم تأليف الحكومة. فمن حقه أن يعرف واقعه ومصيره. ان لدى بعض المسؤولين الجرأة في الفشل، فليكن لدى البعض الآخر الجرأة في النجاح، وفي مصارحة الشعب.مع كل ما جرى نحن مستمرون في مساعينا بكل ما أوتينا من قوة وإيمان ومن ثقة الشعب وشبابه. من كان مؤتمنأ على التاريخ لا يتراجع أمام صعاب الحاضر. فمساعينا لا تهدف إلى تأليف حكومة وحسب، بل إلى إنقاذ لبنان، وسننقذه.

9. "الشعب السالك في الظلمة أبصر نورا عظيما" (أش 9: 1) في قلب أزماتنا الكثيفة يشرق نور المسيح ليبددها ويزع فينا الرجاء، إن نشيد الملائكة فوق مذود بيت لحم دشن زمنا جديدا للبشرية جمعاء، هو زمن السلام والرجاء: السلام في عهدتنا لبنائه، والرجاء في قلوبنا للصمود به.

"المجد لله في العلى وعلى الأرض السلام والرجاء الصالح لبني البشر"


ولد المسيح، هللويا!".

 قد يهمك أيضاّ : 

قائد الجيش اللبناني جهوزية قوّاته لمواجهة أى خطر محتمل

بشارة الراعي يُحذّر مِن تسييس التحقيق في انفجار "مرفأ بيروت" في البرلمان

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البطريرك الماروني يرفض تشكيل حكومة لبنانية يُسيطر بعضها على مفاصل البلاد البطريرك الماروني يرفض تشكيل حكومة لبنانية يُسيطر بعضها على مفاصل البلاد



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:49 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في مستوطنة دوفيف
 لبنان اليوم - "حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في مستوطنة دوفيف

GMT 18:09 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية
 لبنان اليوم - محمد فراج يكشف تفاصيل أحدث أعماله الفنية

GMT 16:09 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

حلم السفر والدراسة يسيطر عليك خلال هذا الشهر

GMT 21:45 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 08:48 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 00:13 2020 السبت ,24 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 14:09 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 16:31 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

الجزائري عسله الأكثر تصديًا للكرات في الدوري

GMT 09:59 2024 الخميس ,26 أيلول / سبتمبر

أبرز العطور التي تتناسب مع أجواء الخريف

GMT 12:20 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

زيدان يؤكد أن الخروج من "كأس إسبانيا" مؤلم

GMT 18:42 2021 الخميس ,30 كانون الأول / ديسمبر

طريقة سهلة لصبغ الشعر في المنزل للعام الجديد

GMT 17:40 2021 الأربعاء ,20 كانون الثاني / يناير

طاقة متجددة في كل خطوة مع أحدث اصدارات أديداس الأيقونية

GMT 09:04 2023 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

خبير طبي يؤكد أن التدفئة مهمة جدًا للأطفال الخدج

GMT 22:37 2021 الثلاثاء ,02 شباط / فبراير

تعافي زيدان مدرب ريال مدريد من فيروس كورونا

GMT 15:00 2022 الإثنين ,03 كانون الثاني / يناير

إتحاد الفروسية يختتم بطولة لبنان لموسم ٢٠٢١

GMT 19:41 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

وزير الرياضة المصري يستقبل رئيس نادي الفروسية

GMT 14:50 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

موديلات أحذية العرائس المزينة بالعقدة الأمامية

GMT 20:55 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

المغربي أمرابط الأكثر صناعة للاهداف في الدوري
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon