وزيرا الصحة والاعلام يطلقان المنصة الإلكترونية لتسجيل البيانات للقاح
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

وزيرا الصحة والاعلام يطلقان المنصة الإلكترونية لتسجيل البيانات للقاح

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - وزيرا الصحة والاعلام يطلقان المنصة الإلكترونية لتسجيل البيانات للقاح

وزيرا الصحة والاعلام حمد حسن ومنال عبدالصمد والدكتور عاصم عراجي
بيروت - لبنان اليوم

 أطلق وزيرا الصحة والإعلام في حكومة تصريف الأعمال الدكتور حمد حسن والدكتورة منال عبد الصمد نجد المنصة الإلكترونية لتسجيل البيانات للقاح وعنوانها: COVAX.MOPH.GOV.LB، في مؤتمر صحافي، شارك فيه رئيس لجنة الصحة النيابية الدكتور عاصم عراجي وحضره النواب أعضاء اللجنة ومستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية الدكتور وليد خوري وعدد من ممثلي الجمعيات والمنظمات الشريكة المحلية والدولية.

وفور الإعلان عن المنصة بدأ التسجيل بمعدل ألفي زائر تقريبا كل خمس دقائق، علما أن الإسراع في التسجيل لا يعني الحصول على أولوية التلقيح التي ستعتمد على المعايير التي وضعتها اللجنة الوطنية لإدارة اللقاح. وتجدر الإشارة إلى أن المنصة الرسمية للتلقيح تؤكد حماية الخصوصية للمستفيدين من جهة وقواعد البيانات من جهة ثانية، وقد تمت تجربتها بإشراف فريق تقني معلوماتي من البنك الدولي لضمان عدم اختراقها. كما أن منصة التلقيح مربوطة بمنصات الرسائل النصية في كل من شركتي الهاتف الخلوي TOUCH وALPHA لتسريع إيصال الرسائل القصيرة إلى المستفيدين.

الوزير حسن
إفتتح المؤتمر الصحافي بالنشيد الوطني، قبل أن يستهله الوزير حسن بتوجيه الشكر لوزيرة الإعلام على "جهودها الصادقة في دعم كل الخطط التي وضعتها وزارة الصحة العامة من خلال وضع الرأي العام في حقيقة المراحل التي تتم فيها مواجهة وباء كورونا".

ولفت إلى "أهمية هذه المؤازرة التي تقدمها وزارة الإعلام ومختلف الوسائل الإعلامية ووسائل التواصل الإجتماعي في نقل المعلومة بعد التأكد منها من المراجع الطبية المسؤولة فتكون المعلومات التي يستند إليها المواطن موثقة وتمكنه من اتخاذ القرارات الصحيحة". كما شكر الوزير حسن لجنة الصحة النيابية واللجنة الوطنية لإدارة الوباء "على ما تقومان به من جهود سواء في التشريع لتسريع استقدام اللقاح أم في وضع خطة التلقيح".

وتمنى الوزير حسن "تجاوب المواطنين مع الخطة الوطنية لبلوغ نسبة التلقيح الى ما يقارب ثمانين في المئة وتحقيق المناعة المجتمعية التي تؤمن حماية المجتمع من الوباء". وأكد "أن العبرة الأساسية في هذه المرحلة تكمن في تطبيق خطة التلقيح التي تم وضعها ما يتطلب التزاما من كل المؤسسات والإدارات بمبدأ المساواة والعدالة خارج أي إعتبار آخر، سياسي أو مناطقي أو طائفي". وشدد في هذا السياق على أن "وزارة الصحة العامة ستعتمد في تطبيق الخطة المعايير التي وضعتها بدقة اللجنة الوطنية لإدارة اللقاح".

وقال: "إذا كان للقطاع الخاص قدرة على تأمين لقاحات إضافية، فإن ذلك سيتم من ضمن ضوابط ومعايير موحدة تشكل مرجعية لكل المبادرات سواء على المستوى الفردي أم النقابي".

عبد الصمد
ثم تحدثت وزيرة الاعلام، فقالت: "لقد وفت الحكومة بوعدها بأن تتوفر الشفافية في طرح المواضيع ضمن اطار الحق بالوصول للمعلومات الى جميع المعنيين".

واشارت الى ان "نسبة الاصابات بفيروس كورونا بين القطاعات المنتجة يعد مرتفعا جدا، حيث ان 72% من الاصابات من الفئات المنتجة في المجتمع، اي بين 20 و 59 عاما، وهذا دليل على مدى خطورة الوباء".

وقالت: "هذه هي المرة الاولى في تاريخ البشرية يتزامن وباء مع تطور تكنولوجي كبير ومع وسائل تواصل اجتماعي لها دورها في نقل المعلومات، وبالتالي نحن امام كم هائل من نشر المعلومات. وباء آخر خطير هو الوباء المعلوماتي وعدوى نشر الاخبار المضللة أخطر من كورونا. من هنا التركيز على أهمية نقل المعلومات وصوابيتها حول اللقاح الذي نشرت حوله الكثير من الاخبار التي تتضمن تضليلا او تحويرا للوقائع. لذلك دورنا الاساسي كوزارة اعلام، وبالتعاون مع كل وسائل الاعلام المرئي والمسموع والمكتوب والرقمي، ان ننقل كل المعلومات بشكل كامل وشامل وصحيح. وعلى المواطن الاختيار، بين أخذ هذا اللقاح من عدمه، لانه لا الزامية في الامر، والخيار يعود اليه".

اضافت: "لعبت وزارة الاعلام دورا، بالتنسيق مع اللجنة الوطنية للقاح ووزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية، لمعرفة الاولويات بالنسبة للاشخاص الذين يجب ان يتلقوا اللقاح، بالاضافة الى شكرهم على وقوفهم الى جانبنا، وعلى ان يكون الاعلاميون من ضمن الاولويات في التطعيم ضمن معايير المخاطر الثلاثة: اولا ان من يجب ان يكون ضمن الاولويات هو من يشكل المرض خطرا مباشرا عليه كالطاقم الطبي والتمريضي والمسعف، والاخر من يؤثر عليه الفايروس بشكل مباشر ككبار السن ومرضى الربو وغيره، اما المعيار الثالث الذي ينطبق على الاعلاميين فهم من الفئات التي تعتبر اساسية في سير المجتمع. ونؤكد ان دور الاعلام اساسي في هذا الموضوع".

واشارت الى "ان حالات الاصابات بين الاعلاميين توازي نسبة الاصابات الوطنية حوالى 4.2% ، لكننا نعتبر انه بغياب السلطة الرابعة عن الساحة او تعرضها لخطر كورونا، لن يكون هناك من ينقل المعلومات او يقوم بتوعية المواطن على واجباته ودوره في هذا الموضوع".

وقالت: "طلبت وزارة الاعلام من كافة النقابات في قطاع الاعلام لوائح المنتسبين اليها ومن يرغب بتلقي اللقاح بالاضافة الى موظفي وزارة الاعلام وتلفزيون لبنان والاعلام العام، ليتم تحويل اللوائح الى وزارة الصحة لتوفير الجهد في البحث عن الاعلاميين وطبيعة وظيفتهم، ومن ثم ادخال المعلومات الى منصة اللقاح، وبالتالي تقرر اللجنة الوقت المناسب لاعطاء القطاع الاعلامي الاولوية باللقاح".

واكدت ان "المطلوب الوعي والتوعية والتأكد من صحة الخبر والمصدر، وتركيزنا على التعاون المشترك مع وسائل الاعلام للتأكد من مصدر المعلومة الذي هو دائما من وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية وموقع كورونا في وزارة الاعلام الذي يوحد تلك المعلومات، كذلك ضرورة ان يكون الاشخاص الذين تجرى معهم المقابلات عبر وسائل الاعلام موثوقين والتحلي بالوعي الكامل للتغلب على كورونا".

وشكرت "لتعاون وزارة الصحة مع طلبات وزارة الاعلام والاعلاميين والمسؤولية الوطنية التي تتحلى بها والمنظمات الاممية التي تتعاون معنا، خصوصا في موضوع الاسئلة والاجوبة عن اللقاح والتي توصلنا الى المعلومة الصحيحة. ونحن اطلقنا هاشتاغ في وزارة الاعلام "عد للعشرة قبل نشرها"، وهو أمر من الضروري اتباعه تجنبا للمعلومات الخاطئة والمضللة".

واكدت عبد الصمد ردا على سؤال ان "حملة التلقيح ستتم بالتعاون مع وسائل الاعلام كافة ومع وزير الصحة واللجنة الوطنية للقاح من أجل توعية شاملة، ولا يمكن اطلاق هذه الخطة قبل اطلاق المنصة وبدء العمل بها، وستكون لنا تباعا سلسلة لقاءات مع وسائل الاعلام ومع الجهات الصحية المعنية لاطلاق خطة اعلامية لمواكبة حملة التلقيح".

عراجي
ونوه النائب عراجي "بالتعاون المثمر مع الوزير حسن منذ بداية الجائحة". ووجه رسالة للمواطنين مشجعا إياهم على أخذ اللقاح "بهدف الوصول إلى تلقيح ثمانين في المئة من المقيمين وتحقيق المناعة المجتمعية". وأكد أن "تحقيق هذا الهدف مهم جدا لإعادة عجلة الإقتصاد إلى الدوران ومواجهة ما نعانيه من أوضاع مأسوية وكارثية".وقال: "على المترددين والخائفين أن يحصلوا على معلوماتهم من الإختصاصيين فلا يترددوا في أخذ اللقاح خصوصا أن لا عوارض جانبية خطرة قد برزت حتى الآن من عمليات التلقيح".

مداخلات
كما كانت مداخلات لعدد من أعضاء لجنة الصحة النيابية عرضوا فيها ملاحظاتهم، مؤكدين "ضرورة تضامن المؤسسات الإستشفائية كافة مع وزارة الصحة العامة في هذه المرحلة الدقيقة والصعبة من مواجهة وباء كورونا، في وقت أن المواطنين فقدوا الكثير من قدرة المواجهة تحت عبء الأزمة المالية المتفاقمة".

شرح تقني للمنصة
وكان شرح عن منصة COVAX.MOPH.GOV.LB وآلية التسجيل قدمه مبرمج منصة اللقاحات في وزارة الصحة العامة علي روماني، الذي لفت إلى أن "التسابق على التسجيل لن يمنح الشخص المعني أولوية في الحصول على اللقاح الذي سيعطى وفق معايير محددة بدقة".

وقال: "إن التسجيل يبدأ ممن لديهم ثماني عشرة سنة وما فوق، وبمجرد تسجيل الشخص بياناته على المنصة يفتح له ملف إلكتروني ويتلقى رسالة نصية تحتوي على عنوان هذا الملف؛ وعندما يحل موعد تلقيح الفئة التي ينتمي إليها الشخص يتم تبليغه بإمكانية الحصول على موعد وتحديد المركز الذي يستطيع التوجه إليه لأخذ اللقاح، من خلال الدخول إلى صفحته الخاصة. عندئذ، يحدد مركز التلقيح والموعد ويتم تبليغ المستفيد برسالة نصية؛ وعلى الشخص أن يحضر للتلقيح قبيل الموعد، وهذا الأمر ضروري لإنجاز التحضيرات للقاح".

اضاف: "بعد تلقي الجرعة الأولى تحدد المنصة بشكل تلقائي، موعد الجرعة الثانية الذي يحل بعد حوالى ثلاثة أسابيع؛ وبعد تلقي كل جرعة، على المستفيد معاودة الدخول إلى صفحته لتسجيل حالته الصحية سواء كانت جيدة أم شعر بأي أعراض".

وأوضح روماني أن "الأولوية ستكون لمن هم في القطاع الصحي ومن يتجاوزون الخمسة وسبعين عاما". ولفت إلى أن "الفئات مقسمة إلى اثنتين: الفئات المنضوية في القطاع الصحي، والفئات خارج هذا القطاع والتي تضم جميع المقيمين على الأراضي اللبنانية". واوضح "أن بطاقة التعريف تشمل جواز السفر أو الهوية أو بطاقة لجوء"، مشددا على "ضرورة أن تكون المعلومات صحيحة ودقيقة لإتمام عملية التلقيح".

واشار الى ان فقرة الحالات المعينة، يذكر فيها حمل المرأة ومعاناة الأشخاص من حساسية معينة، كما انه يجب ان يذكر إصابة الشخص بالفيروس إذا حصل ذلك، وفي حال خضوعه للقاح في بلد آخر تحديد الزمن بدقة.

 قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

وزارة الصحة اللبنانية تعلن إطلاق المنصة الوطنية للتسجيل للقاح "كورونا"

حسن يوضح أن المراكز التي سُرّب أنها ستكون مرجعية للقاحات لم تحسم بعد

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزيرا الصحة والاعلام يطلقان المنصة الإلكترونية لتسجيل البيانات للقاح وزيرا الصحة والاعلام يطلقان المنصة الإلكترونية لتسجيل البيانات للقاح



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:47 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة
 لبنان اليوم - حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 16:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 لبنان اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:41 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 لبنان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف

GMT 07:45 2023 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد زيت الزيتون

GMT 13:40 2021 الإثنين ,13 أيلول / سبتمبر

حضري بشرتك لاستقبال فصل الخريف

GMT 16:21 2021 الأحد ,04 إبريل / نيسان

هيفاء وهبي مثيرة في إطلالة كاجوال شتوية

GMT 13:43 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم

GMT 21:45 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

عائلة ليونيل ميسي تتحكم في مستقبل البرغوث مع برشلونة

GMT 19:24 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

الوداد المغربي يدين أحداث العنصرية في مواجهة اتحاد طنجة

GMT 00:49 2023 الخميس ,27 إبريل / نيسان

موديلات حقائب بأحجام كبيرة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon