36 قتيلاً و278 مصابًا في مصادمات بورسعيد والجيش يحبط اقتحام مقر القناة
آخر تحديث GMT07:21:10
 لبنان اليوم -
استشهاد 16 فلسطينياً بقصف إسرائيلي استهدف منزلين في شمال النصيرات وسط قطاع غزة وزير الصحة الفلسطيني يُعلن استئناف حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة غداً مدير منظمة الصحة العالمية يُؤكد أن الوضع الصحي في شمال غزة مروع ويُدين الهجوم على مستشفى كمال عدوان وفاة الفنان المصري مصطفى فهمي عن عمر يُناهز 82 عاماً بعد تدهور حالته الصحية وفاة الفنان المصري حسن يوسف اليوم عن عمر يناهز 90 عاماً وزارة الصحة اللبنانية تُعلن حصيلة الغارة الإسرائيلية على مبنى في حي الرمل بقضاء صور في محافظة الجنوب ارتفعت إلى 7 شهداء و17 جريحاً وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 2653 شهيداً و12360 جريحاً الاحتلال الإسرائيلي يعتقل جميع الطواقم الطبية والجرحى في آخر مستشفى عامل بشمال غزة هيئة الطيران الإيرانية تعلن استئناف الرحلات الجوية بعد الهجوم الإسرائيلي شركة طيران أميركية تدفع ثمناً باهظاً لسوء معاملتها للمعاقين
أخر الأخبار

"الكهرباء" تناشد المواطنين عدم مهاجمة شركاتها وتوقعات بحظر التجوال

36 قتيلاً و278 مصابًا في مصادمات بورسعيد والجيش يحبط اقتحام مقر القناة

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - 36 قتيلاً و278 مصابًا في مصادمات بورسعيد والجيش يحبط اقتحام مقر القناة

مشجعون للنادي الأهلي يحتفلون بالحكم بإعدام 21 من متهمي مذبحة بورسعيد

القاهرة،بورسعيد ـ أكرم علي، خالد حسانين، محمد مصطفى، علي رجب، يسري محمد ارتفع عدد  ضحايا الاشتباكات أمام "سجن بورسعيد العمومي" إلى 36 قتيلاً وأكثر من 278 مصابًا، ودفع "الجيش الثاني الميداني" بعدد من الوحدات لتأمين المنشآت الحيوية في المحافظة، وسط توقعات بفرض حظر تجوّل السبت للسيطرة على حالة الانفلات الأمني هناك، وبينما حاول البعض اقتحام مقر قناة السويس، الذي تدار منه حركة السفن ورشقوه بالحجارة، إلا أن قوات الجيش حالت دون ذلك وأطلقت القنابل المسيلة لتفريقهم.
وفيما ينتظر ارتفاع عدد القتلى بسبب شدة الإصابات وخطورتها. وفيما أكدت وزارة الداخلية، تعرض بعض أفراد قوات الشرطة في المحافظة إلى ًإصابات "خطيرة"، شددت على أنها "لازالت تتصدى لمحاولات اقتحام عدد من المنشآت الحيوية"، التي تتعرض إلى "هجوم عنيف وإطلاق أعيرة نارية بكثافة من أسلحة آلية وثقيلة"، في حين أفادت مصادر مطلعة بـ"انسحاب الشرطة من معظم الأقسام تحسبًا لأية عمليات اقتحام".
وبينما ناشدت وزارة الكهرباء، أهالي بورسعيد "التوقف عن مهاجمة مبنى شركة توزيع كهرباء القناة تجنبًا لقطع التيار عن المدينة"، نفى رئيس شبكة المياه ما تردد عن "حدوث كسر في الماسورة الرئيسية المغذية للمدينة أو حدوث عطل في محطة المياه".
وشهدت بورسعيد مواجهات عنيفة ودامية عقب إعلان محكمة الجنايات قرارها بـ"إحالة أوراق 21 متهمًا إلى المفتى"، في قضية "مذبحة بورسعيد"، التي راح ضحيتها نحو 74 شهيدًا عقب مباراة كرة قدم بين فريقي "الأهلي" و"المصري" البورسعيدي.
وصرح مدير مديرية الشؤون الصحية في المحافظة الدكتور حلمي العفني، أن "محصلة ضحايا أحداث بورسعيد ارتفعت إلى 36 قتيلاً و278 مصابًا"، قائلاً:" إن المديرية تناشد الأهالي التبرع بالدم والمعدات الطبية"، مطالبًا "أطباء المحافظة جميعهم بالنزول للمشاركة في علاج المصابين".
وأفادت مصادر مطلعة أن حدة الاشتباكات حول السجن بين الأمن والأهالي زادت عقب وصول شاحنة صغيرة مثبت عليها رشاش "جرينوف" ثقيل 500 مللي، فيما قام أحد الملثمين بإطلاق دفعات من الرصاص على السجن.
وقالت المصادر، إن "جميع الضحايا قتلوا بالرصاص الحي في الصدر والبطن والرأس، وأنه يوجد 200 مصاب حالتهم خطيرة، ما يشير إلى احتمال تزايد القتلى خلال الساعات المقبلة، في ظل استمرار إطلاق الرصاص وتبادل الاشتباكات في محيط السجن".
وشهدت الشوارع المحيطة بالسجن مجموعات من الأشخاص يستقلون دراجات نارية ويحملون أسلحة رشاشة ومسدسات خرطوش محلية الصنع، فيما اختفت أجهزة الشرطة بالكامل من شوارع بورسعيد، وتمركزت فقط حول السجن والمباني الهامة ومديرية الأمن، فيما انسحبت الشرطة من معظم الأقسام تحسبًا لأية عمليات اقتحام، بينما قام المحتجون باقتحام قسم "شرطة العرب وشرق"، ولم تفلح محاولات اقتحام قسم "الضواحي والمناخ".
وقام المحتجون بتحطيم محطة مياه ومبني تابع لشركة الكهرباء، كما أحرقوا مبنى تابعًا لقوات الأمن المركزي، يجاور مستشفي بورسعيد العام، التي تجمع المتظاهرون في محيطها وسط حالات من الغضب  الشديد بسبب سقوط هذا العدد الكبير من القتلى والمصابين، وأيضًا بسبب الحكم بإعدام 21 متهمًا.
ودعت المساجد المواطنين بـ"النزول للتبرع بالدم  لإنقاذ المصابين"، فيما حاول البعض الوصول إلى مقر قناة السويس، الذي تدار منه حركة السفن ورشقوه بالحجارة، فيما حاولوا اقتحامه إلا أن قوات الشرطة والجيش حالت دون ذلك وأطلقت القنابل المسيلة لتفريقهم.
ومن جانبه، قال المتحدث الإعلامي باسم هيئة قناة السويس طارق حسنين، إن "حركة الملاحة منتظمة، ولم تتأثر"، لافتًا إلى أن "45 سفينة عبرت القناة السبت"، فيما دفع الجيش الثاني الميداني الثاني، بقوات وعربات مدرعة إلى شوارع بورسعيد للسيطرة على الوضع الأمني في المدينة.
وقال المتحدث باسم الوزارة المهندس أكثم أبو العلا:"نناشد أهالي بورسعيد عدم مهاجمة شركة الكهرباء حتى لا تضار مصالحهم إذا انقطعت الكهرباء في ظل الظروف الصعبة التي تعاني منها المدينة حاليًا".
وقد  هاجم مجهولون مبنى الشركة بزجاجات المولوتوف، عقب الحكم في "مذبحة بورسعيد" وإحالة  أوراق 21 متهمًا إلى مفتي الديار المصرية للحكم بإعدامهم.
وفي سياق متصل، نفى رئيس شبكة المياه في هيئة قناة السويس، المهندس  محمد القشاوى ما تردد عن حدوث كسر في الماسورة الرئيسية لشبكة المياه المغذية للمدينة أو حدوث عطل في محطة المياه، قائلاً: "كل ما يتردد في هذا الشأن شائعات الغرض منها إحداث بلبلة وقلق في الشارع البورسعيدي"، موضحًا أن "ضعف المياه الذي حدث نتيجة قيام جميع أهالي بورسعيد بتخزين المياه في وقت واحد، ما أدى إلى ضعف في ضغط المياه خاصة في أطراف المدينة أو لدى سكان الأدوار العليا".
وقضت محكمة جنايات بورسعيد، التي عقدت في أكاديمية الشرطة، السبت، بإحالة ملفات 21 متهمًا في قضية "مذبحة استاد بورسعيد"، والبالغ عدد المتهمين فيها 73 شخصًا، إلى مفتي الجمهورية، لإدانتهم بقتل 74 من "أولتراس" الأهلي عقب مباراة لكرة القدم بين "الأهلي" و"المصري"، في أول شباط/فبراير من العام الماضي، وتأجيل القضية إلى جلسة 9 آذار/مارس المقبل  للنطق بالحكم لجميع المتهمين، فيما وصل 9 من المتهمين فقط في القضية إلى أكاديمية الشرطة لبدء المحاكمة وسط إجراءات أمنية مشددة، تزامنًا مع محاولة أهالي المحكوم عليهم بالإعدام اقتحام سجن بورسعيد، واستشهاد ضابط شرطة أثناء محاولته التصدي لمحاولات الاقتحام.
وجاء نص الحكم كالتالي: بعد الإطلاع علي الأوراق قررت المحكمة إحالة أوراق كلاً من (السيد محمد رفعت الدنف، محمد رشاد قوطة، محمد السيد مصطفى، السيد محمود، خلف أبوزيد، محمد عادل شحاته، أحمد فتحي مزروع، هشام البدري، محمود محمد البغدادي، فؤاد أحمد التابعي، محمد شعبان محمد، طارق عصران، ناصر سمير، محمد حسين عطية، أحمد رضا، أحمد عبدالرحيم، عبدالعظيم غريب، محسن محمد حسين، وائل يوسف عبدالقادر، محمد دسوقي، محمود علي عبدالرحيم ) إلى فضيلة مفتي جمهورية مصر العربية، لأخذ الرأي الشرعي، وحددت يوم 9 آذار/مارس للنطق بالحكم لجميع المتهمين، فيما شهدت الجلسة هتافات "الله أكبر ويحيا العدل" من جانب أهالي الشهداء، الذين كانوا داخل قاعة المحكمة، تعبيرًا عن سعادتهم بالحكم والقصاص لأبنائهم، بهذا الحكم الذي اعتبروه عادلاً ومنصفًا، وأُجهشوا بالبكاء وسجد بعضهم شكرًا لله .
صدر الحكم برئاسة المستشار صبحي عبد المجيد، وعضوية المستشارين طارق جاد المولى ومحمد عبد الكريم، بحضور المحامي العام بالمكتب الفني للنائب العام المستشار محمود الحفناوي، وأمانة سر هيثم عمران ومحمد عبد الهادي أحمد عبد اللطيف، فيما سادت حالة من الفرحة بين أهالي الشهداء في أكاديمية الشرطة، وتعالت الهتافات باسم المستشار رئيس الجلسة "صبحي.. صبحي"، وقال والد الشهيد محمد علي لـ"العرب اليوم"، "أستطيع اليوم أنام وأنا مرتاح بعد القصاص لابني، وأعتبر هذا الحكم أول حكم يجلب الفرحة لأهالي الشهداء"، موجهًا الشكر لمجموعة "الأولتراس" التي استطاعت الضغط على هيئة المحكمة لإصدار حكم يؤكد القصاص للشهداء.
وفور النطق بالحكم، توجه بعض من أهالي المحكوم عليهم بالإعدام لاقتحام سجن بورسعيد في محاولة لتهريب ذويهم، إلا أن قوات الأمن تصدت لهم، فيما أعلنت وزارة الداخلية استشهاد ضابط شرطة، إثر إصابته بطلق ناري في الرأس، أثناء محاولته التصدي لمحاولات اقتحام السجن، وأكد شهود عيان لـ"العرب اليوم"، أن "أهالي المتهمين قاموا بتحطيم نقطة كمين بورسعيد، ووقع عدد من الإصابات بين المتجمهرين حول سجن بورسعيد العمومي".
وأعلن قائد الجيش الثاني الميداني اللواء أحمد وصفي، في تصريح رسمي، أن "عددًا من الوحدات سوف تتحرك إلى مدينة بورسعيد لتأمين المنشآت الحيوية المهمة، في إطار توجيهات القيادة العامة للقوات المسلحة بتأمين المنشآت العامة والخاصة؛ من أجل الحفاظ على أمن المواطن وعلى الممتلكات، وذلك بعدما دفعت قوات الجيش الثالث الميداني في السويس بعدد من وحداتها لتأمين المنشآت الحيوية في مدينة السويس في ساعة مبكرة من صباح السبت، من أجل السيطرة على الأوضاع واستعادة الأمن.
وقالت مصادر مطلعة، إن محافظ بورسعيد اللواء أحمد عبدالله طلب من قوات الجيش الثاني الميداني النزول إلى الشارع في بورسعيد، نظرًا لحالة الانفلات الأمني التي اندلعت في شوارع المحافظة عقب الحكم بإحالة أوراق 21 متهمًا في قضية "مذبحة بورسعيد" إلى المفتي، تمهيدًا لإعدامهم.
من جانبهم استقبل الآلاف من أعضاء "أولتراس أهلاوي"، بإطلاق الألعاب النارية والشماريخ، وسط حالة من الفرحة العارمة. ورأى أعضاء "الأولتراس" أن "القصاص قد تحقق اليوم، لشهداء النادي الأهلي".
 وقال أحد مشجعي "أولتراس الأهلي" لـ "العرب اليوم" ويدعى محمد حمام، إننا "حققنا القصاص لشهداء بورسعيد، وكنا نتمنى أن يصدر الحكم من دون أي تهديدات بعد حصول كل رجال النظام السابق على البراءة في قضايا قتل المتظاهرين"، مضيفًا أنهم سيحتفلون بالحكم ويواصلون الضغط والتصعيد حتى الجلسة المقبلة من المحاكمة في 9 آذار/مارس المقبل.
وقد تجمع شباب "الأولتراس أهلاوي"، صباح السبت، أمام النادي الأهلي، استعدادًا للتوجه نحو أكاديمية الشرطة في التجمع الخامس، لانتظار الحكم فى قضية مجزرة استاد بورسعيد، وذلك بعد أن تجمع العشرات أمام مسجد السيدة زينب وتحركوا إلى ميدان التحرير ثم إلى النادي الأهلي مرتدين الزى الخاص بالرابطة، في حين حمل البعض الآخر منهم الدفوف.
ويواجه المتهمون الـ 73 في القضية، من بينهم 9 من القيادات الأمنية في مديرية أمن بورسعيد، و3 من مسؤولي النادي، وفق ما ورد بأمر الإحالة، تهم ارتكاب جنايات القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، بأن بيتوا النية وعقدوا العزم على قتل بعض جمهور فريق النادي الأهلي "الأولتراس" انتقامًا منهم لخلافات سابقة، واستعراضًا للقوة أمامهم، وأعدوا لهذا الغرض أسلحة بيضاء مختلفة الأنواع ومواد مفرقعة (شماريخ وباراشوتات وصواريخ نارية) وقطعًا من الحجارة وأدوات أخرى مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص، وتربصوا لهم في استاد بورسعيد الذي أيقنوا سلفًا قدومهم إليه.
وتوقع عضو لجنة الأمن القومي في مجلس الشعب المنحل، ورئيس حزب "مصر العربي الاشتراكي"، اللواء عادل القلا، أن يفرض الجيش المصري حظر التجوال في مدينة بورسعيد في حالة تصاعد الاشتباكات بين أهالي المتهمين في مذبحة بورسعيد وقوات الشرطة خلال الساعات المقبلة، على خلفية ما تشهده الآن من اشتباكات بين الأهالي الغاضبين من الأحكام الخاصة بقضية أحداث استاد بورسعيد، لافتًا إلى أن "الوضع يتطلب فرض حظر التجول بمدينة بورسعيد، وإن هذا الخيار لدى الجيش المصري يتصاعد مع تصاعد المشهد".
وأوضح القلا لـ"العرب اليوم"، أن "هناك خيارين للجيش إما التدخل بعناصر من قواته أو فرض حظر التجول بشكل كامل"، لافتًا إلى أن "تدخل الجيش المصري يعتمد على مستوى التصعيد وقدرة السياسيين على ضبط الأمور على الأرض، وإن كان هذا مستبعدًا في ظل حالة الغضب".
وأكد عضو مجلس الشورى الدكتور حسين زايد، أنه "سيتم خلال ساعات إعلان حالة الطوارئ في بورسعيد"، بسبب ما اعتبره انفلاتًا أمنيًا يسود المدينة على خلفية أحكام بإعدام 21 متهمًا فى مجزرة بورسعيد، مشددًا على أن الوضع يتطلب تدخل القوات المسلحة من أجل الحفاظ على الأمن وحماية الأرواح والمنشآت العامة للدولة وأيضًا الحفاظ على الممتلكات الخاصة، لأن الأمور تخرج من تحت السيطرة في المدينة .
 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

36 قتيلاً و278 مصابًا في مصادمات بورسعيد والجيش يحبط اقتحام مقر القناة 36 قتيلاً و278 مصابًا في مصادمات بورسعيد والجيش يحبط اقتحام مقر القناة



إطلالات عملية ومريحة للنجمات في مهرجان الجونة أبرزها ليسرا وهند صبري

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:39 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
 لبنان اليوم - البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك

GMT 19:31 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة
 لبنان اليوم - نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة

GMT 05:53 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024
 لبنان اليوم - كندة علوش تدعم فلسطين بإطلالتها في مهرجان الجونة 2024

GMT 07:34 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

وجهات سياحية في غرب إفريقيا تجمع بين جمال الطبيعة والثقافة
 لبنان اليوم - وجهات سياحية في غرب إفريقيا تجمع بين جمال الطبيعة والثقافة

GMT 06:12 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لتنسيق الديكورات حول المدفأة الكهربائية
 لبنان اليوم - نصائح لتنسيق الديكورات حول المدفأة الكهربائية

GMT 09:03 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار السيارات الكهربائية في طريقها لتراجع كبير

GMT 08:47 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

قائمة المنتخبات العربية الأكثر حصاداً للقب أمم أفريقيا

GMT 07:03 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

أشهر 5 مواقع للتزلج في أميركا الشمالية

GMT 18:54 2021 الخميس ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

رحمة رياض تعود إلى الشعر "الكيرلي" لتغير شكلها

GMT 04:56 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

نصائح للاستمتاع بالجلسات الخارجية للمنزل

GMT 10:04 2022 الإثنين ,18 إبريل / نيسان

النظارات الشمسية الملونة موضة هذا الموسم

GMT 13:24 2023 الإثنين ,03 إبريل / نيسان

أفضل عطور الزهور لإطلالة أنثوية

GMT 22:52 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

"فولكسفاغن" تبحث عن "جاسوس" داخل الشركة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon