الحر يضرب المربع الأمني في كفرسوسة وسط اشتباكات في دمشق وحلب
آخر تحديث GMT18:46:53
 لبنان اليوم -
الموانئ العراقية تنفى ماتردد بشأن وجود تسرب نفطى فى المياه الإقليمية إيطاليا تسجل أكثر من 13 ألف إصابة و85 حالة وفاة بفيروس كورونا خلال أسبوع آلاف الإسرائيليين يهرعون إلى الملاجئ بعد سماع دوي صفارات الإنذار في قيساريا والخضيرة وحيفا شمال الأراضي الفلسطينية ارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين في هجوم إطلاق النار بمنطقة يافا إلى 7 أشخاص مقتل 3 مسعفين جراء قصف إسرائيلي استهدف مراكز للإسعاف في بلدات جويا وجدلزون وعيناتا جنوب لبنان إسرائيل تُنذر سكان 25 قرية جنوب لبنان بضرورة الإخلاء إلى ما وراء نهر الأولي وزارة الصحة في غزة تُعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي المستمر على غزة حيث بلغ عدد القتلى 41870 و 97166 مصاباً مظاهرة في واشنطن دعماً للفلسطينيين واللبنانيين الذين يتعرضون لهجمات إسرائيلية مكثفة حصيلة قتلى ومصابي الجيش الإسرائيلي داخل الأراضي اللبنانية منذ بدء العمليه البرية باتجاه قرى جنوب لبنان آلاف الأشخاص يتظاهرون في مدريد ومدن أخرى حاملين الأعلام الفلسطينية ومرددين شعارات تضامن مع قطاع غزة ولبنان
أخر الأخبار

المعارضة السورية تتلقى صفقة أسلحة "نوعية" وترفض مبادرة المعلم

"الحر" يضرب المربع الأمني في كفرسوسة وسط اشتباكات في دمشق وحلب

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - "الحر" يضرب المربع الأمني في كفرسوسة وسط اشتباكات في دمشق وحلب

مجموعة من عناصر الجيش السوري الحر

دمشق ـ جورج الشامي استهدف الجيش السوري الحر "المعارض"، الأربعاء، المربع الأمني في كفرسوسة في دمشق، وسط اشتباكات عنيفة في العاصمة وريفها وحلب وريفها، فيما أفادت تقارير إخبارية بوصول أسلحة نوعية إلى المعارضة عن طريق تركيا، في صفقة سعودية كرواتية، في الوقت الذي تُعيد فيه واشنطن النظر مرة أخرى في تسليح المعارضة عشية اجتماع "أصدقاء سورية" المزمع انعقاده الخميس في روما، في حين رفضت المعارضة مبادرة وزير الخارجية السوري وليد المعلم للحوار، واشترطت توجيه الدعوة من المبعوث الأممي المشترك الأخضر الإبراهيمي، مع تنحي الرئيس بشار الأسد أولاً عن السلطة.
وقد قامت قوات المغاوير التابعة للجيش السوري الحر، بضرب المربع الأمني الذي يضم فرع "المداهمات 215" بالقرب من مستشفى الأسد الجامعي ووزارة الخارجية في حي كفرسوسة في دمشق، حيث أفادت لجان التنسيق بسقوط قذائف عدة على المجمع الأمني في كفرسوسة، وعلى بناء القضاء العسكري الملاصق لكلية الآداب في جامعة دمشق، فيما استهدفت القوات الحكومية حي جوبر شرق العاصمة براجمات الصواريخ وقذائف الهاون، وفي ريف دمشق وصلت تعزيزات عسكرية إلى درايا، وسط اشتباكات عنيفة في المدينة، أعنفها في محيط منطقة الجمعيات وساحة الحرية, واشتباكات متقطعة عند المدخل الغربي للمدينة، بالتزامن مع تحليق للطيران المروحي وقصف عنيف بالدبابات والصواريخ والمدفعية الثقيلة في حملة مستمرة من قبل الجيش السوري لليوم السابع بعد المائة، لإعادة السيطرة على داريا، وفي حرستا تحليق طيران الميغ في سماء المدينة ومدن وبلدات الغوطة الشرقية وغارة جوية على عربين، وتعرضت عربين لقصف عنيف بالقنابل العنقودية الحارقة من الطيران الحربي تسبب في حرائق في منازل المدنيين والمحلات التجارية، وفي زملكا دارت اشتباكات بين الجيش الحر والقوات الحكومية على أطراف المتحلق الجنوبي من جهة مسجد العدنان بعد محاولات للأخيرة باقتحام المسجد، وفي حماة استهدف الجيش الحر حاجز المباركات على طريق السلمية، وحاصرت القوات الحكومية المنطقة وسط اشتباكات عنيفة، فيما قامت كتيبة "أحفاد صلاح الدين" بتفجير باص للشبيحة عند حوض العاصي بلغم أرضي، مما أدى إلى تدميره بالكامل، وفي درعا تعرض الحراك لقصف مدفعي عنيف من اللواء 52، أما في حلب فتعرضت السفيرة لقصف بمدفعية الفوزليكا من قبل القوات الحكومية، فيما قصف الطيران الحربي قرية تل عابور بالقنابل الفراغية، وشنت سلاح الجو ثلاث غارات جوية من طائرات الميغ على بلدة مسكنة.
وقالت مصادر المعارضة في حمص، إن "حي الخالدية المحاصر يتعرض للقصف منذ ساعات الصباح الأولى، وبشكل ممنهج، وأن القوات الحكومية استخدم قذائف أميركية الصنع في قصف تلبيسة في ريف حمص حسب تسجيلات مصورة بثت على الإنترنت"، في حين أعلنت لجان التنسيق المحلية، خبر انشقاق 25 عسكريًا من حاجز المعصرة في محمبل في إدلب وسط اشتباكات عنيفة، وفي ريف حلب الشمالي أُطلق صاروخ "سكود" مساء الثلاثاء، سقط بين مدينتي اعزاز وتل رفعت، ولا أنباء عن إصابات حتى الآن، فيما تم توثيق 111 قتيلاً الثلاثاء، بينهم 13 طفلاً و4سيدات، منهم 51 في دمشق وريفها، 50 في حلب، 11 في إدلب، 10 في حماه، 7 في حمص، 6 في دير الزور ا، 4 في درعا، وواحد في كل من الرقة السويداء.
ودعا وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، المعارضة السورية إلى تسمية ممثليها للتفاوض مع الحكومة السورية، للتوصل إلى حل لوقف الصراع الدائر في البلاد، وذلك عقب لقائه نظيره الأميركي جون كيري في برلين في إطار جولاته الخارجية للاستماع إلى حلول في الشأن السوري، مضيفًا "نحن ندعو المعارضة التي ستلتقي ممثلين من عدد من الدول الغربية والإقليمية في روما، إلى الإعلان كذلك أنها مع الحوار، لأنها أطلقت تصريحات متناقضة في هذا الشأن، وليس فقط أن تعلن بل كذلك أن تسمي فريقها التفاوضي، وقد أكد ممثلو الحكومة السورية لنا أن لديهم فريقًا تفاوضيًا، وأنهم مستعدون لبدء الحوار في أسرع وقت ممكن".
وأوضح لافروف أنه وكيري اتفقا خلال الاجتماع على بذل كل ما في وسعهما للمساعدة في بدء محادثات لإنهاء الأزمة في سورية، وبالطبع ليس كل شئ يترتب علينا، ولكن سنفعل كل ما يترتب علينا لخلق الظروف التي ستسهل بدء حوار بين الحكومة والمعارضة في أسرع وقت ممكن"، مؤكدًا "لن يحل أحد للسوريين مشاكلهم، ولكن لكي تبدأ مناقشة هذه المسألة، فمن الضروري الجلوس إلى طاولة التفاوض".
وأكد وزير الخارجية السوري وليد المعلم، في وقت سابق، "استعداد نظام الأسد إجراء حوار مع المعارضة المسلحة"، وقال من موسكو بعد لقائه نظيره الروسي سيرغي لافروف، إن "الحكومة السورية مستعدة للحوار مع كل مَنْ يرغب، بمن في ذلك المعارضة المسلحة، وأن الإصلاحات في سورية لن تأتي إلا عبر الحوار".
وجاء رد المعارضة على هذه تصريحات وزير لخارجية الروسي، عبر رئيس هيئة الأركان العامة للجيش السوري الحر سليم إدريس، حيث قال إن "لافروف يستفزه نجاحُ عمليات الجيش الحر، وإنه فقد شرعيته كوزير للخارجية الروسية وأصبح ناطقاً باسم بشار الأسد، وأن المعارضة تختار دائمًا الحلول السلمية، وأن عناصر الجيش الحر يرفضون مبادرة وليد المعلم، وأنهم كمقاتلين وثوار لا يثقون بالحكومة السورية"، مؤكدًا أنهم "يوافقون على الحوار إذا وجّه لهم المبعوث الأممي المشترك الأخضر الإبراهيمي الدعوة، وسيكون قبولاً مشروطًا بتنحي الأسد أولاً عن السلطة".
وقد تلقى المعارضون السوريون أسلحة متطورة، تهدف إلى تضييق الهوة في التسلح مع القوات الحكومية، وتعزيز قيادة عسكرية جديدة للمعارضة تأمل الدول الغربية بأن تتمكن من تخفيف قوة المقاتلين الإسلاميين، حيث قال عدد من قادة ومقاتلي المعارضة إن "شحنة وصلت إلى سورية عبر تركيا الشهر الماضي، اشتملت على معدات تحمل على الكتف وعتاد محمول آخر، بما في ذلك أسلحة مضادة للطائرات والدروع وقذائف مورتر وقواذف صاروخية، وأن الأسلحة بالإضافة إلى أموال لدفع رواتب للمقاتلين، يجري توزيعها من خلال هيكل قيادة جديد في إطار خطة للداعمين الأجانب، من أجل مركزية السيطرة على وحدات المعارضة وكبح الإسلاميين المرتبطين بتنظيم (القاعدة)"، فيما قال بعض المقاتلين، في إشارة إلى صعوبة توحيد الجماعات المقاتلة المتباينة، إنهم "رفضوا الأسلحة، ورفضوا الخضوع إلى القيادة الجديدة"، وتشكل أي شحنة أسلحة مهمة دعمًا للمعارضين الذين طالموا شكوا من قلة الدعم الدولي، رغم أنها لن تكفي على الأرجح لتحويل دفة التوازن العسكري ضد قوات الأسد، ورفض المعارضون الكشف عن موردي الأسلحة رغبة منهم في عدم إحراج الداعمين الأجانب، لكنهم قالوا إنها "وصلت عبر تركيا من دول مانحة".
وأفاد قائد للمعارضين في محافظة حمص، بـ"تسلّم هذه الأسلحة بشكل قانوني وعادي، وأنها لم تسلم عبر ممرات التهريب، وإنما سلمت بشكل رسمي من خلال معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا الذي تسيطر عليه المعارضة"، مضيفًا "لا تكفي تلك الأسلحة لمساعدتنا على الانتصار، وقد وصلت شحنة أخرى إلى تركيا لكن لم نتسلمها حتى الآن، وإنه يعتقد أن المانحين الأجانب ينتظرون أن تشكل المعارضة السورية حكومة انتقالية للعمل مع القيادة العسكرية للمعارضة".
وقالت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، نقلا عن مسؤولين أميركيين وأوروبيين، إن "البيت الأبيض يدرس إرسال سترات واقية من الرصاص ومركبات مدرعة إلى الثوار في سورية، وربما يقدم لهم تدريبًا عسكريًا، مما يعد تغييرًا في سياسة الولايات المتحدة تجاه الصراع الدائر هناك منذ عامين، حيث قدمت الولايات المتحدة مساعدات إنسانية مثل الأغذية والأدوية والملابس بملايين الدولارات للسوريين واللاجئين، لكنها لم ترسل بشكل مباشر مساعدة للثوار المسلحين أو المعارضة السياسية، وأنه من المتوقع أن يناقش وزير الخارجية الأميركي جون كيري، التغيير المقترح بالسياسة مع مسؤولين أثناء جولته الحالية في عواصم أوروبية وعربية، حيث يجتمع كيري مع قادة المعارضة أثناء مؤتمر (أصدقاء الشعب السوري) في روما الخميس"، مشيرة إلى أن "المسؤولين الأميركيين لا يزالون يعارضون إرسال أسلحة إلى مقاتلي المعارضة، في مواجهة آلة نظام بشار الأسد العسكرية، التي أوقعت حتى الآن ما يزيد على سبعين ألف شخص طبقًا لتقديرات أممية".
كما كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، نقلاً عن مسؤولين أميركيين وغربيين، عن أن "المملكة العربية السعودية تمد المعارضين السوريين بأسلحة اشترتها من كرواتيا، وأن الرياض مولت شراء كمية ضخمة من أسلحة المشاة، كانت جزءًا من فائض غير معلن عنه من الأسلحة من مخلفات حروب البلقان التي جرت في التسعينات، وأن تلك الأسلحة بدأت تصل الثوار السوريين عبر الأردن في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وأنه بعد ذلك التاريخ بدأت تظهر العديد من قطع الأسلحة اليوغسلافية على شرائط الفيديو التي يعرضها المسلحون على موقع (يوتيوب)، وأن تلك الشحنات تضمنت آلاف البنادق ومئات الرشاشات، إضافة إلى كمية غير محددة من الذخيرة".
وذكرت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية، أن "الجيش السوري صعد هجماته بالصواريخ الباليستية على المناطق التي يسيطر عليها الثوار، إذ شن 4 هجمات على ريف حلب الأسبوع الماضي، مما أسفر عن مقتل أكثر من 141 شخصًا بينهم 71 طفلاً"، حيث قال الباحث في حالات الطوارئ في المنظمة أولي سولفانج،الثلاثاء، "زرت العديد من مواقع الهجمات في سورية، لكنني لم أر قط مثل هذا الدمار، وبمجرد أن نظن أن الأمور بلغت من السوء مداها، نفاجئ بأن الحكومة السورية وجدت وسائل لتصعيد أساليب القتل، وأنه لا توجد أي دلائل على وجود مقاتلين أو قواعد للمعارضة في المناطق التي تعرضت لهجمات بصواريخ باليستية، حيث لم يكن بها سوى مدنيين، وأن كل ضربة دمرت ما بين 15 و20 منزلاً، وأن استخدام صواريخ باليستية لمهاجمة الشعب يمثل مستوى متدنيًا جديدًا حتى بالنسبة لهذه الحكومة".
ونفى وزير الإعلام السوري عمران الزعبي، الأحد، أن "النظام يستخدم صواريخ سكود في الصراع"، لكن بيان "هيومن رايتس ووتش" ذكر الأربعاء، أن "حجم الأضرار وغياب أي طائرات عن المنطقة في ذلك الوقت، مع تأكيد الناشطين على إطلاق صواريخ من قاعدة عسكرية قرب دمشق، هي دلائل ترجح بشدة أنها هجمات بصواريخ باليستية"، كما سبق أن تحدث حلف شمال الأطلسي "الناتو" في كانون الأول/ديسمبر الماضي، عن استخدام النظام صواريخ سكود مرات عدة.
ويستمع مجلس الأمن، الأربعاء، إلى مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، فاليري آموس، حول الوضع الإنساني في سورية، وعمل الأمم المتحدة، فيما أعلن مساعد الأمين العام للشؤون السياسية، جيفري فيلتمان، أمام مجلس الأمن الدولي، أن "أكثر من 900 ألف سوري فرّوا إلى الدول المجاورة، بينهم أكثر من 150 ألفاً خلال الشهر الجاري فقط، وهو رقم قياسي، وأن الوضع الإنساني يتدهور أكثر فأكثر في سورية"، ورسم ما وصفها "صورة مروّعة للصراع الذي بدأ كحركة احتجاجية سلمية ضد بشار الأسد، وتحول إلى عنف عندما حاولت القوات الحكومية سحق التظاهرات"، على حد تعبيره، محذرًا من أخطار اتساع النزاع، وبخاصة إلى هضبة الجولان، وإمكان جرّ لبنان إلى الحرب الأهلية بسبب الصبغة الطائفية للنزاع في سورية، ووجود مقاتلين أجانب وجماعات متطرفة.
 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحر يضرب المربع الأمني في كفرسوسة وسط اشتباكات في دمشق وحلب الحر يضرب المربع الأمني في كفرسوسة وسط اشتباكات في دمشق وحلب



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 07:16 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء
 لبنان اليوم - قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء

GMT 07:09 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح
 لبنان اليوم - أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح

GMT 07:15 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك
 لبنان اليوم - موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك

GMT 09:29 2024 الأحد ,22 أيلول / سبتمبر

نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب
 لبنان اليوم - نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب

GMT 18:33 2022 الإثنين ,09 أيار / مايو

ألوان الأحذية التي تناسب الفستان الأسود

GMT 17:41 2020 الجمعة ,11 كانون الأول / ديسمبر

تعرفي على أنواع الشنط وأسمائها

GMT 19:02 2022 الجمعة ,07 كانون الثاني / يناير

ساؤول يتطلع إلى استعادة أفضل مستوياته مع تشيلسي

GMT 12:22 2022 الأربعاء ,06 تموز / يوليو

أفضل العطور النسائية لصيف 2022

GMT 22:38 2023 الإثنين ,06 آذار/ مارس

مجوهرات أساسية يجب أن تمتلكها كل امرأة

GMT 18:13 2021 الأربعاء ,24 شباط / فبراير

أسرة "آل هارون" تضم الفنانة مريم البحراوى للفيلم

GMT 12:52 2021 الأربعاء ,04 آب / أغسطس

طريقة عناق حديثي الولادة تؤثر على صحتهم
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon