مقتل يمني وإصابة العشرات في اشتباكات بين محتجين في عدن
آخر تحديث GMT18:46:53
 لبنان اليوم -
الموانئ العراقية تنفى ماتردد بشأن وجود تسرب نفطى فى المياه الإقليمية إيطاليا تسجل أكثر من 13 ألف إصابة و85 حالة وفاة بفيروس كورونا خلال أسبوع آلاف الإسرائيليين يهرعون إلى الملاجئ بعد سماع دوي صفارات الإنذار في قيساريا والخضيرة وحيفا شمال الأراضي الفلسطينية ارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين في هجوم إطلاق النار بمنطقة يافا إلى 7 أشخاص مقتل 3 مسعفين جراء قصف إسرائيلي استهدف مراكز للإسعاف في بلدات جويا وجدلزون وعيناتا جنوب لبنان إسرائيل تُنذر سكان 25 قرية جنوب لبنان بضرورة الإخلاء إلى ما وراء نهر الأولي وزارة الصحة في غزة تُعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي المستمر على غزة حيث بلغ عدد القتلى 41870 و 97166 مصاباً مظاهرة في واشنطن دعماً للفلسطينيين واللبنانيين الذين يتعرضون لهجمات إسرائيلية مكثفة حصيلة قتلى ومصابي الجيش الإسرائيلي داخل الأراضي اللبنانية منذ بدء العمليه البرية باتجاه قرى جنوب لبنان آلاف الأشخاص يتظاهرون في مدريد ومدن أخرى حاملين الأعلام الفلسطينية ومرددين شعارات تضامن مع قطاع غزة ولبنان
أخر الأخبار

فيما احتشد الآلاف في صنعاء بذكرى"الثورة الشبابية"

مقتل يمني وإصابة العشرات في اشتباكات بين محتجين في عدن

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - مقتل يمني وإصابة العشرات في اشتباكات بين محتجين في عدن

 صورة من الارشيف لاشتباكات في مدينة عدن

 صورة من الارشيف لاشتباكات في مدينة عدن صنعاء ـ علي ربيع احتفل عشرات الآلاف من اليمنيين في ساحات المدن اليمنية، الاثنين، لمناسبة الذكرى الثانية لبداية الاحتجاجات الشعبية، التي انطلقت في 11 شباط/فبراير من العام 2011 وأجبرت الرئيس اليمني السابق على التنحي عن الحكم وفقاً لخطة تقدمت بها دول الخليج بإشراف دولي وأممي، في حين أفادت مصادر محلية لـ"العرب اليوم" عن مقتل محتج وإصابة العشرات بجروح في اشتباكات عنيفة بين أنصار المعارضة الانفصالية وشباب حزب الإصلاح(الإسلامي) في مدينة عدن(جنوب اليمن).
واضافت المصادر ان القتيل سقط برصاص الشرطة اليمنية أثناء تدخلها لفض الاشتباكات العنيفة التي نشبت بين أنصار الحراك الجنوبي المطالب بانفصال جنوب اليمن وأنصار حزب الإصلاح(الإخوان المسلمون)، في حين أصيب العشرات من المحتجين جراء الاشتباكات التي استخدمت فيها الهراوات والأسلحة البيضاء والحجارة".
وأوضحت المصادر أن المواجهات نشبت للتسابق على ساحة الاحتفال في 11 شباط/فبراير, قبل أن تتدخل قوات الأمن المركزي مدعومة بالمدرعات، لتفريق الاشتباكات، في حين اتهم مصدر في الحراك الجنوبي ما وصفها بـ"مليشيات حزب الإصلاح" بإطلاق النار على المتظاهرين من أنصار الحراك , وحملهم مسؤولية العنف .
في السياق نفسه، احتشد الآلاف من اليمنيين في أحد شوارع صنعاء الرئيسية، للاحتفال بذكرى"انطلاق الثورة اليمنية الشبابية الشعبية" مرددين هتافات منادية باستكمال مسيرة التغيير ومحاكمة المتسببين، في أحداث العنف التي صاحبت الاحتجاجات الشعبية في 2011، وأدت إلى مقتل العشرات، فيما أقيمت احتفالات مماثلة في معظم المدن اليمنية، بالمناسبة نفسها.
وخاطب الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي في كلمة مكتوبة نشرتها الصحيفة الرسمية الاثنين، الشباب في بلاده، في سياق المناسبة نفسها، أكد فيها أن بلاده مرت في العامين الماضيين بأخطر أزماتها المعاصرة، وأن الشرعيتين الثورية والدستورية توصلتا إلى أن يكون التغيير توافقياً عبر المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية المزمنة، تجنباً لمزيد من الصراع الدامي والدمار".
وقال الرئيس هادي "لقد مرت بلادنا خلال العامين الماضيين بواحدة من أخطر أزماتها المعاصرة إن لم تكن أخطرها على الإطلاق، فبسبب الأزمات المتلاحقة منذ عام 2004 م أخذت ملامح التغيير وانتقال السلطة تتبلور وتطفو إلى السطح شيئا فشيئا، وبسبب حالة الانسداد السياسي التي برزت بشكل واضح غير قابل لأي التباس خلال عام 2010 م اتجهت البلاد إلى لحظة الغليان، ولهذا ما إن هبت رياح الربيع العربي ووصلت آثارها إلينا حتى بدت في الأفق آمال التغيير لديكم يا شبابنا الأبرار فانطلقتم بصدق وتجرد وتلقائية إلى الساحات والميادين لتكتبوا ملامح مستقبل اليمن الجديد ولتطلقوا إلى غير رجعة عجلة التغيير الشامل إلى الأمام".
وأضاف "وكما أنه من الصحيح القول أن الشرعية الثورية ما كان لها أن تحقق أهدافها في التغيير الجذري إلا بتضحيات بالغة ودماء غزيرة وحرب طاحنة فإن من الصحيح كذلك القول بأن الشرعية الدستورية لم تستطع الصمود أمام إرادة التغيير العارمة نتيجة للتدمير الذاتي الذي عرضت نفسها له طوال السنوات الماضية بسبب طغيان المشاريع الخاصة والصغيرة على المشروع الوطني العظيم فنالها الكثير من التشوهات واهتزت مشروعيتها مما جعل الطرفين يتقبلان فكرة التغيير عبر التوافق تجنبا للمزيد من الدمار".
واعتبر الرئيس اليمني "المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية" لحل الأزمة في بلاده هي المخرج المشرف واللائق لطرفي الشرعيتين الثورية والدستورية، باعتبار المبادرة وآليتها رسمتا خارطة طريق لإنجاز التغيير ، وجنبت بلاده صراعا داميا كان سيحول اليمن إلى أشلاء ممزقة".
وشهدت اليمن عامين من الاضطرابات السياسية والأمنية كما نشط فيهما تنظيم"القاعدة"، منذ انطلاق الاحتجاجات ضد نظام الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، وشهد الجيش انشقاقات حادة عن نظام صالح ما أنذر بحدوث حرب أهلية، لولا تدخل دول الخليج العربي لإجبار الأطراف السياسية في اليمن على توقيع اتفاق مزمن لنقل السلطة، في العاصمة السعودية الرياض، في تشرين الثاني/نوفمبر العام 2011، تضمن تشكيل حكومة وحدة وطنية وانتخاب الرئيس هادي توافقياً لمدة عامين، واجراء حوار وطني شامل يفضي إلى وضع دستور جديد وشكل للدولة وصولاً إلى انتخابات شاملة العام 2014.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتل يمني وإصابة العشرات في اشتباكات بين محتجين في عدن مقتل يمني وإصابة العشرات في اشتباكات بين محتجين في عدن



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 07:16 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء
 لبنان اليوم - قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء

GMT 07:09 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح
 لبنان اليوم - أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح

GMT 07:15 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك
 لبنان اليوم - موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك

GMT 09:29 2024 الأحد ,22 أيلول / سبتمبر

نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب
 لبنان اليوم - نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب

GMT 18:33 2022 الإثنين ,09 أيار / مايو

ألوان الأحذية التي تناسب الفستان الأسود

GMT 17:41 2020 الجمعة ,11 كانون الأول / ديسمبر

تعرفي على أنواع الشنط وأسمائها

GMT 19:02 2022 الجمعة ,07 كانون الثاني / يناير

ساؤول يتطلع إلى استعادة أفضل مستوياته مع تشيلسي

GMT 12:22 2022 الأربعاء ,06 تموز / يوليو

أفضل العطور النسائية لصيف 2022

GMT 22:38 2023 الإثنين ,06 آذار/ مارس

مجوهرات أساسية يجب أن تمتلكها كل امرأة

GMT 18:13 2021 الأربعاء ,24 شباط / فبراير

أسرة "آل هارون" تضم الفنانة مريم البحراوى للفيلم

GMT 12:52 2021 الأربعاء ,04 آب / أغسطس

طريقة عناق حديثي الولادة تؤثر على صحتهم
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon