باميلا الكيك تعيش قصّة حُب وتُؤكّد أنَّها لن تُغادر لبنان مهما حدث
آخر تحديث GMT15:51:31
 لبنان اليوم -

علَّقت على تصدّرها "غوغل" في عناوين إثارة الجدل

باميلا الكيك تعيش قصّة حُب وتُؤكّد أنَّها لن تُغادر لبنان مهما حدث

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - باميلا الكيك تعيش قصّة حُب وتُؤكّد أنَّها لن تُغادر لبنان مهما حدث

الممثلة باميلا الكيك
القاهرة ـ لبنان اليوم

عبَّرت الفنانة اللبنانية باميلا الكيك عن غضبها ردا على ما حدث في مرفأ بيروت إثر الانفجار الذي حصل، وقالت إنها عندما توصل صوتها من خلال خطاب فهي بذلك توصل وجهة نظرها، وأضافت أنها كانت قريبة من موقع الانفجار ورأت كل شيء ينهار أمامها، وما زالت إلى اليوم تعيش حالة صدمة جراء ما حدث وما خلفه الانفجار من آثار على كل الأصعدة.وقالت في رسالتها، خلال لقائها مع الإعلامي هشام حداد في برنامج "راحت علينا": "خلص الحكي.. وع الساعة 6 وقف الوقت.."، وأضافت: "قلبنا ع كل الأرواح البريئة اللي انظلمت"، وتمنت أن تعود بيروت كما كانت بأيدي أبنائها، وبجهدهم وعملهم ومحبتهم لبلدهم ولمجتمعهم.

وأكدت الكيك أنها لن تعيش خارج لبنان رغم تهديد أمنها الذاتي، ولن تغادر بلدها، مشيرة إلى أنه يليق بمثلها العيش في إسبانيا أو في أميركا وأي دولة يمكن لمجتمعها أن يتفهمها أكثر ويتفهم أفكارها وأسلوبها في الحياة وطرح الرأي، كما قدمت مقطعاً من أغنية باللغة الإسبانية لتؤكد أن مشكلتها في السفر ليست اللغة لكن حبها لوطنها وتعلقها به.وفي الحديث عن تصدرها لمحرك البحث غوغل في عناوين إثارة الجدل، قالت إنها تعيش في قناعة، وأشارت إلى أنها تحب أن تعيش حرة، وأن تموت حرة وغير مكبلة برأيها، لذلك تتحدث بصراحة، واصفة نفسها بالمظلومة من الفنانين لأنها لا تستطيع أن تكون متصنعة كما أن هناك من يغار من جرأتها وصراحتها، منوهة إلى أنها فنانة موهوبة وهي مدركة تماماً لذلك لأنها طُلبت للمشاركة في 6 مسلسلات في ظل جائحة فيروس كورونا لكنها رفضتها لأنها لا تناسب المحتوى الذي تفضله.

وعن التغريدة التي نشرتها عبر التويتر بأنها لن تقبل بأي عرض لمسلسل، قالت إنها نشرتها لتوفر فرصة للآخرين بالظهور حيث إنها قدمت ثلاثة أفلام سينمائية العام الفائت، كما أنها رفضت مسلسل "الساحر" لأنه لا يناسب المعايير التي تفضلها فضلاً عن أن الأجر كان زهيداً.وكشفت الكيك خلال الحلقة عن تحضيرها لمسلسل جديد وذلك في تجربة جديدة خاصة بها في مجال الإخراج والكتابة، مبينة أنه تقدم لإنتاج العمل ثلاثة منتجين لكنها رفضت لأنه ووفق رأيها الوقت الراهن غير مناسب للفن، كما ألمحت إلى أنها تعيش قصة حب حالياً لكنها رفضت الحديث عن أي تفاصيل حول هذا الجانب، ورفضت أن تذكر اسمه عبر الشاشة، مشيرة إلى أنها من الأشخاص الذين يحبون بصدق.

وفي ردها على الفنانة اللبنانية دانيلا رحمة والتي صرحت في وقت سابق خلال البرنامج ذاته أنها تشكر الله لأنها مشغولة بشكل دائم حتى لا يسمح لها الوقت بتصفح السوشيال ميديا ورؤية ما تكتبه باميلا عنها، قالت الكيك، إنها لا تهتم بما تقوله دانيلا بل تهتم بعملها، رافضة منطق أنها انتقدتها لأنها كانت بلا عمل، مشيرة إلى أنها تنتقد بحبّ وتتمنى الخير للجميع، وتتمنى من الجميع أن يوجهوا لها انتقادات ونصائح بمحبة كما تفعل هي مع الآخرين، وفي سياق الحديث عن علاقتها بالفنانات وحول عدم زيارتها للفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم وذلك بعد إصابتها بانفجار مرفأ بيروت مع العلم أنها زارت الفنانة ماغي بو غصن في وقت سابق قالت باميلا إنه ليس من الضروري أن تزورها أو أن تتصل بها بشكل شخصي أو حتى إلكترونياً فهي تمنت لها الشفاء ضمنياً وفي روحها وقلبها.

وأكدت أنها مع المثليين جنسياً والمتحولين أيضاً لأنها مع الحريات الشخصية لكنها لن تتزوج بمتحول جنسي ولو أراد ابنها في المستقبل أن يكون مثلياً ستتعامل مع الموقف حينها لكنها سترفض ذلك مع تأكيدها على أنها تحترم حرية المثليين والمتحولين جنسيا، وأشارت الكيك إلى أن الفنانة سيرين عبد النور صديقتها فعلاً، وهي تحبها كثيراً لأنها حقيقية وتحب كل الفنانين والفنانات وأن النظرة السلبية المأخوذة عنها بأنها شخص غير محب هي نظرة خاطئة.وفي الحديث عن الفنان المصري محمد رمضان قالت إنه يمثلها في كل شيء يقوم به واصفة إياه بأنه فنان جريء وصريح ومحبوب من قبل الناس لأنه يعيش في الناس وليس للناس أي إنه يتصرف بطريقة طبيعية والناس تحبه لهذه التصرفات.

وخلال الحلقة قام هشام بعرض مجموعة من الصور على باميلا الكيك لتبدي رأيها بها فعلقت على لقاء السيدة فيروز بالرئيس الفرنسي ماكرون "يا ريت دولة لبنان كرمت الفن بفيروز متل ما عمل ماكرون". وليوسف الخال قالت إنه "مظلوم" وعلقت على صورة لوديع الشيخ بـ"مين حضرتك"، مشيرة إلى أنها لا تحب نمطه وأسلوبه. وقالت إن ديمة الجندي هي إنسانة مفضلة بالنسبة لها لأنها أكثر شخص مدرك من هي باميلا وتحبها كثيراً، كما قالت لناصيف زيتون "اشتقتلك" و"يقبرني جمالك" لباسل خياط.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

 دانييلا رحمة ترّد على انتقادات باميلا الكيك وهذا ما قالته عن سيرين ونادين  

ندى أبو فرحات تخالف باميلا الكيك برأيها عن نادين نجيم

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

باميلا الكيك تعيش قصّة حُب وتُؤكّد أنَّها لن تُغادر لبنان مهما حدث باميلا الكيك تعيش قصّة حُب وتُؤكّد أنَّها لن تُغادر لبنان مهما حدث



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 11:49 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 لبنان اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:56 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"واتساب" يُعلن عن ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص
 لبنان اليوم - "واتساب" يُعلن عن ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص

GMT 12:03 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

تعرف على تقنية "BMW" الجديدة لمالكي هواتف "آيفون"

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 07:21 2021 الثلاثاء ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات ساعات متنوعة لإطلالة راقية

GMT 09:17 2022 الإثنين ,11 تموز / يوليو

6 نصائح ذهبية لتكوني صديقة زوجك المُقربة

GMT 12:59 2021 الثلاثاء ,02 شباط / فبراير

مصر تعلن إنتاج أول أتوبيس محلي من نوعه في البلاد

GMT 06:22 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

استغلال وتزيين مساحة الشرفة المنزلية الصغيرة لجعلها مميزة

GMT 21:49 2022 الأربعاء ,11 أيار / مايو

عراقيات يكافحن العنف الأسري لمساعدة أخريات

GMT 12:22 2022 الأربعاء ,06 تموز / يوليو

أفضل العطور النسائية لصيف 2022

GMT 21:09 2023 الأربعاء ,03 أيار / مايو

القماش الجينز يهيمن على الموضة لصيف 2023

GMT 17:08 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

اتيكيت سهرات رأس السنة والأعياد
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon