طارق العلي يوضّح استياؤه من قانون الوافدين الجديد في الكويت ويصفه بـالقاتل
آخر تحديث GMT07:26:59
 لبنان اليوم -

ناشد وزيرة الشؤون مراجعة القرار والعدول عنه

طارق العلي يوضّح استياؤه من قانون الوافدين الجديد في الكويت ويصفه بـ"القاتل"

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - طارق العلي يوضّح استياؤه من قانون الوافدين الجديد في الكويت ويصفه بـ"القاتل"

الفنان الكويتي طارق العلي
القاهرة - لبنان اليوم

أعرب الفنان الكويتي طارق العلي عن استيائه الشديد من قانون الـ60 عاماً لإنهاء مسيرة الوافدين، موضحًا أن هذا القانون ظالم بالنسبة للوافدين الذين خدموا الكويت طوال عمرهم، مناشدًا وزيرة الشؤون مراجعة القرار والعدول عنه.وقال العلي، في تغريدة عبر "تويتر": "أتمنى الرجوع عن هذا القرار القاتل لكثير من إخواننا الوافدين الذين عاشوا وخدموا بالكويت طول عمرهم ومنهم ولد وتزوج وعيَّلْ فيها بدال لا تطردونه كافئوه بإقامة مدى الحياة ويكفل نفسه بعد يا مسؤولين الكويت بلد الإنسانية مهي بلد قتل الإنسانية عمار ياكويت".وأضاف: "للعلم في وافدين تواجدهم بالكويت قبل قانون الجنسية القصد هل يجازون بالطرد ولنفترض أن دولهم أصدرت قرارًا بالمثل للوافدين الكويتيين العايشين عندهم، ولي أعمارهم تتجاوز الستين (شيابنا ) إللي بتايلند بمصر الهند ايران بريطانيا وعد وانت رايح اكيد راح نزعل علشانهم".

وتابع: "في كثير من هالوافدين الكبار بالسن التجديد لهم في إقاماتهم هو تكريم لهم نظير خدمتهم الكبيره بصدق وأمان بالحكومة أو الشركات طوال سنين عمره فلنحترم كبر سنهم وفي اواخر سنين العمر بالكويت وهالجانب الإنساني ونعدل عن هالقرار".وأوضح: "إلى العزيزة الغالية وزيرة الشئوون مراجعة هالقرار والعدول عنه الكويت تكرم من يعيش فيها ماتذله وتطرده وخصوصاً من عاش فيها واعتبرها بلده ويغار ولا يرضى عليها وكثير من إخواننا الوافدين يسافرون لبلدانهم وما يصير له يومين إلا حن للكويت ورجع لها لأنها بالنسبة له هي وطن غالي".واختتم: "الوافد من الستين وفوق سواء عنده شهادة ولا عنده شهادة علمية يكفيه ان عنده شهادة حب الكويت والعيش فيها من صغره لما كبر وفي منهم يوصي إذا الله أخذ امانته يبي يدفنون بالكويت مو بديرته ".ويأتي هذا الموقف الداعم من الفنان الكويتي طارق العلي على عكس غيره من الفنانات الكويتيات مثل حياة الفهد والتي هاجمت الوافدين في الكويت بسبب أزمة كورونا، حيث قالت بنبرة غاضبة في تصريحات تلفزيونية إنها تطالب بإخراجهم من بلادها لحين الانتهاء من الفيروس.

وأضافت: "إحنا ملينا وما عندنا مستشفيات، وعلى شنو ديارهم ما تبيهم وإحنا نبتلش فيهم.. اطلعهم واقطهم برا والله واقطهم بالبر .. أكلوا الخير ولعبوا واستانسوا خلاص يخرجون برا".ثم جاءت بعدها الفنانة الكويتية مريم الصالح لكي تعرب عن استيائها من تصرفات بعض الوافدين بالكويت، موضحةً أنه بالرغم من المعاملة الحسنة وإكرام بلدها لهم إلا أنهم حاقدون ومخربون بحسب وصفها.ومن جانبها أعربت الفنانة الكويتية هيا الشعيبي عن استيائها الشديد من وجود الوافدين والأجانب بالكويت في ظل أزمة كورونا، موضحةً أنهم السبب الرئيس في تزايد أعداد الإصابات وعدم وجود أماكن في المستشفيات للكويتيين لتلقي العلاج.وقالت الشعيبي في مقطع فيديو لها عبر تطبيق "سناب شات": "كان نفسي في الكويت يكون عندنا نفس مشهد الصين وهما بيودعوا الدكاترة بعد انتهاء أزمة كورونا.. لكن إحنا المصبية عندنا مش في أهل الكويت لكن المصيبة في الأجانب والوافدين الموجودين عندنا والمخالفين والبلاوي اللي عندنا.. حسبي الله ونعم الوكيل في تجار الإقامات الي جابو لينا هالعلى على قلبنا".وتابعت: "المستشفيات ما لينا، الكويتين ماسكين دور والخليجين ماسكين دور والأجانب مسدحين في الأسره.. أنا مو ضد الأجانب ولا الوافدين لكن إحنا في وقت خطر.. هما دولتهم ملزومه فيهم مو إحنا .. غير ربعنا الي قايمين علينا".

قد يهمك ايضا: 

الفنان الكويتي طارق العلي بطل رابع عمل لشركة دار اللؤلؤة

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طارق العلي يوضّح استياؤه من قانون الوافدين الجديد في الكويت ويصفه بـالقاتل طارق العلي يوضّح استياؤه من قانون الوافدين الجديد في الكويت ويصفه بـالقاتل



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 11:49 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 لبنان اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:56 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"واتساب" يُعلن عن ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص
 لبنان اليوم - "واتساب" يُعلن عن ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:48 2023 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

أبرز العطور التي قدمتها دور الأزياء العالمية

GMT 15:27 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

علي ليو يتوج بلقب "عراق آيدول" الموسم الأول

GMT 11:57 2023 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

برومو ”الاسكندراني” يتخطى الـ 5 ملايين بعد ساعات من عرضه

GMT 16:26 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

بريشة : ناجي العلي

GMT 15:28 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لاستغلال زوايا المنزل وتحويلها لبقعة آسرة وأنيقة

GMT 09:37 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

طرق تنظيم وقت الأطفال بين الدراسة والمرح

GMT 14:26 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

متوسط أسعار الذهب في أسواق المال في اليمن الجمعة

GMT 19:03 2019 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

منى عبد الوهاب تعود بفيلم جديد مع محمد حفظي

GMT 17:45 2021 الخميس ,21 تشرين الأول / أكتوبر

الكاظمي يؤكد العمل على حماية المتظاهرين بالدستور

GMT 08:32 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي علي نصائح للتعامل مع الطفل العنيد

GMT 11:05 2014 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

لرئيسهم العاشر بطولته في "قديم الكلام"!

GMT 04:33 2018 الأحد ,30 كانون الأول / ديسمبر

مُقدِّمة "I'm a Celeb" تحصل على لقب أيقونة جمال عام 2018

GMT 05:34 2016 السبت ,16 تموز / يوليو

الخطبة المكتوبة!

GMT 08:43 2014 الأحد ,12 تشرين الأول / أكتوبر

البارع تكتيكيًا الواهن استراتيجيًا
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon