العرب اليوم يرصد قصة حياة أشهر سفاحتين في السينما المصريّة
آخر تحديث GMT18:47:13
 لبنان اليوم -

الملامح القويّة الحادة ساعدت في نجاح تأديّة أروع أدوار الرعب

"العرب اليوم" يرصد قصة حياة أشهر سفاحتين في السينما المصريّة

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - "العرب اليوم" يرصد قصة حياة أشهر سفاحتين في السينما المصريّة

الفنانة نجمة إبراهيم
القاهرة ـ شيماء مكاوي

قدمت الفنانة نجمة إبراهيم والفنانة زوزو حمدي الحكيم، دورًا من أروع أدوار الرعب، وهو دور السفاحتين "ريا وسكينة"، ولكن لا أحد يعرف من هم في حياتهم الخاصة. حيث ولدت نجمة إبراهيم لأسرة يهوديّة مصريّة في 1914، وتعلمت في مدرسة الليسيه، وأتقنت العربيّة والفرنسيّة حديثًا وكتابًة، ولكنها لم تستمر طويلًا في المدرسة، بسبب حبها للتمثيل والغناء وهجرت الدراسة. وبدأت حياتها الفنية كمغنية، حيث كانت تتمتع بصوت قوي للغاية، وكان أول ظهورها على المسرح مع فرقة الريحاني، حيث انضمت للفرقة أثناء رحلتها إلى الإسكندرية، وكانت تغني وترقص وتلقي "المونولوجات"، كما التحقت بفرقة فاطمة رشدي أثناء رحلتها إلى العراق، واشتركت في الغناء في مسرحيتي "شهرزاد"، و"العشرة الطيبة" للموسيقار الراحل سيد درويش.
ورغم نجاحها في المسرح، إلا أنها تركته لفترة عندما حدث ركود في المجال الفني، وبعد ذلك عادت إليه مرة أخرى، ومثلت أدوار رئيسيّة في مسرحيات الفرقة، ومن أبرز المسرحيات التي شاركت فيها في تلك الفترة "الملك لير"، "الأستاذ كلينوف"، "الجريمة والعقاب"، "الأب ليونارد"، "كلنا كده"، "الست هدى"، "المليونير"، و"اللعب بالنار".
وبعد انطلاقها في المسرح، اتجهت إلى السينما لتقدم ما لا يقل عن 40 فيلمًا، ولكن من أهم الأدوار التي قدمتها وجلبت لها الشهرة الكبيرة، هو دور ريا في فيلم "ريا وسكينة" والذي يعد من أكبر أفلام الرعب التي قدمت في تاريخ السينما المصرية، وجسدت دور السفاحة ريا ببراعة كبيرة، حيث ساعدتها ملامحها الحادة ونظراتها القاسية على إتقان الدور، ووصلت درجة نجاحها في الدور أن الكثير من المشاهدات أغمى عليهن عند مشاهدة الفيلم في السينمات خوفًا ورعبًا، والتصق بها اسم ريا، وأصبح الجمهور يناديها بهذا الاسم، وحاولت نجمة إبراهيم التي لُقبت بعد هذا الفيلم "بملكة الرعب" أن تدافع عن نفسها، وتثبت أنها ليست شخصية شريرة في الواقع، فكتبت مقالًا في مجلة "الكواكب" عام 1953 تحت عنوان "ارتعد خوفًا من ريا الحقيقية"، ذكرت فيه "لقد تعود الناس أن يروني على الشاشة شريرة تحالف الشيطان أو قاتلة محترفة الإجرام أو قاسية القلب لا تعرف الرحمة سبيلاً إلى قلبها، وكل هذا مجرد أدوات تمثيلية لا أكثر، أما حياتي الخاصة فشيء آخر"، كما دافع المخرج صلاح أبو سيف عن الفنانة نجمة إبراهيم، وذكر في حوار سابق "أن الشر الذي كانت تقدمه هذه الفنانة نبع من كرهها له، ومن طيبة قلبها، ومن وعيها بأهمية الدور الإنساني للفنان في تجسيد الشر بصورة تظهر مدى قبحه"، وهذا يدل على أنها شخصيتها في الحقيقة تختلف تمامًا عن الذي يظهر أمامنا على الشاشة. وعلى الرغم من نجاح شخصية "ريا"، إلا أنّ هذا الدور جعل كثير من المخرجين يحصرونها في إطار واحد من الأدوار وهي أدوار الشر.
وفي منتصف الستينات، بدأ بصرها يضعف، ولكنها كانت تتحامل على نفسها لأنها حينها كانت تمثل على المسرح، وكان زوجها المخرج والمؤلف عباس يونس يساعدها في البروفات، وعندما تعود إلى منزلها تستمع له وهو يقرأ لها الدور حتى تؤديه على المسرح في اليوم التالي، وبعد فترة ازدادت حالتها سوءً، فأمر الرئيس جمال عبدالناصر بعلاجها على نفقة الدولة، وتقرّر سفرها إلى إسبانيا في 1965 ليعالجها كبار جراحي العيون في العالم، وبالفعل أجرت الجراحة وعادت في منتهى السعادة، ولكن لم تدوم سعادة نجمة إبراهيم كثيرًا، حيث أصيبت بعد ذلك بأمراض عدة، وكان أصعبها إصابتها بالشلل، مما أجبرها على اعتزال المسرح والتمثيل بشكل عام، وظلت 13 عامًا تعاني من أمراضها حتى توفيت في 1979.
أما الفنانة زوزو حمدي الحكيم، فولدت في 1912 في قرية سنتريس في محافظة المنوفية، وأصّر والدها على تعليمها حتى قاربت على البكالوريا، ونظرًا لجمالها الهادئ الذي كان حديث شباب القريّة، اضطر والدها أن يزوجها وهي دون السادسة عشر، من أول عريس مناسب يتقدم إلى خطبتها ولكنه وضع شرطًا لإتمام الزواج، وهو استكمال ابنته لتعليمها حتى تحصل على البكالوريا، ولكن الزوج نكث بوعده بعد شهور من الزواج ورفض رفضًا باتًا أن تستكمل تعليمها، فهربت إلى خالها فيالقاهرة وحصلت على البكالوريا هناك، أما الزوج فطلقها على الفور. وحصلت على الشهادة العليا من "معهد المعلمات" في 1930، وقبل أن تلتحق بالتدريس في مدرسة الراهبات، قرأت إعلانًا في جريدة "الأهرام" عن إنشاء معهد التمثيل الأول، وتقدمت ونجحت في الاختبار بتفوق ومعها روحيّة خالد ورفيعة الشال، وفي نهاية العام الأول حصلت على المرتبة الأولى على كل طلبة المعهد، لكن فرحتها لم تستمر لعام آخر، حيث أصدر وزير المعارف العمومية حلمي عيسى قراره بإغلاق المعهد في 1931.
وحرصت سكينة على الوجود في الوسط الثقافي وحضور الندوات والأُمسيّات الشعرية، وارتبطت بصداقات مع الوسط الثقافي مثل الأديب زكي مبارك، الذي قيل أنه كتب فيها قصائد شعريّة، والشاعر إبراهيم ناجي، والذي قالت هي عنه أنه استوحى قصيدته "الأطلال" من علاقته بها.
وتزوجت زوزو بعد طلاقها مرتين، الأولى سرًا من الكاتب الصحافي محمد التابعي، وبعد أعوام من طلاقهما تزوجت في منتصف الأربعينات من خارج الوسط الفني، وعاشت معه أكثر من 25 عامًا حتى توفي.
وبالنسبة لحياتها الفنيّة، فبعد تخرجها من معهد التمثيل عملت في الفرقة القومية التي كان يرأسها خليل مطران. وساهمت خلال مشوارها الفني في الإذاعة في أعمال عديدة في حياتها، وفي أوائل فترة الستينات القرن العشرين، سافرت إلى الكويت وظلت هناك فترة 4 أعوام وساهمت بتأسيس المسرح في الكويت، وعملت في العديد من المسرحيات مع الفنانة فاطمة رشدي مثل "النسر الصغير" و"اليتيمة" و"مروحة الليدي" و"ندر مير"، و"الملك لير".
ولعبت بطولة رائعة القدير صلاح أبو سيف "ريا وسكينة" في شبابها، وأدت دور "سكينة" ببراعة شديدة، ما أدى إلى تلقيبها بـ"سكينة السينما المصرية"، ولم تحصر نفسها في أدوار الشر فقط، وقدمت أدوارًا تتسم بالصرامة والجديّة، مثل دور الأم في رائعة شادي عبد السلام "المومياء" وهو الفيلم الذي ما يزال متصدرًا قائمة السينما المصريّة، وكانت في الفيلم نموذجًا للأم الصعيدية الصارمة.
وفى التليفزيون، عملت في عدد من المسلسلات، منها "مذكرات زوج"، و"محمد رسول الله"، وغيرها، كما اشتركت في مسلسل "ألف ليلة وليلة" وأحبها الناس صدقًا على الرغم من حالة الكبر والتعالي التي ظهرت بها شخصيتها.
وبالتالي جسدت زوزو حمدي الحكيم دور المرأة القويّة الصارمة في أغلب أفلامها، وساعدها في ذلك حدة ملامحها، وقوة صوتها، وفارقت الحياة في 18 أيار/مايو 2003.
قدمت الفنانة نجمة إبراهيم والفنانة زوزو حمدي الحكيم، دورًا من أروع أدوار الرعب، وهو دور السفاحتين "ريا وسكينة"، ولكن لا أحد يعرف من هم في حياتهم الخاصة.
حيث ولدت نجمة إبراهيم لأسرة يهوديّة مصريّة في 1914، وتعلمت في مدرسة الليسيه، وأتقنت العربيّة والفرنسيّة حديثًا وكتابًة، ولكنها لم تستمر طويلًا في المدرسة، بسبب حبها للتمثيل والغناء وهجرت الدراسة. وبدأت حياتها الفنية كمغنية، حيث كانت تتمتع بصوت قوي للغاية، وكان أول ظهورها على المسرح مع فرقة الريحاني، حيث انضمت للفرقة أثناء رحلتها إلى الإسكندرية، وكانت تغني وترقص وتلقي "المونولوجات"، كما التحقت بفرقة فاطمة رشدي أثناء رحلتها إلى العراق، واشتركت في الغناء في مسرحيتي "شهرزاد"، و"العشرة الطيبة" للموسيقار الراحل سيد درويش.
ورغم نجاحها في المسرح، إلا أنها تركته لفترة عندما حدث ركود في المجال الفني، وبعد ذلك عادت إليه مرة أخرى، ومثلت أدوار رئيسيّة في مسرحيات الفرقة، ومن أبرز المسرحيات التي شاركت فيها في تلك الفترة "الملك لير"، "الأستاذ كلينوف"، "الجريمة والعقاب"، "الأب ليونارد"، "كلنا كده"، "الست هدى"، "المليونير"، و"اللعب بالنار".
وبعد انطلاقها في المسرح، اتجهت إلى السينما لتقدم ما لا يقل عن 40 فيلمًا، ولكن من أهم الأدوار التي قدمتها وجلبت لها الشهرة الكبيرة، هو دور ريا في فيلم "ريا وسكينة" والذي يعد من أكبر أفلام الرعب التي قدمت في تاريخ السينما المصرية، وجسدت دور السفاحة ريا ببراعة كبيرة، حيث ساعدتها ملامحها الحادة ونظراتها القاسية على إتقان الدور، ووصلت درجة نجاحها في الدور أن الكثير من المشاهدات أغمى عليهن عند مشاهدة الفيلم في السينمات خوفًا ورعبًا، والتصق بها اسم ريا، وأصبح الجمهور يناديها بهذا الاسم، وحاولت نجمة إبراهيم التي لُقبت بعد هذا الفيلم "بملكة الرعب" أن تدافع عن نفسها، وتثبت أنها ليست شخصية شريرة في الواقع، فكتبت مقالًا في مجلة "الكواكب" عام 1953 تحت عنوان "ارتعد خوفًا من ريا الحقيقية"، ذكرت فيه "لقد تعود الناس أن يروني على الشاشة شريرة تحالف الشيطان أو قاتلة محترفة الإجرام أو قاسية القلب لا تعرف الرحمة سبيلاً إلى قلبها، وكل هذا مجرد أدوات تمثيلية لا أكثر، أما حياتي الخاصة فشيء آخر"، كما دافع المخرج صلاح أبو سيف عن الفنانة نجمة إبراهيم، وذكر في حوار سابق "أن الشر الذي كانت تقدمه هذه الفنانة نبع من كرهها له، ومن طيبة قلبها، ومن وعيها بأهمية الدور الإنساني للفنان في تجسيد الشر بصورة تظهر مدى قبحه"، وهذا يدل على أنها شخصيتها في الحقيقة تختلف تمامًا عن الذي يظهر أمامنا على الشاشة. وعلى الرغم من نجاح شخصية "ريا"، إلا أنّ هذا الدور جعل كثير من المخرجين يحصرونها في إطار واحد من الأدوار وهي أدوار الشر.
وفي منتصف الستينات، بدأ بصرها يضعف، ولكنها كانت تتحامل على نفسها لأنها حينها كانت تمثل على المسرح، وكان زوجها المخرج والمؤلف عباس يونس يساعدها في البروفات، وعندما تعود إلى منزلها تستمع له وهو يقرأ لها الدور حتى تؤديه على المسرح في اليوم التالي، وبعد فترة ازدادت حالتها سوءً، فأمر الرئيس جمال عبدالناصر بعلاجها على نفقة الدولة، وتقرّر سفرها إلى إسبانيا في 1965 ليعالجها كبار جراحي العيون في العالم، وبالفعل أجرت الجراحة وعادت في منتهى السعادة، ولكن لم تدوم سعادة نجمة إبراهيم كثيرًا، حيث أصيبت بعد ذلك بأمراض عدة، وكان أصعبها إصابتها بالشلل، مما أجبرها على اعتزال المسرح والتمثيل بشكل عام، وظلت 13 عامًا تعاني من أمراضها حتى توفيت في 1979.
أما الفنانة زوزو حمدي الحكيم، فولدت في 1912 في قرية سنتريس في محافظة المنوفية، وأصّر والدها على تعليمها حتى قاربت على البكالوريا، ونظرًا لجمالها الهادئ الذي كان حديث شباب القريّة، اضطر والدها أن يزوجها وهي دون السادسة عشر، من أول عريس مناسب يتقدم إلى خطبتها ولكنه وضع شرطًا لإتمام الزواج، وهو استكمال ابنته لتعليمها حتى تحصل على البكالوريا، ولكن الزوج نكث بوعده بعد شهور من الزواج ورفض رفضًا باتًا أن تستكمل تعليمها، فهربت إلى خالها فيالقاهرة وحصلت على البكالوريا هناك، أما الزوج فطلقها على الفور. وحصلت على الشهادة العليا من "معهد المعلمات" في 1930، وقبل أن تلتحق بالتدريس في مدرسة الراهبات، قرأت إعلانًا في جريدة "الأهرام" عن إنشاء معهد التمثيل الأول، وتقدمت ونجحت في الاختبار بتفوق ومعها روحيّة خالد ورفيعة الشال، وفي نهاية العام الأول حصلت على المرتبة الأولى على كل طلبة المعهد، لكن فرحتها لم تستمر لعام آخر، حيث أصدر وزير المعارف العمومية حلمي عيسى قراره بإغلاق المعهد في 1931.
وحرصت سكينة على الوجود في الوسط الثقافي وحضور الندوات والأُمسيّات الشعرية، وارتبطت بصداقات مع الوسط الثقافي مثل الأديب زكي مبارك، الذي قيل أنه كتب فيها قصائد شعريّة، والشاعر إبراهيم ناجي، والذي قالت هي عنه أنه استوحى قصيدته "الأطلال" من علاقته بها.
وتزوجت زوزو بعد طلاقها مرتين، الأولى سرًا من الكاتب الصحافي محمد التابعي، وبعد أعوام من طلاقهما تزوجت في منتصف الأربعينات من خارج الوسط الفني، وعاشت معه أكثر من 25 عامًا حتى توفي.
وبالنسبة لحياتها الفنيّة، فبعد تخرجها من معهد التمثيل عملت في الفرقة القومية التي كان يرأسها خليل مطران. وساهمت خلال مشوارها الفني في الإذاعة في أعمال عديدة في حياتها، وفي أوائل فترة الستينات القرن العشرين، سافرت إلى الكويت وظلت هناك فترة 4 أعوام وساهمت بتأسيس المسرح في الكويت، وعملت في العديد من المسرحيات مع الفنانة فاطمة رشدي مثل "النسر الصغير" و"اليتيمة" و"مروحة الليدي" و"ندر مير"، و"الملك لير".
ولعبت بطولة رائعة القدير صلاح أبو سيف "ريا وسكينة" في شبابها، وأدت دور "سكينة" ببراعة شديدة، ما أدى إلى تلقيبها بـ"سكينة السينما المصرية"، ولم تحصر نفسها في أدوار الشر فقط، وقدمت أدوارًا تتسم بالصرامة والجديّة، مثل دور الأم في رائعة شادي عبد السلام "المومياء" وهو الفيلم الذي ما يزال متصدرًا قائمة السينما المصريّة، وكانت في الفيلم نموذجًا للأم الصعيدية الصارمة.
وفى التليفزيون، عملت في عدد من المسلسلات، منها "مذكرات زوج"، و"محمد رسول الله"، وغيرها، كما اشتركت في مسلسل "ألف ليلة وليلة" وأحبها الناس صدقًا على الرغم من حالة الكبر والتعالي التي ظهرت بها شخصيتها.
وبالتالي جسدت زوزو حمدي الحكيم دور المرأة القويّة الصارمة في أغلب أفلامها، وساعدها في ذلك حدة ملامحها، وقوة صوتها، وفارقت الحياة في 18 أيار/مايو 2003.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العرب اليوم يرصد قصة حياة أشهر سفاحتين في السينما المصريّة العرب اليوم يرصد قصة حياة أشهر سفاحتين في السينما المصريّة



GMT 17:25 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

حياة عادل امام بعد الاعتزال وكيف يقضي ايامه بدون الاضواء

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 12:03 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

تعرف على تقنية "BMW" الجديدة لمالكي هواتف "آيفون"

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 07:21 2021 الثلاثاء ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات ساعات متنوعة لإطلالة راقية

GMT 09:17 2022 الإثنين ,11 تموز / يوليو

6 نصائح ذهبية لتكوني صديقة زوجك المُقربة

GMT 12:59 2021 الثلاثاء ,02 شباط / فبراير

مصر تعلن إنتاج أول أتوبيس محلي من نوعه في البلاد

GMT 06:22 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

استغلال وتزيين مساحة الشرفة المنزلية الصغيرة لجعلها مميزة

GMT 21:49 2022 الأربعاء ,11 أيار / مايو

عراقيات يكافحن العنف الأسري لمساعدة أخريات

GMT 12:22 2022 الأربعاء ,06 تموز / يوليو

أفضل العطور النسائية لصيف 2022

GMT 21:09 2023 الأربعاء ,03 أيار / مايو

القماش الجينز يهيمن على الموضة لصيف 2023

GMT 17:08 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

اتيكيت سهرات رأس السنة والأعياد
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon