بعد انتصار زينة فنانات خضن معارك إثبات النسب
آخر تحديث GMT18:02:10
 لبنان اليوم -

منهن شريهان وهند رستم وقمر

بعد انتصار زينة فنانات خضن معارك إثبات النسب

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - بعد انتصار زينة فنانات خضن معارك إثبات النسب

فنانات خضن معارك إثبات النسب
القاهرة – مي البشير

لم يكن انتصار الفنانة زينة في قضية إثبات توأمها لأحمد عز، بحكم المحكمة وبرفض الطعن المقدم منه على حكم إثبات نسب الطفلين إليه، هو الأول في الوسط الفني، بل هناك فنانات خضن معارك في قضايا النسب.

الفنانة شريهان عاشت واحدة من أشهر قضايا إثبات النسب في الوسط الفني؛ حيث اضطرت والدتها إلى خوض معركة مع عائلة المحامي عبد الفتاح الشلقاني بعد وفاته، وكانت متزوجة منه في السر وأنجبت طفلتها شريهان وأرادت أن تثبت نسب طفلتها له، وحسمت المحكمة الأمر العام 1980، عندما كانت شريهان في السادسة عشر من عمرها، وأثبتت نسبها إلى عبد الفتاح الشلقاني، وكانت والدتها اضطرت إلى الزواج منه عرفيا لتمنع التحاق ابنها الوحيد الفنان عمر خورشيد بالخدمة العسكرية.

الفنانة هند رستم تزوجت سرا من المخرج حسن رضا، وأنجبت منه ابنتها الوحيدة "بسنت"، ولكن رضا رفض الاعتراف بهذا الزواج وبابنته، إلا أن الفنانة الراحلة هددته بالفضيحة والتشهير به، فاعترف بالطفلة وسجلها باسمه وتزوج منها علنا، ولكنهما انفصلا بعد فترة قصيرة.

أما الفنانة فاطمة سري كان لها السبق؛ حيث أثارت ضجة كبيرة العام 1927 عندما لجأت إلى القضاء لإثبات زواجها العرفي من محمد شعراوي، ابن هدى شعراوي، رائدة حركة تحرير المرأة، وعلي باشا شعراوي رفيق الكفاح مع سعد زغلول، وإثبات نسب طفلته "ليلى" التي رفض الاعتراف بها، وطالبت هدى شعراوي ابنها بالاعتراف بابنته، إلا أن القضية ظلت في المحكمة لمدة ثلاث سنوات، وانتهت في العام 1930 بإثبات المحكمة نسب الطفلة إلى أبيها الذي ضمها إلى حضانته، وحرم فاطمة سري من رؤية ابنتها حتى وفاتها.

وفى العصر الحديث، انضمت اللبنانية  قمر إلى معارك قضايا إثبات النسب، ففي العام 2012 أقامت دعوى قضائية ضد رجل الأعمال المصري "جمال مروان" لإثبات نسب ابنها "جيمي"، إلا أن المحكمة أيدت أن الطفل مجهول، ولم تنجح قمر من إحضار شهود لإثبات علاقة الزواج.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بعد انتصار زينة فنانات خضن معارك إثبات النسب بعد انتصار زينة فنانات خضن معارك إثبات النسب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 16:49 2021 الإثنين ,15 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 11:51 2023 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

طرح فيلم "الإسكندراني" لأحمد العوضي 11يناير في سينمات الخليج

GMT 22:27 2022 الخميس ,17 شباط / فبراير

شاومي يطرح حاسوب لوحي مخصص للكتابة

GMT 14:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 15:32 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية مميزة توفر متعة التزلج في فصل الشتاء

GMT 14:00 2022 الخميس ,17 شباط / فبراير

أفخم 3 فنادق في العاصمة الايرلندية دبلن

GMT 05:39 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لتنسيق أزياء الحفلات في الطقس البارد

GMT 05:24 2022 الأحد ,10 تموز / يوليو

قواعد في إتيكيت مقابلة العريس لأوّل مرّة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon