الدكتور اللبناني فضلو خوري يؤكد التواصل مع الأتحاد الأوروبي لتطوير الأبحاث في لبنان خاصة لعلاج السرطان
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

الدكتور اللبناني فضلو خوري يؤكد التواصل مع الأتحاد الأوروبي لتطوير الأبحاث في لبنان خاصة لعلاج السرطان

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - الدكتور اللبناني فضلو خوري يؤكد التواصل مع الأتحاد الأوروبي لتطوير الأبحاث في لبنان خاصة لعلاج السرطان

مرضى السرطان
بيروت - لبنان اليوم

أشار الدكتور فضلو خوري، الى أن "حكاية الجامعة الأميركية في بيروت مع السرطان طويلة، ونحن أنشأنا مركز دعم مرضى السرطان للوقوف الى جانبهم في المحن، واليوم هو احوج وقت الى دعم المرضى".ولفت خوري، في حديث لـ "صار الوقت"، الى أن "مرض السرطان يحتاج الى كلفة كبيرة للعلاج ومن المهم جمع التبرعات من اجل دعم المرضى"، موضحاً "أننا نعرف عدد كبير من الناس الذين يخافون المجيء الى لبنان للعلاج، ونحن بتوسّعنا الى غير بلدان في العالم بدءاً من قبرص نقرّب العالم على جامعتنا وعلى لبنان".وأضاف "سوف نقوم بالتواصل مع الاتحاد الاوروبي بهدف تطوير وزيادة الدعم لجامعتنا وبهذا تتطوّر الابحاث في لبنان خاصة لعلاج السرطان"، مؤكداً أن "لبنان كان وسيبقى مستشفى الشرق".

حيثتمكّن رئيس الجامعة الأميركية الدكتور فضلو خوري من جعل الصرح الأكاديمي الأعرق في لبنان والعالم العربي والعالم، الذي أُسِّس في عام 1866، يصمد وسط انهيار مالي واقتصادي عميق. يقول الدكتور خوري الذي عُيّن في منصبه في 2016، ومدَّد له مجلس أمناء الجامعة حتى عام 2025، بعد استمزاج آراء قرابة 75 شخصاً من أساتذة وطلاب ومتخرّجين، إنّ "صمود الجامعة في بيروت مضمون أقلّه للأعوام الثلاثة القادمة" بفضل خطة مالية وضعتها الإدارة الحالية.

قلّما رُبِطت جامعة بحراك شعبي مثلما رُبِطت الجامعة الأميركية بانتفاضة 17 تشرين الأول 2019، حيث تمكّن رئيسها بخطاب أمام الطلاب، لم يدُم أكثر من 10 دقائق، واُقتُطعت منه 3 دقائق غزت "السوشيل ميديا"، من أن يثير عاصفة من ردود الفعل المنقسمة بين إيجابية وسلبية، كما هي العادة في لبنان، لكنّها في كلّ الأحوال حرّكت المياه الراكدة في الشارع اللبناني. يبدو الطبيب والباحث في الأمراض المستعصية متعمّقاً في جذور أزمة لبنان. وهو لبنانيّ الأصل، نال الجنسية الأميركية بعد اضطرار والديه إلى السفر إلى الولايات المتحدة، حيث وُلد هناك يوم الجمعة في 13 أيلول من عام 1963. "وكانت حياتي ملأى بالحظ"، كما يقول.

لم يهاجر والده رجا خوري ووالدته سمية الخوري مقدسي، لكنّ الوالد الطبيب، الذي ورث مهنة الطب عن والده أيضاً، اضطرّ إلى التنقّل بين الولايات المتحدة الأميركية ولبنان لظروف تتعلّق بدراسته والعمل، فنال فضلو الجنسية الأميركية حين كانت العائلة في الولايات المتحدة الأميركية. "ولدت في عهد فؤاد شهاب، أعظم رئيس جمهورية، ووالداي يحملان الهويّة اللبنانية. كان من حظّي نيل الجنسية الأميركية، وقد عذّبوني قليلاً في لبنان قبل منحي الهويّة اللبنانية، ولم يكن الحصول عليها سهلاً في حقبة الستينيّات".

تردّد فضلو إلى لبنان، إذ كان والده حريصاً على تعريف عائلته على المناطق اللبنانية من الجنوب إلى الشمال، دامجاً بين ثقافتين أميركية ولبنانية. كان في الخامسة من عمره، يعيش في هامدن بكونكتيكت، في جوار جامعة يال، حين كانت الحرب الفيتنامية في أوجها. يذكر صداقاته الأولى المتنوّعة: رفيق إيرلندي أميركي، وآخر إفريقي أميركي، وثالث يهودي أميركي. وقد حافظ على هذا التنوّع في صداقاته مع مرور الزمن. منذ صفوف الحضانة تفتّح وعيه السياسي على تظاهرات طلاب يخاطبون الرئيس لندن باينس جونسون: "Hey Hey Hey LBJ, how many kids did you kill today" (مهلاً.. مهلاً.. مهلاً.. إل بي دجي، كم من الأطفال قتلت اليوم؟).

كان فضلو خوري يجلس إلى جانب والده في المنزل، أمام شاشة تلفزيون أسود وأبيض، يشاهدان شريط أسماء مَن قضوا في الحرب، بلا أيّ صوت. "ليلة وراء ليلة كنت أشاهد كل هذه الأسماء، كان الجوّ مشحوناً، وساد الانقسام في الولايات المتحدة الأميركية، كما يحصل اليوم، لكنّ الأمور تعود إلى طبيعتها مع الرئيس جو بايدن". اعتاد العيش في بلد منقسم. في السبعينيّات عاد إلى لبنان. "أذكر جوّ الأمان والجوّ الهادئ وجمال البلد الذي لم يكن يقطنه أكثر من مليونيْ نسمة".تأثّر فضلو بوالدته سمية، التي كانت قريبة من عائلتها وأصدقاء الطفولة، لناحية المسافة التي تفصلها عن الأشخاص، فاستطاعت العيش براحة أكثر من والده الأقرب إلى الناس. لكنّ تأثّره الكبير كان بشقيقه رجا الذي يقول إنّه تعلّم منه الشجاعة.

قد يهمك ايضاً

مرضى السرطان في لبنان يموتون في منازلهم لعدم قدرتهم على تأمين الدواء وتكاليف المستشفيات

إليسا تدعم للمرة الثانية مرضى السرطان في المؤتمر الدولي لأورام الثدي

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدكتور اللبناني فضلو خوري يؤكد التواصل مع الأتحاد الأوروبي لتطوير الأبحاث في لبنان خاصة لعلاج السرطان الدكتور اللبناني فضلو خوري يؤكد التواصل مع الأتحاد الأوروبي لتطوير الأبحاث في لبنان خاصة لعلاج السرطان



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف

GMT 07:45 2023 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد زيت الزيتون
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon