كسوفو تعود لازدهارها بعد طريق طويل إلى السلام بفضل مساعدات مواطنيها
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

ستشاهد الأعمال الملهمة لإليزابيث غوينج وتستمتع بالتزلج في برزفيكا

كسوفو تعود لازدهارها بعد طريق طويل إلى السلام بفضل مساعدات مواطنيها

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - كسوفو تعود لازدهارها بعد طريق طويل إلى السلام بفضل مساعدات مواطنيها

كسوفو تعود لازدهارها بعد طريق طويل إلى السلام

لندن ـ رانيا سجعان أفادت وسائل إعلامية كثيرة أن الازدهار في كوسفو كان بسبب المساعدات الخارجية والتحويلات المالية للكوسوفين الذين يعملون في الخارج، مما أدى إلى أن انتشار روح التفاؤل داخلها، وفي المجاورة 29 بالقرب من بريشتنا ستشاهد الأعمال الملهمة لاليزابيث غوينج وهو مدرس سابق بهاكني في لندن ، و الذي شارك مشروعه لتمكين الأطفال الغجر في التعليم وتمكين أمهاتهم من كسب معيشتهم بدلا من القمامة، كما يمكنك زيارة  منتجع التزلج  برزفيكا الذي نمت على منحدراته منازل جديدة حيث أن النخبة البريشتينية استعمروا المنتجع، كما تم إضافة المزيد من مصاعد التزلج، مما مكن لمرشدين وهم أجور نيكولوسيف، الصربي و أربن إسلامي ،ألباني أن يتحدثوا عن سبب توحيدهم وشغفهم لجبال "Shaar" حيث لم يعد للدببة والذئاب والنسور وجودًا.
كما أن الذهاب عبر الجبال الي بريزرن في جولة بالأتوبيس أقل رعبا من رحلتي في منتصف الشتاء منذ 14 عاما عندما كانت سلاسل الجليد ليس لديها  أي تأثير على سطح الطريق المغطى بالثلج. العاصمة العثمانية السابقة في كوسفو ،وهو أحد مواقع اليونسكو للتراث العالمي للهندسة المعمارية الحجرية ، كانت تعتبر أكثر استرخاءً مما كانت علية عندما قابلت اللاجئين الصرب المرعوبين في معهد أرثوذكسي تحمية القوات الألمانية .
وهناك يمكنك أن تقابل منسق في "DokuFest " لمهرجان الفيلم الوثائقي الذي يقام في المدينة كل صيف فيتون نوركولاري الذي وضع بريزرن على الخريطة لأسباب مختلفة . و التي نمت في  11 عاما لتصبح واحدة من أهم الأنواع على منصة المهرجان ، وهناك الكثير من الأفلام التي تعرض في الهواء الطلق وتشمل قلعة الحجر التي تلوح فوق بريزرن، والحفلات التي تقام بعيدا في الليل.
ولهذا كان من المستحيل أن ينسي ما حدث هنا منذ زمن ليس ببعيد ، فعلى طول طريق بريزرن تحت جبال أطلق عليا الاسم المناسب وهي الجبال الملعونة التي فصلت كوسفو عن ألبانيا ، وهناك آثار لمواجهات الحرب الأليمة. ( ومن الممكن أن نقول أنهم ليسوا جيدين فهناك تمثال لبطل سقط معروف بعازف الغيتار بسبب أن البندقية التي كان من المفترض أنه يحملها لم تكن ممونة لأسباب غير معروفة) ، وقوات حفظ السلام الإيطالية مازالت تحمي الدير الارثوذكسي ديكاني ، مع الرسوم الجدارية المحافظ عليها بشكل مدهش ، وذلك بسبب اشتعاله في بعض الأحيان.
و ستسمع من قبل رئيس الدير الأب سافا جانجيك ، عن أحداث  78 يومًا من قصف الناتو عام 1999، عندما كانت ميلوسفيتش تسعى لدفع الألبان من كوسفو ، وقال "إن عشرات منهم يحتموا في الدير".
وبمجرد وصول الناتو كان يجب أن تذهب من خلال مجموعتين من الحواجز لدخول هذا الحصار الصربي ، وبينما كان هناك الكثير من المباني الجديدة على طول كوسفو تم تدميرها، والآن هي أكثر وضوحًا من أي مكان آخر في العاصمة فمن الصعب الآن أن تسأل أين تنتهي بريشتين أو تبدأ غراسنيشا .
وستأخذك الرحلة  إلى ميتروفيكا إلى ما أصبحت علية كوسفو، المدينة الشمالية التي جمدت مواجهتها منذ 1999 عندما جاءت قوات حفظ السلام الفرنسة وأغلقت الجسر الرئيسي فوق نهر ايبار لحماية الألبان والصرب .
فعندما تطيل تأمل جبال الألب ، والذي تسببت لمصور الحرب إلى أن يلعن  المكان حيث بدا مثل سويسرا الملعونة ، مما جعله صورة قابلة للبيع" حيث اشتكي من أنه حتي الأبقار لديها أجراس حول رقابها".
و كذلك تستطيعزيارة الأديرة الأرثوذكسية القديمة التي أدعى ميلوشيفيتس  أنها أراضي صربية غير قابلة للتصرف، وأرشف القهوة ( ماكشيتو) ماكيتو بالألبانية- على رصيف المقاهي حيث لم تعد بريستانا إلى سكانها الأصليين ، ولكن بريستانا عاصمة دولة مستقلة.
و قام الصحافي الأميركي نيكولاس وود بتغطية بلقان لصالح الإذاعة البريطانية وجريدة نيويرك تايمز قبل الخوض في السفر والأعمال التجارية وتأسيس شركة الجولات السياسية . وعملائها هم أشخاص رفضوا الشواطئ والمنازل في الدولة مقال التحقيق في المناطق الأكثر اضطرابا في العالم بنفس طريقة الصحافي.
ولمدة اسبوع العشرات من يقوموا بلقاءات مع الوزراء ، الفقراء، جامعي القمامة، الدبلوماسيين، الصرب المشردين ، مصممي الأزياء الألبان و أنواع متعددة من وسائل الإعلام ، وغالبا ما تبدو وكأنك ليس لديك الوقت لشرب القهوة كما هو الحال عندما كنت سابقا.
ومن هنا، وعلى الرغم من أن نيكولاس وود حصل على فكرة إنشاء شركته ، قام مسافر أميركي بتجنيد نفسة على أنه سائق سيارة إسعاف بينما كان يغطي إندفاع الإقليم الي الاستقلال ، وبدأ الصحافي مجاله الجديد بينما كان يعتمد على الآخرين في قيادة جولاته في دول أخرى مثل شمال أفريقيا وروسيا ، أما في كوسفو فلم تكن هناك حاجة لذلك فهو شاهد المدينة في وقت الحرب والتطهير العرقي حتي الاستقرار النسبي .
 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كسوفو تعود لازدهارها بعد طريق طويل إلى السلام بفضل مساعدات مواطنيها كسوفو تعود لازدهارها بعد طريق طويل إلى السلام بفضل مساعدات مواطنيها



GMT 15:32 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية مميزة توفر متعة التزلج في فصل الشتاء

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon