القضاة المصري يقاطع الإشراف على الاستفتاء والحريري يتوقع  التزوير
آخر تحديث GMT17:39:14
 لبنان اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتها الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

مرسي يطرح مبادرة للحوار تزامنًا مع تعليق "الدستورية" لجلساتها

"القضاة" المصري يقاطع الإشراف على الاستفتاء والحريري يتوقع التزوير

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - "القضاة" المصري يقاطع الإشراف على الاستفتاء والحريري يتوقع  التزوير

متظاهرون إسلاميون امام مقر المحكمة الدستورية في القاهرة

القاهرة ـ أكرم علي، صهيب ياسين أعلن نادي القضاة، برئاسة المستشار أحمد الزند مقاطعته للإشراف على الاستفتاء على الدستور، المقرر يوم 15 من كانون الأول/ديسمبر الجاري، وذلك في حضور الدكتور أحمد البرعي، عضو جبهة الإنقاذ الوطني، في مقر النادي، فيما توقع المرشح السابق لرئاسة الجمهورية أبو العز الحريري أن هذه المقاطعة ستفتح الباب لعمليات تزوير نتائج الاستفتاء، فيما أكد المتحدث باسم الرئاسة المصرية ياسر علي، أن الرئيس محمد مرسي طرح مبادرة مع جميع القوى السياسية لمناقشة كل ما يتعلق بالمرحلة الانتقالية وكيفية تأمينها في المرحلة المقبلة، كما أشار إلى أن الرئيس مرسى التقى مع المجلس الأعلى للقضاء وجميع رؤساء الهيئات القضائية أكثر من ثلاث مرات على مدار 5 أشهر الماضية، ، هذا وكانت قد أعلنت المحكمة الدستورية العليا في مصر "تعليق جلساتها إلى أجل يقدرون فيه على مواصلة رسالتهم والفصل في الدعاوى المطروحة على المحكمة، دون أية ضغوط نفسية ومادية يتعرضون لها"، وذلك تعقيبًا على محاصرة مبنى المحكمة من قبل المتظاهرين من مؤيدي الرئيس المصري محمد مرسي؛ مما منعهم من مزاولة عملهم، ومن جانبه أكد حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، على حق المواطنين كافة في التعبير عن آرائهم والتظاهر دون الإخلال بقواعد التظاهر السلمي التي يحددها القانون، أو تعطيل الأعمال، وأكد الحزب علي رفضه أي استخدام للعنف في التعبير عن الرأي كما يرفض تعطيل عمل أي مؤسسة من مؤسسات الدولة بما فيها المحكمة الدستورية، فيما جدد الحزب في بيان صحافي تلقى "العرب اليوم" نسخة منه، حرصه الكامل على استقلال السلطة القضائية، وجاء ذلك بالتزامن مع استمرار اعتصام القوى المدنية الرافضة للإعلان الدستوري والمعارضة للرئيس مرسي في ميدان التحرير، وأعلنت المنصة الرئيسة في ميدان التحرير، وفاة المتظاهر أحمد نجيب الذي أصيب في أحداث شارع محمد محمود الأسبوع الماضي، ومن المقرر أن يتم تشييع جنازته من مسجد عمر مكرم بعد صلاة العصر.
هذا وقد أعلن نادي القضاة، برئاسة المستشار أحمد الزند مقاطعته للإشراف على الاستفتاء على الدستور، المقرر يوم 15 من كانون الأول/ديسمبر الجاري، وذلك في حضور الدكتور أحمد البرعي، عضو جبهة الإنقاذ الوطني، في مقر النادي.
كما قرر رؤساء أندية الأقاليم، خلال اجتماعهم، برئاسة المستشار أحمد الزند رئيس نادي قضاة مصر، مقاطعة الإشراف على الاستفتاء على الدستور.
وقال عضو غرفة عمليات نادي القضاة المستشار أحمد قناوي بخصوص متابعة تعليق العمل في المحاكم، "إن رؤساء الأندية القضائية قرروا مقاطعة الإشراف على الاستفتاء، احتجاجا على الطريقة التي تم بها إقراره، وما تضمنه من نصوص تحد من استقلال السلطة القضائية وتنتقص من استقلالها، فضلا عن إصرار رئيس الجمهورية على تمسكه بالإعلان الدستوري الذي سبق وأن أصدره".
فيما قال الفقيه الدستوري، إبراهيم درويش خلال المؤتمر "إن الدستور الذي تم وضعه للاستفتاء عليه يوم 15 من الشهر الجاري، لا يصلح إلا أن يكون "كتاب قراءة للمرحلة الابتدائية".
و أضاف درويش والذي اتخذ قراره بمقاطعة الإشراف على الاستفتاء على الدستور، انتقادات حادة للدستور الجديد، مؤكداً أن الدساتير لا بد أن توضع بالإجماع، مشيرة إلى "إنهم في الدول الراقية لا يعترفون بالاستفتاءات، والجميع يعلمون حقيقة الأمور السياسية في مصر، خاصة عقب الثورة، ومن الذي ركب على الثورة".
وأكد درويش أن الأخطر هو تحصين قرارات الرئيس في الإعلان الدستوري الأخير إلى جانب تحصين الجمعية التأسيسية"
هذا وكانت قد أعلنت المحكمة الدستورية العليا في مصر "تعليق جلساتها إلى أجل يقدرون فيه على مواصلة رسالتهم والفصل في الدعاوى المطروحة على المحكمة، دون أية ضغوط نفسية ومادية يتعرضون لها"، وذلك تعقيبًا على محاصرة مبنى المحكمة من قبل المتظاهرين من مؤيدي الرئيس المصري محمد مرسي؛ مما منعهم من مزاولة عملهم.
وقالت المحكمة الدستورية العليا في بيان صحافي تلقى "العرب اليوم" نسخة منه، "لأنه وقع تاريخ الجلسة المحددة لنظر القضايا المنظورة أمام المحكمة الدستورية العليا في الثاني من كانون الأول/ديسمبر 2012 الذي وصفته المحكمة بأنه كان يومًا حالك السواد في سجل القضاء المصري على امتداد عصوره.
وأشار البيان إلى أنه عندما بدأ توافد قضاة المحكمة في الصباح الباكر، لحضور جلستهم وإنه لدى اقترابهم من مبناها تبين لهم أن حشدًا من البشر يطوقون المحكمة من كل جانب ويوصدون مداخل الطرق إلى أبوابها ويتسلقون أسوارها ويرددون الهتافات والشعارات التي تندد بقضاتها وتحرض الشعب ضدهم.
وأوضح البيان أن ما حدث حال دون دخول من وصل من القضاة نظرًا لما تهددهم من خطر على سلامتهم في ظل حالة أمنية لا تبعث على الارتياح.
وأضافت المحكمة أنها إذ تسجل ببالغ الأسى والألم أن أساليب الاغتيال المعنوي لقضاتها الذي سبق ممارساته الفترة الماضية من هذا الحشد وغيره ممن ينتمون إليه والذي يتظاهر اليوم ضد المحكمة هي التي قادت إلى هذه المشهد البغيض المفعم بالخزي والعار بما حمله من تشهير وتضليل وتزييف للحقائق.
وأعلنت أنه إيذاء ما تقدم؛ فإن قضاة المحكمة الدستورية العليا لم يعد أمامهم اختيار إلا أن يعلنوا لشعب مصر أنهم لا يستطيعون مباشرة مهمتهم المقدسة في، ظل هذه الأجواء المشحونة بالغل والحقد والرغبة في الانتقام واصطناع الخصومات الوهمية.
وكان عدد كبير من المتظاهرين قد احتشدوا أمام مدخل المحكمة بعد تردد أنباء عن خروج المحامين بعد قرار المحكمة بتأجيل الجلسات لأجل غير مسمى، وقام عدد من المتظاهرين بتسلق أسوار المحكمة.
فيما أرسل النائب العام، المستشار طلعت عبد الله استبيانًا لجميع أعضاء النيابة العامة على مستوى الجمهورية لإبداء الرأي بشأن رغبتهم في المشاركة في الإشراف القضائي على الاستفتاء من عدمه حتى يتسنى إعداد الكشوف الخاصة بهم حال موافقتهم.
وفي هذا الصدد صرح مصدر قضائي بالنيابة العامة أن عددًا كبير جدًا من القضاة قد تفهم أن الأمر قد تبين لهم أن الحل الوحيد للخروج من أزمة الإعلان الدستوري تتلخص في الإشراف على الاستفتاء على الدستور وسرعة إنجازة وبالتالي ينتج عن ذلك إلغاء الإعلان الدستوري مباشرة.
ومن جانبه، قال المرشح السابق لرئاسة الجمهورية أبو العز الحريري، "أتوقع أن يرفض قضاة مصر الإشراف على عملية الاستفتاء على الدستور الذي دعا إليه الرئيس محمد مرسي في 15 من كانون الأول/ديسمبر الجاري، الأمر الذي سيفتح الباب لعمليات تزوير نتائج الاستفتاء".
وناشد " الحريري" خلال مؤتمر '' لماذا نرفض دستور الإخوان'' الذي عقده التيار المدني الديمقراطي في الإسكندرية، مساء الأحد، في ميدان سعد زغلول في محطة الرمل، جموع المواطنين إلى مقاطعة الاستفتاء على الدستور، معتبرًا أن "المشاركة في الاستفتاء تعد اعترافًا بشرعية الدستور الذي وضع على أساس طائفي ولم يمثل فيه طوائف الشعب المصري كافة".
وبشأن الدعوى التي تقدم بها لوقف الاستفتاء على الدستور، أكد الحريري أنه "من المفترض أن يتم نظر الدعوى قبل عملية الاستفتاء", موضحًا أن "القوى السياسية المدنية تبحث على مدار الساعة عمليات التصعيد ضد القرارات التي يتخذها رئيس الجمهورية والتي تعد عملية اختطاف للثورة".
ولقد نظم عدد من النشطاء وأعضاء التيار المدني الديمقراطي الذى يضم أكثر من 48 حزبًا وحركة وائتلافًا سياسيًا، مسيرة من أمام محكمة الحقانية في المنشية وصولًا إلى محطة الرمل، مساء الأحد، للتنديد بالإعلان الدستوري، ورفضًا للاستفتاء على الدستور الجديد.
ومن جانبه، أكد المتحدث باسم الرئاسة المصرية ياسر علي، أن الرئيس محمد مرسي طرح مبادرة مع جميع القوى السياسية لمناقشة كل ما يتعلق بالمرحلة الانتقالية وكيفية تأمينها في المرحلة المقبلة.
وقال علي في اتصال هاتفي مع القناة الأولى بالتليفزيون المصري "إن المتبقي من المرحلة الانتقالية والاستفتاء على الدستور 13 يومًا، ولا توجد أية مخاوف لاستخدام السلطة في غير محلها.. داعيا الشعب إلى تغليب المصالح العليا للوطن".
وأشار إلى أن الرئيس مرسى التقى مع المجلس الأعلى للقضاء وجميع رؤساء الهيئات القضائية أكثر من ثلاث مرات على مدار الشهور الخمسة الماضية، لافتا إلى أن آخر هذه اللقاءات بعد أن أصدر الرئيس الإعلان الدستوري الأخير، والذي أثار بعض التساؤلات من جانب رجال القضاء.
وأوضح المتحدث أن الرئيس مرسى أكد أن استقلال القضاء كسلطة محترمة ومقدرة من جانب السلطة التنفيذية والشعب المصري ولا يمكن لأحد أن يمسها.
وتابع أن الرئيس محمد مرسى أكد أن هذه الكلمات لا يمكن أن تكون موجهة إلى القضاء المصري الذي يعتز به الجميع.. مشيرًا إلى أن الرئيس كان واحدًا ممن وقفوا عام 2006 مع تيار استقلال القضاء، بل اعتقل يومها في العباسية لمدة 7 أشهر، وذلك دفاعًا عن القضاء واستقلاله.
ودعا الدكتور ياسر على إلى تغليب المصالح العليا للوطن والاتفاق على ما تم إنجازه في الشهور الماضية.. مضيفًا "إذا وافق الشعب على مشروع الدستور المطروح.. ستسقط جميع الإعلانات الدستورية التي وضعت منذ 19 آذار/مارس الماضي وحتى الآن".
أكد حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، علي حق المواطنين كافة في التعبير عن آرائهم والتظاهر دون الإخلال بقواعد التظاهر السلمي التي يحددها القانون، أو تعطيل الأعمال، وأكد الحزب علي رفضه أي استخدام للعنف في التعبير عن الرأي كما يرفض تعطيل عمل أي مؤسسة من مؤسسات الدولة بمافيها المحكمة الدستورية.
وجدد الحزب في بيان صحافي تلقى "العرب اليوم" نسخة منه، حرصه الكامل على استقلال السلطة القضائية، وضرورة عدم تدخل السلطة التنفيذية في عملها، إلا أن إصلاح القضاء كان أحد أهم مطالب ثورة يناير المجيدة، خاصة وأن بعض أفراد و مؤسسات السلطة القضائية لم تكن بعيدة عن سياسات النظام السابق التي أدت إلى انتشار الفساد في كل مؤسسات الدولة .
وعلى صعيد آخر أكد الحزب أن الممارسات الخاطئة قلة من رجال القضاء وانشغالهم بالعمل السياسي وكذلك إصدار بعض الأحكام التي قامت على اعتبارات سياسية أكثر منها قانونية ، غير أن هذا لا يؤثر في ثقة الشعب بالقضاة و أن القضاء المصري بخير، وأننا لا ننسى الأحكام التاريخية التي أصدرها القضاء، سواء العادي أو قضاء مجلس الدولة الذي انتصر في الكثير من أحكامه للحقوق والحريات في ظل نظم الاستبداد والطغيان .
كما قال الحزب في بيانه "إن إصلاح البيت القضائي شيء، ومحاولة هدم وتقويض هذا البيت أو المساس به شيء آخر، فتقويض السلطة القضائية هو ضرب لأحد سلطات الدولة الرئيسية التي يجب علينا جميعا أن نحميها وندعمها ونحرص علي تماسكها واستقلالها".
وعلى الصعيد الميداني عززت قوات الأمن تواجدها أمام البوابة الرئيسية للمحكمة، فيما هاجم عدد من المتظاهرين نقيب المحامين سامح عاشور، وأحمد الزند رئيس نادي القضاة.
ورفض المتظاهرون ترك محيط المحكمة الدستورية وطالبوا بالدعوة لمليونية ضد قضاة المحكمة الدستورية.
وفي المقابل استمر اعتصام القوى المدنية الرافضة للإعلان الدستوري والمعارضة للرئيس مرسي في ميدان التحرير ، وأعلنت المنصة الرئيسة في ميدان التحرير، وفاة المتظاهر أحمد نجيب الذي أصيب في أحداث شارع محمد محمود الأسبوع الماضي، ومن المقرر أن يتم تشييع جنازته من مسجد عمر مكرم بعد صلاة العصر.
وقال المتحدث الإعلامي لوزارة الصحة المصرية لـ "العرب اليوم" إنه تم الإعلان رسميًا عن وفاة الشاب أحمد نجيب، والذي كان ميتًا إكلنيكيًا في مستشفى الهلال، جراء إصابته البالغة في الرأس خلال أحداث محمد محمود الأخيرة قبل أسبوع تقريبًا.
وأضاف أن أحمد نجيب توفي في الساعات الأولى من صباح الأحد، وتم رفع جهاز التنفس الصناعي عنه بعد التأكد من وفاته، لافتًا إلى أنه لا توجد أي حالات وفاة إكلنيكية أخرى بين مصابي الأحداث الأخيرة.
وكان نجيب يتلقى العلاج في غرفة العناية المركزة، وتوفى الأحد متأثرًا بجراحه، وتم تسليم الجثة إلى مشرحة زينهم، لاتخاذ كافة الإجراءات اللازمة.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القضاة المصري يقاطع الإشراف على الاستفتاء والحريري يتوقع  التزوير القضاة المصري يقاطع الإشراف على الاستفتاء والحريري يتوقع  التزوير



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon