سفير إيران لدى دمشق  يعترف أن بلاده تقدم الاستشارة العسكرية والأمنية
آخر تحديث GMT07:59:28
 لبنان اليوم -

قصف القصر الجمهوري ومطار المزة وأنباء عن خطة غربية لتقسيم سورية

سفير إيران لدى دمشق يعترف أن بلاده تقدم الاستشارة العسكرية والأمنية

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - سفير إيران لدى دمشق  يعترف أن بلاده تقدم الاستشارة العسكرية والأمنية

عناصر من الجيش الحر تنتقل بين الأبنية في أحد أحياء دمشق

دمشق - جورج الشامي انفجرت سيارة مفخخة في حي الزاهرة الجديدة في العاصمة دمشق، وقامت قوات الأمن بإغلاق الطريق المؤدي إلى مكان الانفجار، فيما قال ناشطون معارضون إن السيارة المنفجرة التى تم تفخيخها تعود لأحد الضباط من مرتبات الدفاع الجوي، برتبة عقيد لكنه لم يصب بأي أذى. كما اشتبك الجيش الحر مع قوات الأسد وشبيحته في 115 نقطة، حيث قام الحر خلالها باستهداف القصر الجمهوري ومطار المزة العسكري بصواريخ محلية الصنع.
وفى الوقت ذاته وثّق المركز السوري لحقوق الانسان  131 قتيلاً مع انتهاء يوم السبت، منهم اثنان قضوا تحت التعذيب، بينهم 12 طفلاً و8 سيدات, توزعوا كالآتي: 48 في حلب، 40 في دمشق وريفها، 19 في حمص، 12 في إدلب، 7 في حماة، 5 في درعا، 2 في اللاذقية، 2 في دير الزور.
واستمرت الاشتباكات في معظم أنحاء سورية فيما سقط عشرات الجرحى، فى وقت قام  فيه النظام السوري بحملة اعتقالات تعسفية تركزت في ريف دمشق، وحلب، بينما استهدف الجيش الحر بقذائف الهاون والصواريخ مطار المزة العسكري والقصر الجمهوري في قلب العاصمة دمشق، في حين تداولت مواقع الكترونية خريطة جديدة تبين خطة غربية لتقسيم سورية إلى أربعة أقاليم.
وفي دمشق، انفجرت سيارة مفخخة في حي الزاهرة الجديدة في العاصمة دمشق، وقامت قوات الأمن بإغلاق الطريق المؤدي إلى مكان الانفجار، وقال ناشطون معارضون إن السيارة التي انفجرت تعود لأحد الضباط من مرتبات الدفاع الجوي، برتبة عقيد، لكنه لم يصب بأي أذى، فيما قتل سائقه الخاص الذي كان في السيارة، كما سقطت قذيفة هاون على منطقة التجارة وهي المرة الأولى التي تستهدف هذه المنطقة، ودوت انفجارات عدة في قلب العاصمة، فيما شهد حي برنزة اشتباكات عنيفة استخدم خلالها الجيش السوري قذائف الهاون.
في غضون ذلك، وثقت اللجان  226 نقطة قصف بينهم 20 نقطة تعرضت للقصف بالطيران، وتم تسجيل استخدام البراميل المتفجرة في نقطتين، والقنابل الفراغية والعنقودية في 3 نقاط، والقنابل الفوسفورية في نقطة واحدة، أما القصف المدفعي فقد جرى في 97 نقطة، يليه القصف الصاروخي في 65 نقطة، والقصف بالهاون في 44 نقطة.
وقد اشتبك الجيش الحر مع قوات الأسد وشبيحته في 115 نقطة، قام من خلالها الحر باستهداف القصر الجمهوري ومطار المزة العسكري بصواريخ محلية الصنع، وتصدى للطيران الحربي في كفرنبودة في حماه، واستمر في حصاره لمطار الجراح العسكري في مسكنة في حلب، ونفذ عمليات قنص لعدد من الجنود داخله، أما في دير الزور فقام بقنص ثلاثة جنود على حاجز المميزون في حي الحويقة، إضافة إلى تدميره آليات عسكرية ودبابات في مدن وبلدات سورية.
أما ريف دمشق، فقد اشتد القصف على مدينة المعضمية، وذلك من جميع أنواع الأسلحة كراجمات الصواريخ والمدفعية والشيلكا والميغ مما أدى إلى دمار عدد كبير من المنازل، واشتعال الحرائق في بعضها، وسقوط عشرات الجرحى، كما شن طيران الميغ غارات عدة على المدينة استهدفت الأحياء والمباني السكنية، وتوجهت تعزيزات عسكرية من مطار المزة العسكري وحاجز مدخل مدينة داريا الشرقي إلى المدينة، كما تم إعدام ثلاثة عشر شخصًا وحرق جثثهم على حاجز لقوات الأسد على أطراف داريا.
كما تعرضت بلدات شبعا وعقربا إلى قصف عنيف من طيران الميغ والدبابات المتواجدة على طريق مطار دمشق الدولي، وشهدت حران العواميد قصفًا عنيفًا من قبل كتيبة الدفاع الجوي.
وفي عين ترما دارت اشتباكات عنيفة بين الجيش الحر وقوات الأسد على طول المتحلق الجنوبي من محور مدخل البلدة، في ظل تحليق كثيف للطيران الحربي، الذي يشن غاراته على البلدة ومدن وبلدات الغوطة الشرقية، وقد قامت قامت طائرات الميغ بشن غارة جوية على مدينة دوما في ساحة الشهداء، ودارت أيضًا اشتباكات عنيفة في زملكا بين الجيش الحر والحكومي، وتعرضت بلدة ببيلا إلى قصف بالهاون وراجمات الصواريخ، كما تجدد القصف المدفعي العنيف على مدينة الزبداني، وتعرضت خان الشيح إلى قصف مدفعي عنيف على المنطقة الواقعة بين دروشا والعين وتصاعد لسحب الدخان في المنطقة.
وفي المليحة تواصل الاشتباكات العنيفة في المناطق المحيطة بإدارة الدفاع الجوي بين الجيش الحر وقوات الحكومة وتعرض البلدة إلى عشر غارات جوية منذ الصباح شنها طيران الحكومة على البلدة، ما أسفر عن سقوط شهداء وعدد كبير من الجرحى ودمار هائل في الأبنية السكنية، ويقول ناشطون إن طيران الأسد يلقي على البلدة قنابل محرّمة دوليًا.
وفي حمص، شهدت قلعة الحصن قصفًا عنيفًا براجمات الصواريخ وقذائف المدفعية على أحياء المدينة، بالتزامن مع اشتباكات عنيفة على مدخلها الشمالي فيما اشتدت وتيرة القصف على جورة الشياح مما أسفر عن نشوب حرائق بالتزامن مع اشتباكات عنيفة في مناطق عدة، وسقوط ثلاثة شهداء في اشتباكات مع قوات الحكومة في مدينة القصير.
وشهدت إدلب قصفًا عنيفًا براجمات الصواريخ من حاجز تل الدهب على قريتي جديدة وقيقون قرب جسر الشغور، واشتباكات عنيفة تدور بين الجيش الحر وقوات الحكومة قرب حاجز اليعقوبية.
وفي حماة تركز القصف على كرناز بمختلف أنواع الأسلحة من راجمات الصواريخ والقنابل الفوسفورية من قبل قوات الحكومة، فيما سقط عدد كبير من الجرحى جراء قصف مدفعي وصاروخي استهدف بلدة كفرنبودة من حواجز تل عثمان والشيخ حديد ودير محردة.
وأخيرًا في درعا سجّل في بصرى الحرير انشقاق ستة عناصر مع ملازم من قوات الحكومة، وانضمامهم للجيش الحر، فيما حرر الجيش الحر حاجز الكبريتة في درعا البلد.
سياسيًا، اعتبر وزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو أنه من غير الممكن قيام (دويلة علوية)، أو (دويلة كردية) في سورية، مقللاً من احتمال حدوث ذلك إلا بتحريض خارجي. وانتقد الدول التي توجه الانتقادات لتركيا وغيرها من الدول، التي تساعد الشعب السوري، فيما يجلسون متفرجين في عواصمهم على معاناة الشعب السوري، ولا يحركون ساكنًا لإغاثة اللاجئين السوريين.
وحيا أوغلو الشعب السوري الذي يواجه الدبابات والقصف بالطائرات منذ سنتين مشيرًا إلى أنه بات اليوم وجهًا لوجه مع نظام يستخدم صواريخ سكود ضدهم مشددًا على أن الشعب السوري هو الوحيد المخول برفض أو قبول الأسد في العملية الانتقالية.
وأكد أوغلو أن تركيا تقف على مسافة واحدة من جميع السوريين، ولا تنظر إلى السوريين الذين وصفهم بالإخوة من خلال عرق أو مذهب.
فيما أعلن نائب رئيس الوزراء السوري قدري جميل لإذاعة "صدى موسكو"، أن روسيا لا تزال تسلم أسلحة لدمشق في إطار عقود موقعة منذ زمن طويل.
واضاف جميل إن سورية تلقت دائمًا ولا تزال تتلقى أسلحة من روسيا اذ لدينا عقود موقعة قبل الأزمة وروسيا تفي بالتزاماتها، حسب وكالة "فرانس برس". موضحا أن الأمر يتصل بأسلحة مختلفة من دون أن يحددها، مؤكدًا أن لا غنى عنها للدفاع عن سيادة البلد.
وأكّد رئيس مجلس أمناء الثورة السورية المعارض السوري هيثم المالح أن تشكيل حكومة سورية مؤقتة دون موارد مالية غير ممكن، نافيًا أن يكون سبب الإخفاق في تشكيل تلك الحكومة حتى الآن هو المخاوف من سيطرة جماعة الإخوان المسلمين عليها.
وقال المالح ان الوضع العسكري على الأرض في صالحنا لأن معظم المراكز العسكرية الرئيسية التابعة لنظام بشار الأسد محاصرة مؤكدا على القول  نحن قادرون على الحسم إذا وصل إلينا بعض السلاح النوعي، وسبق وأن قصف الثوار القصر الجمهوري بالصواريخ مرتين، وسيقع بشار الأسد في يد الجيش الحر مهما حاول فرض الغموض بشأن مقر إقامته.
وأضاف ان سورية هي مفتاح الحل في المنطقة، بمعنى أنه مع سقوط نظام الأسد، سوف تتغير معادلة المنطقة كلها، وسوف ينتهي الدور الإيراني بشكل كامل.
واعتبر المالح أن الروس باتوا يشعرون أن الوضع في سورية خطير. وقال ان لا أمل لبقاء الروس في سورية مشيرًا إلى أن سحب الرعايا الروس من حلب قد يكون بداية لسحب الخبراء الروس الذين وصل عددهم إلى 35 ألف خبير معتبرا ان الروس هم الذين يديرون عملية القصف بالصواريخ.
في وقت تداولت فيه مواقع الكترونية خريطة جديدة تبين خطة غربية لتقسيم سورية إلى أربعة أقاليم "الإقليم السني، الإقليم العلوي، الإقليم الكردي، والإقليم الدرزي".
وعلى صعيد اللاجئين قالت الحكومة الأردنية إن عدد اللاجئين السوريين في المملكة بلغ 320 ألفًا، معتبرة أن تزايد أعداد هؤلاء اللاجئين بات عبئًا يفوق قدرات المملكة.
ونقلت وكالة الأنباء الرسمية "بترا" عن وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة سميح المعايطة، قوله إن وصول أعداد اللاجئين السوريين إلى هذا العدد رسالة للعالم بضرورة التعامل بجدية كبيرة مع هذا الملف، وتقديم مساعدات تتناسب مع هذا العبء الذي يقع على عاتق الدولة الأردنية، كما هو رسالة للعالم بضرورة السعي لحل الأزمة السورية ومنع ذهابها نحو أسوأ الخيارات.
ولفت الوزير الأردني إلى أن حرس الحدود الأردني تعامل مع دخول 3932 لاجئًا سوريًا للأردن خلال 12 ساعة فقط، الخميس الماضي.
وكان العاهل الأردني عبد الله الثاني قد طالب المجتمع الدولي خلال كلمة ألقاها، الجمعة، في منتدى دافوس الاقتصادي في سويسرا، بدعم جهود الأردن في استقبال الأعداد المتزايدة من اللاجئين السوريين إضافة إلى أعداد اللاجئين المسجلين لدى الأمم المتحدة والهيئات المحلية والدولية، فإن تقديرات غير رسمية تشير إلى دخول نحو 200 ألف سوري للأردن على شكل زوار خلال عامي الثورة السورية ضد حكم الرئيس بشار الأسد.
وكانت وزيرة التنمية الدولية البريطانية جوستين غرينينغ، قد أعلنت في وقت سابق السبت، أن بلادها ستقدّم 21 مليون جنيه إسترليني مساعدات إنسانية جديدة، لتوفير الملابس والغذاء والدواء للمتضررين من الأزمة في سورية، منها 10 ملايين للأردن لمواجهة العدد المتزايد من اللاجئين السوريين.
وقالت غرينينغ خلال زيارتها لمخيم الزعتري للاجئين السوريين الكائن في صحراء محافظة المفرق شمال شرقي الأردن، في بيان نشر على الموقع الإلكتروني للسفارة البريطانية في عمّان، إن بلادها "قررت تقديم 21 مليون جنيه إسترليني مساعدات إنسانية جديدة للمتضررين من الأزمة السورية، منها 10 ملايين لمساعدة الأردن على مواجهة العدد المتزايد من اللاجئين السوريين الذين يعبرون حدوده يوميًا".
وأضافت "أما المبلغ المتبقي سيوفر مساعدات حيوية للمتضررين من الأزمة في سورية في مختلف أنحاء المنطقة، وسيساعد هذا أيضًا على توفير اللاجئين في المنطقة بالإمدادات الحيوية مثل الخيام والبطانيات بالإضافة إلى تقديم المساعدة في علاج عشرات الآلاف من الأشخاص المصابين بجروح خطيرة والمرضى داخل سورية".
وقالت غرينينغ إن "زيارتي إلى الأردن، السبت، أعطتني الفرصة لرؤية الكرم الرائع الذي أظهره الأردنيون العاديون في فتح منازلهم لأشخاص غرباء ومحتاجين، موضحة أن "الإعلان عن تقديم 21 مليون جنيه إسترليني، السبت، كمساعدات جديدة يعني أن المملكة المتحدة قدمت حتى الآن 89.5 مليون جنيه إسترليني من المساعدات الإنسانية لسورية".
 فى غضون ذلك نقلت صحيفة صندي تايمز البرطانية اليوم عن سفير ايران لدى سورية محمد رضا رؤوف شيباني اعترافه ان بلاده تقدم الاستشارة العسكرية والامنية لقوات النظام السوري التي تقاتل المعارضة المسلحة، نافيا الاتهامات الامريكية بتقديم بلاده الاسلحة والقوات القتالية.
فيما قالت الصنداي تايمز أن هذه التحذيرات تؤيد ما جاء على لسان مساعد لمرشد الثورة من ان ايران سترد على اي هجوم تتعرض له سوريا كما لو كان هجوما تتعرض له ايران نفسها.
وحذر السفير الايراني لدى سوريا ما وصفه بالخطر الذي يواجهه الغرب نتيجة تسليح وتدريب من وصفهم بالمسلحين المتطرفين وقال "ستكون لذلك عواقب وخيمة على اوروبا لان الجهاديين في سوريا سيتوحدون في وقت لاحق ضد الغرب."
وحض المسؤول الإيراني حسب الصحيفة البريطانية رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون والرئيس الاميركى باراك اوباما ورئيس الوزراء التركى رجب طيب اردوغان على البقاء بعيدا عن النزاع في سورية قائلا إن حل النزاع في سوريا لن يكون الا عبر الحوار.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سفير إيران لدى دمشق  يعترف أن بلاده تقدم الاستشارة العسكرية والأمنية سفير إيران لدى دمشق  يعترف أن بلاده تقدم الاستشارة العسكرية والأمنية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 12:03 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

تعرف على تقنية "BMW" الجديدة لمالكي هواتف "آيفون"

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 07:21 2021 الثلاثاء ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات ساعات متنوعة لإطلالة راقية

GMT 09:17 2022 الإثنين ,11 تموز / يوليو

6 نصائح ذهبية لتكوني صديقة زوجك المُقربة

GMT 12:59 2021 الثلاثاء ,02 شباط / فبراير

مصر تعلن إنتاج أول أتوبيس محلي من نوعه في البلاد

GMT 06:22 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

استغلال وتزيين مساحة الشرفة المنزلية الصغيرة لجعلها مميزة

GMT 21:49 2022 الأربعاء ,11 أيار / مايو

عراقيات يكافحن العنف الأسري لمساعدة أخريات

GMT 12:22 2022 الأربعاء ,06 تموز / يوليو

أفضل العطور النسائية لصيف 2022

GMT 21:09 2023 الأربعاء ,03 أيار / مايو

القماش الجينز يهيمن على الموضة لصيف 2023

GMT 17:08 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

اتيكيت سهرات رأس السنة والأعياد
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon