169 قتيلاً الأحد وقصف لـاليرموك ووزير خارجية فرنسا يؤكد قرب نهاية الأسد
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

فيما صرح الشرع أن دمشق والمعارضة غير قادرين على الحسم العسكري

169 قتيلاً الأحد وقصف لـ"اليرموك" ووزير خارجية فرنسا يؤكد قرب نهاية الأسد

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - 169 قتيلاً الأحد وقصف لـ"اليرموك" ووزير خارجية فرنسا يؤكد قرب نهاية الأسد

مقاتلون من المعارضة السورية في دركوش

دمشق ـ وكالات أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن طائرات حربية قصفت ظهر الأحد للمرة الأولى مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب العاصمة، يأتي ذلك في وقت قتل 169 شخصًا في أعمال عنف اندلعت في مختلف أنحاء سورية، حسب ما ذكر ناشطون، فيما اعتبر وزير خارجية فرنسا لوران فابيوس، الأحد، أن نهاية حكم الرئيس السوري بشار الأسد "تقترب"، في حين أعلن نائب الرئيس السوري فاروق الشرع "أن أيًا من حكومة الرئيس بشار الأسد أو معارضيه غير قادر على حسم الأمور عسكريًا في النزاع المستمر منذ 21 شهرًا".
وبينما ذكرت صحيفة "صنداي تايمز"، الأحد، أن الرئيس السوري بشار الأسد يضع خطط طوارئ للانسحاب من دمشق والتراجع إلى معقله الأخير على ساحل البحر الأبيض المتوسط، مع استمرار تآكل السلطة من بين يديه، قال سفير الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية في فرنسا منذر ماخوس "إن هناك تقدمًا ملموسًا في الموقف الغربي من ملف تسليح المعارضة السورية".
وفي غضون ذلك، قال ناشطون إن عشرات الأشخاص قتلوا إثر قصف طائرات حربية مسجد عبد القادر الحسيني، بعد أن لجأ إليه عدد كبير من سكان المخيم، ما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات.
وقالت اتحاد شبكات أخبار المخيمات الفلسطينية على صفحته في موقع "فيسبوك" إن أكثر من 20 شخصًا قتلوا في 3 غارات شنتها طائرات حكومية على أحياء في مخيم اليرموك.
وأوضح الاتحاد أن الطيران الحربي شن لأول مرة 3 غارات على قلب مخيم اليرموك وبالتحديد جامع عبد القادر الحسيني وبالقرب من مدرسة الفالوجة، ما أدى إلى وقوع عدد كبير جدًا من القتلى والجرحى بين المدنين.
كما "نفذت طائرة حربية غارة جوية على محيط مشفى الباسل وحي الجاعونة في مخيم اليرموك" ما أدى إلى "سقوط جرحى وأنباء عن شهداء"، حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وتأتي هذه الغارات فيما شهد المخيم اشتباكات عنيفة بين الجيش الحر والجيش الحكومي، تمكن خلالها الجيش الحر من الاستيلاء على أحياء التقدم والعروبة، وتأمين انشقاق 60 فردًا من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة.
من جهة أخرى، قالت شبكة شام الإخبارية إن الجيش الحر تمكن من السيطرة على كلية الهندسة البتروكيميائية وقصر المحافظ والجسر المعلق ومشفى الفرات في مدينة دير الزور، بالتزامن مع استمرار الحصار والاشتباكات العنيفة في محيط مبنى الأمن السياسي بالمدينة.
وذكرت لجان التنسيق المحلية أن مدفعية الجيش السوري استهدفت أحياء دمشق الجنوبية، غداة شن القوات الحكومية هجومًا على بلدة داريا في محاولة لاقتحام البلدة وتأمين مطار المزة العسكري.
وأكدت المصادر نفسها أن الطيران الحربي شن غارات عدة على داريا بريف العاصمة، في حين شهدت مدينة زملكا وبلدات الغوطة الشرقية اشتباكات بين الجانبين تزامنت مع قصف مدفعي.
وفي ريف دمشق أيضا، أعلن الجيش الحر أن قواته المتمركزة في بيت سحم تصدت لهجوم شنه الجيش الحكومي على البلدة في معارك عنيفة أسفرت عن مقتل عدد من الجنود الحكوميين.
وفي حلب، قال "الجيش الحر": إن الطيران السوري شن هجمات على مواقع قريبة من مدرسة المشاة العسكرية شمال شرقي المدينة بعد أن سيطر عليها المعارضون، السبت، إثر معارك عنيفة أدت إلى مقتل 65 جنديًا حكوميًا، وأسر 40 آخرين كانوا متحصنين في المدرسة.
ومن جهته، قال فابيوس - في مقابلة مساء اليوم مع قناة "تي في 5" وإذاعة "فرنسا الدولية" وصحيفة "لوموند"- "أعتقد أن نهاية بشار الأسد تقترب".
كما وصف رئيس الدبلوماسية الفرنسية الهجوم الجوي الذي شنه الطيران السوري على مخيم للاجئين الفلسطينيين في اليرموك في جنوب دمشق، الأحد، حيث قتل ما لايقل عن ثمانية مدنيين بـ"الفضيحة والشائن"، متهمًا الرئيس السوري بمحاولة "إشعال الوضع".
وشدد وزير الخارجية الفرنسي فابيوس على ضرورة تجنب أي عمل يمكن أن يسبب انفجارًا في المنطقة.
وفي ما يتعلق بمسألة الجهاديين الذين يقاتلون ضد الحكومة في سورية أكد أنه "طالما تستمر الحرب (في سورية) لوقت أطول، فإن خطر التطرف سيتزايد"، محذرًا في الوقت ذاته، مما أسماه "ظاهرة على الطريقة العراقية" في إشارة إلى تكرار سيناريو العراق.
واعتبر وزير الخارجية الفرنسية، الائتلاف الوطنى السوري المعارض أفضل وسيلة دفاع ضد التطرف، مرحبًا بالاعتراف الذي حصل عليه الائتلاف خلال مؤتمر "أصدقاء سورية"، الذي عقد قبل أيام في مراكش.
وعلى صعيد آخر، أضاف الشرع  أنه "ليس في إمكان كل المعارضات حسم المعركة عسكريًا، كما أن ما تقوم به قوات الأمن ووحدات الجيش لن يحقق حسمًا".
ومن جهة أخرى، أوضح سفير الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية في فرنسا أن رفع الحظر المفروض من جانب الاتحاد الأوروبي على توريد الأسلحة للمعارضة السورية، يحتاج لقرار أوروبي جماعي، غير أن هناك تحسنًا بات ملحوظًا في المواقف الفردية للدول".
وأشار إلى الموقف البريطاني من تسليح المعارضة "من الواضح أن بريطانيا أخذت خطوات للأمام بعد مؤتمر مراكش، أما فرنسا فمواقفها تعد أكثر تقدمًا ".
ومن ناحية أخرى، قالت صحيفة "صنداي تايمز"، نقلاً عن مصدر روسي لم تكشف عن هويته، إن "الرئيس الأسد، الذي ينتمي إلى أقلية علوية تعيش وسط غالبية سنية، يعد لأسوأ احتمال قد يجبره على التخلي عن العاصمة دمشق، والقتال حتى آخر رصاصة في وطن منفصل في جبال العلويين".
وأضافت أن المصدر "التقى الرئيس الأسد مرات عدة منذ تفجر الأحداث في سورية في آذار/ مارس2011، وشارك أيضًا في محادثات مع مسؤولين أميركيين".
ونسبت الصحيفة إلى المصدر الروسي، قوله "إن جيش الرئيس الأسد قادر على القتال لمدة أشهر بمساعدة السكان المحليين المتعاطفين في جبال العلويين، ويعرف الأميركيون أن العلويين مدربون ومسلحون بشكل جيد، ولا يملكون أي خيار سوى القتال حتى النهاية المرة".
وأضاف المصدر أن روسيا "لن تُرسل قوات برية إلى سورية لدعم أي من جانبي الصراع".
وقالت "صنداي تايمز": "إن مصادر استخباراتية في منطقة الشرق الأوسط ذكرت أن الرئيس الأسد نشر ما لا يقل عن 7 ألوية من القوات الخاصة ومنصة واحدة لإطلاق الصواريخ في المناطق العلوية مطلع الشهر الجاري، من بينها لواء مجهز بذخيرة كيميائية".
واضافت نقلاً عن المصادر "أن روسيا، التي لا تزال أهم داعمي حكومة الأسد، أقامت مركزًا لعمليات القيادة والسيطرة للاتصال بالضباط السوريين البارزين في مدينة طرطوس السورية الساحلية، التي تُعد المقر الرئيسي الشتوي لأسطول البحر الأسود الروسي".
ونقلت الصحيفة عن المصدر الروسي، قوله "إن الروس يمارسون عمليات رصد استخباراتية ضخمة لتوفير الدعم لسلاح الجو السوري وللاستخبارات العسكرية السورية".
وأضاف المصدر أن الرئيس الأسد "لن يتخلى أبدًا عن معقله في الساحل السوري، وهو أبلغه أن مبارك (الرئيس المصري السابق) قد يكون رحل، غير أن مصر لا تزال باقية، لكن في حال ذهب هو فلن يبقى شيء من سورية".
وقالت صندي تايمز "إن تقريرًا غير مؤكد اقترح بأن الأسد قد يكون نقل أفرادًا من عائلته إلى مسقط رأسه بلدة القرداحة في حماية قوات خاصة موالية".
 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

169 قتيلاً الأحد وقصف لـاليرموك ووزير خارجية فرنسا يؤكد قرب نهاية الأسد 169 قتيلاً الأحد وقصف لـاليرموك ووزير خارجية فرنسا يؤكد قرب نهاية الأسد



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon