استمرار الدعايا الجهادية لكيفية شن الفان على ويكيبديا
آخر تحديث GMT18:02:10
 لبنان اليوم -

وسط اتهام المنتدى بمساعدة التطرف

استمرار الدعايا الجهادية لكيفية شن "الفان" على ويكيبديا

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - استمرار الدعايا الجهادية لكيفية شن "الفان" على ويكيبديا

حداد على ضحايا حادث برشلونة
لندن ـ كاتيا حداد

نشرت "ديلي ميل" البريطانية أن الدعاية الجهادية التي تصف كيفية شن هجوم "الفان" لا تزال متاحة على ويكيبيديا الليلة الماضية ، مما دعى المحللين إلى اتهام الصفح بمساعدة التطرف.

وفي الأيام التي سبقت هجوم الخميس في برشلونة ، وفرت الموسوعة على الإنترنت روابط لعشرات من صفح "داعش" ومجلات القاعدة ، وقد شجع أحد منشورات "داعش" المتطرفيين ، على استخدام سيارة تأجير لمهاجمة الأماكن العامة لأنهم نجحوا في قتل أعداد كبيرة من الكفر.

استمرار الدعايا الجهادية لكيفية شن الفان على ويكيبديا

ويأتي هذا بعد شهرين فقط من إعلان تيريزا ماي أن عمالقة الإنترنت الذين يرفضون التخلص من "الدعاية السامة" ، قد يواجهون ملايين عدة من الغرامات. 

ووتجنب ويكيبيديا الكشف عن أن الموسوعة سمحت بلينكات لاثنين من أكثر الجماعات المتطرفة في العالم توفر المواد التي لا تزال متاحة على الموقع في مقال نشر قبل ستة أيام فقط ، من مجلة "القاعدة" الرسمية، التي أشادت "بالجهاديين " بما في ذلك خالد مسعود ، المتطرف ، الذي نفذ هجوم  وستمنستر.

استمرار الدعايا الجهادية لكيفية شن الفان على ويكيبديا

وهناك رابط آخر لمجلة "داعش" يشجع الجهاديين على القيام بهجمات السيارات ، مثل التي حدثت الخميس ، منذ نشر المجلة في نوفمبر/تشرين الثاني ، ظهرت روابط مماثلة أيضًا على جوجل، "فيسبوك وتويتر" ، ومع ذلك، إزالة "فيسبوك وتويتر" الروابط عندما اتصلت به البريد في مارس/أذار ، إلا أن بعض الروابط مازلت موجودة على غوغل لأسباب أكاديمية.

يذكر أن صفحات ويكيبيديا يمكن كتابتها وتحريرها من قبل أي فرد من الجمهور، لكن السهولة المحتملة في الوصول إلى الدعاية كانت أثارت دهشة النواب. 

وقال النائب تشارلي إلفيك "إنه لا يصدق أن ويكيبيديا تجعل هذه المواد المتاحة ، إنهم بحاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة للتأكد من إزالتها، هذا يسلط الضوء على أهمية محاولات شركات مثل فيسبوك ، يوتيوب ، والآن ويكيبيديا أن تكون يقظة قبل اتخاذ إجراءات حازمة ضد المواد التي تساعد المتطرفيين".

وأضاف الدكتور هاني فريد ، مستشار مشروع مكافحة التطرف "نحن نرى ضرر حقيقي وهو نتيجة مباشرة لفشل شركات الإنترنت أن تزيل تلك الصفحات ، كما كانت المواد المتطرفة متاحة على موقع يوتيوب في الأيام التي سبقت هجوم برشلونة، ويمكن للبريد أن يكشف.حيث كان يوجد فيديو، نشر في 14 أغسطس/ أب ، يصور جهادي أمام الكاميرا ، حرر نفسك عن طريق قتل الكفار ، أعقاب الهجوم الخميس تمت إزالة أشرطة الفيديو ، لم تستجب ويكيبيديا لطلبات التعليق الليلة الماضية".

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استمرار الدعايا الجهادية لكيفية شن الفان على ويكيبديا استمرار الدعايا الجهادية لكيفية شن الفان على ويكيبديا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 16:49 2021 الإثنين ,15 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 11:51 2023 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

طرح فيلم "الإسكندراني" لأحمد العوضي 11يناير في سينمات الخليج

GMT 22:27 2022 الخميس ,17 شباط / فبراير

شاومي يطرح حاسوب لوحي مخصص للكتابة

GMT 14:06 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 15:32 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية مميزة توفر متعة التزلج في فصل الشتاء

GMT 14:00 2022 الخميس ,17 شباط / فبراير

أفخم 3 فنادق في العاصمة الايرلندية دبلن

GMT 05:39 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لتنسيق أزياء الحفلات في الطقس البارد

GMT 05:24 2022 الأحد ,10 تموز / يوليو

قواعد في إتيكيت مقابلة العريس لأوّل مرّة

GMT 12:50 2022 الإثنين ,18 تموز / يوليو

ببغاء يُفاجئ باحثي بممارس لعبة تُشبه الغولف

GMT 07:05 2014 الخميس ,03 تموز / يوليو

إلغاء الانتخابات؟

GMT 20:09 2021 الإثنين ,26 تموز / يوليو

مهرجان الرقص في دورته الثانية في صور

GMT 20:24 2019 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

كارمن سليمان تستفز الجمهور بصورها مع ابنها
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon