نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني
آخر تحديث GMT18:19:39
 لبنان اليوم -

وصفها البعض بأنها "وصمة عار وخادعة"

نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني

ملصقات عنصرية تشبه بطاقات بوكيمون
سيدني ـ سليم كرم

ظهرت ملصقات عنصرية تدعو وليد علي ، وياسمين عبد المجيد، والآسيويين، وعصابة أبيكس التي سيتم ترحيلها في أنحاء سيدني كافة ، كما صممت الملصقات لتشبه بطاقات بوكيمون في دعوة صادمة إلى السناتور سارة هانسون يونغ وقد إدعى أحد الملصقات التي تحمل إسم "وليدامون" أن المشروع "خادعًا" ، وكان "ساحرًا بعد غدرًا" بشئ يسمى "التقي والإيمان التي يستخدمها المسلمون للكذب على غير المؤمنين لهزيمتهم".

نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني

وهناك ملصق آخر يهاجم عبد المجيد ويسميه "وصمة عار" ، والذي كان مع "النسوية المزعجة واعترف ذاتيًا الأكثر يكرهون المسلمين في أستراليا" كما سخرت الملصقات من إدعاءها بأن الإسلام هو "الدين النسويي وقد تم رسم السيناتور هانسون-يونغ في الخلف كرسوم كاريكاتورية مع ، أنت رجل أبيض أبيض وكانت الملصقات تسمى الخائن الذي كان قادرًا على تدمير أستراليا من خلال تعزيز الكراهية الذاتية وفتح الحدود".

نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني

وجاءت آخر بطاقه أو ملطق كاركتيري لرجل صيني على وشك أن يلتهم شريحة لحم على شكل أستراليا في حين يقول "المحتالين وقد حذرالمستثمرون الصينيون من أموال غير محدودة ، وكانوا بها يقومون بشراء غير واضح لعقارات والاستثمارات وبنية تحتية أسترالية" ، وكانت البطاقة النهائية تسمى عصابة أبيكسمون الأفريقية في ملبورن، وشملت الرسوم الكاريكاتورية وعنصرية تعود إلى أوائل القرن العشرين معدل الذكاء 75 والتزام عنصري بالجريمة ، بدعم من الرعاية وعائدات الجريمة، حملت البطاقات كافة شعار "الصيد والترحيل" باستثناء السيناتور هانسون يونغ الذي حل محل "ترحيل" مع شنق تم رصد الملصقات لأول مرة في بيترشام، في غرب سيدني الداخلي، وتم ربطها بموقع بلوق اللذين ينتمون إلى مجموعة تسمى "القوميين الأستراليين" ، وشجع الموقع أنصار "نشر الحب" من خلال وضع الملصقات.

ورصده أحد سكان المنطقة الغربية في شارعه يقوم  بنشر صور لبعض الملصقات على "فسيبوك" ، وتنفيس غضبه، لكنه قال "الجيران ضربوه وخرج  بعض القوميين الأستراليين من كهوفهم وانتهى الأمر قاب قوسين أو أدنى من بيتي كتب شخص هل هناك في مكان ما يمكن أن يرحلهم لانهم لا يبدون أنهم هنا في أستراليا."

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 10:23 2022 الثلاثاء ,17 أيار / مايو

توبة يتصدر ترند تويتر بعد عرض الحلقة 26

GMT 15:53 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

بحث جديد يكشف العمر الافتراضي لبطارية "تسلا"

GMT 12:55 2021 الإثنين ,02 آب / أغسطس

وضعية للهاتف قد تدل على خيانة شريك الحياة

GMT 16:06 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

دكتوراه لراني شكرون بدرجة جيد جدا من جامعة الجنان
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon