نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني
آخر تحديث GMT13:31:01
 لبنان اليوم -

وصفها البعض بأنها "وصمة عار وخادعة"

نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني

ملصقات عنصرية تشبه بطاقات بوكيمون
سيدني ـ سليم كرم

ظهرت ملصقات عنصرية تدعو وليد علي ، وياسمين عبد المجيد، والآسيويين، وعصابة أبيكس التي سيتم ترحيلها في أنحاء سيدني كافة ، كما صممت الملصقات لتشبه بطاقات بوكيمون في دعوة صادمة إلى السناتور سارة هانسون يونغ وقد إدعى أحد الملصقات التي تحمل إسم "وليدامون" أن المشروع "خادعًا" ، وكان "ساحرًا بعد غدرًا" بشئ يسمى "التقي والإيمان التي يستخدمها المسلمون للكذب على غير المؤمنين لهزيمتهم".

نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني

وهناك ملصق آخر يهاجم عبد المجيد ويسميه "وصمة عار" ، والذي كان مع "النسوية المزعجة واعترف ذاتيًا الأكثر يكرهون المسلمين في أستراليا" كما سخرت الملصقات من إدعاءها بأن الإسلام هو "الدين النسويي وقد تم رسم السيناتور هانسون-يونغ في الخلف كرسوم كاريكاتورية مع ، أنت رجل أبيض أبيض وكانت الملصقات تسمى الخائن الذي كان قادرًا على تدمير أستراليا من خلال تعزيز الكراهية الذاتية وفتح الحدود".

نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني

وجاءت آخر بطاقه أو ملطق كاركتيري لرجل صيني على وشك أن يلتهم شريحة لحم على شكل أستراليا في حين يقول "المحتالين وقد حذرالمستثمرون الصينيون من أموال غير محدودة ، وكانوا بها يقومون بشراء غير واضح لعقارات والاستثمارات وبنية تحتية أسترالية" ، وكانت البطاقة النهائية تسمى عصابة أبيكسمون الأفريقية في ملبورن، وشملت الرسوم الكاريكاتورية وعنصرية تعود إلى أوائل القرن العشرين معدل الذكاء 75 والتزام عنصري بالجريمة ، بدعم من الرعاية وعائدات الجريمة، حملت البطاقات كافة شعار "الصيد والترحيل" باستثناء السيناتور هانسون يونغ الذي حل محل "ترحيل" مع شنق تم رصد الملصقات لأول مرة في بيترشام، في غرب سيدني الداخلي، وتم ربطها بموقع بلوق اللذين ينتمون إلى مجموعة تسمى "القوميين الأستراليين" ، وشجع الموقع أنصار "نشر الحب" من خلال وضع الملصقات.

ورصده أحد سكان المنطقة الغربية في شارعه يقوم  بنشر صور لبعض الملصقات على "فسيبوك" ، وتنفيس غضبه، لكنه قال "الجيران ضربوه وخرج  بعض القوميين الأستراليين من كهوفهم وانتهى الأمر قاب قوسين أو أدنى من بيتي كتب شخص هل هناك في مكان ما يمكن أن يرحلهم لانهم لا يبدون أنهم هنا في أستراليا."

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:48 2023 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

أبرز العطور التي قدمتها دور الأزياء العالمية

GMT 15:27 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

علي ليو يتوج بلقب "عراق آيدول" الموسم الأول

GMT 11:57 2023 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

برومو ”الاسكندراني” يتخطى الـ 5 ملايين بعد ساعات من عرضه

GMT 16:26 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

بريشة : ناجي العلي

GMT 15:28 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لاستغلال زوايا المنزل وتحويلها لبقعة آسرة وأنيقة

GMT 09:37 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

طرق تنظيم وقت الأطفال بين الدراسة والمرح

GMT 14:26 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

متوسط أسعار الذهب في أسواق المال في اليمن الجمعة

GMT 19:03 2019 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

منى عبد الوهاب تعود بفيلم جديد مع محمد حفظي
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon